إنها اسمك مجددًا ها ؟ (9 زائر)


Shine

Life
إنضم
28 يونيو 2020
رقم العضوية
11248
المشاركات
6,626
مستوى التفاعل
34,292
النقاط
1,545
أوسمتــي
13
توناتي
12,948
الجنس
أنثى
LV
3
 
-

صباح الخير , معكم نتاليا . محررة في قسم الإعلام لشركة تجارية.

يا له من صباحٍ مؤرقٍ كالعادة . ليسَ بسببِ الأوضاعِ المادية السيئة , أو الجو السيء , أو حتى البيئة المعيشية السيئة ! بل بسبب تلك الفتاة ! أجل , من سيكون غيرها ؟ اسمك.

منذ تلك اللحظة المشؤومة التي خطت فيها أولى خطواتها في مقرِّ الشركة , انقلبت الأمور رأسًا على عقب ! لا أستطيع حتى عدَّ المواقف التي عاشها الموظفون بسببها !


- صباح الخير نتاليا!

- صباح الخير روزي .. كيف الحال اليوم ؟


- كالعادة ...

قالت روزي و هي تتنهد بثقل بينما ترتب الأوراق على مكتبها . حسنًا ردةُ فعلٍ طبيعية ! الطبيعيّ أكثر من ذلكْ هو رؤية مارك يشكو للطابعةَ و هو ينسخُ الأوراق المهمة لاجتماع اليوم , و رئيسة الفريق التي تهزُّ ساقيها بعنفٍ و هي تحدّق بذلك المكتبِ الورديّ المبهرج. مكتبُ اسمك. يا إلهي .. ألم تنتهِ هاته الموضة منذ عام 2015 ؟


- هل هي مستدعاة ؟

سألتُ روزي و أنا أشغل الحاسب المحمول . هزّت كتفيها نفيًا ثم قالت بهمس بينما تميلُ بكتفها نحوي "حسنًا لم تكن موجودة مذ وصلنا للمكتب , لذا أظن أنها بالفعل كذلك , هذا إن لم تكن..."

- أوه حسنًا وصلتْ الفكرة.

قلتُ بسخرية , ثم التفتُّ أنظر للخمسين مكتبًا أمامي للموظفين المنهمكين بأعمالهم على مكاتبهم الرماديةِ الكئيبة . فجأةً سمعتُ صوتَ ضحكةٍ لطيفةٍ ناعمةٍ أنثويةٍ ساحرةٍ قادمةٍ من الخلف. لم التفت ... لم يلتفت أحد , لا أحد يجرؤ على ذلك , فليس لدينا هوايةُ لعق الأحذية حتى لا نطرد.

- أتعرفينَ ما الذي ترتديه اليوم ؟

أتى صوتُ نينا من جانبي الأيمن. لم أطرف بعينيّ نحوها حتى .. فبرجُ الرادار المتنقل ذاك سيشعرُ بأبسط حركة , لا أشكُّ بأنه يسمعُ كلامنا الآن .. لا أعلمُ من أين لنينا الجرأة على الحديث. لم أستطع كبح فضولي ... فأجبتُ بتهكمٍ هامسةً حتى أجذبها للرد : ماذا ؟ التنورةُ الزرقاء؟

- ألديها غيرها؟


أتى صوتُ شرقةٍ من الخلفِ لزميلٍ يحاول كبحَ ضحكته . أوه ياللمسكين , هو بالتأكيد سيتم الامسا-

- ما الذي يحدثُ هنا؟

ارتعشتْ أطرافي لحظة سماعي لذلك الصوتَ العميقَ الجهوري الذي يعطي شعورًا بالخوف يتخلله الإعجابُ برجولية صاحبه... لعلكم تسألونَ ما نوع القشعريرة التي سرت جسدي ؟ قشعريرة تقزز بالطبع.

- ل-لا شيء حضرتك! ل-لقد شرقتُ بالماء بسبب تعجلي!

أجاب هانز الذي شرقَ للتو. حاولتُ الالتفاتَ قليلًا لرؤية المشهد .. و لكنني تذكرتُ بأن لديّ راتبًا أحتاجُ الحصول عليه بعد ثلاثةِ أيام , و المشهدُ لا يستحق التخليّ عنه , كما فعلتْ نينا .

- نينا هل جننتِ؟

همستُ و أنا أحاولُ إنقاذها من حدة المقصلة.

- سيدي ؟ هل هنالكَ شيءُ ما ؟

أتى صوت اسمك الناعم الأنثوي اللطيف مجددًا من الخلفية , فسمعتُ تنهدًا ثقيلًا رجوليًا آتيًا من حيثُ مكانِ هانز ..

- لا شيء , أنا قادم.

أوه ؟ أهي فقرة العفو و المغفرة ؟

"تعالَ إليّ بعد انتهاء عملك"

للأسفِ كلّا , آسفةٌ لكَ هانز.

"الفتاةُ الشقراء و الحمراء , أود رؤيتكما في مكتبي أيضًا".

شعرتُ بنظرةٍ حادةٍ تأتي من الخلف .. و سمعتُ صوتَ الشقراء نينا المرتعشِ تجيب "حاضر سيدي" .

وداعًا يا أموالي , وددتُ لو نلتقي , في حياتي أن تشرقي , و مثل نجمةٍ أن تبرقي , لكنَّ ظروفكِ ... معيبة !!

-

بعد الظهر , إنها التمسيدةُ بينَ العينين الخامسة على التوالي أثناءَ قرائتي لتقرير اسمك الذي من المفترض نشرهُ على مجلّة الشركةِ الإعلانية , و .. لا أستطيعُ تصديقَ كميّة الأخطاءش الإملائية التي تبصرها عيناي ! ...

-
أين كان عقلهُ عندمَا وظفّها ؟

- في التنورة الزرقاء .

قالتْ نينا بحنقٍ إجابةً على سؤالي الذي ظننتُ بأنني تفوهتُ بهِ في داخلي.

-
حسنًا إنّها تنورةٌ زرقاءُ قصيرةٌ و لطيفة , سأودُّ لو أجدُ مثل موديلها , لكنَّ مقاسيَ كبيرٌ للغاية على إيجاد واحدة.

أتى صوتُ روزي من جانبي الأيسر. أرجعتُ ظهريَ للوراء انقذ عينيّ من حربِ الإملاء في تقرير اسمك لأنظر نحو روزي..

-
حسنًا ليسَ خطأ أحد أنَّ مقاسها XXXXs-

بصقتْ نينَا القهوة من فمها بسببِ الجملة , ثم أخذت نفسًا عميقًا لتقول : اوه أرجوك ! إنَّ مقاس حذاءها أصغرُ من مقاسِ ابنتي نارين !

- أليستْ نارين في الثانية ؟


قال بين الذي اتكأ على مكتبِ نينا يحاولُ تقمُّص مظهرَ الرجلِ اللعوب ليشارك بالمحادثة التي يبدو بانها تثير اهتمام الجميع حولنا ..

- على أيِّ تحديثٍ أنت؟ إنها في الخامسة .

أجابت نينا بامتعاض . هي تكرهُ بين لأنه سببَّ لها مشكلةً مع زوجها هانز الذي سنرافقه أنا و هي نحو مكتبِ الرئيس التنفيذي بعدَ العمل. بين حاول مغازلتها عدّة مرات على الرغم من أنه يعلمُ بأنها متزوجةٌ و لديها طفلة .. لا اعلمُ أين عقلهُ هو الآخر.

فجأةً أتى صوتُ تحطُّمٍ شديدٍ من الخلفْ , تلاهُ صوتُ حذاءٍ يرتطمُ بالأرض بتسارع .. ثم رأينا مارك يدخلُ المكتب ليقولَ برعب :
جميعًا ! أعينكم في حواسيبكم !! إنَّ الرئيس غاضب !!

- ما الأمر ؟


سأل بين بسخرية , فأجابه مارك و هو يركض نحو مكتبه : لقدْ تمَّ طردُ لويس من قسمِ التقنية للتو !

عقد الجميعُ حاجبيه مستغربين من سببِ خوفِ مارك لهذه الدرجة , فسماعُ خبر الطردِ أصبح أسلس من سماعِ صوتِ ضحكاتِ اسمك.

- لقد سأل اسمك ما بكِ للتو لأنها كانت تبكي في الممر!

شهق الجميع متفاجئين بلا استثناء , حتى أننا سمعنا صوتَ أحدهم يسعلُ بقوةٍ بسبب شدّة الشهقة.

-
ألا يعلمُ لويس بأن ذلك من المحرمات السبع ؟

سأل بارني , أحدُ المشرفين . فأجابه مارك : إنَّ لويس من قسم التقنية , إنه القسم الوحيد الذي قلّما يسمعُ عن اسمك.

كان ماركْ موشكًا على إكمالِ جملته , حتى رأينا اسمك تدخل القسم بإسراع متوجهةً نحو عربة المثلجا- أقصدُ مكتبها و دموعها تنهمر على وجهها. ارتجفتْ أطرافي و أنا أشعر بالبردِ يتسلل لعظامي .. التفتُّ بغضبٍ نحو بين الذي زاد برودة المكيفات بعدَ دخولها جرّاء سماعنا لصوتِ الخطواتِ البطيئة قادمةً من الممر.

- هل جنَّ هذا الرجل ؟!

همست نينا بذعر. فهششتُ لها حتى تصمت. ابتلعتُ ريقي بصعوبةٍ عندما سمعتُ صوتَ ضربةٍ على عربة المثلجات الخاصة باسمك (المكتب) ثم نبرةً غاضبةً أشبه بالفحيح تقول : ماذا تظنين نفسكِ فاعلة ؟

- لا أستطيعُ بعد الآن يا سيدي ! أرجوكَ كفى !

صاحتْ بنبرتها الباكية الرقيقة و هي تشهق بخفوت. آه تبًا ... أطرافي بدأت تتجمد.

- هشش , لا أريدُ سماعُ أيِّ كلمةٍ أخرى.

همسَ في أذنها بنبرةٍ دافئة. لا أظنُّ أنكم بحاجةٍ لمعرفة أن القسمَ في حالةِ صمتٍ مدقع , لهذا نحنُ قادرون على سماعَ صوتِ أنفاسهما ...

رغبةٌ في التقيؤ بدأت تتولد في معدتي .. وضعتُ يدي على فمي في محاولةٍ لكبت الشعور . التفتُّ أنظرُ لنينا .. فوجدتها تمسكُ الهاتفَ موجهّةً إيّاهُ نحو جهة مكتب اسمك. كادَ دماغي يصابُ بالشللِ عندَ رؤيتها , ألا يكفيها بأننا سنستدعى لمكتبه .. أتريدنا ان نعدم على البث المباشر ؟

مددت يدي أنغزها حتى تتوقف , لكنها صفعت يدي بخفة و هي تتابعُ تصوير الحدث متجاهلةً إيايَ و أنا هنا أحاول حمايتها ... حتى اختفى كلٌّ من الرئيس و اسمك عن مرأى أعيننا , و هو يسحبها خارج القسم . أقسمُ .. بأنني رأيتُ الرئيس يطرفُ بعينيه نحو جهتنا , أظنُّ حقًا بأننا سنطرد اليوم.

-
 

Shine

Life
إنضم
28 يونيو 2020
رقم العضوية
11248
المشاركات
6,626
مستوى التفاعل
34,292
النقاط
1,545
أوسمتــي
13
توناتي
12,948
الجنس
أنثى
LV
3
 
-
مساء الخير , إنها صوفيا و هذه المرة العاشرة التي أكرر جملة "المعذرة منكِ آنستي لا يتوفر مقاسكِ من هذا الفستان" لهذه المرأة التي تظنُّ بأنني أقوم بالتسلّط عليها . فقط كيف آل بيَ المآل للعمل في خدمة الزبائن في محلٍّ للثياب ؟ ألم يكن من الأجدر أن أعمل كنادلةٍ في مطعم على الاستمرار في السير وراءها و تحطيم آمالها في إيجاد فستانٍ يناسبها في محلٍّ للأزياء المخصصة بذوي المقاسات المتوسطة ؟!


-اوه أهذه اسمك ؟

- ألم تسمعي عن علاقتها بالرئيس التنفيذي لتلك الشركة التجارية ؟

- ابنة عمي تعمل هناك


ماذا ؟ أيعرفنَ هذه الآنسة ؟ أهي مشهورة أم ماذا ؟ حسنًا لا ألامُ على عدمِ معرفتها في هذا العصر , فكلُّ من هبَّ و دبَّ يصبحُ مشهورا على وسائل التواصل الاجتماعي.

- أيوجد من هذا الفستان ما يناسبني ؟

سألتْ مجددًا و هي تنظر لفستانٍ عاجيٍّ طويل. أهي ترى نفسها في المرآة أم ماذا ؟ أتريد أن تبدو كآخر حبّة في قرن البازلاء ؟! شكّلتُ ابتسامةً مهنيَّةً بصعوبة لأجيبها : أعتذر آنستي... هذا الفست-

- اسمك؟ ألم تجدي شيئًا بعد ؟


أتى صوتٌ رجوليٌّ باردٌ هادئٌ عميقٌ من خلفي فتجمدت في مكاني و أنا احاول استرجاع أين سمعتُ هذا الصوتَ من قبل ؟

- آه سيدي , لم أجد بعد فستانًا على مقاسي ... يبدو بأن هذا المحل ليس مناسبًا.

التفتُّ لأرى ردّة فعل الرجل , فرأيته يرفعُ حاجبًا مستنكرًا إجابتها .. طرف بعينه ينظرُ نحوي يقوم بفحصٍ من الأعلى للأسفل , ثم سمعته يطلق "تشه" من بين شفتيه.

اقتربَ منها حتى رأيتُ ظلّه يغطيها بالكامل , يبتسمُ ابتسامةً ماكرة و هو يتأمل ملامحها .. رمشتُ عدّة مرات و أنا انظر إليهما ثم اقشعر جسدي من أعلاه لأسفله عندما سمعته يقول بنبرة خافتة و هو يرجع خصلةً طائشة وراء اذنها :
لا عجب يا طفلتي , فأنتِ قصيرةٌ لطيفةٌ و ظريفةٌ و حساسة . هذا المكان لا يناسبُك , أنت تستحقين ما هو أفضلُ من ذلك. أليس كذلك ؟

لمحتُه يعطيني نظرةً طرفيةً متحديّة و كأنه يعلن ضدّي حربًا لا أساس لها !

-

و.... حسنًا , اشتعلت الحربُ بشدة و توسّعت أطرافها لدرجةِ أنني الآن جالسةٌ مع خمسةَ عشر موظفة كنَّ يعملن في ذلك المحل "سابقًا" , فقد أصبحنا جميعًا بلا عمل بسببِ أن اسمك لم تجد المقاس الذي يناسبها لدينا .


- من تكون اسمك مجددًا؟

- حبيبةُ الرئيس التنفيذي ؟

- حبيبة الرجل المقزز ذو الذقن الحادة و العضلات المفتولة و الطول الفاره الذي ينافس الزرافات في آراضي السافانا ؟

- أليسَ الفكُّ هو ما يكون حادًّا و ليس الذقن ؟

- لا عزيزتي أنتِ لم تري ذقنه , إنها أبرعُ في الطعن من أحدِّ السكاكين.


صمتَ الجميعُ مجددًا يحاولون تمالك أعصابهم .

- أحقًا لم تكن هنالك ملابسُ تناسبها ؟

سألتْ فانتين المشرفة على قسم الحقائب , فالتفتن جميعًا لي ينظرن و الشرارُ يتطاير من أعينهن فقلتُ دفاعًا عن نفسي : أقسمُ بأنني أعطيتها أصغر قطعة من كل نوع و كان ما يزال أكبرَ من مقاسها !

- لا أفهم كيفَ ذلك ؟! أهي بذلك الصغر ؟


- اغغغ

أبدت سالي المشرفة على قسم الأحذية شعورها بالغثيان .. فنظرت الباقيات لها باستغراب : لقد تذكرت فرق الحجم بينهما فقط.

-اغغغغغ

انتشرت العدوى بين الجميع ليبدوا ردّة الفعلِ ذاتها.


- هل هو -؟ بدأت أشكُّ بميوله الحقيقية من بعد رؤيتها.

قالت ماغي قبل أن تاخذ نفسًا طويلًا من سيجارتها.

- لقد ناداها يا طفلتي...

قلتُ بنبرة هادئة أحاول تمالك التقزز الذي انتابني و أنا احتضنٌ ذراعيّ فسمعتُ أصوات الاستنكار المتعجبة

- طفلتي؟!!!


- واعععع أين يعيش هذا الرجل في أي عالم ؟

- لقد تأكدتُ الآن بأنه يتعاطى "البودرة" من دون ذرة شك.


التفتت سيلينا التي تعملُ معي في قسم الفساتين تضع يدها على خصر مجاورتها تهمس لها بنبرةٍ حاولت تخشينها : طفلتي , سأجد لكِ ثيابًا تلائم مقاسكِ الذي ينافس حبة الفول السودانيّ, يا طفلتي...

صمتَ الجميعُ لوهلة و هم متجمدون ... ثم انفجروا ضحكًا على ظهورهم يضربون الأرض بأعقابهم.

استمرت سيلينا بمسرحيتها ترفع ذقن الأخرى بسبابتها تتابع الهمس : أنتِ تبدين لذيذة يا طفلتي .. عيناكِ الزرقاء .. كزرقة بيضِ أبو الحناء , و شعركِ الناعم المربوط كنافورة سينترال بارك في نيويورك , و أطرافكِ القصيرةِ كأهدابِ البكتيريا , كلُّ ذلك يجعلني أكثر انجذابًا لكِّ ...

فقدتْ إحداهنَّ أنفاسها من بعدِ أن علّقت أخرى على المشهد : هل هو وحيد الخلية أم ماذا ؟!

-
اوه حسنًا جميعكم فلتتوقفوا عن التنمر, هي لديها مشاعرٌ أيضًا , لا أظنُّ بأنها قصدتْ إيذائنا.

صمتَ الجميعُ و هم ينظرونَ لها بلا تعابير.

- نافورة سنترال بارك.

صاحت سيلينا مجددًا فعادَ الضحكُ يعمُّ الأرجاء فتأففت ميشيل التي دافعتْ عنها بغيظ.

-


ما أدري ايش هذا محد يسالني ض000
 
التعديل الأخير:

Star in the dark

وَإِذِا أَتَتْكَ مَذَمَّتِــي مِنْ نَـــاقِصٍ، فَـــهِـيَ الشَّـــهَادَةُ لِــي أَنِّــي كَــــامِلٌ
إنضم
2 مارس 2022
رقم العضوية
12636
المشاركات
1,802
مستوى التفاعل
16,908
النقاط
563
أوسمتــي
5
العمر
17
الإقامة
الباك
توناتي
3,285
الجنس
أنثى
LV
1
 
احسني vip و انا شايفتهم قبل الجميع (≖⩊≖)
.
.
.
ويي السلام عليكمم هبوش تشن كاتبتي المفضلة (*ᴗ͈ˬᴗ͈)ꕤ*.゚
و بعد ما كنت بأعماق الملل و السهد و الكلل و المدري شو جيتي انقذتيني يبرو وش اقول ووش اخلي وت2
اليومين ذو الترند هذا كان مكتسح الاكسبلور فالانستا و التيك عندي و الأحلى اني شفت نسختك منه (≖⩊≖)

الفصل الأول قتلني ضحككك خصوصا سالفة لويس المسكين و سبحان الله اول ما دخلت ريلزات الانستا إلا و الاقي اول ريل شبه حالة لويس مع ال y/n ض000
و زي ما قتلك اسمك ذي البيكمي الكلاسيكية تشبه علاقتها بالرئيس لأب و أم البطل في المانهات الصينية المعاقة الي كنت اشوفها فأيامي الأولى فعالم المانهوات وت1
نينا البنت ذي مب صاحية تذكرني بوحدة اعرفها على ارض الواقع ض000
و عندي فرضية يمكن الاسمك ذي كانت واقفة قدام الباب قبل ما تدخل سمعتهم يتمسخرون على ذيك التنورة و راحت تبكي و المسكين لويس انطرد بسببها المسكين آسفة له لأني قاعدة اضحك عليه ض000
اما الفصل الثاني نفس الشي حاولت اكبح ابتسامتي المعاقة حتى ما تشوفني امي و تحسب اني الغب و سايبة الدراسة ض000

- طفلتي؟!!!
صدقيني كلنا مصدومين نفس صدمتك قك2
الأغنياء شخصياتهم غريبة همم2


فقدتْ إحداهنَّ أنفاسها من بعدِ أن علّقت أخرى على المشهد : هل هو وحيد الخلية أم ماذا ؟!
قتلتني الجملة ذي ض000
اخونا حتى البكتيريا متبرية منه لا هو و لا الحشرة الي معاه ض000
تخيلي الواحد يعمل ليل نهار عشان يلاقي وظيفة كويسة فشركة و الأخت الكريمة داخلة بالواسطة و ال ceo المزعوم يقولها طفلتي براذار وت ايز ذيت شيت نااهه دولور4
لا و يطرد اي سخص يتنفس من جنبها ض000
الله يعين الي انطردوا و الي لسا شغالين عنده ض000

ان شاء الله اشوف المزيد من ذي الفصول الخفيفة اللطيفة الي تضحك و تصنع يوم الشخص هبوش ساما
سلمت يداك ദ്ദി(˵ •̀ ᴗ - ˵ ) ✧
و في انتظار جديد اصداراتك (˶ ˂ ᵕ ˃ ˶)
 
  • تأثرت
التفاعلات: Shine

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
SAZAR ✘ إنها قصة خرافية تظهر فيها فتاة وسارق غامض القصص القصيرة 2

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل