الختم الذهبي مسرح الحياة (1 زائر)


إنضم
29 أبريل 2013
رقم العضوية
172
المشاركات
279
مستوى التفاعل
50
النقاط
3
الإقامة
فى مخيلتى بعيد عن الناس كلها
توناتي
0
LV
0
 
[TBL="http://im40.gulfup.com/6C7Bn.jpg"]

Qu0Oq.gif

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفكم أخواتى و أخوانى ؟
غيبت كتير عارفة
بس بسبب الدراسة .. بس أوعدكم هرجع بقوة
عارفة إنى منهيتش روايتى المرج بس لما بيبأة فى عقل الكاتب فكرة و مكتبهاش مش هيعرف يعمل حاجة غيرها علشان كدة بديت " مسرح الحياة "
عنون روايتى الجديدة
أبطالها عبارة عن أنا و أصدقائى فقط فى منهم أتعرفت عليهم على المنتدى و منهم معى فى الواقع .. المهم الرواية طويلة بعض الشئ أنا فى الحلقة السبعين و لم تنتهى بعد لذلك عدد الحلقات غير محدد .. و الرواية لغز حتى القراءة .. أرجو أن تعجبكم إن وجدت إقبال فسأنزل كل يوم حلقة
برب مع المقدمة
[/COLOR][/SIZE][/TBL]​
 

إنضم
29 أبريل 2013
رقم العضوية
172
المشاركات
279
مستوى التفاعل
50
النقاط
3
الإقامة
فى مخيلتى بعيد عن الناس كلها
توناتي
0
LV
0
 
[TBL="http://im39.gulfup.com/uQgs2.jpg"]
المقدمة : ألاعيب القدر .. The tricks of Destiny
فى لندن .. تلك المدينة الباردة و خصوصاً ليلاً .. كانت السماء تثلج لتعطى الأرض ذلك البساط الأبيض الخلاب و فى كل الإنحاء رجال الثلج تملئ المكان فهذا هو الفصل المفضل لدى الأطفال
يتسابقون بالتزحلق و رمى كرات الثلج و صنع رجال الثلج ذوى الأزرار الكبيرة
كان شكل المدينة فى تلك اللية جميل فالزينة تعم الأرجاء و المدينة فى هدوءٍ تام
طبيعى فالأن الساعة الثانية بعد منتصف الليل .. حيث بدأت الحكاية !!
خرج هذا الرجل الذى يحمل بنته الصغيرة بين يديه من بيته و دموعه تتساقط على وجنتيه بإنهمار ! و ضع طفلته ذات الوجه البرئ فى السياة و عاد للداخل ليأتى بالحقائب
خرج ذلك الطفل الصغير الذى يبكى بحرقة قائلاً ببراءة : سيدى لا تأخذ يورى و ترحل أرجوك ..
نظر له الرجل بقلة حيلة و حزن و ركب بسيارته و كإنه لم يسمع من الطفل شئ !!
عاد الطفل يقول بحرقة و براءة : يورى أرجوكى لا ترحلى
أستيقظت الصغيرة آثر صوت الفتى و فركت عينيها بطفولية و إلتفت حولها قائلة بإستغراب و براءة : أبى إلى أين سنذهب ؟ .. لم تسمع رداً من أبيها و لكنها سمعت صوت الصغير مجدداً صارخاً : يورى !! .. إلتفتت الصغيرة للخلف مسرعة لتلوح له بمرحٍ قائلة ببراءة: تشارلى ؟ .. عاودت بقلق : لم تبكى ؟ .. بدأ والدها بالتحرك ليقول تشارلى ببكاء : لا يورى لا ترحلى ! نظرت يورى لأباها بإستغراب فهى لا تفهم شيئاً لتقول بإستغراب : أبى لم تشارلى يبكى ؟ و إلى أين سنذهب ؟ .. تكلم الرجل أخيرا بحزن : سنذهب لبعديدٍ عن هنا !
نزلت سيدة من نفس المنزل لتمسك بطفلها تشارلى و هى نظر للسيارة و هى تبتعد بحزن و تحضن تشارلى ليقول ببكاء : أمى رحلت يورى .. نظرت إليه بحزن قائلة : لا تحزن بنى ستعود فى يومٍ من الأيام أنا واثقةُ من هذا !!
أن تبتعد عن من تحب .. ليس بالأمر السهل و خصوصاً لو إنك لم تقرر الإبتعاد .. بل القدر من فعل و أنت خضعت لرغبة القدر .. شوقُ و حنين و ألم كل هذا خٌلط ليعطى مزيجاً لا أستطيع وصفه سوى بشديد الألم مرّ حوالى عشر سنوات لتخطو تلك الفتاة أولى خطواتها على أرض الوطن أستنشقت الهواء بقوة و إبتسمت بمرح رفعت يدها لترى هذا العقد الصغير الذى من كثرة صغره حولته إلى سوار و إبتسمت بأمل
.
.
.
.
أنتهت المقدمة .. برب مع الحلقة الأولى

VbzuW.gif

[/TBL]​
 

إنضم
29 أبريل 2013
رقم العضوية
172
المشاركات
279
مستوى التفاعل
50
النقاط
3
الإقامة
فى مخيلتى بعيد عن الناس كلها
توناتي
0
LV
0
 
[TBL="http://im39.gulfup.com/uQgs2.jpg"]
الحقة الأولى : عودة .. the back
وصلت تلك الفتاة لذلك المبنى لتنظر إليه بإشتياق و تدخل
تصعد للدور الثانى و تحاول فتح الباب و لكن دون جدوى
ضربت الباب بضجر لينفتح بقوة تناثر منه بعض لتسعل بقوة ..
توقفت بعد قليل لتدخل و تضع حقائبها بهدوء و نظرت فى أرجاء المنزل بإشتياق
نظرت لغرفة والديها بحزن و كإنها تذكرت شيئاً ما لتتنهد بقلة حيلة
عاودت لتنظر فى الأرجاء لترى تلك الصورة
التى هى فيها تضحك ببراءة و بجوارها فتىً يبدو أكبر منها بقليل و فتاة و فتى يشبهان بعضهما تماماً يبدوان فى نفس عمرها
إبتسمت على الفور و خرجت من شقتها
لتصعد للدور الذى يعلوها
طرقت الباب بشوقٍ و شغف و أنتظرت بضع لحظات .. وجدت الباب يٌفتح و لكنها لم ترى المجيب لترفع حاجبيها بإستنكار و جدت يد تمسك ببنطالها و تشده لتنظر للأسفل .. لتجده طفلاً صغير .. إبتسمت بمرح لتجثو على ركبتيها قائلة بمرح : أهذا بيت السيد ريول ؟
نفى هذا الصغير قائلاً : لا هذا بيتى أنا و أخواى
اصدرت هى صوتاً ينم عن فهمها لتشعر بالحزن لتقف قائلة ببعض المرح : شكراً لك يا صغيرى تمسك الصغير ببنطالها مجدداً لتنظر له بإستغراب لتجده يقول ببراءة : من أنتى ؟
عادت لتبتسم قائلة : يورى اكانجى جارتك الجديدة و أنت ؟
إبتسم الصغير بلطف ليقول : أدعى نيو ..
بعثرت يورى خصلات شعره قائلة : سنصبح أصدقاء إذاً و لكن الأن إلى اللقاء فلدى عملٌ كثير
لم يجيب الطفل و لكنه إبتسم بهدوء لتنزل هى لشقتها مجدداً .. نظرت فى الأرجاء لتشمر عن ساعديها لتقول : لنبدأ ..
وجدت هاتفها يرن و لكنها لم تعرف مكانه !
بدأت تفتش فى حقائبها إلى أن وجدته ..
ردت بمرحٍ قائلة: مرحباً أبى ..
أتاها هذا الصوت العذب : كيف حالك بنيتى ؟ وصلتى للشقة ؟ ..
قالت و هى تنظر حولها : أجل و لم تتغير أبداً
أتاها صوته الحزين : لا تأتى بجوار غرفتنا يورى ! ..
تنهدت هى بحزن قائلة : حسناً أبى لا بأس
قال هو بهدوء : أرسلت لكى خادمة ستأتى بعد ساعة تقريباً فلا تتعبى نفسك ..
أجابته ضاجرة : كلا انا لا أريد خادمة أبى أريد البقاء وحدى قليلاً .. إعتمد علىّ
تنهد بقلة حيلة قائلة : و لكن الحارس سيبقى معكى ليخبرنى بكل تحركاتك .. يورى إن لن تجتهدى ذلك العام فسأعيدك إلى هنا
أبعدت الهاتف عن أذنها قليلاً قائلة بتمتمة ساخرة : على أساس إننى كنت هناك أهتم بدراستى .. وضعت الهاتف على أذنها قائلة : حسناً أبى لا تقلق و الأن يجب أن أغلق لدى عمل ..
بعد ذلك اغلقت الخط و فتحت إحدى الحقائب لتجد بها العديد من الكتب
قالت بضجر : أريد أن أجد الدفتر ..
بدأت تلقى بالدفاتر و الكتب أرضاً باحثةً عن دفتر محدد ..
ما ان وجدته حتى قالت بإنتصار : وجدته .. يجب أن أنتبه حتى لا تعم الفوضى المكان ..
نظرت حولها لتجد الكتب فى كل مكان قالت بضجر : كان علىّ قول هذا قبل أن تعم الفوضى المكان حقاً ..
بدأت بترتيب الشقة و إزالة الغبار و وضعت كتبها فى مكتبةٍ كبيرة و جلست على السرير و كادت أن تبدأ فى الكتابة إلا إنها سمعت صوت جرس الباب لتقول بملل : الطارق لم يجد وقتُ أفضل من هذا ليأتى به ؟ ..
وقفت بملل لتفتح الباب لتجد تلك الفتاة قائلة بمرح : أنا رايلى .. أخت نيو أظنكى تعرفتى عليه مسبقاً ..
إبتسمت يورى بإرتباك لتقول : آه أجل .. مرحباً بك !
دخلت رايلى لتقول بسرعة : احقاً أنتى إبنة أكانجى ؟
رفعت يورى حاجبيها بإستنكار لتقول : أشهرته وصلت إلى هنا ؟
قالت رايلى بمرح : أجل بالطبع .. فكتبه توجد فى كل بيت فى لندن !!
قالت يورى بسرعة : أرجوكى لقد هربت من شهرته هناك لا أريد أن يعرف أحد إننى أبنة اكانجى أرجوكى !!
إبتسمت رايلى مطمئنة : لا تقلقى .. أنتى أيضاً تكتبين ؟
إبتسمت يورى بهدوء قائلة : أه أجل ..
قالت رايلى بفضول : فى أى مدرسة أنتى ؟
قالت يورى بحيرة : أسم المدرسة غريب لقد كتبه لى أبى فى ورقةٍ ما و لكننى لا أذكر أين وضعتها .. بدأت تبحث فى حقيبة يدها لتجد تلك الورقة لتقول بمرح : وجدتها
رايلى .. إنتشلتها من يدها بسرعة قائلة : رائع راينكوا الثانوية إذاً ستكونين معى .. فى أى صف أنتى ؟
قالت يورى بملل : الأول الثانوى للأسف !
إبتسمت رايلى بهدوء : سأمر عليكى فى الصباح لنذهب سوياً أتفقنا ؟
إبتسمت لها يورى بمرح قائلة : حسناً لا بأس !! ..
وقفت رايلى قائلة : سأذهب الأن .. إن أحتجتى شيئاً فلا تترددى فى إخبارى
إبتسمت يورى بإمتنان قائلة : شكراً لكى ... إتجهت رايلى للباب و خرجت لتتنهد يورى بهدوء نظرت ليدها لتجد السوار لترتدى ملابسها بسرعة و تنزل لتجد ذلك الرجل القوى البنية فى وجهها قائلاً بصرامة : إلى أين آنسة يورى ؟
نظرت إليه بقلق لتقول بإرتباك : سأخرج ! .. نفى برأسه قائلاً : لا يجوز لدى أوامر بألا تخرجى اليوم .. نفخت وجنتيها بتذمر و صعدت للأعلى ظلت تفكر فى حل لتفرك أصابعها بإنتصار عندما وجدته وقفت بسرعة لتربط أكثر من مفرش سرير فى بعض و ألقته من النافذة الخارجية لتنظر للأسفل ببعض القلق و لكنها بدأت بالنزول ما أن وصلت حتى تنهدت براحة و عدلت ملابسها و جريت بسرعة و ظلت تسير فى شوارع لندن و على وجهها إبتسامة إشتياق
بدأت السماء تمطر توقفت تنظر للأعلى بإبتسامة و دارت حول نفسها بشقاوة
تذكرت شيئاً لتقف بذعر و تقول و هى تنظر لحقيبتها : ستفسد الكتب .. يجب أن أجد مكان أحتمى به .. لم تجد أمامها سوى هذا القصر الكبير لتنظر إليه بقلة حيلة .. تقدمت إليه بسرعة و كادت أن تطرق الباب لولا إنها وجدته مفتوحاً دخلته بهدوء لتجده عبارة عن فنيات و وصفته بإنه : آثرى .. بدأت تجول نظرها خلاله لتجد الرسومات فى كل مكان و هناك مكتبة كبيرة لا بل هى وصفتها : بالعملاقة .. فى زاوية منه و الأثاث متناسق لونه مع لون الحوائط و الأرضيات ..
بقيت عشر دقائق كاملة تتأمله و مما أزادها إنبهاج تلك الشموع التى تنيره بشكلٍ جذاب لم يفيقها من شرودها سوى صوت أقدام أحد ينزل على الدرج إلتفت لمصدر الصوت بخوف لتجده شاب يبدو فى العشيرنات قائلاً بإستنكار : هل أستطيع مساعدتك يا آنسة ؟
إبتسمت هى بإرتباك قائلة : عذراً على دخولى هكذا و لكننى وجدت الباب مفتوح .. هل يمكننى البقاء هنا إلى أن ينتهى هطول المطر ؟
.
.
.
إنتهت الحلقة الأولى و الحلقة الثانية بكرا إن شاء الله بعنوان : أول يومٍ مدرسى
[/TBL]​
 

إنضم
27 نوفمبر 2013
رقم العضوية
1411
المشاركات
1,639
مستوى التفاعل
176
النقاط
330
أوسمتــي
4
الإقامة
مدينه الابداع
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
1
 
السلام عليك ورحمه الله وبركاته

كيف حالك يا اختي ان شاءالله تكوني بخير وعافيه


ماهاذا الابداع الجميل والمميز جدااا

الحلقه الاولى كانت فعلا رائعه جدااا


وافضل جزء اعجبني بها هو
-----------------------------------
إبتسمت هى بإرتباك قائلة : عذراً على دخولى هكذا و لكننى وجدت الباب مفتوح .. هل يمكننى البقاء هنا إلى أن ينتهى هطول المطر ؟

.--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

هاذا الجزء اعجبني جدا ولله انا لا اعرف ماذا اقول عن هاذا الابداع

هناك الكثير من الاشياء التي اريد قولها عن هذه القصه

وايضا الخلفيه والهيدر جميلتان جدااا وتنسيق الموضوع اكثر من رائع


موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمت لنا ودام تألقك الدائم

وانا في انتضار الحلقه القادمه بفارغ الصبر يا مبدعه

وتم التقييم بجميع الانواع والشكر ايضاا

وعندما تنتهي من الحلقه الجديده ارسلي لي الرابط

في امان الله / الى القاء
 

إنضم
25 يناير 2014
رقم العضوية
1690
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
مرحبا اختي
كيف حالك اتمني ان تكوني بخيير
اعجبتني كثيرا روايتك
و اعجبني ايضا اسلوبك في التعبير عن المواقف
اتمني ان تضلي علي هذا النحو من الابداع
وان تكملي طريقك وان شاء الله تصبحي كاتبة رائعة في المستقل
في امان الله : من اختك علياء
 

SKY NET

Old ways won't open new doors!
إنضم
23 مارس 2013
رقم العضوية
1
المشاركات
36,362
الحلول
42
مستوى التفاعل
97,200
النقاط
2,409
أوسمتــي
25
العمر
35
الإقامة
العراق
توناتي
11,540
الجنس
ذكر
LV
6
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال يا مبدعه ؟
ان شاء الله بخير ..

ما شاء الله عليك يا مبدع

قصه جميله ومشوقه واندمجت مع احداثها ق1
بس تحتاجي تنسقي الخطوط والالوان للشخصيات
لانو ترتيبك الحالي كانو جريده
حاولي تعملي تعديل
فكلام كل شخصيه يكون ع سطر منفصل ^__^
الله يعطيك العافيه ع الموضوع الرائع والجميل
شاكرا لك هذا المجهود الكبير

تم التقييم وانتظر جديدك

ودي ق1
 

إنضم
20 سبتمبر 2013
رقم العضوية
1118
المشاركات
323
مستوى التفاعل
50
النقاط
735
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
السسلـآم عليكم و رحممةة الله و بركاآته
كيفكـ ؟؟ عسساكي بخير و عاآفيةة
واآو قصصةة راآئعةة جدداآ
بداآيتهاآ كاآنت كتير محزنة بس بالحلة الاولى أصبحت اكثر اثارةة
حبييت تنظيمكـ لهاآ و تسلسل الـأحدداآث
و يوري هي دكرتني بشخصية بأنمي ض1
المهم شوقتيني كتيير للتكملةة يعني هسة عملتي مثل ما يعملو الانميات و المسلسلات =="
بس هون ما بقدر شوف الحلقة الثانية حتى لبما بتحطيها ض1
أحم المهم حبييت قصتكـ كتتييير بإثارتها و تويقها
و أكيد رح كون متابعة لها بادن الله لو ما عرقلت الدراسة اعمالي اكيد :|
أبددعتي بحق في سرد الاحدداآث و تأليف ه القصةة
بانتظاآر التكملة D:
عددراآ ع الردد البسسيـط
دممتي بحفظظ الرحماآن
 

RELENA

و العيشُ كم يحلو هناك و الله يا قدري اصطفاك قد حان نومك في ثراك وطنٌ حنون ..
إنضم
10 يوليو 2013
رقم العضوية
728
المشاركات
15,344
الحلول
1
مستوى التفاعل
22,896
النقاط
1,542
أوسمتــي
20
العمر
28
الإقامة
GAZA
توناتي
3,425
الجنس
أنثى
LV
5
 
السلام عليكم ..

أخبارك يا قمر ؟؟!

يا رب تكوني بخير و صحة و عافية !!

ما شاء الله ما كنت اعرف انك تكتبين روايات :)

و ما شاء الله كتابتك رائعة و اندمجت بالقصة كتير

و طريقة السرد جدا اعجبتني مبدعة بالسرد

و بجد انتظر الباقي بشوق :)

تم الختم لك يا جميلة ق3ق4

و ان شاء الله لي عودة :)
 

إنضم
6 أبريل 2013
رقم العضوية
83
المشاركات
966
مستوى التفاعل
170
النقاط
885
الإقامة
-
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
do.php


وعليكم السلام ورحمة الله وَبركاته

كيفكِ يارب تمام عال العال .!

قصة أقدر أسميها كتلة جمال جد جد قصة جميلة

وسير الأحداث ليما الحين يحمسني شيئاً فـشيئاً

+ أتخيل علاقتها مع البنت الي معها بنفس السكن راح تكون رائعة

وأحس الولد ذا ممكن بالبداية يتمشكل معاها

+ ممممم اسلوبك بالرسد لاغبار عليه سوى من نقطة (وحدة)

ألاحظ عليك بوه مصطلحات معينة كررتيهم بشكل فوق الطبيعي .,^^"

+ من منظور ثاني الأبيض ولون الخلفية ماراح يطلع واضح نتيجة بعض الزخارف الجانبية

بالخلفية .. فلو تخلي الكلام عدة االوان واضحة .. وكلام كل شخصية لون

+ مووضووع جميل * جمييل .. مبدعة وَ متألقة وَ أنيقة

أنرتي القسسم آميرتي .. لاعدمنا هكذا تألق .. وجمال

والسلام عليكم ورحمة الله وَبركاته
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل