- إنضم
- 10 يوليو 2013
- رقم العضوية
- 728
- المشاركات
- 15,343
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 22,895
- النقاط
- 1,542
- أوسمتــي
- 20
- العمر
- 28
- الإقامة
- GAZA
- توناتي
- 3,425
- الجنس
- أنثى
LV
5
[TBL="http://im64.gulfup.com/zG7o09.png"]
صباحكم \ مسااؤكم .. بخير ..!
أتمنى أن تكونوا بصحة جيدة و أن يديم الله عليكم العافية ..،
تأتينا لحظات توقظ الذكرى بعقولنا قبل قلوبنا .. لأن الذكرى بالقلب حية لا تموت
لكن مُضي الأيام يُدخلُها في غيبوبة
أو تنام بسبات عميق
لأن ما يوقظها مكان الذكرى أو الرؤية
أو الألم الذي يتجدد كل يوم
أو الرغبة بعدم ترك الألم
و بالنهاية كل النتائج عائدة بالضرر عليك ..!
بدايةُ ذكرى !
منذُ إبتداء الألم و اختلاطه بالأمل
ثم قدوم الشخص
نظرة واحدة ، إبتداء مشاعر الكُره
ثم انتقاله لجانبك ..،
و تغيثر شعور الكره ..!
ذكرى شارع .. و طريق مبسوط ثم ملتوٍ كَـ أفعى !
او متزحلق كَـ أرجُوحة !
أو مُشمس كَـ حر !
أو بارد كَـ مطر !
أو موجع كَـ ألم !
او مؤلم كَـ حُب !
أو عاصف كَـ ذكرى !
أو منبت كَـ عودة !
أو نضر كَـ سعادة !
او مشرق كَـ أمل !
أو كَـ روح سائرة بلا جسد !
آو قلب محطم كَـ " قلبي " ..،
في هذا الطريق كان بدايتي ، املي ، حُبي ، ألمي ، خوفي ، ذكراي
صديقاتي ، ضحكاتي ، بطئي ، سعادتي ، لن تكون فيه نهايتي
عُدتُ اليه قبل أيام ...
لا زال كما تركته ميتً بدوني و حيٌ بخضرتهِ
مُشرق بشمسه ، حارٌ بضحكات اطفالهْ
هادئ بسكونهْ ، طرب بصوت اوراق أشجارهْ
شابَ بكل ما يمر عليه من تفتُح الشباب
كبيرٌ حواني قديماً و ما زال كالسابق يحوينا ..
سعيدٌ هو برؤيتي ، سارحة انا برؤيته
هل وقعت بغرام الشارع ام بغرام ذكرى ألم و أمل ولدت فيه
ثلاث سنوات مرت
و كل مرة ادخُلك يا شارعي تُحيي ذكرى ماتت منذ سنة
و الله أعجب لامرك
تحيي شيئا ميتا في خارج قلبي و هو بالداخل حي
لكن غطتهُ غُبار الأيام
فكما تعلم قلبي كرف كتب
يُوضع و يُؤخذ منه ما أراده الناس ليتثقفوا به لبحوثهم
و لكن الذي بجوفي كتابٌ مهجور غطتهُ غُبار عدم الاطلاع
إسمي ، دمعي ، ذكراي ، و قلبي يا شارعي كلها فيك
صديقاتي تركتهم على جنبات جُدرانك
أُطل عليهم بعيون بعيدة و أرحل
و تلك السيارة لا أنساها ..،
حفرنا عليها حروفنا
كانت قديمة ملقاة على جانبك أيها الطريق
لكن بعد أيام
ذهبت السيارة و أخذت الذكرى
و أخذتك يا صديقتي صديقاتك
و تركتني وحيدة مع سيري البطيء
فقط لألمحُكِ كإطمئنان ثمَ أُكمل سيري ببطئٍ جُنوني قد تصلين الي فيه
في نهاية الطريق تبتسمين ابتسامة وداع
أو ربما خيبة أمل
أو ربما حب ، و من الممكن ود ، أو ربما طيبة
و قد تكون أيضا شفقة
تدخلين الى المفترق على جانب الطريق في نهايته
أسير قليلا
أخرج من الطريق ، يذهب البطئ ، الهدوء
الذكرى ، الألم ، الاصدقاء ، الأمل ، الشمس
ضحكات الاطفال ، حفيف أوراق الشجر ، و يتجدد أمل اللقاء
و في الغد يبدأ كل شيء من جديد
كان هذا يتجدد لمدة ثلاث سنوات
منذ سنة ذهب الأمل في لقاء الغد أو تجدد ما كان يحدث في السنوات الثلاث
و افترقنا كلنا كما إلتقينا بحب و ود و طيبة و ألم و آمل و ذكرى على ورق
فدوما كان الورق وسيطاً بيننا
و الحكاية ستكون دوماً على الورق
حكايةُ ثلاث سنواتٍ مضتْ
الكتابة و الخلفية من جهدي
لذلك جميع الحقوق محفوظة و لا أقبل بالنقل أبداً
[/TBL]
صباحكم \ مسااؤكم .. بخير ..!
أتمنى أن تكونوا بصحة جيدة و أن يديم الله عليكم العافية ..،
تأتينا لحظات توقظ الذكرى بعقولنا قبل قلوبنا .. لأن الذكرى بالقلب حية لا تموت
لكن مُضي الأيام يُدخلُها في غيبوبة
أو تنام بسبات عميق
لأن ما يوقظها مكان الذكرى أو الرؤية
أو الألم الذي يتجدد كل يوم
أو الرغبة بعدم ترك الألم
و بالنهاية كل النتائج عائدة بالضرر عليك ..!
بدايةُ ذكرى !
منذُ إبتداء الألم و اختلاطه بالأمل
ثم قدوم الشخص
نظرة واحدة ، إبتداء مشاعر الكُره
ثم انتقاله لجانبك ..،
و تغيثر شعور الكره ..!
ذكرى شارع .. و طريق مبسوط ثم ملتوٍ كَـ أفعى !
او متزحلق كَـ أرجُوحة !
أو مُشمس كَـ حر !
أو بارد كَـ مطر !
أو موجع كَـ ألم !
او مؤلم كَـ حُب !
أو عاصف كَـ ذكرى !
أو منبت كَـ عودة !
أو نضر كَـ سعادة !
او مشرق كَـ أمل !
أو كَـ روح سائرة بلا جسد !
آو قلب محطم كَـ " قلبي " ..،
في هذا الطريق كان بدايتي ، املي ، حُبي ، ألمي ، خوفي ، ذكراي
صديقاتي ، ضحكاتي ، بطئي ، سعادتي ، لن تكون فيه نهايتي
عُدتُ اليه قبل أيام ...
لا زال كما تركته ميتً بدوني و حيٌ بخضرتهِ
مُشرق بشمسه ، حارٌ بضحكات اطفالهْ
هادئ بسكونهْ ، طرب بصوت اوراق أشجارهْ
شابَ بكل ما يمر عليه من تفتُح الشباب
كبيرٌ حواني قديماً و ما زال كالسابق يحوينا ..
سعيدٌ هو برؤيتي ، سارحة انا برؤيته
هل وقعت بغرام الشارع ام بغرام ذكرى ألم و أمل ولدت فيه
ثلاث سنوات مرت
و كل مرة ادخُلك يا شارعي تُحيي ذكرى ماتت منذ سنة
و الله أعجب لامرك
تحيي شيئا ميتا في خارج قلبي و هو بالداخل حي
لكن غطتهُ غُبار الأيام
فكما تعلم قلبي كرف كتب
يُوضع و يُؤخذ منه ما أراده الناس ليتثقفوا به لبحوثهم
و لكن الذي بجوفي كتابٌ مهجور غطتهُ غُبار عدم الاطلاع
إسمي ، دمعي ، ذكراي ، و قلبي يا شارعي كلها فيك
صديقاتي تركتهم على جنبات جُدرانك
أُطل عليهم بعيون بعيدة و أرحل
و تلك السيارة لا أنساها ..،
حفرنا عليها حروفنا
كانت قديمة ملقاة على جانبك أيها الطريق
لكن بعد أيام
ذهبت السيارة و أخذت الذكرى
و أخذتك يا صديقتي صديقاتك
و تركتني وحيدة مع سيري البطيء
فقط لألمحُكِ كإطمئنان ثمَ أُكمل سيري ببطئٍ جُنوني قد تصلين الي فيه
في نهاية الطريق تبتسمين ابتسامة وداع
أو ربما خيبة أمل
أو ربما حب ، و من الممكن ود ، أو ربما طيبة
و قد تكون أيضا شفقة
تدخلين الى المفترق على جانب الطريق في نهايته
أسير قليلا
أخرج من الطريق ، يذهب البطئ ، الهدوء
الذكرى ، الألم ، الاصدقاء ، الأمل ، الشمس
ضحكات الاطفال ، حفيف أوراق الشجر ، و يتجدد أمل اللقاء
و في الغد يبدأ كل شيء من جديد
كان هذا يتجدد لمدة ثلاث سنوات
منذ سنة ذهب الأمل في لقاء الغد أو تجدد ما كان يحدث في السنوات الثلاث
و افترقنا كلنا كما إلتقينا بحب و ود و طيبة و ألم و آمل و ذكرى على ورق
فدوما كان الورق وسيطاً بيننا
و الحكاية ستكون دوماً على الورق
حكايةُ ثلاث سنواتٍ مضتْ
الكتابة و الخلفية من جهدي
لذلك جميع الحقوق محفوظة و لا أقبل بالنقل أبداً
[/TBL]
التعديل الأخير: