والداي يشبهان الجنة مع أنني لم أرى الجّنة بعد
إلا أنني أراها في حُضن والداي و صوتهما و رائِحتها
هما جَنتي في الدنيا
أخشى فُقدانهما اكثر من أي شيءِ !
ف انا أرى الحياة من خِلال عينايهما
اللهمّ أحفظهما و لا تحرمني قُربهما و لا تذقْ قلبهما الطاهر وجعاً يُبكيهما