- إنضم
- 24 يوليو 2014
- رقم العضوية
- 2489
- المشاركات
- 10,282
- مستوى التفاعل
- 6,276
- النقاط
- 1,232
- أوسمتــي
- 14
- الإقامة
- الكــويـت
- توناتي
- 467
- الجنس
- أنثى
LV
3
رد: عآلم من الفرآغ مسآحات من الوحدة حيث لا يسمح بالإقتراب
# ذكرى من المآضي ...
في إحدى حصص التعبير لم أشعر إلا بالمعلمة واقفة
خلفي تقرأ واجب التعبير المكتوب في صفحة دفتري اليمنى
كنت أنتظر انتهاءها من القراءة بفارغ الصبر بسبب الخجل
الذي راودني وقتها ، سألتني بعدما انتهت إن كنت من كتب
المقالة فأجبتها بـ نعم .. أنا ، لم تحاول اخفاء نظرات الشك في
صدقي عني بعدها طلبت مني الوقوف و قراءة ما كتبته
و أعادت الأمر مجدداً متجاهلة نظراتي المصدومة الرافضة .
بعدها بأيام نادتني للقسم و فاتحتني برغبتها بأن أشارك
في إحدى المسابقات رغم تعجبي إلا أنني وافقت من فرط
الحماس إذ أنني لم أشارك في أي مسابقة من هذا النوع
سابقاً ، انتهت تلك المسابقة بأسوأ ما يكون رغم كونها
ذكرى حزينة بعض الشيء لي إلا أنني أعتبرتها بداية
طريقي في تطوير ميولي للكتابة .
تكرر هذا الموقف بعد سنتين في سنتي الأخيرة من المرحلة
الاعدادية حيث اهتمت بي معلمتي في تلك السنة اهتماماً
كبيراً مما جعلني أحقق المراكز الأولى في المسابقات
التي دخلتها تلك السنة .
عشقت و أحببت كتابة المقالات و رحلة القراءة و البحث
لدعم مقالاتي بالشواهد و الأمثلة و الأدلة ، وصفت كتاباتي
بالسهلة ، العميقة ، و المقنعة لحدٍ ما و بعض المشاعر
الطفيفة المنثورة بين سطرٍ و آخر رغم هذا لا تخلو من الأخطاء .
بالنسبة للخواطر لم أبدأ الكتابة في هذا النوع من التعابير إلا بعد
موقفٍ صادم محبط حدث لي في سنتي الثانية من الثانوية
لا أدري إن كنت سأحكيه هنا يوماً ما .
* ثرثرة ناعسة ما قبل النوم بعد يومٍ طويل من التعب
أريد سريري فقط
# ذكرى من المآضي ...
في إحدى حصص التعبير لم أشعر إلا بالمعلمة واقفة
خلفي تقرأ واجب التعبير المكتوب في صفحة دفتري اليمنى
كنت أنتظر انتهاءها من القراءة بفارغ الصبر بسبب الخجل
الذي راودني وقتها ، سألتني بعدما انتهت إن كنت من كتب
المقالة فأجبتها بـ نعم .. أنا ، لم تحاول اخفاء نظرات الشك في
صدقي عني بعدها طلبت مني الوقوف و قراءة ما كتبته
و أعادت الأمر مجدداً متجاهلة نظراتي المصدومة الرافضة .
بعدها بأيام نادتني للقسم و فاتحتني برغبتها بأن أشارك
في إحدى المسابقات رغم تعجبي إلا أنني وافقت من فرط
الحماس إذ أنني لم أشارك في أي مسابقة من هذا النوع
سابقاً ، انتهت تلك المسابقة بأسوأ ما يكون رغم كونها
ذكرى حزينة بعض الشيء لي إلا أنني أعتبرتها بداية
طريقي في تطوير ميولي للكتابة .
تكرر هذا الموقف بعد سنتين في سنتي الأخيرة من المرحلة
الاعدادية حيث اهتمت بي معلمتي في تلك السنة اهتماماً
كبيراً مما جعلني أحقق المراكز الأولى في المسابقات
التي دخلتها تلك السنة .
عشقت و أحببت كتابة المقالات و رحلة القراءة و البحث
لدعم مقالاتي بالشواهد و الأمثلة و الأدلة ، وصفت كتاباتي
بالسهلة ، العميقة ، و المقنعة لحدٍ ما و بعض المشاعر
الطفيفة المنثورة بين سطرٍ و آخر رغم هذا لا تخلو من الأخطاء .
بالنسبة للخواطر لم أبدأ الكتابة في هذا النوع من التعابير إلا بعد
موقفٍ صادم محبط حدث لي في سنتي الثانية من الثانوية
لا أدري إن كنت سأحكيه هنا يوماً ما .
* ثرثرة ناعسة ما قبل النوم بعد يومٍ طويل من التعب
أريد سريري فقط