الختم الذهبي ليلى والذئب /قصة قصيرة (1 زائر)


إنضم
1 يونيو 2013
رقم العضوية
350
المشاركات
974
مستوى التفاعل
131
النقاط
286
الإقامة
القصـر الرئيسي♔
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
[TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1499296499231.png"]











































[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1499296499322.png"]


وعلى غير عادتي هذه المرة وجدتني أستقبل الصباح أبكر من المعتاد , يُمرر أشعته فوق خدي الأيسر,يهبط
بصهد على نافذتي اليتيمة,فمددتُ ساعدي الضئيل وبدأت أسحب الستار حتى تمكن الصباح من كامل جسدي الصغير..
خطوات صغيرة اقتربت نحو باب غرفتي وصوت حنون هلِع يذعر بإسمي:
_ ليلى!!..ليلى!!

صوت صرير الباب وهو يفتح لتطل والدتي المرتعبة
_جدتك يا ابنتي..انحطت صحتها وصارت رفييقة السرير,هناك عبر الجبل,وحدها لا خليل لها ولا أنيس..

تداعت قطرات زجاجية خفيفة من مقلتاها وبدأت تهطل فوق وجنتيها المتوردتين بنهم,صيّب بلا غيم!
اقتربت مني وبيدين مبللتين ببعض الدموع المكفوفة جرّتني..سحبتني وتوقفت عند باب المطبخ..
الرائحة زكية..خبز!..معجنات!.أفلتت والدتي يدي وراحت تحمل صُرة دافئة من القماش ,وجعلتني أمسكها..
لحظات وتهاوت الصُرة أرضاً
لقد أفلتها عمدًا..نعم عمدًا فأنا لم أحتمل حرارتها الشديدة..
تمتمت بعبارات الأسف..ولم أجد ردًا
لمْ تلتقطها والدتي من الأرض ولمْ توبخني..رحت أستبصرها حولي..لم أجدها!..أمي!
أين ذهبت؟!
ثوان ووجدتها تقف أمامي وهذه المرة ملأت سلة من القصب و جلباب قرمزي ..
الجلباب الذي اشتراه لي والدي في يوم تخرجي من الابتدائية..

قوَسَت والدتي ظهرها وانحت لتحمل الصُرة التي أوقعتها عمدًا ولم تسألني أو توبخني عنها بل أدخلتها في السلة مباشرة..
ربتت بحنان على كتفي ووضعت السلة داخل ساعدي ثم دستها تحت الجلباب الذي وشحتني به,لا تزال عينيها مبللة بالدموع
ولا زالت أطرافها تهتز وأنفها كياقوتة حمراء دافئة ..أحسست بسخونته لما طبعت قبلتها الحنونة فوق خدي..
_اذهبي عند جدتك يا صغيرتي..أعطها ماخبزته لها..وكوني بقربها..
_حاضر يا أمي.. سـأذهب لجدتي وأسلمها أمانة أمي..لتصل لها رغبة أمي الملحة في شفائها..فأخذت أستدير
معلنةً ذهابي,,أخذت أزيد خطواتي وأرفع كفي الأيسر مودعةً أمي الحنون..لكنها استوقفتني
_ليلى!..بنيتي..طريق الغاب خطر..القوي هناك يأكل الضعيف..
_ لاتقلقي يا والدتي..لقد ترعرت في هذه الحقول بين تلك الجبال الأبّية..لن يخضعني ملك الغاب.
_ كلا يا ابنتي..إن مايخيف ليس قوة الحيوان..بل عقله.. مكره..فاحذري من يكيد لكِ..لا تتقدمي بطريق مائل..
تعلمي دومًا ان تقصدي في الطريق اختاري أقصر طريق وأقومه مهما بدا شاقًا عندك..

_أبدًا لاتدعي قلقكِ يثار يا قرة العين..لديك بنت من لب الجبل..لها جناحا غيمة ومكر ثعلب..
أطلقت العنان لقدماي نحو منزل جدتي ..بعد أن أهديت والدتي التي بدت مضطربة..
قبلة فوق الجبين تبعتها نظرة مطمئِنة..أنا أتفهم قلقها..

اجتزت الجبل الأول ورحت أريح قدمي التي
شعرت بتورم طفيف فيها..ولم أشئ الإطالة فتابعت..كانت جدتي كل ما يشغل تفكيري آنذاك..

بستان جميل!..أزهار ملونة..رائحة طيبة..إنها المرة الأولى التي أرى فيها حقل الزهور الموجود في الجانب الايسر من هذا الجبل..
فلأقطف بعضها لجدتي المسكينة علّ شكلها يريح ناظرها..وتبعث رائحتها بعض النشاط في جدتي
وقد تتحسن فعلاً..
لابد لي من قطف بعضه..لكن مهلاً!..أمي طلبَت مني أن لا أبعتد عن الطريق المستقيم لئلا أصبح عرضةً
للفشل والنبذ دومًا..
"لكني لن أضيع" إنها لحظات قليلة فقط..لن أتأخر.. جمعت كمية لا بأس بها..
ملأ الفراغ الذي كان في السلة..لقد حان الوفت لمواصلة الطريق ..استدرت متجهة لمنزل جدتي..
لكن فروة برتقالية كلون الشمس حين تغرب..اعترضت طريقي..لها عينان حادتان وفم غريب وبروزان يقعان أعلاها..إنها
غريبة..إنها المرة الأولى التي أشاهد بها فروة بهذا اللون..سألتني تلك الكرة الشعرية بعد أن ألقت السلام علي :
_إلى أين تذهبين يا صغيرتي؟
_إلى منزل جدتي فهي مريضة
_وماذا تحملين في يدك؟
_أزهار!
_وبعد؟!
_إنه غداء جدتي..خبزته أمي لها..ستشفى لو تناولته بإذن الله
وبعد ثوان بدا وكأن الفروة أدارت ظهرها لي..وقد فقدت
ملامحها تمامًا ولما حاولت لمسها..ومددت يدي لأتفقد حقيقتها..حانت منها إلتفاتة نحوي
فعاودت ملامحها الظهور, كان لها أيدٍ كأيدينا لكن أصابعها أقل بنحو وأسّمك..بدت وكأنها شاردة في أمر ما..

سألتني من جديد:
_وأين يقع منزل جدتكِ يا صغيرة.؟
_إنه بعد الغابة عبر الجبل.
_إنه بعيد..أتحتاجين توصيلة !
_كلا..أشكر لكِ صنيعك هذا..لقد طلبت مني أمي ان لا أكلم أحدًا في طريقي..لذا لن أستطيع قبول
عرضك مع بالغ الأسف.
تركتُ كومة الفرو ذات اللون الاصفر المحمر وغادرت أهافت خطواتي المتلهفة للقاء جدتي والإطمئنان
على صحتها..
لم أكن أعلم أن كرة الفرو تلك لم تحمل نوايا حسنة..ولم تكن دمية ناطقة أنطقتها سيدة الغابة
اللطيفة لتؤنس وحشة طريقي..لم أعي حينها أنها عاقبة سلوك الطريق المائل الذي حذرتني أمي من طرق بابه,
لكن كيف لي أن أعلم وأنا التي لم تخالط أقدامها العشب إلا طلبًا للتبضع أو اللهو بجوار المنزل فحسبت الطريق ممراً
يؤدي للجانب الآخر من الجبل..لا غير, وتفاخرت اعتزازًا بتراقص الخضراء تحت قدمي..

كيف سأميز وجه ماكر يختبئ خلف قناع الشعيرات الذي يرتديه..أم تراني قادرة على معرفة ماهيته وأنا التي
يصحبني والدي للمدرسة ويرجعني منها, اجتنابًا لتكرار مأسآة أخي الذي ألقت به زوابع الإهمال في لج البحر, لتعلن
الأيام القادمة ملف حبسي بتهمة الخوف من كيد الطبيعة, كيف أرسلتني أمي وسط هذه الأشجار المتشعبة كخيوط
العنكبوت الملتصقة بدرج مكتب والدي الفوضوي. ضخمة وخضراء كانت أنقى وأقرب للنفس مما التصق بدرج أبي, تلك الطبيعة
التي ترعرت تحت ضرعها المدرار, تستفرد بي وتضمني تحت جناحيها بأذرع سندسية.. و ها هو ضوء الشمس الأبيض
يقترب..ليلامس بشرتي السمراء.. والنسيم العليل يداعب أنفي الأحمر خجلاً من كرم الطبيعة.. والطريق سالك .. سالك أكثر
ممايجب ,, تفحصت المكان حولي .. هل هذا الطريق المستقيم ؟

على جانب اخر شاهدت طريق يمتد بإمتداد الأفق للأمام وبصورة
معتدلة.. ثم يلتف خلف الواد ليصل لمنزل الحبيبة..
لكنه يقطع الوادي بطريق وعرة.. لكن وعورته لا تساوي شيئًا أمام أقدام ذو الفروة البرتقالية وهي تتدحرج فوقه..
((طق..طق))
_من الطارق؟
_إنها أنا ياجدتي..حفيدتك ليلى..أحضرت لك بعض الحليب وشيء مما خبزت والدتي..
_تفضلي يا حبيبتي..تفضلي ..الباب مفتوح
_لم يتطلب الباب الذي دائمًا ما توصده جدتي أكثر من دفعة قليلة لأكون داخل المنزل..قطعت الرواق لأصل لغرفتها,,
تستلقي بألم فوق السرير تمدد ساقيها بوهن..تحدق بي بضعف و نظرات حادة..
لقد ازدادت نحافة وحمرة!
حمرة تلتصق برأسها..كهرمان يتأرجحان على جانبي صدغها
_أين خالي؟
سألت بسذاجة
_انه...لقد...سيعود بعد قليل
_ألن تباركي لي اجتياز الغابة بمفردي يا جدتي..إنها المرة الأولى التي أقوم بها..أنا أكبر يا جدتي وأنمو كما ينمو باقي أقراني ,
هيا استعيدي عافيتكِ وشاهديني أزداد طولاً..

_مبارك يا بنيتي.
لما بدأت بتفريغ محتويات سلتي رأيت جدتي تراقبني بذهول..
_هل أنت جائعة يا جدتي..؟
_أجل..
قالتها جدتي بحماس على غير المعتاد
_لقد صار صوتك واهن يا جدتي
_انه المرض يا صغيرتي..
ثم سعلت جدتي بصورة متواصلة..فأسرعت أربت على كتفها..أحملها وأثني وسادتها, رأيت بعض الشعيرات
النحاسية تلتصق بي..
سألتها في دهشة
_هل نما لك شعر أشقر يا جدتي؟..هل عاد شعرك الأشيب لحاله!
_وأرحت يدي أمامها أريها ما علق بي من شعيرات.لكنها وبغير العادة أيضًا فزعت وضمت يدها إلى صدرها وتلبكت
_كلا..إنه من اللحاف الذي أتدفأ به..
طالعتها بإندهاش..رغم نحولها ..كانت تمتلك قُصرًا غريبًا
_تبدين أقصر يا جدتي؟سألتها
_كلا..إني أضم قدمي للداخل طلبًا للراحة فقط..
_ماهذه الأهرام التي تعلو رأسكِ يا جدتي؟
_إنها دبابيس زينة اشتراها لي خالك..
مسحت على دبابيسها بيدي بدت طفولية,وملساء ودافئة,كأنها متصلة برأسها ..ثم لحظت اهتزازها المتكرر
_أتشعرين بالبرد يا جدتي؟ هل أحضر لك بطانية؟
_آه,نعم لو سمحتي يا صغيرتي ودعينا نتناول الطعام قبل أن يبرد,,لكي لا تضيع جهود والدتي سدى حملت طبق الطعام
وجعلتها تمسكه..جدتي لطالما حثتني على النظافة والإعتناء بكل شبر في كل مكان وخاصة نظافة أنفسنا
وأن البنان كلما طال زاد تشويه خلق ابن آدم الذي صوره الله تعالى إياه وأحسن تصويره وصار أشبه ما يكون بالحيوان..
لم تجذبني كلمة حيوان حينها..سألتها

_طالت أظافرك يا جدتي.. هل أساعدك في التخلص من ما طال منها؟
شهقت جدتي بقوة وضمت يدها مرة اخرى لصدرها..
-هل هكذا يصنع داؤها ؟
-فغرت لي بفاه مرعب مفتّح على مصراعيه..كبوابة عظمية..أسرتني علامات الذعر وسألت بوجل:

_ماهذه الأسنان يا جدتي..ماهذا الشق الذي أخفى خدك الذي اعتدت تقبيله دومًا بود ؟
تقلصت ملامح جدتي وانقبضت فظهرت عليها ملامح لم أعرفها من قبل وقالت:
_إنها لألتقمك بها يا ابنتي..
أطلقت صرخة مرعبة وحاولت التملص من مقعدي هربًا..لكن قدماي النحيلتان المتعبتان المذعورتان أحبطت
كل محاولاتي في الهرب,,بعد أن رفعت جدتي رأسها من الوسادة وحدقت بي كذئب مفترس ذو أنياب حادة مدببة..
وأذنان عملاقتان كانتا دبابيس شعر أهداها خالي لجدتي!!

ارتفعت حرارة ساقي..لم استطع الإلتفات لتفقدها وهذا الكائن المرعب يواجهني..
بشراهة وقد اتسع ثغره ومُلئ بسائل شفاف لزج..تحسست ساقي بعد أن وخزتني سخونتها..حسبتها ردة فعل طبيعية
وسط هذا التوتر والرعب فأردت تفقدها غريزيًا..
فألقيت براحة يدي فوقها..ويبدو أني لم أطالها..بل تمكنت من كومة فرو مبلل..بسائل لزج!..هل هو لعاب أيضًا ؟
كذلك السائل الذي يتدلى بنهم من ثغر هذا الوحش وبصورة لا إرادية إلتفت أتفحص ماهية ماحصدت, تاركة عينا
الوحش تعبث بمعدته..لحظات..لمزت عيني , ثانية..ربما..
أو خمس ثوان..كانت لمزة بفعل صوت.. أو هواء..هواء ما أعاق الرؤية..فلمزتُ..أعدت فتح عيني..
لثوان..قبل ان أغلقها مجددًا أبدًا..رأيت ساقي تقابل رأسي في موضع مواز..أنابيب لحمية تلتف حول أنياب الوحش,
جهلت مصدرها..ثم اصطبغ العالم بالأحمر ثم الأسود ثم.....

انتهى

[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1499296499383.png"]

















[/TBL][/QUOTE]
 

ايدا-تشان

مشرفة سابقة
إنضم
31 مارس 2016
رقم العضوية
6212
المشاركات
1,243
مستوى التفاعل
1,438
النقاط
476
أوسمتــي
6
الإقامة
السعودية
توناتي
230
الجنس
أنثى
LV
1
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

السلام عليكم
اخبارك
اعجبتنى طريقه كتابتك لقصة ليلي والذئب القصة جميلة واسلوب كتابتك جميل وممتع
اتمنى تكتبي قصص اكثر
اذا كانت القصة انتهت اتمنى تخبرينى لكى اضعها فى فهرس الرويات المكتملة
تم التقيم وخمس نجوم
 

إنضم
15 يناير 2017
رقم العضوية
7592
المشاركات
600
مستوى التفاعل
244
النقاط
45
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

اهلا يا عزيزتي ح5......قصتك رائعة جدا وفوق الخيالش11 ...بانتظار المزيد من ابداعاتك ياي1
 

MERO

مشرفة سابقة
إنضم
20 أبريل 2017
رقم العضوية
7982
المشاركات
4,109
مستوى التفاعل
5,123
النقاط
497
توناتي
100
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

toon1483110105097.png


السلااام عليكم حبيبتي ساتو ياي1
كيفك ؟ ان شاء الله بخير وصحة وما تشكي من هم يا رب ش11
نورتي القسم بطلتك الحلوة مثلك ح9
قصة ليلى هي من القصص القديمة والشعبية والتي بدأ اثرها يختفي في وقتنا الحاضر
لكنكي اعدتي ارجاع ضوءها الجميل والذي يجعل ممن يقرأها يشعر بشعور غريب
وكأنه يقرأها للمرة الاولى ....
اعجبني طريقة سردك للقصة التي اختلفت احداثها من شخص لاخر
احببت الطقم المميز والذي يجذب القارئ حتى يكمل ما بدأه
حتى لو لم يرغب بذلك
فعلا تستحقين التقييم ض1
تفضلي 5 نجووم مني + شكر و9
اشكرك حبيبتي لقصتك التي اعادتنا للوراء لنحس بذلك الاحساس الذي كنا نشعر به
عندما نقرأها او نسمعها
الله يعافيج على مجهوداتك عزيزتي ح5
في امان الله
ق3ق3
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
24 أغسطس 2013
رقم العضوية
1001
المشاركات
7,572
مستوى التفاعل
20,995
النقاط
1,335
أوسمتــي
13
العمر
32
الإقامة
KSA
توناتي
1,506
الجنس
أنثى
LV
3
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

toon1483110105097.png




...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كيف الحال آنستي ساتو ، إن شاء الله بخير و أحوالك طيبة ..

أهنيك على فكرتك الجميلة فمن منا من لا يعرف قصة ليلى والذئب

لكن أعادة سردك للأحداث و إضافة المزيد من التفاصيل القصيرة ..

جعلتها أجمل لم أفكر مسبقًا أن أكتب قصة معروفه أو مشهورة بأسلوبي .,.

لكن يعطيك العافيه على فكرتك الرهيبة , وكمان أحب اقولك ان أسلوبك سلس و سهل

أحب أقرأ لك كمان لأن انتقاءك للكلمات كان مميز ، عساك ع القوة دووم ..

لك تقيمي و شكري ، وبالتأكيد ننتظر منك إطلالة قادمة ..

في أمان الله و رعايته ,,
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
20 سبتمبر 2013
رقم العضوية
1118
المشاركات
323
مستوى التفاعل
50
النقاط
735
العمر
25
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

toon1483110105097.png


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الاحوال ؟ عساكِ بالف خير و عافية
بصراحة استغربت قليلا من عنوان القصة بما انها قديمة و معروفة !
و لكن عندما قراتها احببتها حقاً ، يعني عند نسجكِ لها باسلوبك اظن انها اصبحت اجمل ق3

وصفك للغابة و تصرفات الفتاة رائع و دقيق !
و بصراحة اكثر شي يجذبني بالقصص هو الوصف لانه يصورلنا القصة بمخيلتنا
و يعيشنا اجواءها !
و ايضا يبدوا انك حقاً تتمتعين بثروة لغوية جيدة بصراحة هنالك كلمات
لم استطع فهمها :3
حقيقةً كنت متشوقة أي نهاية ستختارينها بما انه هنالك الكثير من النهايات
لهذه القصة

لكن يبدو انها تنتهي بموت الفتاة '(
يعني لو نسجتني نهاية اكثر اشراقا غ2
و الوالدة يعني اليس من السيء ان ترسل ابنتها لتعبر الغابة بمفردها و هي لم يسبق
ان ابتعدت عن البيت !
يبدوا اني تفاعلت معها رغم انه هذه كانت من قصص الطفولة xD
احم المهم بالفعل اعجبت باسلوب نسجك للقصة و انتقاءك للكلمات ق3

أبدعتِ و أبدع حبر قلمكِ الراق ق3
اعذريني ع مروري البسييط
في امان المولى "​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

LILITH

آلموت آت فلآ ترتآعوا من الحيآة
إنضم
7 يناير 2016
رقم العضوية
5798
المشاركات
2,212
مستوى التفاعل
2,544
النقاط
465
الإقامة
الجحيـم
توناتي
120
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

toon1483110105097.png



السلآم عليكم ورحمةة الله وبركآتةة
آهليين فيك حبيبتي سآتوو نورتي القسسم بطلتك الجميلةة ش2ق1ق1
يسعد الله اوقاتك بالخير~كيف الحال..؟! يارب تكوني بخير
سآتوو حبيبتي طريقةة سرد القصةة رهيبةة كتابتها بأسلوبك الخآص
شيء جميل جدآ اعجبني وصفك للذئب كرةة فروو ه2..حسيت نفسي عشت
القصةة مع ليلى الله ياانه صرتي قصةة يتدولهآ النآس ح5
بس هذا الذئب الشرير خرب علينه ه1~خاتمةة القصةة ماكوو
هل هناك تكملةة؟! ام خلاص رآح تبقى هيك ؟! بلآ خاتمةةة
في الختآم لاعدمنا طلتك الحلووو في القسم وباقي المنتدى لك
خالص ودي
في امان الله ق1

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
2 يناير 2017
رقم العضوية
7545
المشاركات
257
مستوى التفاعل
116
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

مرحبا كيفك عزيزتي قصتك روعة اسفة لتاخري في الرد اعجبني اسلوبك كثيرا و طريقة سردك للقصة احسست كانني اعيشها في انتظار اللمزيد من ابداعك و شكرار6ر6ر6
 

إنضم
22 يوليو 2017
رقم العضوية
8315
المشاركات
1,729
مستوى التفاعل
2,583
النقاط
425
العمر
23
الإقامة
بلد الحظارات .العراق❤
توناتي
100
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

رائعة ومذهلة واسلوبك راقي جدااا. قرأت هذه القصة اكثر من مرة كما اني شاهدتها بالتأكيد كذلك اكثر من مرة لكن لم اكن اتأثر بها هكذا لقد صورتيها بابداعك ونسجتيها بخيال مذهل وخورافي… تنتظر المزيد من ابداعك… .قلبي4خ3
 

هــٻۧــڕۄ

Even the darkest night will end and the sun will rise again
إنضم
19 يناير 2017
رقم العضوية
7613
المشاركات
23,952
الحلول
1
مستوى التفاعل
49,254
النقاط
1,585
أوسمتــي
19
توناتي
4,833
الجنس
ذكر
LV
4
 
رد: ليلى والذئب /قصة قصيرة

,*


..{ السلٱم۶ـاـيگم ۈرζـمـة ٱللـہ ﯙبرگـاتہ
گـيف الـζـال ..؟! ٱن شـاء اللـہ بخـير
9s34w

منوره القسم بموضوعك الرائع
8ru80

ليلى و الذئب من اجمل القصص القديمه
rom0e

عشت الأحداث مرة ثانيه ولكن في شئ مختلف ..!
و هو اسلوبك الرائع في الكتابه
muwbv

وانتقائك للكلمات
rule6

بتمنى اشوف رواية ثانيه من كتابتك وبأسلوبك
ye3ga

بس النهاية ما تكون حزينه
toon1500732251391.gif

ابدعتي ويعطيڪ الله الف عافيه ع الطرح الجميل
jo9su

تم التقييم و الشڪر
1485674649821.gif
1485674649821.gif

ولا تحرمينا من ابداعاتڪ
pekv4

H E R O}..
cb0oa


epeiv
 

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل