كان يا مكان في قريب الزمان
كان في بنت هبلة
طاحت على راسها وفقدة الذاكرة
مر عليها سنور
فكرته زوجها وقعدت تلحقة من زبالة لزبالة ومن خمام لخمام
بعدها السنور مل منها شمخها في وجهها وشوهها
ومن الصدمة رجعت ليها الذاكرة
بس صارت مشوهه طول عمرها
شافتها في الطريق ام الخضر والليف
عرضت عليها وظيفة ان تشتغل معاها في تخويف الجهال
بس الأنهي هبلة الجهال الي خوفوها وماتت من الخوف والستراح العالم منها