شكرا حبيبتي ... اسمي مريم وعمري 14 وانا من العراق ...اتمنى مرورك على روايتي عن كونان وهايبرا بعنوان احببتك اكثر مما ينبغي ..هذا اذا كنتي تريدين رؤيتها حقا
فقال ساخرًا بعد أن سبق قوله بابتسامةِ سخرية : هل يذهب بني جنسنا إلى الجنة بعد الموتِ أيضًا ؟...
وقفت خلفه ببضع خطوات لتقول
بياتريس : اطمئن، أنتَ لا تزال على قيدِ الحياة...
على كل حال ما الذي تقصده ببني جنسنا ؟، كما أن جراحكَ تشفى تلقائيًا و في وقتٍ قياسي !...
مستحيل !!، هل يعقل أن تكون احد سكان قريةِ الزهور ؟!!
.
.
.
.