له له له تدخلين ولا تعبريننا يا ابنة الوزير الأعظم !
ما هذا الفعل ؟! أنسيتنا أم أن الأيام سحبتكِ مجددًا ؟ أوجدتي وجدانكِ بعيدًا عني أم أنكِ تلهِّيتِ بشؤونِ الحياة الغائرة ! ولكن هذا ليس بعذرٍ ، فرسائلي لا تنفكُّ تطرقُ بابكِ باستمرار ! ولا أرَى منكِ سوا همساتٍ أسمعهُا في آخرِ الليلِّ قبل النهَار ! فأريحي باليَ أرجوكِ ! و لو بقطعةٍ صغيرةٍ من محَار ، تضعين فيهَا لؤلؤة الحديث فاتأملها أنا حتى أشعرُ بأنَّ الجفونَ تنهار ..
من رَيحَان الهائمِ بعشقكِ
بقلك تعالي نتنمر على سايو بملفها بكره أول يوم إلها بالكلية خلي نعملها جو

التفاعلات: Shine