أُحب هؤلاء الأشخاص الذين لا يحتاجوا شرحًا للحديث، الذين يُحاوطوننا بأذرع الحنية وقتما هزمتنا الحياة؛ وظننا ألا مَفر، الذين لا يتصيدوا لك الكلمة حتىٰ يستنذفوا بها أنفاسك الأخيرة، أو يستخلصوا منك أخر ذرةٍ للطاقة بِداخلك، إننا رهائن للكلمة، بواحدةٍ نتحطم، وبأخرىٰ نلمس النجوم.
- فؤاد سامح.
- فؤاد سامح.
كما أنكِ ألطف بكثير ')
و إياكِ، أسعدكِ الله ')🩷🩷