وقف وحيدًا في الشّارع أمام ذاك المبنى المُبَهْرَجِ ذا التصميم المِعْماري الأوربي العَرِيقِ، شَهَقَ ثم زَفَرَ بثِقْلٍ ليرى فمه يَنْفُث بخارًا أبيض يشهد بِبُرودَة آخر شهور السنة، ضم يديه إلى صدره ليدفئها، كانت أصابعه التي لا تكاد تغطيها قفازاتُه الباليةُ حمراءَ مُتَصَلِّبَةً كأنها تعود إلى جثة...
www.anime-tooon.com
شايفة كيف على كيف كيفك
الزبدة بقوم الحين من جد عشان أسويها