وصلك زاجل ق4
صاحبة الصوتِ العذب ، و الشخصية الألطف على الإطلاق ! اسراء خاصتي
!
لم اكن أعرِف بأمر زاجلنا السعيد هذا ، ولو فعلت لكنتُ أرسلت إليكِ - منذ زمنٍِ طويل - رسالتي
.
رغم إن الكلمات لا تُسعِفٌني ، فقد إستهلكتُ رصيدي من الكلام المعسول - بالعيد طبعًا - مُسبقًا ، إلا إنني
اعلم إنك ستستشعرين مشاعري في كتابتي البسيطة هذه ، أنتِ رائعة بحق ، و أنا مُمتنة دائمًا لوجودكِ الذي
يبعثُ فيّ دائمًا ألوانا - اشعرُ كما لو إنكِ تُطلِقين اللون الوردي اللطيف حيثما حللتِ - حبٌ كثير اقدمهُ لك
.