و الله رأيي في موضوعهم ثابت و نابت عن تجربة شخصية
من شوفتي لتلاميذ أمي حقين الصف السادس ( يعني عمر ال 10 - 11 ) كانو الشباب كلهم عندهم لحية بالفعل
سألت جدي رحمه الله أيضا عن موضوع اختلاف شكلهم عن شكل زملائي و زميلاتي
و قال ان تلاميذه كان شكلهم أكبر سنا حتى
طبعا ما أبرر و لا أشوف ان شعر الغزل بالصغار مقبول البتة ، و الغزل بكله في الشعر قلما يكون مقبول أساسا
مهما كان موضوع الغزل ، بس اللي أشوفه ان لازم نعرف الاختلاف بين تعريف البالغ شرعا و بين تعريف الغلام
البلوغ آنذاك كان حسب الشخص بس غالبا من سن الـ 8 إلى سن الـ 12 سواء للذكور أو للإناث
و كان البالغ يتم التعامل معه على أساس أنه فرد راشد في المجتمع
بينما مصطلح الغلام استخدم عند العرب للدلالة على مرحلة تمتد من الطفولة لين نمو اللحية
يعني عشان كذا تلاقي وصفهم كذا
أبو نواس نفسه تم التعامل معه بنفس الطريقة اللي هو صار عليها بعدما كبر
لربما هالشي كان سبب نموه على هالشاكلة ، و رغم انه تاب قبل موته الله أعلم اذا تقبل توبته رغم انه يا كثرما كفر
للأسف هالمشكلة كانت شائعة عند العرب قديما خصوصا في العصر العباسي
و كثيرين ضاعت طفولتهم و مراهقتهم بسببها
عموما التغزل بأي كائن بوصف أجسادهم يعتبر شي مقرف أولا و حرام ثانيا
تنويهي في ردي في حال ما كان واضح اني و لو أتفق مع اللي قلته الا ان الأحسن نشوف الموضوع من وجهة دينية
بدل ما تكون فقط جريمة في حقوق الأطفال حسب منظمة حقوق الإنسان
بحيث نتذكر ان الغزل في أغلبه حرام ، أصحاب ال 13 غالبا بالغين ، التغزل بهم سواء كانو بالغين أو بالأطفال ما دون سنهم و قبل البلوغ كله حرام خصوصا كونه قادم من رجل فترجع إثم فوق إثم
يعني فكرتي اننا أولا نرجع لتعاليم الدين بحيث نعلم أطفالنا على الرشد العقلي مع سن البلوغ
و ثانيا ندين الخطايا أولا شرعا بدل قانونيا و حسب معايير الغرب اللي و لو يدين التغزل بقاصر بيدعم العلاقة كلها لو كان راشد قانونيا و هالشي الإسلام يحرمه
ثالثا نوضح ان تصوير الكتاب لكل المخلوقات كان جدا بشع و مقرف و محرم و مو بس الأطفال انما وصلو للنساء و الرجال و حتى الحيوانات > أجرمو في كل هذول في قصة واحدة سببتلي صدمة في مراهقتي
من شوفتي لتلاميذ أمي حقين الصف السادس ( يعني عمر ال 10 - 11 ) كانو الشباب كلهم عندهم لحية بالفعل
سألت جدي رحمه الله أيضا عن موضوع اختلاف شكلهم عن شكل زملائي و زميلاتي
و قال ان تلاميذه كان شكلهم أكبر سنا حتى
طبعا ما أبرر و لا أشوف ان شعر الغزل بالصغار مقبول البتة ، و الغزل بكله في الشعر قلما يكون مقبول أساسا
مهما كان موضوع الغزل ، بس اللي أشوفه ان لازم نعرف الاختلاف بين تعريف البالغ شرعا و بين تعريف الغلام
البلوغ آنذاك كان حسب الشخص بس غالبا من سن الـ 8 إلى سن الـ 12 سواء للذكور أو للإناث
و كان البالغ يتم التعامل معه على أساس أنه فرد راشد في المجتمع
بينما مصطلح الغلام استخدم عند العرب للدلالة على مرحلة تمتد من الطفولة لين نمو اللحية
يعني عشان كذا تلاقي وصفهم كذا
أبو نواس نفسه تم التعامل معه بنفس الطريقة اللي هو صار عليها بعدما كبر
لربما هالشي كان سبب نموه على هالشاكلة ، و رغم انه تاب قبل موته الله أعلم اذا تقبل توبته رغم انه يا كثرما كفر
للأسف هالمشكلة كانت شائعة عند العرب قديما خصوصا في العصر العباسي
و كثيرين ضاعت طفولتهم و مراهقتهم بسببها
عموما التغزل بأي كائن بوصف أجسادهم يعتبر شي مقرف أولا و حرام ثانيا
تنويهي في ردي في حال ما كان واضح اني و لو أتفق مع اللي قلته الا ان الأحسن نشوف الموضوع من وجهة دينية
بدل ما تكون فقط جريمة في حقوق الأطفال حسب منظمة حقوق الإنسان
بحيث نتذكر ان الغزل في أغلبه حرام ، أصحاب ال 13 غالبا بالغين ، التغزل بهم سواء كانو بالغين أو بالأطفال ما دون سنهم و قبل البلوغ كله حرام خصوصا كونه قادم من رجل فترجع إثم فوق إثم
يعني فكرتي اننا أولا نرجع لتعاليم الدين بحيث نعلم أطفالنا على الرشد العقلي مع سن البلوغ
و ثانيا ندين الخطايا أولا شرعا بدل قانونيا و حسب معايير الغرب اللي و لو يدين التغزل بقاصر بيدعم العلاقة كلها لو كان راشد قانونيا و هالشي الإسلام يحرمه
ثالثا نوضح ان تصوير الكتاب لكل المخلوقات كان جدا بشع و مقرف و محرم و مو بس الأطفال انما وصلو للنساء و الرجال و حتى الحيوانات > أجرمو في كل هذول في قصة واحدة سببتلي صدمة في مراهقتي
مو شرط 10 مساء، حسب الوقت اللي يناسب المتسابق.
ما في ترتيب، اللي بدو يلعب بكرا بيقلي انا بدي كون المتسابق الجاي وبحطه بكرا