أطلال كانت صرحاً يقصده الإنسان في ما مضى، أما الآن فهي خرابة مَحوطة من نواحيها بالرقع الخضراوات التي تُجملها الورود. بجانب الخرابة أيضاً شجرة تتهدّل منها خلية نحل، وهذه الخلية تعيش فيها النحلة مايا.
استمرت النحلة مايا في إعطاء الحصص الدراسية لصغار النحل، وفي إحدى الحصص الدراسية التي كان مضمونها...