نتائج البحث

العلاقة بيّن الشَمسْ والوطَن,, علاقة فجْر ومُعادلة وآحِدة تُساوي " الحُرية " هيّ مُعادلة إصرار لآتعْترف بخنوعٍ قطْ .. وحكآيةُ النصرْ الآتٍ لآ مَحالة

إحذروا الموت الطَبيعي ولا تَموتوا إلا بين زَخات الرصاصْ ..

كثروُ من الصلاَه على الرسوُل محمد صلَ الله عليه وسلَم

التوآضع صفة جميلة لكن لا يصلح مع كل البشر , احياناً يجب أن نتصرف مع البعض بكامل الفوقية والازدراء .. !

كبرتُ يآ أبِي واشْتآقُ انْ اسْتيقِظ علَى صوتْ التِلفآز المُرتفع عندَ مُشآهدتك لنشَرآت الأخبآر التِي كُنت امقتُهآ جداً .. كبرتُ يآ ابِي ولم يعُد ضجيجهآ يُزعجنِي .. مآ يزعجنِي الآن اننِي اشآهدها وحيدة دونَ ضجيجكْ !

أنهم في الشام واجهوا الرصاص بصدور عارية ، ولأنهم في فلسطين واجهوا السجن بأمعاء خاوية ، عرفت كم هي الحرية غالية !

كُلما سَمعت أخبار هَذا الوطنِ التعيس رفعتُ صوت المُضخم و زادْت مرارة قَهوتي نشْوة على نخبِكَ يا وطن !!

أيا وطني : جعلوك مسلسل رعبٍ .. نتابع أحداثه في المساء فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء ؟!

مآ هُوَ الدَم ؟ رصَآص طآئِشٌ في اللآوقتّ ؟ حمّى الوطن في الّـ نزيف ؟ ضرَآعَةُ الّـ وجع في ارتهآنِ الروح من ذُلِّ الحيآةِ إلى مَجدِ القيآمَةِ ؟ بكآءُ العآشقِةِ تحتَ نشيجِ معشوقهآ الابديّ ؟ يآضمير الوطن تكلم , افعل , انطلق ألقِ بجمرةٍ تُشعلُ الأرض .. لتغدو حرّة وتطفئي لهيب الدمْ وقلوبنا ~

امي لاتعرف الكثير عني كل ماتعمله ان ضوء الغرفة مطفئ لاني نائمة !

قلبك يطلُّ علَى حفرَةٍ سوداء يُرآفقك فيهآ وجع وطن .. وأرصفةُ ذكريات هكذا قالَ لهُ الطبيبَ وبدأ يكتبُ شعراً يليقُ بالوداع وما بينَ قذيفةٍ وصرخة ، ينكسرُ الطريقُ نحوَ وطنٍ حُر ، فيجهشُ بالبُكاء .. يا موت ,, بأي لذّةٍ تقضمُنا واحداً واحداً .. لنُصابَ بالحياة ؟

فِي المنفَى هُم مثلِي يتقاسمُون رغيف الحزن .. وينشدُونَ للأمل , يقتلهم النشيد أحياناً لكنهُم يصرون علَى الحياة ...

وبعدَ أنْ قررت الرحيل .. ستجد شيئاً مني في كل الجهات فأنا العالم وأنتَ مراهقٌ يحبُ التسكع في جاذبيته !

بعد انْ تموت الصدآقة تكون المسافة اكبر من كرسي نضعه بيننا .!

أصبحنا فِي زمنٍ القابض فيه على وطنيتهْ كالقابضِ على الجَمر !

أدركت الان ياانتِ لماذا لم يَدم لكِ اصدقاء من قبلي .. ~ فخآئن العهد لهُ رائحة كريهة تُبعد القلوب عنهُ تفوح حتَى ان اخفاها بثوب النفاق ولو بعد حِين !

أولئك الذين يحملون هموم الوطن في قلوبهم تعرفهم بسيماهم لهم بسمة باهتة ونظرة رمادية يبكون غالباً بلا سبب يُذكر !

- لمآذا لا ترتدين لوناً غير هذا الاسود - لأنَ حُزنِي سرمديّ لا ينتهي - والى متى - إلى حين يلامس تراب غزة قدمي ويدخل هوآء بحر يافا الى رئتي وتشبع جبهتي سجوداً في اقصانا

ي القدس لو صافحتَ شيخاً أو لامستَ بنايةً لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفيّك نَص قصيدةٍ أو اثنتين !

* سُبحان الذِي اسْرى بعبده ليلاً من المسْجد الحرآم إلى المسجد الأقصى الذِي باركنا حَوله لنريه من اياتنا انه هو السَميع البصير أقْرأها كُل ليلةٍ قبل نومي .. وكُلي أمل أن تحدثَ مُعجزة وألقآكِ يآقُدس !