وكيّف احُبكْ إن لمْ تكنْ ثائراً يُقدِم الرُوح كُل يومْ كيّ تبقَى" الأرْض " ..
الوطنيةُ لديكَ تتحدث وحدهآ
في ثيابك التِي تميل غالباً للعَسكرية وكانكَ تَنتظر موعداً للحرْب
فِي حديثكَ المليء بالإنسآنية والسلام والثَورة والفُقرآء
وكيّف احُبكْ إن لمْ تكنْ ثائراً ..
يُمكننّي منْ تجآهل عاطفتِي...