رحت للماركت بتاع جارنا وكان مسرع عشان يغلق الماركت ويلحق على صلاة الظهر
وانا من التوتر اسرع حتى ما تطوفه الصلاة ، ما انتبهت انه منزل الباب الحديدي للنص لانه ما كان يدري اني لساتني موجودة فالماركت
لما حاسبت واجيت طالعة صقعت راسي على الباب صقعة رد صداها جوا اذني وفكل الماركت حكمو6
وما كنت مركزة...