مدونة مميزة رذاذ ماطر (1 زائر)


إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258925.png


مؤسف أنني في الفترة الأخيرة سقطت في مستنقع اسمه "الحقد"!
لعلي اغتررتُ بنقاء سريرتي وصفائها، وأنني من النوع المتسامح المتساهل ..
ونسيتُ أن القلب ما سميَّ قلباً إلا لكثرة تقلباته، وأمره لله وحده، بين إصبعين من أصابعه، يقلّبه سبحانه كيف يشاء ..
كأنني كنتُ أُراكم المشاعر بداخلي طوال سنين، ثم مع شرارة موقف صغير، اشتعلتُ بكل ما فيَّ وانفجرت!
رغم يقيني أن غيري واجه ظروفاً أصعب، هبّت العواصف عليه وحيداً وما استطاع لها ردعاً، احترق قلبه وترمّد، دون أن يبرد، أوذي إيذاءً شديداً، ربما من أقرب المقربين إليه، ثم صبر، وصبر، وصبر، وأخيراً ظفر
رغم يقيني بذلك، إلا أنني للأسف صرت لا أستسهل فكرة "العفو" كالسابق .. ولا أدري ما الذي سيؤول إليه هذا القلب ...
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
ما هي الأمور التي إن طُلبت تفقد قيمتها؟
متى تكفّ عن القلق بشأن تلك التفاصيل؟
متى تقدم الأهم على المهم؟
إلى متى ستكتم تلك الأحاديث في صدرك؟
كم يلزمك كي تستعيد نفسك وتفهمها وتحبها؟
كم يلزمك كي تتخلص من صمتك المقيت؟
متى ستحيا قبل أن تموت؟
.
.
.
والعديد من التساؤلات
 

إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
لا تتسع هذه الدنيا لكل آمالنا وطموحاتنا، فيا رب جنة عرضها السماوات والأض، وفرحا لا شقاء بعده، وأمنًا لا خوف بعده، وقُربا لا فراق بعده.
 

إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
ماذا إن كنت ترسم خططا لفعل شيء لشخص ما، ثم صادف أن كلمك هذا الشخص عن الأوضاع التي يمر بها، وأنه بحاجة الشيء الذي كنت تخطط لمنحه له منذ البداية. كيف ستتصرف حينها؟
هل تكمل مخططاتك، أم تتوقف خشية أن يفهمك الطرف الآخر خطأ؟
وإن فعلت، فكيف ستبرر له تصرفك؟

*حيرة ولخبطة مشاعر*
 

إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258914982.png

*صباح الإنجاز للجميع*

اكتشاف، أو لنقل إنه شيء ملموس واقعي، بالنسبة لمن عاش التجربة
ومن هذا المنبر أحبّ أن أقول: "الاختلاط بالبيئة المحفزة، عامل محفز منشط للمرء وبقوة، ربما يكتشف في نفسه مواهب دفينة كان غافلاً عنها لسنين، لذا احرصوا على مخالطة الناس المتفائلين الإيجابيين الملهمين، صدقوني ستلتقطون أجمل عدوى منهم!"

طيب يا رذاذ، ما مناسبة الكلام السابق؟
إنه بسبب تدوينة من إحدى المدونات هنا، تحدثت عن كتاب اسمه (الجلطة التي أنارت بصيرتي)
أنا تحمست جدا قبل أن أكمل بقية التدوينة، فشكرا لكِ يا آنستي العزيزة
-باستثناء آخر ثلاثة أو أربعة أيام- تقريبا لي أسبوع وأنا مداومة على القراءة، بعد انقطاع فظيع ومؤسف، لذا أنا أعتبر شهر "رجب"، شهر الإنجاز، ما شاء الله، اللهم زد وبارك
وعسى أن يكون إنجازا على الصعيد الديني أيضا، ولا يقتصر على أمور الدنيا فقط، آمين يا رب.

*قد أعود فيما بعد لأضع نبذة عن مجموعة من الكتب التي أحبها، وأثرت فيني بشكل أو بآخر*

ومجددا أقول، شكرا لكِ يا آنستي صاحبة تلك المدونة المميزة.
أحب التدوينات التي تتحدث عن الكتب وعالم القراءة الجميل ♡
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل