- إنضم
- 19 ديسمبر 2015
- رقم العضوية
- 5718
- المشاركات
- 1,226
- مستوى التفاعل
- 159
- النقاط
- 435
- أوسمتــي
- 1
- الإقامة
- آإلجزآإئر ~
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
رد: تحضِير موآضيعي ♥
- في بععض آلمرّآت ، تقع أسمآععنآ أو أنظآرنَآ ععلى بآئس مسكِين ،
أو حآدثةة ظلم ، أو ضيآعع حق إنسآن ضعيف ، يتحرّك شععور في دآخلكك
، يتعآطف ويحثك ععلى إغآثةة آلبَآئس ، ونضرة آلمظلوم ، وآلدّفآعع ععن
آلحقّ آلمَسلوب . هذآ مَآ يسمّى بآلضّممير ‼ غنّ هذا هو شعور خيّر او
دآعي فطريّ ينبعث من أعمآق الإنسآن ، يحفزّكك ععلى آلخير ويحذّركك
من آلشرّ ،، آلضّمير هو فطرة فطَر آلله آلنّآس ععليهَآ.
آلضّمير ميزة الإنسَآن ، فالفطرة آلسّليمةة قوّة حيّةة زوّد آلله بهَآ الإنسَآن في
رحلته ععلى الأرض، وميّزه بهَآ ععن غغيره لأنّه مخلوق مكرّم .
ولعلّكك تععرف أنّ آلضّمير فطرة سليمةة ونورًآ من آلله هآديًآ يرآفق الإنسَآن
في حيَآته ، ينصحه ويحذرّه من آلتّردِي في آلمَهَآوي آلمبثوثةة في طريق الإنسَآن.
لكنّ آلضّمير معرّضٌ للإنحرَآف وآلتّوجيه آلمضلّل لأنّه يخضعع للبيئَةة الإجتمآعيّةة
ومفآهيمهآ ، و نوعع آلتّربيةة التي يتلقّهَآ ، ومععلوم أنّ آلتّربيةة مختلفةة من
مجتمعع لآخر .
وفي تآريخ آلتّربيَةة شوآهد ععلى أنّهآ تختلف بين أمّةة وأخرَى ، فالأمّةة التي
تربِي أبنآءهآ ععلى آلقسوة يسود في مجتمعهَآ حبّ الإنتقَآم وتنمو فيهآ عصآبآت
آلشّر ، و أثر هذه آلتّربيةة هي إبطآء حسّ آلضّمير ، يفقد اللإنسَآن أسمى صفآت
الإنسآنيّةة ألآ وهي آلرّحمةة ، وحبّ آلخير وآلتععآون.
وععلى عكس ذلكك فالأمّةة التي تربي أبنآءهآ ععلى آلرّحمَةة و آلفَضيلةة
حيث يجد آلضّمير جوّآ إنسآنيّآ يتنفّس فيه رآئحةة الأخوّة وآلتّعآطف وآلمودّة.
رَآجعةة
- في بععض آلمرّآت ، تقع أسمآععنآ أو أنظآرنَآ ععلى بآئس مسكِين ،
أو حآدثةة ظلم ، أو ضيآعع حق إنسآن ضعيف ، يتحرّك شععور في دآخلكك
، يتعآطف ويحثك ععلى إغآثةة آلبَآئس ، ونضرة آلمظلوم ، وآلدّفآعع ععن
آلحقّ آلمَسلوب . هذآ مَآ يسمّى بآلضّممير ‼ غنّ هذا هو شعور خيّر او
دآعي فطريّ ينبعث من أعمآق الإنسآن ، يحفزّكك ععلى آلخير ويحذّركك
من آلشرّ ،، آلضّمير هو فطرة فطَر آلله آلنّآس ععليهَآ.
آلضّمير ميزة الإنسَآن ، فالفطرة آلسّليمةة قوّة حيّةة زوّد آلله بهَآ الإنسَآن في
رحلته ععلى الأرض، وميّزه بهَآ ععن غغيره لأنّه مخلوق مكرّم .
ولعلّكك تععرف أنّ آلضّمير فطرة سليمةة ونورًآ من آلله هآديًآ يرآفق الإنسَآن
في حيَآته ، ينصحه ويحذرّه من آلتّردِي في آلمَهَآوي آلمبثوثةة في طريق الإنسَآن.
لكنّ آلضّمير معرّضٌ للإنحرَآف وآلتّوجيه آلمضلّل لأنّه يخضعع للبيئَةة الإجتمآعيّةة
ومفآهيمهآ ، و نوعع آلتّربيةة التي يتلقّهَآ ، ومععلوم أنّ آلتّربيةة مختلفةة من
مجتمعع لآخر .
وفي تآريخ آلتّربيَةة شوآهد ععلى أنّهآ تختلف بين أمّةة وأخرَى ، فالأمّةة التي
تربِي أبنآءهآ ععلى آلقسوة يسود في مجتمعهَآ حبّ الإنتقَآم وتنمو فيهآ عصآبآت
آلشّر ، و أثر هذه آلتّربيةة هي إبطآء حسّ آلضّمير ، يفقد اللإنسَآن أسمى صفآت
الإنسآنيّةة ألآ وهي آلرّحمةة ، وحبّ آلخير وآلتععآون.
وععلى عكس ذلكك فالأمّةة التي تربي أبنآءهآ ععلى آلرّحمَةة و آلفَضيلةة
حيث يجد آلضّمير جوّآ إنسآنيّآ يتنفّس فيه رآئحةة الأخوّة وآلتّعآطف وآلمودّة.
رَآجعةة