-
أبا أحكيكم موقف صار بقروب الدفعة قبل شوية ):
ولأنو ما أبا أذكر أسماء .. بفترض رموز لهم ~
البنت A : صحبتي وأعرفها من سنة ومرة لزيزة وأحبها .
البنت B : ما أعرفها واليوم شِفتها بقروب الدفعة لأول مرة .
المهم لما دخلت القروب لقيت رسائل كثير كالعادة
آخر رسالتين كانت A تضحك ، وردت عليها B بـ "الله يديم الضحكة"
فرجعت A ردت بـ " الله يديم لنا B " ..
جيت أنا بكُل عفوية قلت " أبغا أصير B يا رب " < عشان تدعيلي A بالدوام
يعني صدق الدعوة كلها مزح وميانة وحاجة لطيفة مو أكثر ):
بس ردت عليا B بـ "ههههه ما أنصحك" وبعدها جات ليا عالخاص
وقالت لي إنو "لا تتمني تصيري أحد عشان حياتنا مش مغرية زي ما يتهيأ لك"
وصدق حزنت لأسباب كثير ! أولها : حسيتها كبرت الموضوع! أنا ما تمنيت حياتها
وما أعرفها ولا أعرف شيء عنها عشان أتمناها ! كل السالفة تعليق على دعوة صحبتي
وحدها مِزح يعني ، وكمان حزنت عشان حسيتها ما كتبت هالكلام إلا لأنو منجد فيها شيء
أو بتعاني من حاجة ): فـ أعتذرت منها ووضحت لها مقصدي
رجعت ردت بإنها قالت هالكلام عشان مصلحتي بس وعشان لا تكون أبواب السماء
مفتوحة ويستجاب هالشيء ليا ):
وبعدين قالت بحكيك حكاية أعرفها بهالخصوص .. < وقتها حسيتها شخص مرة طيّب
ومرة مهتم بإنو منجد ينبهني بهالخصوص !
حكتني عن شخص ببداية زواجه تمنى يُرزق بـ 8 أطفال ونسى الموضوع
بعدها لما رُزِق بالطفل الخامس تِعب وما صار يقدر يتحمل كُل هالأطفال
وقرر هو وزوحته ما ينجبون كمان ، بس إرادة الله كانت أكبر وإستمروا يرزقون بالأطفال
إلى أن وصلوا لـ 8 أطفال ، وأفتكر كلامه سابقًا .
- المهم الله يسعدها ويعطيها حتى يرضيها
وفعلًا لازم نركز على كلامنا وما نقول شيء ما نقصده وما نعنيه
وبالذاااات بالدعاء ، ممكن نجيب لنفسنا شيء مو كويس ):
يارب الخير والخيرة .
أبا أحكيكم موقف صار بقروب الدفعة قبل شوية ):
ولأنو ما أبا أذكر أسماء .. بفترض رموز لهم ~
البنت A : صحبتي وأعرفها من سنة ومرة لزيزة وأحبها .
البنت B : ما أعرفها واليوم شِفتها بقروب الدفعة لأول مرة .
المهم لما دخلت القروب لقيت رسائل كثير كالعادة
آخر رسالتين كانت A تضحك ، وردت عليها B بـ "الله يديم الضحكة"
فرجعت A ردت بـ " الله يديم لنا B " ..
جيت أنا بكُل عفوية قلت " أبغا أصير B يا رب " < عشان تدعيلي A بالدوام
يعني صدق الدعوة كلها مزح وميانة وحاجة لطيفة مو أكثر ):
بس ردت عليا B بـ "ههههه ما أنصحك" وبعدها جات ليا عالخاص
وقالت لي إنو "لا تتمني تصيري أحد عشان حياتنا مش مغرية زي ما يتهيأ لك"
وصدق حزنت لأسباب كثير ! أولها : حسيتها كبرت الموضوع! أنا ما تمنيت حياتها
وما أعرفها ولا أعرف شيء عنها عشان أتمناها ! كل السالفة تعليق على دعوة صحبتي
وحدها مِزح يعني ، وكمان حزنت عشان حسيتها ما كتبت هالكلام إلا لأنو منجد فيها شيء
أو بتعاني من حاجة ): فـ أعتذرت منها ووضحت لها مقصدي
رجعت ردت بإنها قالت هالكلام عشان مصلحتي بس وعشان لا تكون أبواب السماء
مفتوحة ويستجاب هالشيء ليا ):
وبعدين قالت بحكيك حكاية أعرفها بهالخصوص .. < وقتها حسيتها شخص مرة طيّب
ومرة مهتم بإنو منجد ينبهني بهالخصوص !
حكتني عن شخص ببداية زواجه تمنى يُرزق بـ 8 أطفال ونسى الموضوع
بعدها لما رُزِق بالطفل الخامس تِعب وما صار يقدر يتحمل كُل هالأطفال
وقرر هو وزوحته ما ينجبون كمان ، بس إرادة الله كانت أكبر وإستمروا يرزقون بالأطفال
إلى أن وصلوا لـ 8 أطفال ، وأفتكر كلامه سابقًا .
- المهم الله يسعدها ويعطيها حتى يرضيها
وفعلًا لازم نركز على كلامنا وما نقول شيء ما نقصده وما نعنيه
وبالذاااات بالدعاء ، ممكن نجيب لنفسنا شيء مو كويس ):
يارب الخير والخيرة .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: