فعاليات سكاويه يومية الاصدار الاول - تحت التجربه - (8 زائر)

[SKY NET]

@S T E L L A, ما محسوب مقطعك القصه تتابعيه ماكو تعديل

------------
في احد الليالي السوداء .. في مَقبرة قريبه من بحرِ ما ! وجد ألكسندر كائن يدعى االقنطور ! "الي جسمه بشر ورجليه حصان"
ينفذ النار على قبر من القبور ! و ظهر روح صاحب على هذا القبر !! وتحول لنفس شكله تمام ولكن بعيون سوداء
اصدر ألكسندر صوتاً ! بعدما كان يختبئ خلف الشجرة وإلتفت كِلا الكائنان اليه ....
*
التفت الكائن المخيف الي الكسندر اذا به يركض محاولا الهروب منه
لكن محاولته انقذته من بين حوافر هذا الكائن
ارتجف الكسندر من الخوف وسقط في حفرة غميقة واذا بها مكان سري
*
-
ظن اليكساندر ان ما وراءه لم يكن الا بئرا مهجورا خاويا من الماء ، ولكن اتضح له ان ما ذالك الا مقرا سريئا ، ولحسن حضه فقد كان يحمل بجيبه قداحة انارت له الطريق ، نظر حوله فوجد العديد من الكتب ، بعضها كان عبارة عن طلاسم بدت كانها طقوس لاستدعاء كائن ما ، اهو ذلك الكائن الغريب ، فكر اليكسندر ...
*
حدج ألكسندر الكتب مليا.. رسمت على صفحاته رسومات عديدة للمخلوق الذي اثار الرعب في نفسه الآثمة تلك الليلة
كانت اللغة التي كتبت بها كلمات المتاب غريبة ولم يسبق له أن رأى مثلها، فدفعه الفضول الى اخفاء الكتاب في معكفه وانتظر الصباح ليخرج من الحفرة ويبحث عن شخص يساعده على حل أحجية الكتاب..
*
وعندما خرج من الحفره وجد مفسه وحيداً في الغابه مع اصوات غريبه يسمعها في ارجاء الغابه ، مشى الكسندر بحذر بين الاشجار آملاً ان يجد حلاً لكي يخرج من هذي الدوامه المعقده ولكي يعرف احل احجيه هذا الكتاب ف استمر بالمشي لوقت طويل .. !
*
فتح ألكسندر الكتاب بسرعة ! عندما سمع صوتَ القنطور قادم ، قَلب الصفحات سريعاً ! وجد كلمات يستطيع قرأتها
" دي دا هي هاها" صرخ بها عالياً امام القنطور !! واذا به يتحول لدجاجه تملك عينان حمراوتان !!
ولكنها .. ولحسن الحظ تحقق الأمنيات ! ولكن .. ما سر عيناها ؟!
*
لقد تحول الكسندر الي الدجاجة صاحبة العيون الحمراء
لقد توقف القنطور جامدا بلا حراااااااك كاانه خائف تقدم الكسندر اي الدجاجة
نحوه اذا بالقنطور يركض مسرعااا
القنطور يخاااف من العيون المرعبة التي امامه
*
@× A L M A كملي

 

[الزمـردة]

يعني الخطا فيا ولا شووو
راح انسحب
مبين مانو مرحب فيني يلا سلام

معاكي انا محد مرحب فيني واكثر واحد سكاي .بس شوفة عينك
اقول تعالي نرحب ف بعض انا وانتي

 

[الزمـردة]

@S T E L L A, ما محسوب مقطعك القصه تتابعيه ماكو تعديل

------------
في احد الليالي السوداء .. في مَقبرة قريبه من بحرِ ما ! وجد ألكسندر كائن يدعى االقنطور ! "الي جسمه بشر ورجليه حصان"
ينفذ النار على قبر من القبور ! و ظهر روح صاحب على هذا القبر !! وتحول لنفس شكله تمام ولكن بعيون سوداء
اصدر ألكسندر صوتاً ! بعدما كان يختبئ خلف الشجرة وإلتفت كِلا الكائنان اليه ....
*
التفت الكائن المخيف الي الكسندر اذا به يركض محاولا الهروب منه
لكن محاولته انقذته من بين حوافر هذا الكائن
ارتجف الكسندر من الخوف وسقط في حفرة غميقة واذا بها مكان سري
*
-
ظن اليكساندر ان ما وراءه لم يكن الا بئرا مهجورا خاويا من الماء ، ولكن اتضح له ان ما ذالك الا مقرا سريئا ، ولحسن حضه فقد كان يحمل بجيبه قداحة انارت له الطريق ، نظر حوله فوجد العديد من الكتب ، بعضها كان عبارة عن طلاسم بدت كانها طقوس لاستدعاء كائن ما ، اهو ذلك الكائن الغريب ، فكر اليكسندر ...
*
حدج ألكسندر الكتب مليا.. رسمت على صفحاته رسومات عديدة للمخلوق الذي اثار الرعب في نفسه الآثمة تلك الليلة
كانت اللغة التي كتبت بها كلمات المتاب غريبة ولم يسبق له أن رأى مثلها، فدفعه الفضول الى اخفاء الكتاب في معكفه وانتظر الصباح ليخرج من الحفرة ويبحث عن شخص يساعده على حل أحجية الكتاب..
*
وعندما خرج من الحفره وجد مفسه وحيداً في الغابه مع اصوات غريبه يسمعها في ارجاء الغابه ، مشى الكسندر بحذر بين الاشجار آملاً ان يجد حلاً لكي يخرج من هذي الدوامه المعقده ولكي يعرف احل احجيه هذا الكتاب ف استمر بالمشي لوقت طويل .. !
*
فتح ألكسندر الكتاب بسرعة ! عندما سمع صوتَ القنطور قادم ، قَلب الصفحات سريعاً ! وجد كلمات يستطيع قرأتها
" دي دا هي هاها" صرخ بها عالياً امام القنطور !! واذا به يتحول لدجاجه تملك عينان حمراوتان !!
ولكنها .. ولحسن الحظ تحقق الأمنيات ! ولكن .. ما سر عيناها ؟!
*
لقد تحول الكسندر الي الدجاجة صاحبة العيون الحمراء
لقد توقف القنطور جامدا بلا حراااااااك كاانه خائف تقدم الكسندر اي الدجاجة
نحوه اذا بالقنطور يركض مسرعااا
القنطور يخاااف من العيون المرعبة التي امامه
*
@× A L M A كملي

امواه مثل العسل

 

[MAYURA]

معلش اعدل شوي عليها وامسح اخر مقطعين
_
سار اليكسندر لساعات طويلة بدون وجهة داخل الغابة الموحشة ، اهلكه التعب والعطش فقرر اخذ راحة تحت احدى الاشجار واذ به يلمح انعكاسا غريبا آتيا من بين الحشائش ، فقادته قدماه حيث مصدر النور الخافت ، مد يده النحيلة والتقط ما استيسرت يداه واذ به يجد قلادة ذهبية تبين له انها مرمية هناك من قرون مضت ، مسح عليها ليزيل الاتربة واذ بها تنفلق الى جزئين تزين كل جزء صورة ولدين ، احدهما بدا شابا يافعا ذو شعر مموج والاخر بدا كانه صبي لا يتجاوز الثالثة عشر وبينمها انهمك بتأمل القلادة ، ظهر امامه نور حجب عنه الرؤية لثوان ، ثم تلاشى ليترك خلفه شابا بدا له كانه امير من القصص الخيالية ، يرتدي ثيابا نبيلة ...

ااااء

بقي الكسندر واجما كأن على رأسه الطير من شدة الصدمة، كان يعلم أنه يمر بأيام عصيبة، بدء بجنازة زوجته التي قادته الى المقبرة، ثم رؤيته للقنطور داخل المقبرة ونجاته منه باعجوبة، وانتهاء بخروج امير charming من العدم..
تامل الامير وجه الكسندر الشاحب فقال : "انا امير بلاد زمان قديم.. اظهر لمن يؤمن في قرارة نفسه انه يحتاجني.. وصراخك المتألم ومللك من حظك العاثر قد قاداني إليك.. فاطلب ما قد يطيب خاطرك.. وانا نازل عند رغبتك لا محالة.. لكن في المقابل.. يجب ان تعطيني هذا الكتاب الذي بين يديك.. ففيه شر كبير وسر خطير.."

 

[SKY NET]

@× A L M A, هم ما محسوب مقطعك لان خبله ضيعتي الطريق

 

[MAYURA]

نيغا كملت حسب مقطع ستيلا انا .-.

 

[R E E M]

انا خلوني متفرجه فقط < توهقت بالقصه

 

[الزمـردة]

@× A L M A, هم ما محسوب مقطعك لان خبله ضيعتي الطريق

اكتب لنا مقطع ي معلم ي انت

 

[MAYURA]

@× A L M A, هم ما محسوب مقطعك لان خبله ضيعتي الطريق

معلش اللي بعدي يكمل مع اني ابدعت فيه

 

[SKY NET]

في احد الليالي السوداء .. في مَقبرة قريبه من بحرِ ما ! وجد ألكسندر كائن يدعى االقنطور ! "الي جسمه بشر ورجليه حصان"
ينفذ النار على قبر من القبور ! و ظهر روح صاحب على هذا القبر !! وتحول لنفس شكله تمام ولكن بعيون سوداء
اصدر ألكسندر صوتاً ! بعدما كان يختبئ خلف الشجرة وإلتفت كِلا الكائنان اليه ....
*
التفت الكائن المخيف الي الكسندر اذا به يركض محاولا الهروب منه
لكن محاولته انقذته من بين حوافر هذا الكائن
ارتجف الكسندر من الخوف وسقط في حفرة غميقة واذا بها مكان سري
*
-
ظن اليكساندر ان ما وراءه لم يكن الا بئرا مهجورا خاويا من الماء ، ولكن اتضح له ان ما ذالك الا مقرا سريئا ، ولحسن حضه فقد كان يحمل بجيبه قداحة انارت له الطريق ، نظر حوله فوجد العديد من الكتب ، بعضها كان عبارة عن طلاسم بدت كانها طقوس لاستدعاء كائن ما ، اهو ذلك الكائن الغريب ، فكر اليكسندر ...
*
حدج ألكسندر الكتب مليا.. رسمت على صفحاته رسومات عديدة للمخلوق الذي اثار الرعب في نفسه الآثمة تلك الليلة
كانت اللغة التي كتبت بها كلمات المتاب غريبة ولم يسبق له أن رأى مثلها، فدفعه الفضول الى اخفاء الكتاب في معكفه وانتظر الصباح ليخرج من الحفرة ويبحث عن شخص يساعده على حل أحجية الكتاب..
*
وعندما خرج من الحفره وجد مفسه وحيداً في الغابه مع اصوات غريبه يسمعها في ارجاء الغابه ، مشى الكسندر بحذر بين الاشجار آملاً ان يجد حلاً لكي يخرج من هذي الدوامه المعقده ولكي يعرف احل احجيه هذا الكتاب ف استمر بالمشي لوقت طويل .. !
*
فتح ألكسندر الكتاب بسرعة ! عندما سمع صوتَ القنطور قادم ، قَلب الصفحات سريعاً ! وجد كلمات يستطيع قرأتها
" دي دا هي هاها" صرخ بها عالياً امام القنطور !! واذا به يتحول لدجاجه تملك عينان حمراوتان !!
ولكنها .. ولحسن الحظ تحقق الأمنيات ! ولكن .. ما سر عيناها ؟!
*
لقد تحول الكسندر الي الدجاجة صاحبة العيون الحمراء
لقد توقف القنطور جامدا بلا حراااااااك كاانه خائف تقدم الكسندر اي الدجاجة
نحوه اذا بالقنطور يركض مسرعااا
القنطور يخاااف من العيون المرعبة التي امامه
*

تكمله لسكاي ~

عندما تحول الى دجاجه ذهب لكي ياكل الحنطه وملئ بطنه وبعدها شرب الماء
فوجد دوده على الارض فاكلها فشبع فالتفت فوجد صرصور فاعجبه فاكله فانتخم ولم يقدر على الحراك
فجاء الدجاج الباقين وانصدمو بالكسندر تحول لدجاجه خصوصا انها دجاجه برجلين ماعز
فقامو بضربه وسحقه لحت كسرو منقاره وفي هذه الاثناء انتهى اثر السحر فعاد لجسمه
ولكن كان خشمه قد انكسر