كان ناقص تقتله بس وتصير نت-ساماتكمله لسكاي ~
عندما تحول الى دجاجه ذهب لكي ياكل الحنطه وملئ بطنه وبعدها شرب الماء
فوجد دوده على الارض فاكلها فشبع فالتفت فوجد صرصور فاعجبه فاكله فانتخم ولم يقدر على الحراك
فجاء الدجاج الباقين وانصدمو بالكسندر تحول لدجاجه خصوصا انها دجاجه برجلين ماعز
فقامو بضربه وسحقه لحت ىكسرو منقاره وفي هذه الاثناء انتهى اثر الحسر فعاد لجسمه
ولكن كان خشمه قد انكسر
في احد الليالي السوداء .. في مَقبرة قريبه من بحرِ ما ! وجد ألكسندر كائن يدعى االقنطور ! "الي جسمه بشر ورجليه حصان"
ينفذ النار على قبر من القبور ! و ظهر روح صاحب على هذا القبر !! وتحول لنفس شكله تمام ولكن بعيون سوداء
اصدر ألكسندر صوتاً ! بعدما كان يختبئ خلف الشجرة وإلتفت كِلا الكائنان اليه ....
*
التفت الكائن المخيف الي الكسندر اذا به يركض محاولا الهروب منه
لكن محاولته انقذته من بين حوافر هذا الكائن
ارتجف الكسندر من الخوف وسقط في حفرة غميقة واذا بها مكان سري
*
-
ظن اليكساندر ان ما وراءه لم يكن الا بئرا مهجورا خاويا من الماء ، ولكن اتضح له ان ما ذالك الا مقرا سريئا ، ولحسن حضه فقد كان يحمل بجيبه قداحة انارت له الطريق ، نظر حوله فوجد العديد من الكتب ، بعضها كان عبارة عن طلاسم بدت كانها طقوس لاستدعاء كائن ما ، اهو ذلك الكائن الغريب ، فكر اليكسندر ...
*
حدج ألكسندر الكتب مليا.. رسمت على صفحاته رسومات عديدة للمخلوق الذي اثار الرعب في نفسه الآثمة تلك الليلة
كانت اللغة التي كتبت بها كلمات المتاب غريبة ولم يسبق له أن رأى مثلها، فدفعه الفضول الى اخفاء الكتاب في معكفه وانتظر الصباح ليخرج من الحفرة ويبحث عن شخص يساعده على حل أحجية الكتاب..
*
وعندما خرج من الحفره وجد مفسه وحيداً في الغابه مع اصوات غريبه يسمعها في ارجاء الغابه ، مشى الكسندر بحذر بين الاشجار آملاً ان يجد حلاً لكي يخرج من هذي الدوامه المعقده ولكي يعرف احل احجيه هذا الكتاب ف استمر بالمشي لوقت طويل .. !
*
فتح ألكسندر الكتاب بسرعة ! عندما سمع صوتَ القنطور قادم ، قَلب الصفحات سريعاً ! وجد كلمات يستطيع قرأتها
" دي دا هي هاها" صرخ بها عالياً امام القنطور !! واذا به يتحول لدجاجه تملك عينان حمراوتان !!
ولكنها .. ولحسن الحظ تحقق الأمنيات ! ولكن .. ما سر عيناها ؟!
*
لقد تحول الكسندر الي الدجاجة صاحبة العيون الحمراء
لقد توقف القنطور جامدا بلا حراااااااك كاانه خائف تقدم الكسندر اي الدجاجة
نحوه اذا بالقنطور يركض مسرعااا
القنطور يخاااف من العيون المرعبة التي امامه
*
تكمله لسكاي ~
عندما تحول الى دجاجه ذهب لكي ياكل الحنطه وملئ بطنه وبعدها شرب الماء
فوجد دوده على الارض فاكلها فشبع فالتفت فوجد صرصور فاعجبه فاكله فانتخم ولم يقدر على الحراك
فجاء الدجاج الباقين وانصدمو بالكسندر تحول لدجاجه خصوصا انها دجاجه برجلين ماعز
فقامو بضربه وسحقه لحت ىكسرو منقاره وفي هذه الاثناء انتهى اثر الحسر فعاد لجسمه
ولكن كان خشمه قد انكسر
في احد الليالي السوداء .. في مَقبرة قريبه من بحرِ ما ! وجد ألكسندر كائن يدعى االقنطور ! "الي جسمه بشر ورجليه حصان"
ينفذ النار على قبر من القبور ! و ظهر روح صاحب على هذا القبر !! وتحول لنفس شكله تمام ولكن بعيون سوداء
اصدر ألكسندر صوتاً ! بعدما كان يختبئ خلف الشجرة وإلتفت كِلا الكائنان اليه ....
*
التفت الكائن المخيف الي الكسندر اذا به يركض محاولا الهروب منه
لكن محاولته انقذته من بين حوافر هذا الكائن
ارتجف الكسندر من الخوف وسقط في حفرة غميقة واذا بها مكان سري
*
-
ظن اليكساندر ان ما وراءه لم يكن الا بئرا مهجورا خاويا من الماء ، ولكن اتضح له ان ما ذالك الا مقرا سريئا ، ولحسن حضه فقد كان يحمل بجيبه قداحة انارت له الطريق ، نظر حوله فوجد العديد من الكتب ، بعضها كان عبارة عن طلاسم بدت كانها طقوس لاستدعاء كائن ما ، اهو ذلك الكائن الغريب ، فكر اليكسندر ...
*
حدج ألكسندر الكتب مليا.. رسمت على صفحاته رسومات عديدة للمخلوق الذي اثار الرعب في نفسه الآثمة تلك الليلة
كانت اللغة التي كتبت بها كلمات المتاب غريبة ولم يسبق له أن رأى مثلها، فدفعه الفضول الى اخفاء الكتاب في معكفه وانتظر الصباح ليخرج من الحفرة ويبحث عن شخص يساعده على حل أحجية الكتاب..
*
وعندما خرج من الحفره وجد مفسه وحيداً في الغابه مع اصوات غريبه يسمعها في ارجاء الغابه ، مشى الكسندر بحذر بين الاشجار آملاً ان يجد حلاً لكي يخرج من هذي الدوامه المعقده ولكي يعرف احل احجيه هذا الكتاب ف استمر بالمشي لوقت طويل .. !
*
فتح ألكسندر الكتاب بسرعة ! عندما سمع صوتَ القنطور قادم ، قَلب الصفحات سريعاً ! وجد كلمات يستطيع قرأتها
" دي دا هي هاها" صرخ بها عالياً امام القنطور !! واذا به يتحول لدجاجه تملك عينان حمراوتان !!
ولكنها .. ولحسن الحظ تحقق الأمنيات ! ولكن .. ما سر عيناها ؟!
*
لقد تحول الكسندر الي الدجاجة صاحبة العيون الحمراء
لقد توقف القنطور جامدا بلا حراااااااك كاانه خائف تقدم الكسندر اي الدجاجة
نحوه اذا بالقنطور يركض مسرعااا
القنطور يخاااف من العيون المرعبة التي امامه
*
تكمله لسكاي ~
عندما تحول الى دجاجه ذهب لكي ياكل الحنطه وملئ بطنه وبعدها شرب الماء
فوجد دوده على الارض فاكلها فشبع فالتفت فوجد صرصور فاعجبه فاكله فانتخم ولم يقدر على الحراك
فجاء الدجاج الباقين وانصدمو بالكسندر تحول لدجاجه خصوصا انها دجاجه برجلين ماعز
فقامو بضربه وسحقه لحت ىكسرو منقاره وفي هذه الاثناء انتهى اثر الحسر فعاد لجسمه
ولكن كان خشمه قد انكسر
*
سخر الجميع من الكسندر فاصبح يلقبونه بالكسنر المعزه الخشمها مكسور فقرر الهرب من مدينته
وذهب الى مدينه ثانيه واول ما دخل المدينه الثانيه اختطفوه عصابه واستخدموه لنقل الاغراض مستغلين رجلين الماعز
فربطوه بعربه واصبحو يحملونه الاغراض ويسرقون واصبح الكسندر مثل الحمار الي ينقل الحاجات ولكنه فرح
لانه احس ان له قيمه واهميه خصوصا ان العصابه تحمل عليه المزيد من الذهب الذي تسرقه
وانتهت قصه الكسندر صاحب الرجلين المعزات
النهاية ~
كاتب الموضوع | العنوان | المنتدى | الردود | التاريخ |
---|---|---|---|---|
تكريم فعاليات رمضان 2019 | أرشيف الخيمة الرمضانية | 0 |