مدونة راقية Singularity# (1 زائر)

[MAYURA]

Sos
النجدة
ساعدوني
أنا في ورطة
هلب
أو سوكوغ
أمي تقول من فترة إن وضعي مو عاجبها (عقلي مو براسي وصحتي متدهوره وماعرف اركز بشي) وأنها تبغى تاخذني إلى فقيه يعالجني < خلصوا الدكاترة

بس كنت دايما أحاول ادور على عذر عشان ما أروح، ومع وفاة جدتي نسيت ماما الموضوع فترة بس رجعت تذكرته مع الأسف، وتبغى تاخذني لعنده يوم السبت
الحين أمي إنسانة متعلمة مثقفة مادري ليش تثق بخرافات زي ذي :/ مو قادره أتصور نفسي بكل ما أوتيت من عقل ومنطق رايحة عند فقيه يعالجني بالحجابات والجن وما أدري وش بصيح ما أبغى
ماما صدقيني، أرسليني في رحلة خارج المغرب بعيدا عن الدراسة والتوتر وغنرجعلك سانك سانك


مبارح وأنا أدرس فصلت وقعدت أطالع فرجلي دقايق، فجأة أخذت قلمي وقعدت أكتب فرجلي وأرسم عليها لين صارت لوحه فنية ولما خلصت سمعت dimple وقمت أرقص وأغني زي المجانين ورجلي مطرزه
أحس إن الجن العاشق اللي فغرفتي صار يكرهني ومش بعيد يكون هرب من وقت دايما أفصل كذا وانا أذاكر بس فصلة مبارح كانت غير

#سوالف ليلية

​

 

[MAYURA]

كنت داخلة على اساس أطبل ل ON وقتها ما كنت سمعت كل أغاني الالبوم ما أحب أسمعها إلا لما تعدي فترة الكومباك
بس بسبب الطفش عطيت فرصه ل moon وبعدها سمعت my time،ما ركزت معاهم كثير أحس عاديين.
وبعدها شفت الماستر بيس ذا
LOUDER THAN BOMBS
حرفيا أحلى شي سمعته لبتس

اسمعوها أيها اللوكالز، أعطوها فرصة + ترا لازم تسمع أكثر من مرة وبعدها بتحبوا بتس إلى الأبد
عشقت راب نامجون فيها وعشقت نامجون بذات نفسه، منجد أتمنى لو كان لها MV قاعدة أتخيل كيف رح يطلع شكله خرافي + مشكلة سوء التنسيق بح بح
ماعرف أمدح الكلمات ولا اللحن ولا الإيقاع ولا أصواتهم ولا ولا ولا *دموووعععع*
الحمدلله ذي الأغنية تمسح باقي الخيبات خلاص سامحهم على أيدول وبوي وذ لاف

أهم شي اليوم ما رحت الثانويه لإني مريضة *عندي زكام تطور إلى حمى و كحة* متكيه فالمجلس ومشغلتها بصوت عالي وقاعدة أغني بصوتي المبحوح، ماما كلما شافتني كذا تقول عندي معاقة فالبيت

المهم يا إخوان
اسمعوها
بليز
واللي ما عجبته ترا آسفة بس في خلل فذوقك، سامع؟

LOUDER THAN BOMBS i sing ah ah aahhh
​

 

[MAYURA]

ابسألكم سؤال، الحين اللي يحتفظ بأسراره لنفسه يعتبر أناني ومو قد الثقة؟ ما أتذكر أني مجبرة أقول لأي حد كلشي يخصني.
Know your limits
لو تدرون بس كمية الندم اللي ندمتها عشاني قلت لناس أشياء ووثقت فيهم و فالنهاية they let me down
الخذلان مو هو بس أنك تفشي السر، لا هو يأتي على أشكال كثيره ما أبغى أذكرها عشان ماحد يحس أنه مقصود *وهو مقصود فعلا*
تقهرت
​

 

[MAYURA]

^ سبحان الله الناس اللي ما أقصدهم أبدا جوا اعتذروا

المهم اليوم سألت ساره ودعاء ايش كان انطباعكم الأول عني
سارة قالت يوم دخلتي أول مرة الفصل فحصة الإنجليزية أول شي قلته لنفسي أنك حلوة بس بعدين شفتك عرفتي عن نفسك بتكبر وما كنتي تطالعين فأحد وأنفك فوق فوق وما تضحكين، فحسبتك متكبرة مررة ولو ما تكلمنا بالصدفة يوم سألتيني عن الممرات ما كان صرنا صديقات ولا تجرأت أكلمك أبدا.

دعاء قالتلي يوم شفتك أول مرة عصبت لأن أصلا عندنا اكتظاظ هنا وضايفين طلاب جدد، وكرهتك بدون ما أكلمك، بس بعدها يوم تكلمنا فحصة الرياضة وشفتك كيف لطيفة مع سارة حبيتك

^ المهم حتنا قلتلهم انطباعي الأول عنهم واللي كان جدا لطيف مو زيهم
وبسألكم الحين أنتم وش انطباعكم الأول عني ?

CuriousCat

curiouscat.me

^ قولولي هنا، توني سويته لذا السبب ?
لا تسحبوا

#Singularity ​

 

[MAYURA]

سالفة 1 :

اليوم كان برعاية الأكل ثم الأكل
أكلت كثير ونمت وفقت ورجعت أكلت كثير
تغديت 3 مرات بوجبات دسمه مختلفة في غضون 4 ساعات
وبعدها جت أختي وجابتلي أكل واكلته بعد
وبعدها رحنا لكافي عشان أقابل أستاذي لأن عندي معاه حصة
لما نزلنا للدور المخصص للطلبة فالكافي لقيناه فاضي وانا بطني كان بينفجرمن قوة الأكل اللي أكلته
قعدت اركض هناك عشان أخفف وأحرق وسويت حركات رياضية وأختي فوق راسي تعد لي كأنها مدرب
ضحكت أكثر مما حرقت


سالفة 2 :

اليوم التقيت ابن عمتي لأول مرة بعد مدري كم سنة
بعد ما كملنا جو النادي اللي كنا مسويينه أنا وأختي جا أستاذي، وبعدها بمدة جا بابا ومعاه شاب ما أعرفه
سلمت على بابا ومديت يدي أصافح الشاب فإذا به يقرب وجهه عشان يسلم بالوجه
وأنا ما أسلم بالوجه إلا على العيال المقربين
فأنا عطيت بابا نظرة ال : "لم ضيفك يسطا"
بس وقتها عشان ما أفشله سلمت عليه وقعد يقول تغيرتي مره ومن ذا الكلام وأنا أطالع فيه و مبتسمة ومو دارية شسالفه لين قالولي أنه ابن عمتي هه ههههه هههه
أهم شي أن لكنته تضحك مووتت *لكنه سوسيه*
بعد ما خلصت حصتي قعدنا نتكلم، صح ما كانت في سالفه وما نعرف بعضنا كويس والوضع كان يفشل بس كان لقاء لطيفا نوعا ما.

#Singularity
مو جايني نوم :/​

 

[MAYURA]

.. ​

 

[MAYURA]

أقدم ذكرياتي عن كرة القدم ترجع لسنة 2000 قبلها ما كنت مهتم بيها كثير يمكن كنت أتخوف منها، المهم اللي اتذكره انو ببداية
2004 صرت مهتم بيها ووقتها عرفت نادي يرشلونة، لانو دايما اسمع كلمة "الكلاسيكو" "برشلونة" " ريال مدريد" كونه دوري
مشهور بمدينتي بحكم قربها وثقافتها الأسبانية .. مع الوقت كنت دائما العب بالشارع مع واحد من جيراني فهو يقوم الصبح وينادي
علي ونبدأ نلعب لين الظهر بعدها نرجع نلعب من الساعة 6 حتى المغرب (بعد انتهاء المسلسلات المكسيكية المدبلجة والكرتونات
اللي تجي بعدها على قنواتنا) وأعتقد واحد من أكثر الأمور اللي شجعني على كرة القدم هو إنمي "شوت" و الـ "الكابتن مـــاجد"
استمر الحال عدة سنوات هي حتى طلعت للأعدادي لما اخرج بالساعة 3 مثلا اقوم راجع على حي معين فيه بقعة ارضية يلعبـــــو
فيها فكنت ارمي الحقيبة واجلس العب معاهم، الجميل فيها اننا كنا كثيرين والملعب كبير عكس الـ 1v1 او 2v2 اللي كنـــــــــــا
نسويها بالطريق، فأبقى ألعب لين يقرب المغرب وأقوم مكمل للبيت وهاذي السالفة بدأتها بـ 2008 ، بس مــــا كنت اقدر أطلع برا
البيت والعب بالملاعب لانو ممنوع علي والسالفة فيها مشاكل ومشاجرات فما تحررت من الضغط الأسري بعدم الخروج الا لمـــــا
بدأت الثانوية بـ 2009 قبلها كان عندي 4 أصدقاء هما اكثر ناس أتحرك معهم رغم الشجارات، وكان فقط واحد منهم اللي عندي
معه ارتباط قوي وعائلتنا تعرفو على بعض من خلالنا، لكن بالأخير الولد إنتقل لمكان ثاني.
الحين كل مكان معين فيه تجمع سكاني معين، بلهجة اهل مدينتي يتسمى (حومة) فانا صرت بجهة وهو بجهة ورغم إرتباطنا وانه
يجي عندي وانا امشي عنده صداقتنا فيها ضرب ومشاجرات وبين الأربعة كان المفضل في الأصدقاء .. لكن الصداقة الحقيقة صارت
بـ 2010 لما بدأت أطلع مع واحد ثاني أعرفه من الصغر بس اللي صار اني نجحت وهو رسب بالصف الثالث، بس لما كنا بنلتقي
في الصيف واحنا رايحين على الدكان كنا نجلس بالطريق ونبدأ نسولف على الأفلام اللي شفناها، أعتقد الأفلام كانت أكثر شيء
يجمعنا بـ 2004 .. ونفضل ساعة او ساعة بالنص نتكلم، (الله كريم حـــــر صيف طويل والوحدة وما كنا لا نعرف ايش هي كلمة
أنترنت ولا كمبيوتر، وأكثر شيء الكتروني متقدم عرفناه وقتها هو الهواتف النقالة، اللي ما بدأت شركاتها فبلدنا الا بسنة 2000

سالفة نيرو ذكرتني بسالفه صارت لي منذ زمن بعيد، أعتقد كان عمري وقتها 7 أو 8 سنوات.

تحذير : إذا كانت نيتك مو صافية لا تقرأ التدوينة وشكرا.

كنا ساكنين وقتها فمدينة ثانية *خنيفرة* وكانت عندنا هناك رياضة شهيرة اللي هي الفروسية أو ركوب الخيل، وبحكم إن بيتنا كان قريب من أكبر إسطبل هناك سجلتنا ماما وكنا نروح أنا وأختي، أختي ما حبت الجو هناك وسحبتها ماما بعد مده قصيرة بس أنا كملت، كان حصاني الجميل بني اللون، كان عنده اسم قبيح عشان كذا صرفت له اسم من كيسي اللي هو تريبوباتوليتوس مدري كيف للحين متذكرته.

المهم كنت أروح هناك كل أحد الصبح، كنت من الحماس أفيق باكرا جدا جدا ويلاقوني مجهزة نفسي أستنى عند الباب، أحيانا كنت أفيق ماما وآكل بهدلة حلوة لاني خربت نومتها الصباحية فيوم الإجازة، ما كان مفهوم الزمان والمكان حاضر فدماغي، الأطفال أغبياء.

فالبداية كانت مجرد جولات الهدف منها إزالة الخوف و التأقلم مع ذاك الحيوان الجميل، وطبعا كان يتم توجيهي، كانت جبهتي صلبة ما أخاف منه، بس مرات كنت أخاف لما ينزل راسه عشان ياكل، كنت احس اني بطيح، بس مع المدة تعودت على ذي الحركة.

كنت دايما أستنى اليوم اللي يسمحون لي فيه استخدم السرج وأصير أركب الخيل زي الناس.
لما بديت التدريب الحقيقي أول مرة كنت فرحانة لاني بستخدم السرج، بس لا not yet
ما سمحولي
كنت أستخدم شبه سرج بدون شسمه ذاك ال filet كنت أثبت نفسي بشسمهم ذوك بس المهم كانوا مصنوعين من مادة معدنية (حديد؟) < ما اعرف الأسماء سلكولي

باختصار كان الهدف أني أضمن بقائي فوق الخيل وما اطيح، ما كنت اتحكم بالاتجاهات، مدربي كان يتحكم.
كنت كل يوم أسأل مدربي متى استخدم سرج؟ وكان يقول لما تتعودين .
فهالمرحله تعلمت أثبت نفسي فوق الخيل وهو في أقصى مراحل سرعته. كنت احس أني فارسة مقدامه غير مكتملة النمو وكانت عندي أحلام كبيرة.
الاسطبل ذاك كان ينظم مسابقات، وكنت دايما أقول لأمي توديني أشوف، كنت أشوف الكبار كيف خبرة ويقفزون فوق الحواجز بالسرج الجميل اللي كان أقصى مراحل التمني عندي، مرة كانت بنت صديقه أمي مشاركة فوحدة من هالمسابقات، يمكن كانت فالثانويه وقتها، المهم أني كنت أحلم أشوف نفسي مكانها يوما ما.

كنت وأنا أتدرب أشوف المجموعات اللي أريدي بدؤوا في استخدام السرج وأسأل دايما متى أكون من ضمنهم مدربي مدري كيف كان متحملني بصراحة
المهم جا اليوم اللي أثبتت فيه جدارتي وانتهت فترة اعتمادي على المدرب والمسكات الحديدية وصرت زي الناس، واشتريت اليونيفورم الجميل وخلاص.

يوم جابولي تريبوباتوليتوس بالسرج كنت أحتاج أتعود عليه، ما أنكر اني كنت خايفه لاني تعودت على القطع الحديدية المثبتة باحكام.
اول ما مسكت ال filet وحسيت بالتغير كنت ابغى أمي تجي تاخذني من شدة الجبن بس مع المدة تعودت :
بديت أتعلم المشي، التحكم فالجهات، واااا طبعا ذيك الحركة اللي عيب أقولها لأن صفاء النية مشعشع من عندكم ماشلاه.

واستمريت كذا والخوف من عدم الثبات يتلاشى لين خلاص كنت جاهزة عشان مرحلة الجري العنيف واللي يبدأ لما يقول المدرب galop.
كنت متعوده على هالحركة بالمسكات الحديدية، وكان ذاك اليوم أول مرة أجربها لوحدي بدون مساعدة المدرب ولا مسكات حديدية.

لما كنت اسويها قبل كنت أحس ان الحصان مسكين يصير مجنون وكأن الكهرباء تسري في جسده، وأحس هدفه يطيحني مو أننه يركض..
ويب فذاك اليوم كنت طفلة مبتدئة تجربها بسرج لأول مره..
وطبعا طحت نتي مولات الخير وفقدت الوعي.
كان في خطأ فترتيب السرج + انا حمارة صغيرة كنت مطلعة رجلي شوية ومو مثبتتها زي الناس.
طبعا أمي عصبت وسوت مشاكل بس بعدها ما همها شي لأننا أخذنا أموال التأمين -_-
ذاكرتي لسة محتفظة بلحظة اختلال الموازين ذيك، حرفيا ما كنت داريه ايش قاعد يصير، اهو احساس بانقلاب الدنيا رأسا على عقب تحت أشعة الشمس الذهبية، كله خلال جزء من الثانيه مع صرخة تقول : عندااكك.

الألم زال بعد أول 5 أيام والجبيره رافقتني أسابيع، ومن وقتها ما رجعت هناك ولا حتى عشان أشوف مسابقة.
لما كنا نروح لمدينة جدتي كنا دايما نشوف خيول، واختي تركب تتصور وتنزل وانا ما أتجرأ أقرب.
فالصيف اللي قبل الماضي، أصروا عليا أركب خيل، تشجعت مع أني ما كنت أبغى، وفورا بعد ما ركبت حسيت برعشة وخوف مش طبيعي وبديت أبكي وأصرخ وأقولهم ينزلوني، كنت ادري ان ما في شي رح يصير على بس مع كذا كنت احس اني رح اطيح مع ان الحصان واقف مكانه.

المهم بعد هالسالفه الكئيب غيرت محور اهتمامي زي الحلوين والحلوات، واتجهت نحو العزف.

#Singularity
​

 

[MAYURA]

يلا مَريم ، كالعادة خلينا نتغابى .. كأنه منعرف منو العدو و منو الصَديق

ونسوي نفسنا منعرف سوالفهم ، ننتظر ونشوف لوين توصل هالمسرحية الواو

فهذا المنتدى تعلمت أحاسيس ما جربتها من قبل، تعلمت الاكتئاب، الحزن، شعور الخيانة، وتعلمت بعد الحب، الصداقة اللي ما تعرف المسافة، السعادة لأبسط الأسباب.

ومبارح لأول مرة جربت شعور الغضب، وكان من بين كل الأحاسيس البشعة أبشعها.

مو من عادتي أعصب بسرعة وحتى لو عصبت أسيطر، بس مبارح كنت مستعدة أقتل لو لقيت الشخص المطلوب قدامي، بس من جبنه مو راضي يبين نفسه عشان نعصب عليه زي الخلق.

..

شوفي مريم زي ما قلتلك، الحمير على أشكالها تقع

الله ييسر لهم وفقهم الله في سعيهم

بس الحين تقدرو تعتبرون إن صار حلف مريم-تسنيمي < الطيور المزة على أشكالها تقع.

قاعدين على قلبكم



بعض الناس مؤذيين.​

 

[MAYURA]

كانت خالتي مواعدتني إذا جبت معدل كويس هالسنة ترسلني لليابان اللي انبح حلقي وانا اشحذ سفره لها.
بس بسبب كورونا بطلوا يرسلوني، وكتعويض بابا وعدني ياخذني معاه لهولندا المرة الجاية وقت يروح.
وبكذا الهدايا اللي رح احصدها بنهاية السنة هي :
من بابا : رحله لهولندا + جوال جديد
من ماما : ukulele + لابتوب زي الخلق
طلعت عيني وانا اقنعها تشتري لي ukulele واحسها ما اقتنعت 100 بالميه بس نشوف.
من أختي : أستعمل بطاقتها عشان أشتري كل شي يعجبني ويخص بتس من الأنترنت.
المهم، مع وجود كل هالتحفيزات عشان ادرس وأجتهد أحس مالي خلق، بس نجرب حظنا.


..
يقولون وقت تكون سعيد تسمع اللحن، ووقت تكون حزين تسمع الكلمات.
هذا بالضبط اللي صار مبارح، لما كنا راجعين من الرباط انا وأختي وصديقتها وبابا.
اتفقت معاهم أني أحط الأغاني اللي أبغاها فنص الطريق والنص الثاني يحطون فيه أغانيهم هم، طبعا شغلت أغاني بتس وما قصرت من ناحيه الغناء والصريخ بأعلى صوت ممكن.
لما جا دورهم كنت أدري أنهم بيشغلون أغاني عربية *أكرهها من كل قلبي* بس ما كان في خيار ثاني غير اني اقعد اسمع زي الحلوة.
ومع أول أغنية مغربيه لقيتني أسبح في بحر من الكآبة لأن كلماتها منجد تعبر عن كل ما في داخلي، و تذكرني فشخص.
فقعدت أسمعها وأنا غارقة فأفكاري لين غيروها

^ تنسيق العرب للكلمات ختير.


..
اليوم تهاوشت انا ودعاء، قالتلي كلام مستفز فحصة الأحياء عأساس تمزح وتحملتها بس قعدت تعيده لين نرفزتني وقمت صرخت فوجهها فنص الحصة، ما عجبها أن ردة فعلي كانت كذا وزعلت، وطبعا الأستاذ ما قصر سمعني بهدلة جميلة مع إنها هي السبب وهي اللي عصبتني لذيك الدرجة.
وبطبيعة الحال سارة دعمتها ووقفت معاها عأساس انا الغلط اللي عصبت من شي أي بني آدم عاقل رح يتنرفز منه.
قولولها تحمد ربها لاني ما صفقتها قدام الناس أعلمها وش يعني اللي قالته.

باختصار أنا وحيدة الحين :/ *أحسن*​

 

[MAYURA]

فشلتونا يا الربع​