قرأت القصة الأولى من الكتاب .. والتي كانت بعنوان ساعة الكوكو ، وسأذكر رأيي على شكل نقاط .
1 ـ اللغة
2 ـ طريقة السرد
3 ـ التجربة التي تفوق كل تجربة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ اللغة :
كنت متأكداً أنني سأجد بعض المفردات الصعبة ، والتي يجهلها غالب القراء .. لكن تراكيب العبارات وترابطها لتشكل صوراً ومفاهيم واضحة وجلية جعلت من
مهمة القارئ في الفهم أكثر سهولة ..
أعجبتني جداً تشبيهاته الرائعة ، بالذات في صفحة 26 و 27 .
2 ـ طريقة السرد :
ميخائيل استهل القصة من النهاية بدون أن نشعر .. وكانت هناك إلماحات وإشارات تجعلنا نتساءل بخصوص هذا الرجل الاميريكي ، حديثه عن الأرض وحبها ، أمر
يدعو للتساؤل .. وفي النهاية فهمنا ما حصل من خلال قصة خطار التي ظننا أنها قصة لشخص آخر ومنها سنفهم العبرة ، لكننا تفاجئنا بأن هذا الرجل هو خطار .
3 ـ التجربة التي تفوق كل تجربة :
دائماً ما كنا نسمع ( الحياة تعلمك ) ..
وهذا ما أكده الكاتب في قصته الأولى ، فخطار وكما قال ميخائيل لم يكن شخصاً مهماً ، ولم يكن صاحب التأثير و التجربة على مستوى العالم ..
إنما السر في عظمته هو أنه وجد نفسه بعد ضياعها ..
أستطيع أن أقول أن ما فعله خطار في النهاية يعد انتصاراً على النفس وتصحيح للمسار .
ملاحظة جانبية : أعجبني عنوان القصة فـ ساعة الكوكو تعد رمزاً يوحي بانتقال البطل من حالة إلى حالة أخرى .
1 ـ اللغة
2 ـ طريقة السرد
3 ـ التجربة التي تفوق كل تجربة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ اللغة :
كنت متأكداً أنني سأجد بعض المفردات الصعبة ، والتي يجهلها غالب القراء .. لكن تراكيب العبارات وترابطها لتشكل صوراً ومفاهيم واضحة وجلية جعلت من
مهمة القارئ في الفهم أكثر سهولة ..
أعجبتني جداً تشبيهاته الرائعة ، بالذات في صفحة 26 و 27 .
2 ـ طريقة السرد :
ميخائيل استهل القصة من النهاية بدون أن نشعر .. وكانت هناك إلماحات وإشارات تجعلنا نتساءل بخصوص هذا الرجل الاميريكي ، حديثه عن الأرض وحبها ، أمر
يدعو للتساؤل .. وفي النهاية فهمنا ما حصل من خلال قصة خطار التي ظننا أنها قصة لشخص آخر ومنها سنفهم العبرة ، لكننا تفاجئنا بأن هذا الرجل هو خطار .
3 ـ التجربة التي تفوق كل تجربة :
دائماً ما كنا نسمع ( الحياة تعلمك ) ..
وهذا ما أكده الكاتب في قصته الأولى ، فخطار وكما قال ميخائيل لم يكن شخصاً مهماً ، ولم يكن صاحب التأثير و التجربة على مستوى العالم ..
إنما السر في عظمته هو أنه وجد نفسه بعد ضياعها ..
أستطيع أن أقول أن ما فعله خطار في النهاية يعد انتصاراً على النفس وتصحيح للمسار .
ملاحظة جانبية : أعجبني عنوان القصة فـ ساعة الكوكو تعد رمزاً يوحي بانتقال البطل من حالة إلى حالة أخرى .