مدونة مميزة BLUE (4 زائر)


HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258925067.png


"إنّ الموت لا يعنينا ذاك أنه طالما نحن أحياء، فالموت غير موجود. وعندما يأتي الموت، لا نعود نحن موجودين" -أبيقور

يوم من أيامك خلال هذا الشهر؟
طيب ما فهمت السؤال متل الخلق للصراحة، بس لو المقصود ذكرى لي حصلت بشهر آذار فاا هممم
طيب هذا الشهر هو نفس الشهر اللي سجلت فيه بأنمي تون xD ما أتذكر ذكريات محددة غير المناسبات، لأن هالشهر مليء بالمناسبات
رح إحكي عند عيد ميلاد أختي الوحيد اللي اهتميت فيه؟ >.> طيب مدري وين كنا بالأول لأنو ناسية،
بس رحنا جبنا كيك وصندوق حطيت لها فيه شوكولا *طبعا ع حساب أمي للأنني طفرانة* xD ووقت رجعنا علقت مشكل معها *تنصفق*
وصادفت أنو صديقتي المقربة وأمها وأختها يومها كانوا عندنا، فاا يب سوينالها مفاجأة ولسا الصور معي وبس والله (:

لحظة شعرت فيها بالفخر؟
طيب أنا شو اللي بدو يخليني أتذكر بالله *تعبس* بس يعني على الأغلب بدي أشعر بالفخر لو جبت درجة كويسة
أو حظيت بمدح حدا أعتبرو رائع وناجح.. غير هيك ما بعرف xD
at158334371383921.gif

أكثر ما يخيفك بحياتك؟
أتوقع أنو رح حس أنو صعب عليي فقدان شخص عزيز عليي.. هلأ ما كنت أخاف هالشيء قبل، لأن ما جربته أعتقد
بس بصراحة، بعد ما انتشر المرض وطلعت إشاعات أنها منتشرة جدا بمنطقة معينة حسيت بخوف نوعًا ما، خوف غير مبرر
فا من وقتها صرت أحس تقريبًا أنو إي صعب أفقد شخص.. رغم أنني لما توفت جدتي ما حسيت بالحزن إلا بعد فترة xD
شي تاني صار يخيفني حديثًا أنني موت وما محققة شي، ربما.. زمان ما كان عندي دافع أو طموح أو أيًا يكن
بس بمجرد ما امتلكت شي أطمح له صار عندي شيء أخاف منه، إي ما أتذكر بآخر سنتين كان عندي مخاوف P:

أممم الأسئلة كانت غريبة نوعًا ما، ما كان عندي إجابات جيدة لها.. لكن عجبتني فكرة الفعاليات هيهي، أتوقع بشارك فيهم عطول
#تدوينة_الشهر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258917624.png


و حتى اذا لم تلتق بحياتك إلا بغربان سوداء، فهذا لا يعني أنّ كل الغربان سوداء، أو أنه لا يوجد غراب أبيض.
at158335550735111.gif


وااه مرت سنة أو أكثر ربما على آخر مرة استعملتُ فيها هذا الخط ): كان الخط الذي أستعمله جيّدا وسهلا، خصوصا من الجوال
حسنًا.. لا أزال أعيش حالة من الصّدمة تقريبًا بسبب قراءتي لذكريات قديمة مع صديقة قديمة xD
الأمر الذي جعلني أفكر، لماذا نتغيّر هكذا، ما الّذي يجعلنا أمواتًا خفافيش في جسد بشريّ ويعيدنا إلى حالتنا القديمة
لا أعتقد أبدًا أنه يوجد من وُلد بكلّ ذلك الظلام، جميعنا نولد مصابيح لطيفة، مليئة بالعواطف ونبحث فطريًا عن السعادة أينما كانت
لكن مع ذلك، حينما كنا صغارًا كنّا نُصدم بالكثير من الأشياء، أعني في مرحلة الطفولة المبكرة
الأولاد يرون كل شيء غير اعتيادي، لأنهم ببساطة لم يتم تلقينهم بما هو "اعتياديّ" حتّى الآن.. لذا ليس جائزًا أن نتقبل العالم
كـ"حتميّة" .. إذا رأيت مخلوقًا فضائيًا للمرة الأولى، سأصاب بالدهشة، وبالهلع ربّما، إذ أنّ احتمالية وجوده ضئيلة
لكن ماذا لو كنت أرى الفضائيين كل يوم؟ سيصبح عندئذ وجود الفضائيين أمرا حتميًا طبيعيًا في عالمي، لن أصاب بالدهشة..
لن تكون دهشة الطفل هائلة بقدر دهشة البالغ عندما يرى إنسانًا آخر يطير، إذ أنّ العالم غير معروف بالنسبة للطفل
وكل شيء فيه مقبول، لكن بالنسبة لأي شخص كبير، إنّه أمر خارق "للطبيعة" .
لا أعلم ما سبب الحديث في كل هذا ومن أين انطلقت أساسًا لكنني سأتابع بأيّ حال، لذا.. الشيء الّذي يميّز المدعوين بـ "غريبي الأطوار"
أو الفلاسفة (أي الباحثين عن بلوغ الحقيقة المطلقة) هو عدم فقدانهم قدرتهم على "الدهشة"
لذا باعتباري، يُصبح المرء "هرِمًا" بمجرد فقدانه لقدرته على الدهشة، إذ أنّه طالما يستطيع أن يندهش من كل شيء، سيبقى شابًا إلى الأبد
لكن، رغم ذلك، نرى معظم الفلاسفة الصغار اليوم يحتفظون بقدرتهم على الدهشة على حساب سعادتهم، إذ يدخلون في صراع وجودي
أكون أو لا أكون، ما أنا، ما حقيقة العالم من حولي، المادة، وما شابه.. أليس رائعة لو احتفظنا بدهشة الأطفال؟
الأطفال رائعون -رغم أنهم مزعجون غالبًا- لكن من ناحية ما، هم يستطيعون تقبّل أي شيء على غرابته، ومن يدري أيّ عوالم تدور
في أذهانهم حين يرون كلبًا ويقولون "عوو" ، الذي هو بالنسبة لنا لشيء طبيعي جدًا.
-
بالمناسبة، أعتقد أنني أسهر كثيرًا في الآونة الأخيرة، كثيرًا جدًا، ولا اعلم اذا ما لاحظ أحدكم ذلك
يعجبني آخر فترة شعور الهدوء الليلي على سريري والاستماع إلى الأغاني الهادئة أكثر من قبل، علمًا أنني أفضل الليل أكثر من باقي الفترات
=
أستمع إلى هذه مع الصور، أعيدها مرارًا وتكرارًا ويراودني شعور عارم بالهدوء، ثم أذهب لإضاعة بعض من وقتي مع أحدهم
ثم أنام حتى أستيقظ من جديد.. أعتقد أنّ هذه هي فترة الشحن بالنسبة إليّ.
-
حسنًا، أنا مشتتة الأفكار الآن وربما قد نفدت طاقتي تمامًا، لذا لا تأخذوا أيًا من فلسفتي بعين الاعتبار .
فقط أردت أن أعبث قليلا هنا x'D وآسفة لإضاعة وقتكم بأشياء مملة على الأغلب، شكرا لكم، هارولد كانت هنا


 
التعديل الأخير:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258914982.png


يو.
كل الناس حاليًا -ببلدي على الأقل- عايشين عم يحاولوا يحصّنوا حالهم من الفيروس
ومن ضمنهم أهلي طبعًا، قال بيحبسوا نفسهم هُنا بالبيت.. على حسب ما عم يقولوا لمدّة أسبوع مبدئيًا
لما يحبسوا نفسهم معناها ما فيه طلعة ولا حتى لنجيب خبز.. لذا اشتروا طحين، وصاج، لحتى نعمل خبز بالبيت..
الخبز هذا اللي بيعملوه هو اللي كانوا أجدادي يعملوه، نسميه الخبز المرقوق
للآن جدتي بتخبز منه، وأنا شخصيًا أحبه جييدددداا): أتوقع فيه بلدان تسميه الخبز اللبناني لو فهمت صح
على كل حال، حابة أجرب أننا ناكل كل شي بالبيت، ونصنع خبزاتنا بنفسنا
أحب هاي الأجواء لما نروح على بيت جدي، وأتوقع رح تكون أجواء لطيفة لو عشناها بالبيت
أمي في الآونة الأخيرة ما عم تقبل نقعد كل واحد لوحدو، قال بدها تستغل هاي العطلة حتى نجتمع سوا (:
لذا عم نقعد بغرفة التلفاز، خمس أشخاص بالإضافة إلى فتى في الثالثة، نتابع مسلسل نقدي مضحك
ما بعرف لو حدا سامع فيه، بس إسمه "الخربة" ، كان أبي يتابعه وهو بالفعل جيّد جدًا، رغم عدم اهتمامي بالمسلسلات
العربية خصوصًا لأن غالبًا قصتها مبتذلة ومملة، لكن هذا جيد بالفعل xD
بالنسبة للمرض المُنتشر، ما أشوف بده كل هالهلع، فيروسات متل الSARS والMERS كانت نسب الوفيات من
مجمل الإصابات 10% - 30% ، بينما هذا 2-3.4 . قلت ما بدها هلع بس مش بدها إهمال
بالنسبة للعالم اللي عم تحكي إنو اللي مسلّم الله ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هذا فهم خاطئ للإيمان عندكم(:
ناخد مثل.. لنقول أنا جيت وقفت على سطح بنايتنا ورميت نفسي، عادي أرمي نفسي؟ لأنو المسلم الله؟
والله مريض ضغط ما بيسوالو الملح ياكل ملح وشيبسات متلي متلو لأنو المسلم الله؟ هذا شيء خاطئ حرفيًا، ليش الله
أعطاك عقل يا أخي؟ مش تا تفككككرر؟! يعني ما بدها هلع وما بدها استهتار، نلتوم بالنظافة وما نخالط العالم
وبعدين إي، المسلّم الله أكيد.. *ضحكة شريرة* وكأن نقطة مخالطة الناس رح تأثر عليي هاهاها
جانيه.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258923466.png

- لو عرفت انك راح تموت شنو اخر امور راح تسويها قبل ما تموت ؟!

سأواجه صعوبة كبيرة بشأن ما قد يخطر ببالي، ما أفكر به، أو ربما لن يخطر ببالي شيء كما الحال في معظم المصائب
قلت سابقًا بأنني أعاني من بطء في استيعاب المشاعر، أي أنني ربما سأحزن على فراق جدتي بعد سنة من موتها
لذا، قد أواجه الأمر نفس في استيعاب أن حياتي على وشك الانتهاء، لذا قد استمر بالمماطلة للتفكير بالأمر، بأي حال
سوف أندم على كل مرة أتت فيها صديقتي لاحتضاني ورفضت، أو لكل فرصةٍ فوتّها للحديث مع جدي وجدتي.
لذا، سأذهب إليهما، أودّعهما أحتضهما وأقول لجدّي كم أحبّه أشكرهم على كل شيء قدّموه لي
خالي الأصغر أشكره على كل تلك النقاشات الرائعة سويًا، خالي الآخر لكل مرة أضحكني فيها ولكل مرة سخر مني فيها
أنا الآن أجلس على الكنبة وأكتب هذا، لكنني لا أستطيع أن أتخيّل أنني أفعلها >.> لكن الأمر الأهم أنني لا أريد من أحد أن يعرف شيئًا
سأكتب رسالة لكل من أقدرهم، أو لكل من ساعد في بنائي من جديد بعد المرحلة التي مررت بها.
لدي صديقتان مقربتان في المدرسة، سنجلس سويًا ونأكل البسكوت وقت الاستراحة ونتحدث عن الأنمي كثيرًا، عن كل ما يضحكنا
ولا زلت لن أقول شيئًا حتى لهما. الشيء الوحيد الذي أفكر فيه حاليًا أنّ لديّ رفيقًا مقرّبًا يحسن التصرف بمثل هذه الأمور
قد أستشيره أو ما شابه، لا أريد لصديقتيّ أن يشعرا بالقلق هيهي.
أصدقاء الانترنت :w: ! سأذهب وأتحدث مع الجميع وأحظى بوقتٍ ممتع برفقتهم . إيه سأذهب لأصفع أحدهم وأشكره
أريد أن أشكر جميع أصدقاء الانترنت على كل شيء، كل منهم ترك في نفسي ذكرى رائعة حقًا، أو ساعدني في بناء نفسي بطريقة ما
بالطبع هذا فضلًا عن الأمور الدينيّة وما إلى ذلك .
هيه نسيت إخوتي، لا أتخيل نفسي أقول لأختي أحبكِ وداعًا >.> ديسقاستينق. إخوتي الصغار، سأشتري لهم الكثير من الذكريات
وسأعطي هاتفي لأخي الصغير مدمن الألعاب ;-; بعد ما فرمته طبعًا
بعيدًا عن هذا، أعتبر الموت مرضًا نعمة ونقمة في آن. النعمة أنّك تعرف أن موعد موتك اقترب فتتقرّب أكثر إلى الله
النقمة تأتي في المعاناة التي تعانيها، والتي يعانيها المقربون منك كذلك، فضلًا عن الألم النفسي والإحساس بالفراغ وكل هذا
أنا لست متأكدة حتى إذا ما كنت سأفعل كل ما كتبته إذا حصل الموقف، لكن الشيء الأكيد أنني سأتذكر الوصيّة التي كتبتها في الصف السابع وأضحك xD

سؤال جيّد صديق، هارولد كانت هنا
#فعالية الأسبوع​
 
التعديل الأخير:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258917624.png


لطالما كان لديّ نوع من الخوف تجاه الذكريات أو ما شابه، تحدثت عن ذلك سابقًا
حين أقضي وقتًا ممتعًا بمفردي أو برفقة أصدقاء، دائمًا ما يكون هنالك شيء في عقلي يقول لي أن كل هذه ستصبح ذكريات
تراقبينها من المستقبل ولن تستطيعي الوصول إليها بأيّ طريقةٍ كانت ..
ودائمًا ما يحدث ما يخبرني به ذلك الشيء في عقلي.. ربما هذا الشيء هو الطفلة التي تحدثت عنها منذ فترة xD
حسنًا، إنّه يتحقق دائمًا، لذا لا أزال لا أستطيع استيعاب أمر الزمن والذكريات
كل دقيقة تمضي تصبح من الماضي، الماضي والحاضر والمستقبل أمر غريب بحق. من الصعب جدًا استيعاب الأمر
وجدتُ دفترًا اليوم، كنا قد كتبنا عليهِ معاني كلماتٍ بلغة اطلقنا عليها اسم صديقنا
قصة هذه اللغة كانت أنه كان دائما يخطئ أخطاء مطبعية، فحوّلناها للغة نتكلم بها جميعًا وسميناها باسمه p:
تذكرت تلقائيًا أين كنا وأين أصبحنا، اختفى واحد منا والآخر أُحبِط، ولا أزال مع صديقتي هنا
نتمنى حدوث أي شيء يعيد الأيام الماضية، حين كنّا سعداء جدًا نضحك حتى ساعات متأخرة من الليل ونستعيد ذكريات طفولتنا السبيستونية سويًا.
أمر مشابه حصل منذ عدة أيام، خطر لي أن أفتح الحاسوب وأبحث عن صورنا وتسجيلاتنا القديمة
أنا وإخوتي.. رأيت مقاطع لي عندما كنت في السابعة..
أشبه نفسي جدًا، لكنها ليست أنا رغم كل شيء، تذكرت أخي الصغير، كان لطيفًا جدًا -لا يزال كذلك- وددت لو آكله حقا v:
ضحكنا كثيرًا على صورنا والشعور ذاته انتابني، وها هو الآن، أصبح ذكرى منذ عدة أيام
من الصعب أن تموت كل تلك الأيام ولا يبقى بيدك منها سوى بعض صور تضحك لسبب ما حين تنظر إليها
لكن، هل الذكرى تبقى ذكرى حتى وإن نسيناها؟​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258917624.png


أهلًا.
اليوم يوم الأمّ، كل عام وأمهات الجميع بخير ورحم الله الأمّهات المتوفّيات
بذكر هذه المناسبات، لا أعتقد أنني شخصيًا أحبها أو أجد لها أيّ معنى.. أجل نحتفل سويًا ونهديها بعض الهدايا
لكن فكرة أن تحبّ أمّك فقط في يوم الأم؟ أو أن تحدّث بمنشور في صفحتك على فيسبوك بصورتك مع أمك
وتكتب لها بضع كلمات.. ما الفائدة من هذا؟ حتى تري الناس بأنك تحب أمك؟
ها نحن خصصنا يومًا للأم، لكن بنظري فكرة أن تعبّر عن حبّك لأمك أمام الملأ فكرة غبية
حتى أن تخبرها بأنك تحبها لا يهم.. المحبة تظهر من خلال تصرفاتك تجاهها. شخص يقول لأمه أحبك عشر مرات في اليوم
ولكنه يكاد يتسبب لها بنوبة قلبيّة بسبب أفعاله *لا أقصد الأطفال بالطبع* .. ماذا تعني كلماته هنا؟
كما نقولها بلهجتنا، مجرد "رفع عتب" ، شيء لا يمتّ للاحترام بِصلة.. أضف إلى ذلك أن من يقوم بهذا يمكن أن نصنفه
من ضمن الذين لا يوفون بوعودهم، لأنّ المحبة قول وفعل، فإن قلت بغير فعل فأنك نقضت العهد الذي قطعته
لذا.. من الأفضل دائمًا أن نعبر عن مشاعرنا تجاه الأشخاص بالأفعال، لأن الكلمات مجرد حروف متلاصقة ببعضها.
انتهى.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258914982.png



يوو.
مرت فترة ما دوّنت تدوينة متل الخلق، السابقين أحسهم تسليك لنفسي >.>
بالواقع عندي كتير مواضيع ببالي بس لسبب ما ما عندي رغبة أكتب أو أعمل أيّ شي.. وبنفس الوقت نفسي أدوّن.
لذلك رح إحكي عن أيّامي الأخيرة وكيف عم بقضيها. هوي بالنهار أحس الفترة اللي عم فيق فيها كتير طويلة، لأن هنا ما حدا
تاركني بحالي لول. فاا يب، عم بسهر للصبح وبنام بالنهار، أحينًا ما عم نام أكتر من 4 ساعات
صرت أحس الوقت اللي عم بقضيه وحدي لما الكل يناموا مقدّس حرفيًا.
-
على سيرة العالم، أحس أنو مؤسف جدًا العزل اللي صار، مش عشان ضايق خلقي بالبيت أبدًا.. أنا الوضع عاجبني xD
بس تحس أنو محزن كيف العالم كلّو متوقّف وما عم يصير شي جديد، كل العالم حديثها المرض
بس بنفس الوقت الأمر مُبهج، حلو كتير كيف الكائنات الحيّة أخذت فترة راحة من البشر، والشوارع من السيّارات وما إلى ذلك.

ننتقل إلى شيء آخر، كنت أقوم بجولتي البينترستية فجر الأمس أعتقد؟ مضيّعة بالأيّام معلش xD
عمومًا، ما بعرف شو اللي وصّلني لأتفرج ع صور السماء، بس أعتقد أنو رغبتي بمعانقة السماء رجعتلي من جديد ; w ;
at158539357539611.png

هذا مثال بسيط جدًا، رغم أنني لما عدت شفتهم هلأ ما حسيتهم بالروعة نفسها لما شفتهم أول مرة بالصبح بكير..
على العموم، هذا اللي كان عندي لليوم، أراكم لاحقًا. هارولد كانت هنا ~
 
التعديل الأخير:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 

at155906258925067.png


خمسة أفلام مفضلة لديك ؟

Interstellar - 2014
at158585269097492.jpg

النوع: خيال علمي - مغامرة
القصة: بعد ان أصبح كوكب الأرض على شفير الدمار يُسافر فريق من المستكشفين عبر ثقب دودي لإيجاد كوكب آخر صالح للعيش
رأيي: الفيلم كان تلات ساعات تقريبًا بس تخطى الحدود من كل النواحي، أفضل شي ممكن يشرحلك النظرية النسبية بدون فيزياء
من أجمل أفلام الخيال العلمي اللي شفتها على الإطلاق بالنسبة لي. الأحداث غير متوقعة ومرتبطة ببعضها بشكل ساحر.
التقييم: 8.6/10 - تقييمي: 9.5/10

Meet The Robinsons - 2007
at15858526909371.jpg

النوع: كوميديا، مغامرة، خيال علمي
القصة: فتى مخترع عبقري يدعى لويس، يلتقي بشخص غريب يدعى ويلبور *تتضح هويته لاحقًا* يسافران معًا عبر آلة زمن
ليحاربا الشرير اللي نسيت إسمه.. أتوقع كوب؟ (: بس المهم كان يرتدي قبّعة، وكمان تتضح هويّته لاحقًا
رأيي: الفيلم رائع جدًا، خلّى مخيّلتي تنطلق بطريقة رائعة وحسيت بشعور رهيب بعد ما شفته..
الأحداث جميلة وغريبة بطريقة ما، بنهاية الفيلم مشاعري كانت مختلطة بين الدهشة والفرح والحزن ما أدري ليش
التقييم: 6.9/10 - تقييمي: 9.3/10

Big Hero 6 - 2014
at158585304859164.jpg

النوع: أكشن، مغامرة، كوميديا، دراما، خيال علمي
القصّة: هيرو هامادا مخترع صغير، يشارك باختراع عبقري ليتم قبوله في الجامعة. في نفس الليلة ينشب حريق ويموت أخوه الأكبر
بعد أن اخترع آليًا يدعى "بيماكس" :^: . يكتشف هيرو لاحقًا بأنّ اختراعه قد تمت سرقته وتظهر مجموعة من المجرمين
تهدد أمن سان فرانسيسكو، فيتعاون هيرو مع أصدقائه "النيردز" الذين يعتمدون تقنيات فائقة، ويصبح فريقهم Big Hero 6
رأيي: فيلم رائع ولطيف جدًا، الشخصيات عبقرية ومضحكة ولطيفة جدًا، وبيماكس كان ألطف روبوت على الإطلاق
عمومًا الأحداث ممتعة وشيّقة، حسيت بمشاعر مختلطة من الحماس والحزن والسعادة خلال الفيلم، لذلك أنصح بمشاهدته بكل تأكيد
التقييم: 7.8/10 - تقييمي: 8.7/10

Home Alone 2 : Lost In New York - 1992
at158585374612511.jpg

النوع: مغامرة-كوميديا
القصة: ما أتوقع فيه حدا ما بيعرف القصة أو أنو فيه حدا مش حاضرو. بس المهم هو فتى إسمه كيفين بيروح لنيويورك
لقضاء العطلة في حين أنّ عائلته كانت متوجّهة إلى فلوريدا. استطاع الاحتيال على مسؤولي فندق بلازا.
بنفس الوقت بيكون فيه مجرمين هاربين، اللي هم هاري ومارف، يعيش معهم مغامرة ممتعة.
رأيي: صحيح الفيلم قديم بس يبقى من أجمل الأفلام على الإطلاق، ما بتقدروا تتخيلوا كمية الضحك اللي ضحكتها أول ما حضرتو
حضرتو وقتها يوم ولادة أخي الصغير مع اخواتي التانيين ع MBC3 ورجعنا عدناه
بعطلة رأس السنة هاي السنة كمان xD فيلم ممتع جدًا، عدا عن أنّه ممتع كنت مذهولة جدًا بذكاء وروعة الفتى.
الفيلم رغم طابعه الكوميدي حسيت أنه كان يقول بطريقة ما أنّ العمر أبدًا ما يحدد قدرات الفرد.
التقييم: 6.7/10 - تقييمي: 8.7/10


طبعًا ما ننسى أفلام رهيبة تانية متل Megamind، Zootopia، What About Bob وغيرها
كنت أتمنى أكتب عنها بسس للأسف ما فيني حيل. عمومًا استمتعت جدًا بهاي التدوينة، وهالأفلام ممكن مش البيست بس هي اللي خطرت ببالي

-​
أفضل ذكريات طفولتك ؟

طفولتي بشكل عام كانت جميلة، ما كانت تخلو من الأشياء الحزينة بس هي إجمالًا سعيدة
أفضل شيء ممكن أحكي عنه هي الأيام اللي كنت أنام فيها عند بيت جدي ببيروت، صحيح ذكريات مشوّشة بس لسا أتذكر الخزانات
والغرف ورائحة الشقة كيف كانت. أتوقع الحين باعوا الشقة ورح تروح رائحتها المميزة معاها.
أتذكر مرة كنت أدور حول نفسي بهيديك الغرفة اللي حد الشّرفة *ما بعرف أيّ غرفة كانت* بس كان مقابل غرفة النوم.
حتى البعوض لسا أتذكره.. بركة الماء تحت البناية لما تشتي والمناقيش اللي عملناهم الصبح xD
والأجمل منها كانت أيّام ما جدّتي تخبز ع الصاج بالضيعة، كنا نجتمع مع أولاد وبنات خالاتي، كنا نتخانق كتير بس سعيدين
بنفس المكان اللي كانت جدتي تخبز فيه أتذكر مرة اشترينا "يويو" وصرنا نحاول نقلد اللي بالتلفزيون xD
هذا المكان هلأ عملوه باطون وحاطين فيه الأشياء القديمة والخردة، أتمنى أقدر أشوفه متل ما كان بالسابق مرة ثانية ; - ;
وطبعًا فيه قصتين رائعين ما بنساهم أبدًا. أوّل قصة صارت كنت صغيرة، أتوقع كان عمري سبع سنين
يومها ما كان فيه بالعيلة غير أنا وأختي، نزلنا ع صيدا كرمال نشتري تياب لنا، كان الموظف لطيف جدًا، اسمه كان محمد
أنا وأختي سميناه "حمودي" . يومها قال أنهم رح يفتحوا فرع لهم بمنطقتنا، وبالفعل فتحوا.
لما رحنا لفرع مدينتنا كنا أطفال، فا بقيت كل الوقت أقول لأمي "وين حمودي!" ، سألت الموظف عنه حتى ترضيني قام قال لي
أنه هو كمان إسمه محمد xD ! الجواب ما أرضاني بوقتها. رائع كيف أن فيه أشخاص نشوفهم لمرة واحدة بطفولتنا
وبسبب لطفهم نبقى متذكرينهم حتى لو كبرنا. أنا وأختي لسا نتذكره ونادرًا نتكلم عنه. يمكن لو شفته هلأ ما رح أعرفو، ما بعرف
شو صار معو هلأ بس أتمنى يكون بخير v:
قصة مشابهة لهاي، فيه ليلة أمّي وخالتي راحوا عند الدكتور وتركونا بالسيارة لوحدنا، العيادة كانت قريبة من السيارة.
المهم بقيت أنا وأختي الصغيرة وبنت خالتي اللي هي أكبر مني بسنتين.. كانت السيارة قدّام محلّ سجادات وهيك أشياء، فا المهم
هو كنا بضيعة أمي وكل الناس بتعرف بعضها فا ما أتوقع كان فيه مشكلة نبقى لوحدنا..
عمومًا إجا شبّ يومها صار يتحدث معنا، ضحكّنا كتير كتير. ما بعرف إسمو لحديت هلأ بس سميناه يومها "مسيو سبونجبوب"
وللحين لو بدنا نتكلم عنه نقول "مسيو سبونجبوب" . بما أنّه بضيعة أمي اللي أروح لها كتير فا لسا ألمحه.
هو على الأغلب ما رح يتذكرنا، بس رح أبقى متذكريته. ناسية شو حكي لحتى ضحّكنا بس شعوري بالسعادة يومها ما بنساه
جدّ شكرا كتير للعالم الرائعة اللي هيك، اللي تخليك ما تنساها من لطافتها رغم مرور الوقت.


استمتعت بالفعالية جدًا، شكرًا ريلينا xD .. هارولد كانت هنا
#فعالية_الشهر.​
 
التعديل الأخير:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 
at155906258923466.png



ما هي أفضل طريقة بالنسبة لك لقضاء العطلة الأسبوعية ؟
سولف لنا بالتفصيل.
at158638383588751.gif

زيس ايز ايزي، عطلتي المثاليّة تتمثّل أنني أسهر كل الليل وحدي، أتابع فيهم أنمي، أقرأ كتاب أحبه بمعنى الكلمة
أصمم، أتكلم مع حدا مُضحك، أسمع أغاني وأتصفّح ميمز، أتصفح يوتيوب، أنام كل النهار .. وأترك الدراسة لآخر لحظة بالطبع :>
همم لنبلش، من الأشياء اللي أعملها وأحس بالراحة أنني أختم أنمي بيوم واحد، أو أنهي رواية بسرعة
أول مبارح ختمت أنمي بليلة، ومن شهر يمكن حطمت الرقم القياسي لنفسي وخلصت 500 صفحة تقريبًا بيومين< إجاني جاثوم وقتها
أنا من الناس الكسولين جدًا.. لهيك عطلتي المثالية بطبيعة الحال كسل
ما بحب أتحرك عن السرير، حتى أنني أحينًا أستمتع بالملل وأنا ع السرير >.>
على العموم، ممكن أوقات من العطلة أنفذ مشاريع براسي وأكتشف أشياء غريبة، يعني حرفيًا العبارة اللي تمثلني
"عقلكِ يعمل بفعالية غير مسبوقة وجسدكِ لا يقوى على رفع الغطاء عن نفسه"
هُنا عم بحكي بطريقة لو الويكند تبعنا كان طبيعي ومتل الخلق، يعني العالم بتعطّل سبت وأحد/ جمعة وسبت، نحنا نعطل جمعة وأحد :>
ما بعرف ليش هالأسلوب الغبي حرفيًا، بس يبقى فيه ناس تدافع عنه *الدوافير غالبًا*
طيب تعالوا أتخيّلني شخصيّة بأنمي وأوصف نفسي؟ بما أنني صرت مخبصة كتير بالحكي يعني xD
-

Tuesday, 2:30 PM
رنّ جرس حصّة الرياضيات، أخيرًا! يا لهذا الأستاذ الممل.. تبًا لمن قسّم البرنامج، حصة الرياضيات، الحصة الأخيرة؟
من سيكون مركّزًا مع استاذ ممل كهذا بعد يومٍ شاق بحق الجحيم. *تأتي صديقتها*
- سجاا انتظرينيي
نشاطها الدائم يبهرني xD
- سأذهب معكِ لنصطحب أخاكِ، انتظريني لأضع محفظتي قُرب الباص، إنها ثقيلة!
وضعت محفظتها، تحدثنا قليلًا في طريقنا إلى مبنى الصغار ثم ودّعتها، وتركت أخي يركض وهو يضحك في طريقنا إلى السيارة
- السّلام عليكم عمّ.. *يقاطعها أخوها الصغير* عموووو >.<
- هاهاها لقد وصلتُ قبلك، هل تعلمين ماذا حصل اليوم؟ احزري كم نلت في امتحان الرياضيات! *أخي الآخر*
بيتنا قريب، لذا لن يطول الأمر، وصلنا أخذنا حقائبنا ووصلنا إلى المنزل، بدّلنا ملابسنا، دردشتُ مع أختي قليلًا ثمّ ذهبنا لتناول الغداء
- خَيْ! اليوم الخميس، غدًا عطلة! سأذهب لأنام، تصبحون على خير.

7:30 PM
- سجا! استيقظي، لقد حلّ المساءُ بالفِعل!
- ااء حسنًا دعوني وشأني
*تنهض الساعة الثامنة مساءً بينما الجميع يستعدُّ للنوم وتستمع إلى بعض المحاضرات بالطبع (: *
سأتفقّد هاتفي *تردُّ على من أرسل لها شيئًا وتتفقد بقيّة المواقع*
ماذا عليّ أن أفعل الآن، همم لنرَ، سأذهب لآكل شيئًا ما ثم سأتفقد اليوتيوب لاحقًا. ماذا يوجد هنا، لا شيء! سينتهي بي الآمر بأكل الزعتر
*تعود إلى سريرها* اوه انظري لهذه النكتة! أحب هذا النوع من التفاهة xD
واو ضاع وقتي على انستغرام، لم يتسنَّ لي الوقت لفعل أيّ شيء وها هي الساعة الثانية صباحًا الآن، يبدو أنني سأتابع أنمي

Friday, 5:00 AM
آاااه حلقة أخرى رجاءً!! أوه شيت استيقظ أبي. سأتظاهر بأنني استيقظت توًا وأذهب لتناول الفطور برفقته
- صباح الخير أبي!
- صباح النور.. لقد أفزعتني، ليس من عاداتكِ أن تستيقظي مبكرًا
- وها قد استيقظت >.>
ها أنا الآن أساعده لنضع طعام الفطور بعد أن صلّينا الصبح، إنه يتناوله مبكرًا جدًا وقبلنا جميعًا لذا يكون من الممتع تناوله برفقته أحيانًا
الآن نحن نتناول الفطور بينما يشغّل أبي سورةً ما، ثم بووم أبي انظر من جاء!
- أهلًا أهلًا!
إنه أخي الصغير، يستيقظ مبكرًا دائما، كوالدي تماما..
انه لطيف جدًا في الصباح! سأزعجه قليلًا. يااه أزعجته وصوّرتُه بعض الفيديوهات، أشعر بأنني في رحلةٍ ما xD
- إيه أبي، سأذهب للنوم.

4:30 PM
- إيه كان نومًا جيّدًا.. *تلتفت إلى الساعة* لنعدّ كم ساعة بالضبط نمت
لنقل أنني غفوتُ تقريبًا الساعة السادسة والنصف، من السادسة والنصف إلى الثانية عشرة والنصف، ست ساعات
ثم أربع ساعات، المجموع عشرة. إيه إنها ليست 13 ساعة لكنني في مزاج جيّد.
سأكمل الأنمي الذي بدأت بهِ. لكن عليّ تفقّد الرسائل لديّ في البداية. أوه انظري من هذا! وا بووم ضاعت ساعتان في انستغرام
لنبدأ بالأنمي الآن. واااو ; - ; النهاية رائعة *تترك الهاتف جانبًا وتغرق بالتفكير*
اااء احببتوووه، سأذهب إلى بينترست لأتصفح بعض الصور الآن. انتهت جولتي البينترستية هذا يكفي لليوم.
حسنًا الى الانستغرام والميمز مجددًا. ااء يا له من مقطع! *ترسله لجميع أصدقائها المقرّبين*
غالبًا ما يكلّمني شخصٌ عشوائي أو يردُّ على المقطع الذي أرسلته ونستمر بمحادثة طويلة طوال الليل.

Saturday, 2:00 AM
اييه كانت محادثة ممتعة، أنا محظوظة حرفيًا بأصدقائي. إلى اليوتيوب!
اييه أتكاسل عن وضع السماعات، رغم أنّها في جيب الهودي خاصّتي اعع. *تضعها في النهاية*
ايه تبًا انهم رائعون ; - ; لا يجذبني الإيجابيون عادةً لكنّ هؤلاء رائعون تمامًا.
ااييههه سحقًا لماذا أريد البكاء! امم التعليقات ليست ممتعة، سأنتقل لاستمع إلى لينكن بارك، التعليقات على أغانيهم جميلة.
*تعود إلى الإيجابيين وتغني معهم، قد تبكي أحيانا.. لا تخبروها بأنني قلتُ لكم ذلك >.>*
لماذا كنت غافلة و حسنًا الآن كفّي عن هذا، عليكِ الاطمئنان على أخيكِ الصغير، ولتكوني إيجابيّة!
إيه انني محظوظة بأخٍ لطيف كهذا، لكنه مسكين، أتمنى لو كانت قنوات الأطفال التي اعتدنا مشاهدتها سويًا *ونحن بعيدون عن بعضنا*
تستطيع جعله سعيدًا كما كنّا في السابق. لكنني سعيدة بما أنني أستطيع أن أضحكه بكل حال.

2:16 PM
من أنا؟ أين أنا؟ ما الذي يحصل؟ *تتفقد هاتفها* تبًا لديّ امتحان كمياء!
ها قد حضّرت كتبي وأقلامي، ماذا الآن؟ سأنتظر للساعة الثالثة تماما وأبدأ، أكره أن لا تكون الدقائق صفرًا u__u
شيت ضاع الوقت.. الآن عليّ أن أدرس حقًا حسنا؟ لنبدأ
هذا سهل جدًا! أااء لا أحتاج هذا بحق الجحيم! عليّ أن أشرب، أشعر بالجوع أريد الطعام T^T
أصبحت الساعة الحادية عشرة، أشعر بالنعاس! حسنًا لقد درست، أريد أن أنام. مم مهلًا! لديّ واجب رياضيّات! اللعنة اللعنة
أه أخيرًا، سأذهب للنوم.
*يضيع الوقت* أعع الساعة الآن الواحدة صباحًا! كيف سأركّز في امتحان الغد؟


ايه هذا فعليًا الويكند اللي أحبه عادةً، الويكند الغير منظم واللي ما بكون مجبورة أعمل فيه شي غصبًا عنّي.
على العموم ما بعرف ممكن حكيت كتير حكي بلا طعمة وخبّصت بالحكي xD بكل حال

هارولد كانت هُنا ~ #فعاليّة_الأسبوع
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

HAROLDs

وفيكَ انطوى العالمُ الأكبر
إنضم
8 مارس 2019
رقم العضوية
9802
المشاركات
459
مستوى التفاعل
4,590
النقاط
337
أوسمتــي
2
العمر
19
الإقامة
لبنان
توناتي
1,037
الجنس
أنثى
LV
0
 

at155906258914982.png


at158639167970671.gif

- ما هذا! يبدو انك جنيّة وضعتني في وهم وانا الوحيد القادر على رؤية هذه المحادثة
وهذا بسبب انني كنت ارغب بصديق مختلف لدرجة انني اعتقدت انه سيكون من الجن!
مهلًا سأسأل امي ان كان باستطاعتها رؤية المحادثة​

تبًا.. أشعر بالسوء تجاهه، أذكر أنه كان لا يملك أصدقاء أبدًا، باستثناء أخيه على ما أعتقد، لكنه كان لطيفًا
أضعت حسابي وقتها وأنا لا أتذكر معلومات حسابه لأبحث عنه، اللعنة فقط :/
البائعة : تعلمين أننا لا نربح أيّ شيء من تجارة هذا النوع؟
أنا : أوه حقًا؟ توقفوا عن بيعها إذًا.
أمّي : كفي عن التكلم بهذه الطريقة، اضحكي على الأقل في وجهها
أنا : ماذا إنها الحقيقة.

ضحكتتت، كفو يا أنا
اريد العيش معكم للأبد.

أنا أيضًا
كنت اليوم اتذكر نفسي حينما كنت صغيرة،
وكيف كانت امنيتي ان اصبح في الثاني الثانوي
حينما ارى طلاب امي، انهم في البكالوريا، كبار، هذا رائع.
رغم ذلك لم اكن اتخيل ابدًا انني سأصل لمرحلتهم.
السنة القادمة انا في الثاني الثانوي، ربما لن اصل لها أبدًا رغم ذلك​

واو، اكتشفت أن عندي نظرة مستقبليّة للأمور xD
بس هلأ حاسّة أنني رح عيش لوقتها، بطريقة ما. حتى لو رح أرجع عيد العاشر (:
- بس لا، انا أهتم لحياتك P:
- هاه؟ ما عرفتك x,D
- شعري يُحبك قر1
-سأترك لك خصل من شعري تعطيه لشعرك عندما اموت، دونت ووري :v
- شعرك لطيف لكنه ألطف عليكِ

تخيل أن أموت بالفعل، جميعنا يعلم جميعنا سيموت
لكن هل يتخيل أحد موته حقا؟ لماذا نشعر بالغرابة تجاه هذه الفكرة
ألأننا اعتدنا حقا على كوننا أحياء، اصبح الموت غريبًا؟
حتى حين اتخيل ان احد المقربين مني سيموت
الفكرة غريبة، لأنني اعتدت على وجودهم، حتى وان كان من النادر ان اكلمهم
كل هذا غريب جدًا، تخيل مثلا ان خالي سيموت حسنا؟ لا اعتقد انني سأتأثر كثيرا
لكن كل جلسات النقاش الرائعة تلك لن تعود متاحة، يا للأسف.
لا استطيع شرح ما أفكر به جيّدًا، لذا لا تأخذوا بكلامي على محمل الجد.​

بالضبط، اعتدنا على الحياة وما جربنا الموت قبل.
كنت جالسة في الزاوية كالعادة أقرأ كتابًا
فتاة: لماذا تجلسين هنا *بسخرية*
انا : وما شأنك، اعني.. هل أنتِ تتأذين؟
هي: لا! انه سؤال ما بك!
انا: حقًا، ماذا يزعجك بحق؟
هي: حسنا حسنا لن أسأل مجددًا
*ترحل*
صديقتي: لماذا كلمتها بهذه الطريقة
انا: لا حقا، ما مشكلتها؟
هي: انها تسأل فقط، ما المشكلة. كما انه لديك فضول تجاه الكون هي لديها فضول تجاه البشر
انا: اجل، لكن من الواضح جدا انني اكره هذه الأسئلة. انا منعتها فقط الآن، لم اخطئ.
ثم ان الكون لا يمنعني من الفضول ابدًا
هي: اجل انت لم تخطئي بالضبط! وهي كذلك. لكن الكون لن يمنعك من الفضول
انا: اجل وأنا منعتها
هناك المزيد.. لكن هذا المختصر :v​

يا للإزعاج، كان المكان هيداك زاوية بحمّام قاعة الرياضة
زاوية ضيقة جدًا، كان فيه كرتين من كرات السلة هناك كنت أجلس عليهم دومًا xD
- مين خلق قبل البيضة ولا الدجاجة؟ ها جاوبي ما فيكِ ما تعرفي؟
- عادي ممكن فيه آدم وحواء عند الدجاج :v البشر بشو احسن أي؟(:
- طيب البشر نعرف انو في ادم وحواء
الدجاج ليش ما نعرف؟ ليش ما في اثبات؟
- الدجاج ما عندو اثبات انو فيه آدم وحواء عند البشر، لغة ال بق بق بقيق لغة لن يفهمها الا الدجاج u__u
شخص آخر: البنت ذي يعني جاست واو جواب رصاصي
- بقعد بقرئلها قرآن بدي شوف شو بتعمل x,D
- بتصير تصلي وتصوم، لازم تهدي الدجاج شيخنا
- اي والله، خصوصا الديك بقله تزوج 4 تقرب ع5 بذبحك​

ياااه
صديقي كان سيموت بالأمس :v

ولما شفت يده اللي كلها دم بالبداية فكرتو كان عم يرسم بالألوان المائية p:
مهلا لحظة.. كنت أكتب تدوينة ما الآن وقاطعني إشعار تفاعل أحدهم مع التدوينة السابقة
سكاي ما هذا بحق الجحيم، فديت خشمك؟ x,D لنتفق جميعا أنه علينا إحراق سكاي حيًا v:​

بعدني عند حكيي، لنحرق سكاي حيًا (: @SKY NET
كنت مكتئبة جدًا وبحالة سيئة، ذهبت إلى المدرسة لأتفاجأ بامتحانات التي كنت قد نسيت أمرها تماما
ذهبت الى مكان ما وفقدت وعيي. بعد ان استيقظت، اخبترني عاملة المدرسة أن الساعة الآن هي السادسة عصرا
وعليّ ان اذهب إلى الناظر حتى استعيد هاتفي ومفاتيح السيارة، وشيئا آخر نسيت ما كان
لأنني احضرتهم دون اذن . توجهت بعدها وكنت كالعادة لا أريد مواجهة أيّ شخص، وكنت تائهة في المكان
ارشدني طالب مزعج من صفي، ظللت تائهة، لكن وصلت الى الغرفة بكل حال.
بعد هذا وجدت الناظر جالسا على الارض ومستندًا على الطاولة وهو يضحك ويسخر فقط، ثم اتى ناظر آخر وكان بنفس الحالة
بعد ذلك سعلت، فخرج من فمي شيء غريب فيه اشياء صغيرة كالجراثيم التي نراها في الرسومات والكرتون
قام الناظر بجانبي بفعل ذلك، والناظر الثاني، والشخص الآخر الذي نسيته، وظهر الشيء ذاته، وعادا الى طبيعتهما
بعد هذا عدت الى المنزل وكنت اجلس على الكرسي قرب النافذة في المطبخ.
وامي تقول: لقد اتى احد ما! على الارجح هما اولاد خالتك!
ذهبت الى غرفة الاستقبال لسبب ما، ووجدت عبر الشُرفة طائرات حربية ترمي لأخي الصغير عبوات فيها غاز
واخي يرمي هذه العبوات عبر الشرفة الى الاسفل، وانا احاول منعه.
بعد ذلك وجدت ان احدا ما اعرفه *نسيته* واكتشفت أنه كان مندسًا. والغاز اثر على امي لتصبح من الضاحكين ومعاونةً لهم.
فيما كان ابي يقول لي ان أجلب العبوات لنخبأهم في أريكة غرفة الجلوس، والمكان في فوضى عارمة.
كان الموضوع برُمته يتحدث عن مؤامرة، ينشر ذلك البلد غازًا مرة كل عام، ويجعل البشر يضحكون..
لتوضيح أكثر، تستطيعون مشاهدة تلك الحلقة من موب سايكو 100، نسيتها، لكنها إحدى الحلقات الأربع الأولى
في النهاية استيقظت الساعة الثانية فجرًا، ولم أعرف ما كان بعد ذلك.​

شيت، فخورة بأحلامي
أسعدت اليوم شخصًا لطيفًا.
ينتابني شعور جيّد حيال هذا​

مرة أخرى xD
- اخت للبيع بمبلغ زهيد
- لا يمكنك بيع اختك!
- محقة!... أخت مجانا وبلا مقابل​

هياا
- يعني أنتِ دودة
- دودة؟
- دودة القز
- كيف؟
- هناك فراشة في الداخل، لكن الخارج دودة
لكن انتِ بالعكس​

تبًا لعمقك اللطيف
- *ترسل صورة فضائي*
- أهذه سمكة الجحيم؟
- اجل ربما، لكنه جحيم فضائي.. الدودة على الرأس في عالمهم تحل مكان القبعة
حينما يحترمون كلام شخص ما، يقولون *انه رجل تُرفع له الدودة*
-
سأضع دودة رأسي وإن سخر مني احد سأقول له بأنها الموضى عام 3000 يا متخلف

بالمناسبة، هذا هو الفضائي ;v
69423797_179190519783223_4541698866203541391_n.jpg

متخلفون v:
كنت اليوم أتصفح أحد المواقع، ثم دخلت الى صفحة شخص لا أعرفه، وكانت التعليقات هكذا:
- واو هل أنت كيبوب؟
-
هل تتابع الكيبوب
والكثير من الأسئلة المتشابهة لهذه
وكان الرد عليهم: - يا رجل لا! هذه صورتي الشخصية فقط!

هذا يحدث حينما تكون كوريًا وتضع صورتك الشخصية، سيظنك الجميع متابعا للفرق D:
العبرة من هذا:
ليس كل الكوريين متابعي كيبوب​

شييت
- قال لي شخص ذات مرة، أن الإله يعرف البشر اكثر من أنفسهم، وهو يعلم انهم يريدون العيش
- حسنًا، المكتئبون الذين ينتحرون لا يريدون ذلك.
-
لو حياتهم كانت أجمل لما انتحروا صحيح
هم ليسوا ضد فكرة الحياة نفسها، لكن أحلامهم لا تطابق واقعهم.
سترين أناسًا بأوضاع اصعب منهم لكنهم مكتفون لذا هم يعيشون
- وماذا تستفيد لو استمررت بالعيش؟
-
لديّ فضول، يدفعني لأكمل وأعرف ما في نهاية الطريق، أؤمن بفكرة وأعرف انها لمصلحتي، لذا أعيش​

كنت رح شيّبلو شعر راسه
أكتر حدا إيجابي شايفيتو بحياتي، أتوقع أصبتُ بالعدوى
مُشكلة النسيان، عدم الانتباه او ما شابه
إنها تتجاوز حدودها معي وحسب، قلة الاهتمام ايضًا
الأمر ذاته. تعلمون ان سبب كتابة هذه التدوينة
هو أمر عديم الانتباه، اعني كنت عديمة الانتباه جدا فيه
ولقد نسيت ما كان. بحق الكون ما هَذا.
ثم كنت أفكر، الى اين سأقود نفسي؟ اعني انا على حافة الهاوية
اجل، اعلم، وماذا بعد؟ استمر بالتحديق الى شريط حياتي البائس وأرى كل عثراتي وأعلم ما الذي سينتهي به امري
من وراء اهمالي وإحباطي، اللذان لا مُبرر لهما حتى
امري غريب، امري يحيرني جدا جدا، أكاد اقتل نفسي لأعلم ما بها وحسب.

باكا، كنتِ تقودين نفسكِ إلى الجحيم بالفعل
بس أحيانًا ممكن يغلق بوجهك الطريق إلى الجحيم بسبب الصيانة، يب صيانة الطريق السيء
بوقتها ما بكون عندك خيار إلا أنكِ تروحي للطريق الجيد، وبما أنكِ جاهلة فيه، بتحتاجي لدليل سياحي
وبتطلعي من كل شيء ~
- تعلم، أنت محظوظ
باستطاعتك تناول البيتزا الإيطالية كل يوم، والسباغيتي الإيطالية أيضًا
- ماذا تأكلين؟
-
أستطيع أكل البيتزا، لكن لا أستطيع أكل البيتزا الإيطالية):

أنا ميلو من ميلانو صح؟
شيت ممكن يكون ميّت بما أنه بإيطاليا، وممكن يكون عايش بكل الحالات (:
استعملتُ الجوال لفترة طويلة نسبيًا
فأصبح ساخنًا جدًا كما تعلمون..
كان الحل ان وضعته في الثلاجة، رائع xD

كان عندي امتحان رسمي وبدال ما أدرس عم حط التلفون بالبراد؟
واو أنا رائعة
شجاء شجاء شجاء شجاء شجاء
*أخي الصغير يناديني هيهي*

شجاااااء
أنا أكره الثرثرة جدا
لكن أمتلك زميلة في صفي، حسنا انها ثرثارة ايضا
لكنها لا تزعجني، حسنا هي تقرأ الكثير من الكتب
وهي عاطفية ولكنها لا تبكي كثيرا
حسنا ربما هي مزعجة، لكن صرت أحبها؟
اعتقد ان صراحتها ما يعجبني
ذات يوم قالت لي أنني لا أظهر أي انفعالات
نفس التعابير طوال الوقت، بالنسبة لها لم تعرف كيف تشرح لي ما تعنيه لكنني فهمت
بالنسبة لي كانت تلك المرة الأولى التي يكلمني احد
فيها بصراحة دون مجاملات

هناك صوت في عقلي يقول لي
"قشرة موز.. قشرة موز" بينما انا اكتب هذا
لا موز في بيتنا حتى xD

الآن هي صديقة مقرّبة نوعًا ما، إنها لطيفة :/
- لو أضفنا للبشر أجنحة، انجعلها اجنحة طيور أم خفافيش؟
- سيكون ذلك حسب لطفهم، انا سيكون لي اجنحة خفافيش بالطبع
- وانا كذلك
- الخفافيش رائعة
- أنا أحبها
- انها تشبهني، انا استيقظ في الليل ايضا، لكن لا ابقى في كهف حقيقي، انه وهمي
- البومة ايضا، كائنات الليل رائعة​

; ^ ;
- أودّ أن أعيش في غزل البنات
- ورديّ جدًّا
- ظننتكِ ستقولين هذا لذا كُنتُ سأكمل: غزل بنات أزرق
- وأنا توقعت أنه ستقولين غزل بنات أزرق

بما أننا لا نحب الكلام *ولا نجيده حتى* ونستطيع توقع ما ستقوله الثانية
لماذا لا نجيب عن جملة واحدة بمخيلتنا ونوفر الوقت
؟
xD

ما علينا، إذا ما بدك غزل بنات وردي، ليش كاتبة آخر سطرين بالوردي؟ (:
مريم : شيء يشبه البطاطا بس هو مو بطاطا
هارولد : رأسك؟
مريم : ويت اضغط على تجاهل

esfp & intp

هاييي بطاطا @Tiny Bee



هييل الفرق

 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
Mirai مدونة مميزة A Blue Tale مجتمع المدونين ☕ 85

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل