ي قلبيي وأناا اللي كل شهر منوره القسم
ماننحرم من هالطلهه
# ترآنيم - يونيو
ماننحرم من هالطلهه
# ترآنيم - يونيو
يُعتبر الفقدان التدريجي لكثافة العظام جزءاً طبيعياً من التقدم في السن،
إلّا أنّ بعض الأشخاص تحدث لديهم هذه العملية على نحو أسرع من غيرهم،
ممّا يجعلهم أكثر عرضة للمعاناة من الكسور والإصابة بمرض هشاشة العظام (بالإنجليزيّة: Osteoporosis)،
ويمكن تعريف هشاشة العظام على أنّها مشكلة صحية شائعة تتسبّب في إضعاف البنية العظمية،
بحيث تصبح أكثر عرضة وقابلية للكسور،
وتكمن خطورة المرض في تطوره على مدى عدة سنوات دون أن يلحظ المصاب أية أعراض أو علامات تحذيرية،
ففي الغالب لا يتم تشخيص حالته إلّا بعد إصابته بكسر نتيجة وقوعه، أو تعرّضه لضربة، أو إصابة طفيفة.
في الغالب لا تتسبّب الإصابة بهشاشة العظام في ظهور أية أعراض على المصاب في مراحلها الأولية،
ولكن مع تقدّم الحالة وزيادة ضعف وهشاشة العظام يمكن أن تظهر الأعراض الآتية:
يساعد التشخيص المبكر للإصابة بهشاشة العظام على تحقيق نتائج علاجية أفضل وأكثر فاعلية،
وبشكلٍ عام تهدف الخطط العلاجية المتبعة إلى تقليل خطر حدوث كسور في العظام،
وذلك عن طريق الحد من خسارة البنية العظمية،
ومحاولة زيادة كثافة العظام وقوتها
على الرغم من عدم وجود علاج شافٍ وتامٍ من الإصابة بهشاشة العظام،
إلّا أنّ هنالك عدداً من الطرق التي يمكن اتباعها للسيطرة على المرض، وفيما يأتي بيان لبعضها:
والمشروبات المحتوية على الكافيين،
إذ إنّ كلاً منهما يقلل من امتصاص الكالسيوم في الجسم،
بالإضافة إلى أهمية الحدّ من تناول الأطعمة الغنية بالفسفور،
مثل: اللحوم الحمراء والمشروبات الغازية،
وبشكلٍ عام تُنصح النساء بتناول مصادر الإستروجين النباتية،
مثل: فول الصويا والتوفو لتعويض النقص في مستوى الإستروجين بعد بلوغ سن اليأس.
ومن الأطعمة الغنية بالكالسيوم: الحليب، والألبان، والعصائر المدعمة بالكالسيوم، والبروكلي، والقرنبيط، والخضار الورقية الخضراء،
وبشكلٍ عام تُقدر كمية الكالسيوم المُوصى بتناولها يومياً بحوالي 1000 مغ للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 19-50 عاماً،
2001 مغ للنساء اللاتي يبلغن 51 عاماً فأكثر والرجال بعد بلوغهم 71 عاماً،
وقد يُوصي الطبيب بتناول مكملات الكالسيوم الغذائية إذا لم يتمكن المصاب من إدخال كميات كافية من الكالسيوم في نظامه الغذائي،
كما يُعتبر من المهم تناول المصادر الغذائية الغنية بفيتامين د نظراً لدورها في زيادة امتصاص الكالسيوم في الجسم.
أمّا الحقيقة فهي أنّ ممارسة التمارين الرياضية تزيد من قوة العظام والعضلات،
وتقلّل من خطر التعرّض للإصابات والكسور،
ولكن تنبغي استشارة الطبيب حول طبيعة التمارين الرياضية التي بإمكان المصاب البدء بها للحصول على أقصى فائدة والحفاظ على سلامته.
يرتكز العلاج الدوائي المتاح للسيطرة على هشاشة العظام على استخدام أحد العلاجات الآتية:
البيسفوسفونات: (بالإنجليزيّة: Bisphosphonates) تُعتبر هذه الأدوية الأكثر استخداماً في علاج هشاشة العظام بين كل من الرجال والنساء المعرّضين لخطر الإصابة بالكسور،
وتحد من فقدان الكتلة العظمية، ومنها: الأليندرونات (بالإنجليزيّة: Alendronate) والإباندرونات (بالإنجليزيّة: Ibandronate)،
ويمكن إعطاء هذه الأدوية على شكل أقراص فموية تُؤخذ في العادة مرة أسبوعياً أو شهرياً حسب نوعها،
ويُنصح بتناولها قبل نصف ساعة إلى ساعة من تناول أي طعام أو دواء آخر،
كما أنّها قد تتسبّب في الإصابة ببعض الآثار الجانبية، مثل: الغثيان، وحرقة المعدة، وآلام البطن،
تجدر الإشارة إلى توفّر أدوية من عائلة البيسفوسفونات يمكن أخذها عن طريق الوريد بشكلٍ سنوي أو مرة كل بضعة شهور،
ولا تتسبّب في أية آلام أو اضطراب في المعدة،
إلّا أنّها قد تتسبّب ببعض الآثار الجانبية الأخرى مثل: الصداع، والحمّى، والآلام العضلية لمدة لا تزيد عن ثلاثة أيام.
خاصة عند استخدامه في وقت مبكر بعد انقطاع الطمث، على الحفاظ على كثافة العظام،
إلا أنّه قد يزيد من خطر تشكّل الجلطات، والإصابة بأمراض القلب،
وسرطان الثدي والرحم، لذلك غالباً ما يقتصر استخدامه لدى المصابات بهشاشة العظام الأصغر سناً،
أو اللاتي يعانين من أعراض شديدة مرتبطة بانقطاع الطمث.
إلّأ أنّها أكثر أماناً وترتبط بآثار جانبية أقل.
أدوية أخرى: في حال عدم فاعلية العلاجات السابقة أو عدم تحمّل المصاب لآثارها الجانبية يمكن أن يصف الطبيب أحد الأدوية الآتية:
وتقلّل خطر الإصابة بالكسور بجميع أنواعه
ويعمل بطريقة مشابهة لهرمون غدة جار الدرقية،
إذ يحفز بناء الكتلة العظمية في الجسم.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف حالكم ايها الخايسين والخايسات في كل بيت
عساكم بخير وصحة وسلامة
المهم اتمنى ان الموضوع عجبكم > ماعندها شتقول
كنت حاطته في الورشة وما كنت راح انقله بس لما جهز الطقم قررت احط الطقم وانزله
اشكر ريم على الطقم الجميل
في امان الله
التعديل الأخير بواسطة المشرف: