تسليم المقالات والمواضيع للعدد " 36 " (1 زائر)

[Dodo sama]

مقهى القراء
أحلام مستغانمي



أحلام مستغانمي من مواليد 1953 هي كاتبة جزائرية أُطلق عليها لقب الروائية الأكثر شهرة في العالم باللغة العربية. ولدت أحلام في تونس وهي ابنة ناشط سياسي متشدد أجبر على النزوح خلال حرب التحرير الجزائرية. في أعقاب الاستقلال عادت عائلتها إلى الجزائر حيث شغل والدها مناصب عليا في الحكومة الجزائرية الأولى. أطلق حملة لمحو الأمية في جميع أنحاء الإقليم وأشرف على توزيع الأراضي الزراعية على أفقر الناس.

أحلام أول امرأة تنشر مجموعة شعرية باللغة العربية، مما وضعها في طريق شائك وغير منقطع. تلاه في عام 1976 أصدرت كتاب - الكتابة في لحظة عري - . في ذلك الوقت كانت جزءًا من الجيل الأول الذي حصل على حق الدراسة باللغة العربية بعد أكثر من قرن من الحظر من قبل الاستعمار الفرنسي . اللغة العربية وفرت لها شعورًا بالتحرر لأن عائلتها لم تتقن اللغة العربية التي أعيد اكتسابها حديثًا. لم تكن مستعدة لرؤية فتاة تعبر عن نفسها بحرية في مواضيع مثل الحب وحقوق المرأة. بعد حصولها على درجة البكالوريوس في الآداب، رفض مجلس إدارة جامعة الجزائر تسجيلها في درجة الماجستير بحجة أن حريتها في التعبير كان لها تأثير سلبي على الطلاب. كما تم طردها من اتحاد الكتاب الجزائريين لمخالفتها الخط السياسي في عصرها.

تواصل أحلام نجاحها الأدبي من خلال تقديم نسختين متتاليتين لروايتها: فوضى الحواس عام 1997 وعابر صرير في عام 2003. كل جزء من الثلاثية الذي أصبح الآن كلاسيكيًا، هو الأكثر مبيعًا في حد ذاته في جميع أنحاء العالم العربي. في عام 1998 نالت أحلام جائزة نجيب محفوظ الأدبية عن فيلم ذاكرة الجسد وقد أسستها الجامعة الأمريكية بالقاهرة والتي ترجمت الرواية باللغة الإنجليزية ونشرتها عام 2000. على مدار أكثر من 35 عامًا، أثرت مساهمة أحلام في المشهد الأدبي العربي بعملها الشعري والعاطفي الذي نال استحسانًا كبيرًا. قادت من خلال كتاباتها مكافحة الفساد والظلم والأنظمة الشمولية والأصولية وأشكال الاستعمار الجديدة وتشويه حق المرأة. أنشأت أحلام مستغانمي جائزة مالك حداد الأدبية عام 2001 لأفضل كاتب جزائري.

تم اعتماد روايات أحلام مستغانمي في مناهج العديد من الجامعات والمدارس الثانوية في جميع أنحاء العالم، واستندت في عملها إلى عشرات الأطروحات الجامعية والأوراق البحثية. تمت ترجمة أعمالها إلى عدة لغات أجنبية من قبل دور نشر مرموقة، بما في ذلك كتب الجيب باللغتين الفرنسية والإنجليزية.​

تم التدقيق
+ بالنسبة للجملة الي بالأحمر، المقصد إنها الروائية العربية الأكثر شهرة في العالم؟ أو ايش مقصدك باللغة العربية؟

 

[خَوْد]

تم التدقيق
+ بالنسبة للجملة الي بالأحمر، المقصد إنها الروائية العربية الأكثر شهرة في العالم؟ أو ايش مقصدك باللغة العربية؟

باللغة العربية اي انو اشتهرت بكتاباتها باللغة العربية لأنو كانوا اهلها ضعاف باللغة العربية و هي تميزت فيها

 

[Dodo sama]

باللغة العربية اي انو اشتهرت بكتاباتها باللغة العربية لأنو كانوا اهلها ضعاف باللغة العربية و هي تميزت فيها

اهاا تمام التمام شكرًا لجهودك يا حلوة

 

[YEON]

انا سلمت مفاجأة العدد لكن ما تم اضافتها للفقرات المستلمة

+

بستلم فقرة عالم المانجا

 

[YEON]

عالم المانجا/

الاسم: Blue Lock
تاريخ النشر: 1 أغسطس 2018
الحالة: مستمرة
التحديث: أسبوعي
عدد الفصول: 115
التصنيف: شونين، أكشن، دراما، رياضة
المؤلف: Kaneshiro Muneyuki
الرسام: Nomura Yuusuke

القصة:

تبدأ القصة بإقصاء اليابان من كأس العالم لكرة القدم عام 2018، وهو الأمر الذي دفع الاتحاد الياباني لكرة القدم
لبدء برنامج لاستكشاف لاعبي المدارس الثانوية الذين سيبدأون التدرب استعدادًا لكأس 2022.
تلقى "إيساجي يويتشي"، مهاجم، دعوة لهذا البرنامج بعد فترة وجيزة من خسارة فريقه فرصة التأهل للدوري الوطني
لأنه قام بالتمرير لزميل أقل مهارة من دون محاولته تسديد هدف بنفسه لتغير مجرى اللعبة.
مدربهم سيكون "إيجو جينباتشي" والذي ينوي تدمير كرة القدم اليابانية الخاسرة من خلال نظام تدريب جديد
والذي سيكون عبارة عن عزل 300 شاب مهاجم في مؤسسة شبيهة بالسجن وتدعى "القفل الأزرق" ومن ثم
وضعهم في تدريبات صارمة بهدف خلق أعظم مهاجم أناني في العالم.

 

[Dodo sama]

عالم المانجا/

الاسم: Blue Lock
تاريخ النشر: 1 أغسطس 2018
الحالة: مستمرة
التحديث: أسبوعي
عدد الفصول: 115
التصنيف: شونين، أكشن، دراما، رياضة
المؤلف: Kaneshiro Muneyuki
الرسام: Nomura Yuusuke

القصة:

تبدأ القصة بإقصاء اليابان من كأس العالم لكرة القدم عام 2018، وهو الأمر الذي دفع الاتحاد الياباني لكرة القدم
لبدء برنامج لاستكشاف لاعبي المدارس الثانوية الذين سيبدؤون التدرب استعدادًا لكأس 2022.
تلقى "إيساجي يويتشي"، مهاجم، دعوة لهذا البرنامج بعد فترة وجيزة من خسارة فريقه فرصة التأهل للدوري الوطني
لأنه قام بالتمرير لزميل أقل مهارة من دون محاولته تسديد هدف بنفسه لتغيير مجرى اللعبة.
مدربهم سيكون "إيجو جينباتشي" والذي ينوي تدمير كرة القدم اليابانية الخاسرة من خلال نظام تدريب جديد
والذي سيكون عبارة عن عزل 300 شاب مهاجم في مؤسسة شبيهة بالسجن وتدعى "القفل الأزرق" ومن ثم
وضعهم في تدريبات صارمة بهدف خلق أعظم مهاجم أناني في العالم.

تم التدقيق شكرًا لجهدك ​

 

[Minory]

فقرة علماء بنو التاريخ

مُخترع نظام داجير للتصوير الفوتوغرافي !

اسم داجير هو أحد الأسماء الـ 72 المنقوشة في برج إيفل ! ف من هو داجير ؟
اسمهُ لويس جاك ماندي داجير (Louis Daguerre)‏ هو فنان وكيميائي فرنسي (18 نوفمبر 1787 - 10 يوليو 1851).
أبرز أعماله كانت تعاونه مع المخترع جوزيف نيبس على تطوير التصوير الفوتوغرافي ، وقد اخترع طريقة قديمة في التصوير الفوتوغرافي عرفت بالداجيروتايب .
ولد سنة 1787 في مدينة كورجي شمال فرنسا، وقد بدأ حياته رساماً، وفي الثلاثين من عمره اخترع طريقة لعرض اللوحات الفنية مستخدماً أسلوباً معيناً في الإضاءة .
وعندما كان مشغولاً بهذا الفن حاول أن يجد طريقة لنقل مناظر الطبيعية بصورة آلية - أي تصويرها وليس رسمها جاءت محاولاته الأولى من أجل اختراع كاميرا فاشلة تماماً
وفي سنة 1827 التقى برجل آخر وهو جوزيف نيبس . وكان يحاول اختراع كاميرا ،وقد وفقا في ذلك إلى حد ما ، بعد ذلك قرر الاثنان أن يعملا معاً ، وفي سنة 1833 توفي نيبس
ولكن أصر داجير على أن يمضي في محاولاته ، وفي سنة 1837 نجح داجير في ابتداع نظام عملي للتصوير الفوتوغرافي ، وقد أطلق عليه اسم نظام داجير ، وفي سنة 1839 قام بعرض محاولاته علناً دون أن يسجل اختراعه هذا وفي مقابل ذلك قررت الحكومة الفرنسية معاشاً سنوياً لداجير وابن نيبس، وقد أدى اختراع داجير هذا إلى اهتمام عالمي ، ونظر الناس إلى داجير على أنه بطل العصر وأغرقوه بألقاب الشرف، وأقيمت له حفلات التكريم في كل مكان، وقدمت الحكومة الفرنسية الاختراع كهدية من فرنسا ( مجانية للعالم ) .
وبعد ذلك اعتزل داجير الحياة العلمية ، وتوفي سنة 1851 بالقرب من باريس .

كيف تم إختراع نظام داجير للتصوير الفوتوغرافي ؟
ركز داجير انتباهه على الخصائص الحساسة للضوء لأملاح الفضة، والتي سبق أن أظهرها يوهان هاينريش شولز .
في العملية التي سميت في النهاية داجيروتايب ، عرّض صفيحة نحاسية رفيعة مطلية بالفضة للبخار المنبعث من بلورات اليود، فنتجت طبقة من يوديد الفضة الحساسة للضوء على السطح .
ثم تعرضت الصفيحة ضمن الكاميرا ، في البداية، تطلبت هذه العملية أيضًا تعريضًا طويلًا للغاية لإنتاج صورة واضحةولكن داجير اكتشف اكتشافًا هامًا وهو أن صورة الكامنة الباهتة غير مرئية صُنعت بفترة تعريض أقصر بكثير يمكن أن"تتحمض" كيميائيًا لتصبح صورة مرئية ، تُحمض الصورة الكامنة على صفيحة داجيروتايب عن طريق تعريضها للبخار المنطلق من الزئبق بعد تسخينه إلى 75 درجة مئوية ، ثم "تُثبت" الصورة المرئية الناتجة (تصبح غير حساسة إذا تعرضت لمزيد للضوء) عن طريق إزالة يوديد الفضة غير المتأثر بالماء المالح المركز والساخن .

أول صورة التقطها لويس داجير أوائل عام 1839 .
​

 

[Dodo sama]

فقرة علماء بنوا التاريخ

مُخترع نظام داجير للتصوير الفوتوغرافي !

اسم داجير هو أحد الأسماء الـ 72 المنقوشة في برج إيفل ! فمن هو داجير؟
اسمهُ لويس جاك ماندي داجير (Louis Daguerre)‏ هو فنان وكيميائي فرنسي (18 نوفمبر 1787 - 10 يوليو 1851).
أبرز أعماله كانت تعاونه مع المخترع جوزيف نيبس على تطوير التصوير الفوتوغرافي، وقد اخترع طريقة قديمة في التصوير الفوتوغرافي عرفت بالداجيروتايب.
ولد سنة 1787 في مدينة كورجي شمال فرنسا، وقد بدأ حياته رسامًا، وفي الثلاثين من عمره اخترع طريقة لعرض اللوحات الفنية مستخدمًا أسلوبًا معينًا في الإضاءة.
وعندما كان مشغولًا بهذا الفن حاول أن يجد طريقة لنقل مناظر الطبيعية بصورة آلية - أي تصويرها وليس رسمها جاءت محاولاته الأولى من أجل اختراع كاميرا فاشلة تمامًا
وفي سنة 1827 التقى برجل آخر وهو جوزيف نيبس. وكان يحاول اختراع كاميرا، وقد وفقا في ذلك إلى حد ما، بعد ذلك قرر الاثنان أن يعملا معًا، وفي سنة 1833 توفي نيبس
ولكن أصر داجير على أن يمضي في محاولاته، وفي سنة 1837 نجح داجير في ابتداع نظام عملي للتصوير الفوتوغرافي، وقد أطلق عليه اسم نظام داجير، وفي سنة 1839 قام بعرض محاولاته علنًا دون أن يسجل اختراعه هذا وفي مقابل ذلك قررت الحكومة الفرنسية معاشًا سنويًا لداجير وابن نيبس، وقد أدى اختراع داجير هذا إلى اهتمام عالمي، ونظر الناس إلى داجير على أنه بطل العصر وأغرقوه بألقاب الشرف، وأقيمت له حفلات التكريم في كل مكان، وقدمت الحكومة الفرنسية الاختراع كهدية من فرنسا ( مجانية للعالم ).
وبعد ذلك اعتزل داجير الحياة العلمية، وتوفي سنة 1851 بالقرب من باريس .

كيف تم اختراع نظام داجير للتصوير الفوتوغرافي؟
ركز داجير انتباهه على الخصائص الحساسة للضوء لأملاح الفضة، والتي سبق أن أظهرها يوهان هاينريش شولز.
في العملية التي سميت في النهاية داجيروتايب، عرّض صفيحة نحاسية رفيعة مطلية بالفضة للبخار المنبعث من بلورات اليود، فنتجت طبقة من يوديد الفضة الحساسة للضوء على السطح.
ثم تعرضت الصفيحة ضمن الكاميرا، في البداية، تطلبت هذه العملية أيضًا تعريضًا طويلًا للغاية لإنتاج صورة واضحة ولكن داجير اكتشف اكتشافًا هامًا وهو أن الصورة الكامنة الباهتة غير مرئية صُنعت بفترة تعريض أقصر بكثير يمكن أن "تتحمض" كيميائيًا لتصبح صورة مرئية، تُحمض الصورة الكامنة على صفيحة داجيروتايب عن طريق تعريضها للبخار المنطلق من الزئبق بعد تسخينه إلى 75 درجة مئوية، ثم "تُثبت" الصورة المرئية الناتجة (تصبح غير حساسة إذا تعرضت لمزيد من الضوء) عن طريق إزالة يوديد الفضة غير المتأثر بالماء المالح المركز والساخن.

أول صورة التقطها لويس داجير أوائل عام 1839 .
​

تم التدقيق يعطيكِ العافية ​

 

[YEON]

فوتوشوبيا

خامات العدد 50

التحميل هنا

1 2 3 4 5 6 7

 

[Minory]

( فقرة مشاعر على ورق )


هاهي عقاربُ الساعة تُهمهمُ مُعلنةً بدأ ُمنتصف الليل
وها أنا أسيرُ نحوَ سريري الدافئ القابعُ في زاويةِ الغرفة ..
مُمسكًا بيدي قلمًا ودفترَ مُلاحظات ~
أهمُ بالجلوس ..
ثم أحاولُ كتابة الخواطر أحاول أن أغوص في محيط المشاعر
أحاول البحث عن ذلك النوع من المشاعر سهلةَ الوصف مريرةَ الطعم !
لكني لا أصلُ إليها ...
ثم تأتيني تلكَ !!
تلكَ التنبيهاتُ الرنانة القادمة من هاتفي ...
إنها تنبيهاتُ إعادة تغريد للعديد من الخواطر التي قمتُ بنشرها في العام الماضي ، الذي قد حظيت بإعجاب الجميع ...

كنت ُ قد وصفتُ بها مشاعري الحزينة ، كتبتها واناُ غارقٌ في بحورِ اليأس ...
كتبتها بحبرِ الآسى ، كتبتها وأنا رهينةُ كهفٍ مُكفهر ، كتبتها حينَ تمزقت أوتارُ صوتي وحينَ جُفت أنهارُ عيني !
انها ذلك النوعُ من الكلمات التي يستطيعُ القارئُ استصاغةَ كئابتها ، كما يستصيغُ شاربُ القهوة مرارتها ...

والآن يُطالبُني الجميعُ بمحاولة كتابة خواطرٍ أخرى مُماثلة لها ، الغريب انني لم استطع كتابة كلماتٍ مُشابهة لها مؤخرًا !
لأنني أشعرُ الآن بنقيض ماكنتُ أشعر به في تلك الأيام ...
بتُ الآن أشعرُ بالسلام بالحياة ، أشعرُ بذلك الشعور ! ماذا كانوا يسمونه !! رضا !! ، سعادة !! ربما فرح !!
حقًا لا استطيعُ وصف هذه المشاعر المُبتهجة
أشعر أنني كلما حاولتُ وصفها تتلاشئ أحرفي امام عظمةِ جمالها ...
وكأن أحرفي لا تكفي في وصفها .. ! وكأن الثمانيةَ وعُشرونَ حرفًا باتت غيرُ كافية من أجلها ~
ربما لأن السعادة أبعدُ من أن تُوصف ! وأعمقُ من أن تُكتب ! و أكبرُ من أن تُصاغ !
والآن سأغلقُ دفتري ، وسأضعُ قلمي ، سأرمي هاتفي ، وسأغفوا مُمتنًا لله على منحي هذه السعادة ..


..​