- إنضم
- 5 مايو 2020
- رقم العضوية
- 11041
- المشاركات
- 2,584
- الحلول
- 3
- مستوى التفاعل
- 11,714
- النقاط
- 510
- أوسمتــي
- 14
- الإقامة
- Nowhere
- توناتي
- 8,506
- الجنس
- أنثى
شعور لطيف لما تكون الشخص المفضل عند الأطفال. .gif)

أعشق الأطفال، سبحان الله، أحب براءتهم.
تحس إنك تنتظر وتتأمل و أنت متشوق لتصرفاتهم، مثل القطط لما تشوف ردة فعلها على الأشياء.
تنصدم وتحس بشعور لطيف!
عندي بنت خالي عندها متلازمة كورنيليا دي لانج، بحيث ما تتكلم بطلاقة وأشياء كثيرة، بس عندها ما شاء الله "hyperactivity". صغيرة
أحبببها!
ربي يسعدها و يحميها ما شاء الله

جت فترة رحت لبيت جدتي، وتركُوها عندي أنا وخالتي لأن أمها جلست بالمشفى عشان بنتها الثانية مسوية عملية...
تقريبًا ضلت معنا شهرين أو شهر، ما أذكر..gif)
المهم، كلنا كنا نلعب معها، ما أنكر إني كنت أجلس أنا وياها في الدور لوحدنا، وأترك لها راحتها وأتماشى معها و أنا مبسووطة.gif)
البنت لطيفة، ولو إن حركاتها بتحصل فجأة ممكن توجع، بس ما تفرق معي
ابتسامتها وضحكتها... كلها، الله يحفظها، ما شاء الله.
بعدها رجعت لبيتنا.
مرت السنين، وكل ما جيت أزور بيت جدتي وأشوفها، تركض لعندي وتضحك من بين الجميع، وتتمسك فيني بقوة. 🥹 تطالع فيني لكم ثانية و بعدين تضحك أو تلمح من بعيد و تعطيني ردة فعل بريئة ما شاء الله
وعلى الرغم من إنه فيه كثير جالسوها بعدي، إلا إنها ما نسيتني، وتبكي بحرقة لما أروح أي مكان بالبيت بدونها.
خلتني أحس بشعور دافئ... ربي يحفظها.
اليوم أنا في بيت جدتي، والحين أكتب وأنا متخبية لأنها تبكي، وصار وقت النوم، وما أقدر أظل معها.
فكل مرة أروح فيها بيت جدتي، أظل شوي معها وبعدين أتخبأ، وهي تدور البيت عني، وبعدين تشوف إني مو موجودة وتهدأ.
وهالشي، بالرغم من إني أحب كيف إنها تتذكرني وتميزني، إلا إني جدًا أحزن... ، تحزّ بخاطري لما أضطر أقوم أسوي شيء أو أروح مكان ثاني، لأنها تحب يكون الشخص معها دايمًا ويلعب معها و أنا اكون مضطرة اقوم احيانا وهي تضل تبكي
واليوم بنت خالتي الصغيرة عمرها تقريبا سنتين و شوي؟ صغنوونه كانت تخاف من الماء بالمسبح، بس تقبلت السباحة معي، ولما كانوا يطلبون منها تجي معاهم، كانت ترفض وتتمسك فيني.
وأحس لطيييف... ربي يحفظهم.
يمكن من حبي لهم أفكر أكون طبيبة أسنان للأطفال؟ الله يكتب الخير وين ما كان 🥹
.gif)

أعشق الأطفال، سبحان الله، أحب براءتهم.
تحس إنك تنتظر وتتأمل و أنت متشوق لتصرفاتهم، مثل القطط لما تشوف ردة فعلها على الأشياء.
تنصدم وتحس بشعور لطيف!
عندي بنت خالي عندها متلازمة كورنيليا دي لانج، بحيث ما تتكلم بطلاقة وأشياء كثيرة، بس عندها ما شاء الله "hyperactivity". صغيرة
أحبببها!

ربي يسعدها و يحميها ما شاء الله


جت فترة رحت لبيت جدتي، وتركُوها عندي أنا وخالتي لأن أمها جلست بالمشفى عشان بنتها الثانية مسوية عملية...
تقريبًا ضلت معنا شهرين أو شهر، ما أذكر.
.gif)
المهم، كلنا كنا نلعب معها، ما أنكر إني كنت أجلس أنا وياها في الدور لوحدنا، وأترك لها راحتها وأتماشى معها و أنا مبسووطة
.gif)
البنت لطيفة، ولو إن حركاتها بتحصل فجأة ممكن توجع، بس ما تفرق معي

ابتسامتها وضحكتها... كلها، الله يحفظها، ما شاء الله.

بعدها رجعت لبيتنا.
مرت السنين، وكل ما جيت أزور بيت جدتي وأشوفها، تركض لعندي وتضحك من بين الجميع، وتتمسك فيني بقوة. 🥹 تطالع فيني لكم ثانية و بعدين تضحك أو تلمح من بعيد و تعطيني ردة فعل بريئة ما شاء الله

وعلى الرغم من إنه فيه كثير جالسوها بعدي، إلا إنها ما نسيتني، وتبكي بحرقة لما أروح أي مكان بالبيت بدونها.

خلتني أحس بشعور دافئ... ربي يحفظها.
اليوم أنا في بيت جدتي، والحين أكتب وأنا متخبية لأنها تبكي، وصار وقت النوم، وما أقدر أظل معها.
فكل مرة أروح فيها بيت جدتي، أظل شوي معها وبعدين أتخبأ، وهي تدور البيت عني، وبعدين تشوف إني مو موجودة وتهدأ.
وهالشي، بالرغم من إني أحب كيف إنها تتذكرني وتميزني، إلا إني جدًا أحزن... ، تحزّ بخاطري لما أضطر أقوم أسوي شيء أو أروح مكان ثاني، لأنها تحب يكون الشخص معها دايمًا ويلعب معها و أنا اكون مضطرة اقوم احيانا وهي تضل تبكي

واليوم بنت خالتي الصغيرة عمرها تقريبا سنتين و شوي؟ صغنوونه كانت تخاف من الماء بالمسبح، بس تقبلت السباحة معي، ولما كانوا يطلبون منها تجي معاهم، كانت ترفض وتتمسك فيني.
وأحس لطيييف... ربي يحفظهم.

يمكن من حبي لهم أفكر أكون طبيبة أسنان للأطفال؟ الله يكتب الخير وين ما كان 🥹

التعديل الأخير: