مدونة راقية || خارج عن السيناريو || (1 زائر)

[S A L W A]

​

فعالية شهر أغسطس

ما هو أهم درس تعلمته في حياتك أو من خلال تجاربك الشخصية؟​

تعلمت إني امضي بحياتي وما فكر بمبارح، تعلمت إني حب نفسي وإني بحياتي أنا الأهم
وانسى كل تأثيرات الناس اللي كانوا يحاولوا يقنعوني بنظرتهم عن نفسي إني أقل منهم
تعلمت ما اعطي فرص كثير ولا اتشاجر مع الناس، صار في مود تلقائي يتفعل معهم
بحيث لا نحنا اصدقاء ولا نحنا أعداء، شوية غرباء مع بعض الذكريات، تعلمت انو مشكلتي
ما حدا بيقدر يحلها غير انا بيدي بعون من الله بس، مهما كانت نوعها صحية ولا نفسية ولا بالشؤون
تعلمت اني ما اعتمد ع غيري، لأن ما حدا رح يحرك حياتي غيري، ولا حدا له القدرة يقودها
بطريقة أفضل من اللي بشوفها أنا، تعلمت اني اثق بنفسي ونشيل توتر الحضور بين المجتمع
تعلمت اني مش مضطرة أبداً أتضايق وأنجبر لأغير من نفسي بس عشان غيري هيك بيشوف
يعني مثلاً أنا إنسانة هادية انطوائية، دلوية بحتة! عادي هل لازم أكون اجتماعية لرضاكم؟
تعلمت انو مو كل مين حكا كلمة عني اعطي لكلمته اهتمام، لا أبداً، حصنت نفسي كتير منيح!
تعلمت ان الأصحاب لهم جو حلو يب، لكن يبقى انفرادك أفضل! حتى ما تتعود وهيك بترتاح أكتر
يعني عندي معارف كثير، وقادرة ادخل اجواء اجتماعية واتفاعل معها، لوقت محدود جداً بعدها أرجع لطبيعتي
ممكن أجلس مع زميلتي بذات المقعد سنة كاملة لكن مو بالضرورة تكون بيست فريند او قريبة جداً
لتعرف كل أحوالي وأحزاني وداخلي وفضفضة وهالأمور، ما كان عندي هيك شي، علاقاتي سطيحة
نادراً يجي حدا ويدخل ع حدود المدينة اللي جواتي، تحتاج فيزا ونادرة كتير
وإذا حصلت عليها حتكون الإقامة دائمة بلا أي شك!
-
صراحة الدنيا علمتني كثير، 24 سنة من الدروس المكثفة
واحلى درس تعلمتو هو " إني ما حط حدود لقدراتي " انا الزبدية الصينية اللي من وين ما رنيتها بترن
أنا الأعجوبة بنظر نفسي ولن يٌصعب علي استقبال وتكون أي مهارة إضافية، إذا انت قدرت، فأنا بكل تأكيد رح اقدر!
لا تحاول إيقافي، حتى لا يجرفك جنون تياري! الحمدلله دائماً وابداً هذا من فضل ربي
لولا لطف الله بي وحبه وعونه لما تمكنت من الوقوف ابداً، لقد أنقذني عدة مرات
وعيت بشكل كبير لدرجة عندي أمل وثقة كبير برب العالمين، للحد اللي يخليني ما اطلب أمنيات
لأن اقتنعت تماماً إني ما بعرف شو الشي اللي بيناسبني لبعدين! كنت أدعي ربي لأمور اتمناها تزبط وبرغبة قوية
بعدها قلت الحمدلله يارب انك ما استجبت لدعوتي، إن الله يعلم تماماً مافي نفسي وقدراتي وطاقتي
وما يناسبني، يعرفني أكثر من نفسي، إنه خالقي! يلزمنا ان نرجوا منه التوفيق، الرزق، الحفظ، تجنب البلاء وتخفيفه
وفقط تأمل وترقب كرم الله معك ولطفه العظيم! لا تذهب لوالدتك حتى تشكي همك، بها ما يكفيها
إن سجادة صلاتك أوسع، فقط اسجد واقترب، حزنك بيطفيه، وجعك بيداويه، والخير بيجهزلك لما تطلب العون بالله
وتستمر بالحوقلة " لا حول ولا قوة إلا بالله " الحمد ع النعم والتسبيح والتوحيد، فلتكن عادة لسانك حتى يخف ثقله
مدري التدوينة لوين راحت.. كونوا بخير وحاولوا تحافظوا ع الصلاة والعبادة، الله يرزقنا الثبات جميعاً​

 

[S A L W A]

فعالية الإسبوع

شيء تكرهه ولا يمكنك إمساك نفسك عن انتقاده، ما هو بالنسبة لك؟​

للصراحة في كتير شغلات بكرهها وما بقدر احط معايير بينهم أيهم الأكثر، كلهم بنفس المقدار تقريباً وهو كتير جداً!!!
1- اكره تصرفات الـ يع، والـ ييييي عليييك اوووف، وقررف!! ما حدا ما بيقرف تمام؟ لكن ماله داعي أبدي تعبير أوفر جداً
وكنت أتنرفز كتير منه، إذا كان في شخص يتقيأ ماله داعي تحسسه انك قرفان منه وتحرجه، كلنا يصير فينا هيك
وهو شي عرضي مو بيدنا أبداً، في ناس واغلبهم أطفال يختنقوا بسبب خوفهم من الإحراج او من التوبيخ بسبب توسيخ المكان
وطبعاً في أمثله كتير متل العجائز اللي عندهم عجز وما عندهم قدرة ينظفوا نفسهم، اللي يضطروا يركبوا بدلة اسنان
ويستعملوها ويخلعوها يومياً عشان تنظيفها وعشان صحتهم، ماله داعي تظهر شعورك لنا!!
القرف الحقيقي اللي أشوفه هو ردة فعلك ذاتها!!! اضبط نفسك ،، امشي
كثير بنقهر ع الناس اللي ينحرجوا بشي مو بيدهم وهالتصرفات تضايقهم كتير
مدري لو ضبط النفس صعب، مدري عن الناس، لكن عن نفسي!
انا لا يثير قرفي الأشياء المادية، لا شكل ولا لون ولا رائحة
الأفعال والتصرفات البشرية هي أكثر ما تثير اشمئزازي

2- بكره تصرفات المسكنة وشحد عواطف الناس، بمعنى اني اطلع مشوار وانبسط واضحك
وارجيك ان حياتي نكبة وبائسة ودراما كوين، اني إذا انبسطت او جتني رزقة مارح اخبرك
وابقى احافظ ع نظرة اني مسكينة عشان لا ينقطع اهتمامك عني، الموضوع جداً مقرف وكبير
نفسياً انك تبقى مصر ع انك انسان حزين رغم ان الكل يبذل جهده ليساعدك لكنك بذات نفسك رافض تقتنع
خوفاً لا إذا اقتنعت يخف الاهتمام نحوك ومارح تكون محور الكون بالنسبة لهم ويخافوا عليك
مادياً كفلوس مهما جتك أرزاق تنكر وتبقى تقول مامعي!! الاحوال زفتة الابواب مغلقة
ياخي أما بنعمة ربك فحدث! لا تفضل مساعدة الناس ع دوام نعمة ورزق رب العالمين
ما تحكي عشان تبقى تستغل عاطفة حدا معك وتحولها من مؤقتة لـ دائمة
صحياً كمان نفس الفكرة يتم ابتلاء شخص بمرض عافانا الله منه، وحصل ان رب العالمين رحمه!
ورجعله صحته وشفاه! تمام؟ يرجع يستعمل نفس الأوراق تبع التقارير المرضية وتمثيل ع الناس
اني مريض وبحاجة عون، مريض مشيلي هالمعاملة، هذا انك تعمل حالك مسكين ع حساب غيرك
اعاتب لما يكون عندك قوة وما تستعملها.. عندك قدرة وما تقتنع فيها، بلادة الفعل والفهم...

3- اكره اللي يتدخل بشؤون الآخرين، حشرية لقافة، اختاروا المسمى اللي يعجبكم
وللأسف موجودة بكل مكان بمختلف الأشكال، يطول الكلام وما ينتهي إذا بحكي عنها كلها

4- أكره الكذب والكذب الواضح بدون أي داعي أو مبرر، ياخي وقت الخططر!! يقولولك الصدق أنجى من الكذب
فليه تجي لتكذب ع أمور تافهة من فضاوتك وتختلق خيال واسع ومافي شي منه صار عالواقع..
بعيداً عن انه خطيئة، اذنب بكيفك انا مالي فيك، لكن لا تستغبيني! احس الكذب ولو كان بشكل مقلب
إذا كشفت كذبتك ولمحتلك اطلع من هالأبواب وبان احسن ما شرشحك واظهرلك انك كذاب وأحرجك
لكنك بالمقابل تصر وبنظرك اني غبية وممكن اقتنع؟ ولو اني صدقت كذبتك رح اكرهك اكثر
لأنك خليتني غبية فعلاً بالتصديق والتفاعل او التعاطف معك

5- أكره اللي يستخف بالدين، سواء بمزح والتطاول فيه او كفر ع اساس تعبير عن غضب
وأبسط شي وأكثره إزعاجاً الحلفان المستمر ع اللي بطعمة وبلا طعمة، ع لعبة ع كذبة
خلاص عادة ع اللسان.. انت ما تركت أي تقديس
انا ما احلف إلا بوقت التهديد، وطبعاً أكون بقمة عصبيتي وخلاص يعني طفح الكيل
أبدأ كلامي بنبرة مخيفة بـ والله العظيم!! والله! مع تحريك اصبعي كـ تهديد وتحذير ان لو صار هيك حعمل هيك
وخلاص معروف عني، وصلت هالنقطة وأقسمت مافي شي بيردني او بيغير قراري
اما من ناحية الحلفان بالحديث فما استعمله ابداً، صدقت او ما صدقت ما يهمني
لا أهتم بقضية تثبيت كلامي، لأني ابنيه على ثقة!!

6- اعتقد يكفي لحد هون ما ودي ادخل بـ ليستة طويلة عريضة
طبعاً انا اتكلم برواق ومش بعصبية، عادي اعصابي ريلاكس ​

 

[S A L W A]

قالت: يساورني التفكير بالإنتحار في الأوئنة الأخيرة، تأتيني أفكار على عدم وجودي في الحياة غداً

لم يكن مزاجي على ما يرام، فلا أستطيع قول كلام جيد يساعدكِ، لكن ما أود إخبارك به هو..

- انظري، بينما نحن نتكلم الآن
هناك من يخاطر بحياته ويجاهد تاركاً اهله وكل رغباته فـ يستشهد بينما نحن نمارس حياتنا وننام براحة
هناك من يعيشون بتوتر والقصف فوق رؤوسهم قد يودعون بعضهم بأية لحظة..

قاطعتني بضيق:- لا يمكنكِ مقارنة أحزان شخص ما بشخص آخر..

- أنا لا أقارن، لكن اختيارك للموت الذي تتحدثين عنه، سيكون موت مخزي حقاً
أنا ارفض هكذا موت مهين، بالتفكير في الأمر لقد نجونا عدة مرات بالفعل
لم ندفن تحت ركام المبنى، ولم نتعفن بالمعتقلات، لم تثقب جسدنا لا رصاصة ولا شظية
لم نخسر الأبوين والأخوة، لم نُنزح من منازلنا، ولم نغرق في البحر
كنا محظوظين جداً، هل سنسقط من اضطرابات نفسية؟! محال.. لقد نجونا لسبب ما

أنا قلقة ومتوترة جداً وخائفة ع أهل غزة وإدلب، لأن ما يشعرون به في هذه اللحظة..
أعرف شعورهم تماماً، واكره ان ايام الفزع تلك، تمر عليهم الآن..
لم أكن استطع النوم، كانت صوت القذيفة وسقوط حجارة المباني
تجعلني انهض من نومي بفزع وانظر حولي، هل منزلي هو من يسقط؟! ظننت ان ذلك الصوت لن يتوقف أبداً
أما عمن فقدوا اهلهم في الركام، لا يمكن لأي احد فهم شعورهم... الله يصبر قلبهم

أعوذ بالله من هذه السنة، كم من أرواح ارتفعت إلى السماء
زلازل، غرق، حرق، ومجازر خلف بعضهم يجعلنا جميعاً نشعر
بأن اليوم الموعود قريب جداً، وأخيراً، سأرميهم في الجحيم بكلتا يدي
في المكان الذي لن يكون هناك موت، كلما مت ستعود للحياة مجدداً وتعيد عيش العذاب مرة أخرى
إلى ما لا نهاية، سيكون هذا عظيم جداً
وقبل هذا.. ستكون هناك الكثير من الكوارث، لذا فلنشعر بالاطمئنان على كل من سبقونا إلى الجنة
رحمة الله بهم جميعاً، فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
لعل القادم خير... ​

 

[S A L W A]

لا أذكر متى آخر مرة بكيت ليلاً، لكن هذه الليلة لم تكن دموعي لأجلي
تشتت الذهن جعلني أجرح يدي دون ان انتبه، الثقل في قلبي يزداد ويؤلمني
أثناء مراقبتي للأخبار لم يعد يستوعب عقلي أي كلمة إضافية
في النهاية بكاء الطفل بقلة حيلة قد جعل تحفظي يزول وانفجرت مشاعري
التي حاولت ضبطها طيلة الأيام الماضية، لم أستطع إيقاف هذا الانجراف..
كان كثير من الكلام الغير مرتب داخل رأسي، يا لها من حياة تافهة
كم من الصعب ان يعيش الأطفال فيها، في ظل هذا الظلام
بينما يعيش الكبار من أجل تلبية رغباتهم فحسب مهما كانت الطريقة وعلى حساب من
التفكير بالمال، بالطعام، بالملابس الجديدة، بالترفيه، والبحث عن شكوى جديدة ننتحب عليها
وإن لم نجد نعيد بعثرة الماضي حتى نعيد جراحنا ونبكي عليها
أجد انها طريقة عيش تافهة، أمام كل ما يحدث في الجانب المظلم
كل ما بوسعنا هو الدعاء فحسب، هل الدعاء سينقذهم؟
أم ان الله يحبهم ويود أخذهم إليه رحمةً لهم من الحياة؟
يا الله! سمعت آذان الفجر قد حان، كانت أطول صلاة فجر أقضيها
بحالة مزرية من بكاء ودعاء، اللهم أصلح شأننا اللهم فرج من عندك ونصر قريب، اللهم لطفك ورحمتك يارب​

 

[S A L W A]

- ألم نقل بأننا سنذهب إلى النوم، انظري كم أصبحت الساعة الآن؟
- أوه لقد كنت أنظر إلى سقف الغرفة فحسب ولم أشعر بالوقت

- يستمر عقلك بالتفكير من جديد، هذا سيتعبك صحياً.. انتِ لا تساعدين نفسك
- كيف أقنعك بأني سرحت بخيالي لعدة دقائق فقط؟ الزمن هو المحتال

- ماذا كنتِ تتخيلين؟
- تخيلت اللحظة التي أنفجر فيها بوجههم، وأبوح لهم بكل الكلام المسجون داخل رأسي، لقد قلت الكثير حقاً

- وماذا حصل بعدها؟
- يتدمر كل شيء فوق رأسي، لذا يجب أن لا يخرج حرف من جوفي، انا أفرغ مشاعري الآن لأني اشعر قد انفجر غداً في وجه أول شخص ينعر كتفي، بالكاد أتمالك نفسي.. لا طاقة لي حقاً بالمزيد من التوترات
-
قبل ثلاث سنين عندما زرت الطبيب آخر مرة أوصاني أن اخفف من عصبيتي، وأن لا أغضب
لقد تعجب السامع وقال الغضب؟ إنها ذات أبرد قلب تراه في حياتك، وشكك في خبرة الطبيب
حتى انا للوهلة الأولى تعجبت، لأني ذات تصرفات هادئة لا أنفعل وأجيد التظاهر باللا مبالاة
لكني أدركت مقصد الطبيب، هو يقصد الانفعالات الداخلية وليس ما أبديه كـ فعل خارجي

كانت فترات أشعر فيها بألم المعدة كلما أنزعجت، أشعر كما لو أن اعصابها تشتد وتكاد تتمزق
لا تأتي هذه الفترات بشكل دائم بل فقط في الظروف النفسية الغير مريحة لعدة ايام متتالية او الضغط النفسي الشديد
حينها أنا لا أحتاح لدواء، فقط بيئة نفسية مريحة بعيداً عن كل شيء
لكن اليوم سألت نفسي: لما عادت لي هذه الحالة الآن؟ لقد تخطيت ضغوطات أسوأ من هذه ولم يحصل معي شيء
هل كان سبب التخطي سابقاً بشكل سليم هو البوح والتعبير بالإضافة للرياضة؟ لا أتذكر بأني أمسكت اعصابي او شعرت بها تشتد انذاك..
لكن في الفترة الأخيرة بدأت ألاحظ بأني قد أنام منزعجة فتصبح أعصاب الفك مشدودة ومضغوطة على بعضها
والأسنان متراصة بقوة دون ان انتبه فيؤدي إلى شكوى في الاسنان واللثة وتضرر

كظم الغيظ من مكارم الاخلاق، نعم لن نختلف بهذا، لكن عندما يتراكم او يزيد سيصبح مضراً على صحتك لذا الفضفصة مهمة ببعض الاوقات
إن طاقة الإنسان تبدأ تنتشر من وسطه، وتحديداً عند الصرة في البطن، وعلمياً يُطلق على المعدة أنها [ المخ الثاني ] للإنسان
فيمكنها العمل بمفردها مع الأمعاء دون العودة إلى الدماغ، وتحتوي على نظام عصبي به عدد هائل من الخلايا العصبية
قد تصل من 200: 600 مليون خلية عصبية
​

ويؤكد الدكتور محمد أسامة، أستاذ الجهاز الهضمي وأمراض الكبد بكلية الطب جامعة عين شمس، أن هذا العدد من الخلايا العصبية له علاقة مباشرة بالانفعالات الداخلية التي يتعرض لها الفرد، وخاصة الحزن والقلق، ما يعمل على زيادة إفراز حمض المعدة، والذي قد يسبب حدوث تقرحات المعدة أو تغيرات في الإنزيمات الهاضمة، ما يسبب عسر الهضم أو الرغبة في الغثيان فضلًا عن الآلام.
لا يقتصر تأثير تلك الانفعالات على المعدة فقط، بل يؤثر على الجهاز المناعي للجسم ويتسبب في حدوث التهابات في القولون التقرحي أو الكرونز، فضلًا عن الأمراض التي تصيب القولون كالقولون العصبي​

لقد فهمت الآن ما يجري بداخلي، كما ان هناك معلومة طبية تحذر من النوم حزيناً أو مقهوراً
حيث ان هذا يُسبّبُ زيادة كبيرة في ضربات القلب تعملُ على اختلال وظائف القلب
لذا نصيحة إن شعرت بضيق وحزن لا تذهب إلى النوم قبل ان تقرأ القرآن وتشعر به يمدك بالسكينة
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ​

 

[S A L W A]

ابحث عن مكان أدفن به نفسي..
فـ لم تريحني بقاع الأرض بأكملها..
هل لي أن أضع مرقدي في قلبك؟
حيث أحيا بك للأبد، ولن يتذكرني أحد غيرك
على الأقل لأطول فترة ممكنة، تعيش روحي بسلام!