الختم الذهبي برنامج: العضو يكتب قصته (1 زائر)

[عبدالله 3]

S A L W A | 30/1/2023​

مرحبا أصدقائي الطيبون صديقاتي الطيبات ^-^
عدت إليكم بفكرة جديدة.. وهي حصرية لهذا المنتدى الرائع.
سوف أقوم، كل مرة، باستضافة عضو. لكن لن تكون الاستضافة تقليدية وإنما ستكون استضافة على شكل قصة؛ لأني كما تعلمون أحب كتابة القصص بمثل حب الرسام لرسم اللوحات.
في القصة ثمة أسئلة يجاوب عليها الضيف ويروي لنا شعوره كما لو عايش أحداث القصة فعلا..

فهرس القصص
الحلقة الأولى: سكاي في الجزيرة النائية
الحلقة الثانية: الجنية واقعة في غرام عموري
الحلقة الثالثة: (ماري) والأمير تشارلز
الحلقة الرابعة: بجل وتالة
الحلقة الخامسة: وأصبحت (ستار) نجمة
الحلقة السادسة: لقد ألقى الحظ في طريق (جانيت) بمنزل طائر
الحلقة السابعة: يوكي بحجم السنافر
الحلقة الثامنة: ديوانية الرجال
الحلقة التاسعة: مستر كات يسقط في النهر في عز الشتاء القارس
الحلقة العاشرة: مارشي في جبال الألب
الحلقة الحادية عشرة: (غوست) في عالم الديجتال
الحلقة الثانية عشرة: سلوى تنهض كطائر العنقاء رغم المؤامرات والصعاب
الحلقة الثالثة عشرة: كاواي وأرنبها المشاغب
الحلقة الرابعة عشرة: الشمس تهب الحياة ل (ساندرا)
الحلقة الخامسة عشرة: مصائِبُ قومٍ عند قومٍ فوائِدُ
الحلقة السادسة عشر: ...​

-

هيا بنا لنبدأ يا رائعين.
أول ضيف سوف يكون معنا، هو: سكاي أو SKY NET
سوف تكون القصة مقتبسة من انمي مشهور ومحبوب لمعظمكم: فلونة. ^-^
ملاحظة: ليس شرطاً أن تكون جميع الحلقات مقتبسة من انميات مشهورة.. وهو ما يطلق عليه ال fiction fan - أو أدب المعجبين، بل هناك حلقات سوف تكون من خيالي البحت.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

[عبدالله 3]

الحلقة الأولى: سكاي في الجزيرة النائية
​

في براري الماء، كان (سكاي) يتأمل المحيط، من مكانه، الممتد نحو الأفق، حيث لا شيء يحيط السفينة غير الزرقتين: السماء والبحر.

السؤال الأول- ما هو انطباعك عزيزي (سكاي) أمام ذلك المشهد البديع؟
ج-....

بعد ذلك تغير مزاج المحيط. المحيط الذي كان رائقاً هادئاً انقلب متأججاً بالغضب الجامح. وقد انقلبت الأمواج جبالا تجتاح كل ما في طريقها. لعلك تسأل أيها القارئ: وما كان من شأن الناس في تلك الطامة النائبة؟. أخذت بعض الركاب غاشية من الخوف بينما أخذ البعض يناجي ربه: خذ بأيدينا يا رحيماً بالضعفاء.

السؤال الثاني- صديقي (سكاي)، صف لنا شعورك وأنت ترى أمواج المحيط غاضبة؟ وهل أدركك القنوط، ساعتئذ، وأنت تتعرض لأعظم خطر في حياتك؟

ج-....

غرقت السفينة وكانت الأجسام البشرية تطفو في المحيط.

السؤال الثالث- هل أحسست بالأمل عندما رأيت وراء مياه المحيط المضطربة شاطئاً جميلا؟

ج-....

هبّت الريح من ناحية المحيط تحمل (سكاي) في اتجاه الساحل. كان (سكاي) يحسب نفسه غارقاً. لكنه ما زال حياً يُرزق. بفضل بدر السماء كان (سكاي) يستطيع الرؤية جيداً. البدر ينير ما امتد تحته من سواحل وسهول وأشجار وهضاب صغيرة. لم يكن في الجزيرة أحد غير (سكاي). كانت قوة (سكاي) مهدودة من الجوع والتعب.

السؤال الرابع- كيف بحثت عن الطعام في الجزيرة؟ وما الذي تناولته؟

ج-.....

في اللحظة التي كان فيها البدر يتابع سراه إلى رقعة السماء، خرجت من البحر سلحفاة. وواصلت زحفها نحو اليابسة لمسافة ميلين عن الشاطئ.

السؤال الخامس- بماذا شعرت وأنت تتابع عملية وضع السلحفاة المتألمة لبيضها في حفرة ثم تهيل عليه التراب؟ ثم تعود إلى البحر مجدداً؟

ج-....

السؤال السادس- هل فكرت بنبش التراب وتناول البيض، وصنع عشاء لذيذ مكون من البيض المقلي؟

ج-......

سار (سكاي) إلى أعماق الجزيرة وانتهى به إلى بيت قائم فوق شجرة كبيرة، يشبه بيت عائلة فلونة. تذكر (سكاي) هذا المسلسل الجميل. لكن المكان كان يبدو ل(سكاي) كما لو أنه يبكي حزناً واشتياقاً لأشخاص كانوا بالفعل هنا سابقاً.

السؤال السابع- هل تتمنى أن تتزوج وتكون لديك عائلة وأطفال يلعبون ويكبرون في هذه الجزيرة المقطوعة عن العالم؟ بعيداً عن لؤم وخبث كثير من الناس..

تسلق (سكاي) السلم المصنوع من الحبال. ووجد في البيت شياطين تسمانيا المروعة تتشاجر فيما بينها. انتبهت إلى وجوده فاشتد سعارها. آثر (سكاي) مغادرة البيت بهدوء. بعدما عاد (سكاي) إلى الأمان، نظر إلى الكون. كانت نجوم الليل تبرق وتسطع. تكسو النجوم البرّاقة صفحة السماء إضاءة وإنارة. عدّ (سكاي) النجوم.

السؤال الثامن- أعرف يا عزيزي (سكاي) أنه من غير المعقول أن تعرف مبلغ عدد النجوم الفعلي، لكن في نفس الوقت أترك لك التقدير الذي خَوَّلَهُ لك مجال رؤيتك بأن تخبرنا كم نجمة رأيت في تلك الليلة؟

ج-......

أصغى (سكاي) التماساً لصوت ما. كانت سفينة قريبة من الشاطئ. لكن لم تنتبه السفينة لوجود (سكاي) وابتعدت عنه حتى اختفت في الأفق.

السؤال التاسع- صف لنا يا صديقنا (سكاي) مقدار خيبة الأمل التي أحسست بها آنذاك؟

ج-......

على أن الرجاء في قدوم سفينة أخرى ما لبث أن عاود (سكاي) فأقام مكانه. لا راجياً خير مخذولٌ. تكاد القصة أن تبلغ نهايتها. إذ أنه بالفعل، لقد وصلت سفينة انقاذ إلى الشاطئ وتم إركاب (سكاي) على متنها.

السؤال العاشر- ما هو شعورك وقد كُتِبَ لك عمراً جديداً؟

ج-....

النهاية ^-^
تحياتي لك وللجميع

 

[SKY NET]

مرحبًا .. شلونك عبدالله ؟ يا رب تكون بخير
كعادتك مبدع بالافكار واتشرف بكوني الاول في القصه
ويلا نبدأ الاحداث

في براري الماء، كان (سكاي) يتأمل المحيط، من مكانه، الممتد نحو الأفق، حيث لا شيء يحيط السفينة غير الزرقتين: السماء والبحر.

السؤال الأول- ما هو انطباعك عزيزي (سكاي) أمام ذلك المشهد البديع؟
ج-....

شعور رائع وهدوء عجيب ينعم به سكاي وهو يسمع اصوات تلاطم امواج البحر وحرارة الشمس العجيبه التي تمده بالطاقة
وكأن العالم اجمع لم يعد مهم وتلك اللحظة التي يعيشها سكاي هي اهم شيء في حياته

بعد ذلك تغير مزاج المحيط. المحيط الذي كان رائقاً هادئاً انقلب متأججاً بالغضب الجامح. وقد انقلبت الأمواج جبالا تجتاح كل ما في طريقها. لعلك تسأل أيها القارئ: وما كان من شأن الناس في تلك الطامة النائبة؟. أخذت بعض الركاب غاشية من الخوف بينما أخذ البعض يناجي ربه: خذ بأيدينا يا رحيماً بالضعفاء.

السؤال الثاني- صديقي (سكاي)، صف لنا شعورك وأنت ترى أمواج المحيط غاضبة؟ وهل أدركك القنوط، ساعتئذ، وأنت تتعرض لأعظم خطر في حياتك؟

جمود وخوف كبير , دقات القلب في ازدياد وعقل مشتت في الحسابات حول طريقه النجاة من هذا الموقف الصعب
يتردد كلام في عقلي هل هذه هي النهاية ؟ هل انتهت قصه حياتي اليوم ؟

غرقت السفينة وكانت الأجسام البشرية تطفو في المحيط.

السؤال الثالث- هل أحسست بالأمل عندما رأيت وراء مياه المحيط المضطربة شاطئاً جميلا؟

لم يكن الامل خيارًا في تلك اللحظة فالمهمه تتطلب السباحة وسط الامواج المضطربه للوصول لذلك الشاطئ وهو ما يخافه سكاي
فلا يعرف ان كان جسده سيستطيع الصمود خلال تلك المساحة فهو يسبح بصعوبه والامواج تسحبه مره للاعلى ومره للاسفل .

هبّت الريح من ناحية المحيط تحمل (سكاي) في اتجاه الساحل. كان (سكاي) يحسب نفسه غارقاً. لكنه ما زال حياً يُرزق. بفضل بدر السماء كان (سكاي) يستطيع الرؤية جيداً. البدر ينير ما امتد تحته من سواحل وسهول وأشجار وهضاب صغيرة. لم يكن في الجزيرة أحد غير (سكاي). كانت قوة (سكاي) مهدودة من الجوع والتعب.

السؤال الرابع- كيف بحثت عن الطعام في الجزيرة؟ وما الذي تناولته؟

اول شيء بدأت به هو البحث عن اي اشجار تحمل الفاكهه لتجربه اكلها مع وضع بالحسبان البحث عن بقع صغيره في حواف الشواطئ
تتجمع بها الاسماك لمحاولة صيدها ولكن المشكلة الاكبر كانت الماء .

في اللحظة التي كان فيها البدر يتابع سراه إلى رقعة السماء، خرجت من البحر سلحفاة. وواصلت زحفها نحو اليابسة لمسافة ميلين عن الشاطئ.

السؤال الخامس- بماذا شعرت وأنت تتابع عملية وضع السلحفاة المتألمة لبيضها في حفرة ثم تهيل عليه التراب؟ ثم تعود إلى البحر مجدداً؟

كانت تلك اللحظة هي الاسعد في حياتي لقد كانت تلك السلحفاة هي المنقذه لي من الجوع , لقد اعتبرتها فرصه جديدة لي بالحياة
شكرت الله على ستره لي واعانتي .

السؤال السادس- هل فكرت بنبش التراب وتناول البيض، وصنع عشاء لذيذ مكون من البيض المقلي؟

بكل تاكيد كانت تلك هي المهمه ولكن كان يجب ان احصل على النار فما كان يخيفني ان اجبر على اكلها نيئ وهذا ما لا اتحمله >_>

سار (سكاي) إلى أعماق الجزيرة وانتهى به إلى بيت قائم فوق شجرة كبيرة، يشبه بيت عائلة فلونة. تذكر (سكاي) هذا المسلسل الجميل. لكن المكان كان يبدو ل(سكاي) كما لو أنه يبكي حزناً واشتياقاً لأشخاص كانوا بالفعل هنا سابقاً.

السؤال السابع- هل تتمنى أن تتزوج وتكون لديك عائلة وأطفال يلعبون ويكبرون في هذه الجزيرة المقطوعة عن العالم؟ بعيداً عن لؤم وخبث كثير من الناس..

لطالما كان الهدف والحلم السعيد لسكاي منذ المراهقه وحتى اليوم هو ان يكون في مكان معزول ومريح
مع زوجة جميلة محبه واطفال جميلين يلعبون ويكبرون امام انظاره وهو يتأمل نجاحهم بحياتهم بفخر

تسلق (سكاي) السلم المصنوع من الحبال. ووجد في البيت شياطين تسمانيا المروعة تتشاجر فيما بينها. انتبهت إلى وجوده فاشتد سعارها. آثر (سكاي) مغادرة البيت بهدوء. بعدما عاد (سكاي) إلى الأمان، نظر إلى الكون. كانت نجوم الليل تبرق وتسطع. تكسو النجوم البرّاقة صفحة السماء إضاءة وإنارة. عدّ (سكاي) النجوم.

السؤال الثامن- أعرف يا عزيزي (سكاي) أنه من غير المعقول أن تعرف مبلغ عدد النجوم الفعلي، لكن في نفس الوقت أترك لك التقدير الذي خَوَّلَهُ لك مجال رؤيتك بأن تخبرنا كم نجمة رأيت في تلك الليلة؟

كل ما كان ينام سكاي خارج البيت في الهواء الطلق كان ينظر للسماء ويتأمل النجوم بشوق
كثره اعدادها تخرب عليه الحساب في كل مره فكان يختار حساب تلك النجوم الاكبر من غيرها
غالبا ما يصل الحساب الى 43 نجمة قبل ان تنقطع سلسله حسابي برؤيتي لسقوط نجم ما من السماء.

أصغى (سكاي) التماساً لصوت ما. كانت سفينة قريبة من الشاطئ. لكن لم تنتبه السفينة لوجود (سكاي) وابتعدت عنه حتى اختفت في الأفق.

السؤال التاسع- صف لنا يا صديقنا (سكاي) مقدار خيبة الأمل التي أحسست بها آنذاك؟

لقد كان سكاي يصيح ويحاول جذب الانظار لتلك السفيه وهو فرح ويردد لقد نجوت تم انقاذي
ولكن ما ان ابتعدت حتى بدأ اليأس والخوف من البقاء في مكاني دون انقاذ اصبح سيد الموقف
بدأ سكاي يفكر بما سيفوته من امور وما لم يفعله او يحققه من امور , بعائلته التي لا تعرف عنه
فلم يخبرهم عن رحلته لم تكن الامور جميله لقد كان سكاي محبط بقوة .

على أن الرجاء في قدوم سفينة أخرى ما لبث أن عاود (سكاي) فأقام مكانه. لا راجياً خير مخذولٌ. تكاد القصة أن تبلغ نهايتها. إذ أنه بالفعل، لقد وصلت سفينة انقاذ إلى الشاطئ وتم إركاب (سكاي) على متنها.

السؤال العاشر- ما هو شعورك وقد كُتِبَ لك عمراً جديداً؟

لقد كان اجمل يوم في حياتي لقد اعتبرتها فرصه جديدة لابدأ من جديد
وابد بتحسين اخطائي مع الجميع لقد كان الموقف الذي مريت به صعب ولكنه منحني العبره
والوقت الكافي لاراجع خياراتي وان اعمل على تحسين نفسي وتطويرها نحو الافضل
كانت فرصه لافهم ان هناك امور كثيره اريد ان اعملها واترك اثر لي قبل ان تنتهي حياتي من هذا العالم


شكرا جزيلًا على القصه الكشخه عجبتني الفكرة كثيرًا

 

[عبدالله 3]

الحمدالله بخير دامك بخير صديقي الحبيب أحمد
ما شاء الله عليك - سرعة بالرد وابداع بالاجابات العفوية الجميلة
كلش حبيت اجاباتك المفعمة بالبساطة والروح الحلوة
نورتني وشرفتني والله ... ^-^
ونستهل البرنامج بلقاء قريب مع (عموري) قريباً- ربما غداً
تصبحون على خير أيها الرائعون

 

[عبدالله 3]

الحلقة الثانية: الجنية واقعة في غرام عموري​

تأنق (عموري) أمام مرآة الدولاب. كان بالفعل يبدو أنيقاً وهو متحلياً بالبدلة الرسمية: معطف أسود وبنطال من نفس اللون، وقميص أبيض، بأزرار نحاسية، فوقه ربطة عنق كحلية اللون. كما وقد نفث على نفسه رذاذ العطر، لتكتمل بذلك طلته الأنيقة.

لعلك تسأل أيها القارئ ما هي المناسبة وراء ظهور (عموري) بكل هذه الزينة.

الحق أن (عموري) رغب بأن يطلب يد زميلته الجميلة بالجامعة من أبيها. أراد أن يفاجئها بهذه اللفتة الرومنسية. الآن (عموري) في الشارع الذي يقيم فيه منزلها. لقد رآها تدخل للتو مدخل العمارة. لكن المشكلة تكمن بأن (عموري) لا يعرف في أي شقة على وجه الضبط تسكن هي.

توكل (عموري) على الله ودق الباب دقتين. فتح له الرجل الكهل الباب وقال بنبرة دهشة واحترام: أهلاً يا بني، ماذا تريد؟.

قال (عموري): اسمي عموري، أريد أن أطلب يد ابنتك يا عم.

فرح الأب وقال بترحيب حار وهو يقوده إلى صدر الصالة: أهلاً أهلاً- هل نحن في حلم أو علم يا أم فائقة. انبثقت أم فائقة من الحجرة الداخلية إلى الصالة، ونظرت إلى (عموري) كأنها غير مصدقة أن هذا الشاب الجميل سوف يتزوج بنتها. قال أبو فائقة: هيا يا أم فائقة، أحضري بنتنا فائقة من المطبخ إلى هنا لتتعرف على عريسها عموري ونسألها هل تقبل الزواج منه أم لا.

-حاضر، سآتي بها حالاً

وما هي إلا ثواني حتى جاءت فائقة ويداها مشغولتين. يدٌ آخذة بالملفوف واليد الثانية آخذة بشوكلاته جالكسي: كانت فائقة ذات محيا إلى البلاهة أميل.

-ما الأمر يا أبي؟

-انظري إلى خطيبك عموري، هل يعجبك؟

حدقت فائقة في (عموري) في دهش مشدوه طوال بضع ثواني.

السؤال الأول: ما هو شعورك يا صديقي (عموري)؟ وأنت تقارن بين الفتاة التي أردت خطبتها وبين فائقة؟

قالت فائقة وهي تقفز فَرِحة مثل طفلة: هذا خطيبي؟ واسمه عموري؟. ما أظرف حسنه!. صحيح أنه لا يشبه فتى أحلامي، ولكن أمري لله. أنا موافقة على الزواج منه. سوف نعيش معاً في منزلنا ونشاهد قناة سبيستون. هئ! هئ! ما أسعدك يا فائقة!.

ختمت فائقة جملتها وهي منفجرة بضحكة قلبية شاركها الأب والأم فيها. إنه لمن العسير على أيما بنت أن تضحك هكذا. ولكن هذا العسر يتضاعف حين يضاف إلى هذا المشهد ضحكة البنت وهي تخرج لسانها الملوث بالطعام.

السؤال الثاني: هل فكرت بالهرب في تلك اللحظة؟ يا عموري.

بعد ذلك تحول المشهد الكوميدي إلى مشهد تراجيدي، حين جلست فائقة إلى جانب (عموري) وقالت بلهجة حزن: أقامت إدارة مدرستي مسابقة ملكة جمال المدرسة. لقد شاركت بالمسابقة وحصلت على المركز الأخير. لكن القدر انتقم لي من البنات اللاتي ضحكن مني.

السؤال الثالث: ما هي عبارات المواساة التي قلتها لفائقة؟

-حضري العشاء من أجل عموري يا أم فائقة،- أمر الأب

-من عيوني!،- أجابت الأم وهي تحرك سبابتها من عين إلى عين

الآن (عموري) على مائدة الطعام وفائقة إلى جانبه تأكل. لمّا توسخت يداها قالت بتململ: أمي، لقد توسخت يدي بالزبادي، ماذا أفعل؟.

-هذا أمر بسيط يا مُنية قلبي، امسحي يدك بمعطف خطيبك عموري،- أجابت الأم.

السؤال الرابع: كيف نظرت إلى أم فائقة في تلك اللحظة؟ يا صديقي

قالت فائقة في اعجاب: "ما أشد رجاحة عقلك يا أمي؟"

وفعلاً همت بمسح يدها بمعطف (عموري) النظيف الأنيق

السؤال الخامس: عموري، هل تركت فائقة تنظف يدها بمعطفك؟

بعد العشاء، أراد (عموري) الذهاب. لكن أبو فائقة طلب منه التمهل؛ للاتفاق على تفاصيل المهر وكل شيء. اُقتيد (عموري) إلى غرفة الصالة. سأل أبو فائقة (عموري): كم سوف تدفع مهراً لابنتي فائقة؟

السؤال السادس: بماذا أجبت الرجل؟

ج....

قال أبو فائقة بعد أن ألقى على (عموري) عدة نظرات: ما هو نوع الطعام الذي ستقدمه إلى بنتي؟...

كان يعتزم أن يقول أكثر من ذلك ولكن زوجته رفعت بصرها على نحو جد مشؤوم، فأمسك عن الكلام من غير أن يتمّ جملته. عند ذلك، أقحمت فائقة نفسها في الحديث وقالت ل(عموري) بنبرة تفيض براءة: لن أرهق كاهل جيبك بما يخص طعامي، لأنني في اليوم أتعشى أربع مرات إلى جانب الوجبات الثلاث الرئيسية طبعاً، ولكن من أجلك سوف أخصم واحدة من تلك الأربع.

-الله يرضى عليك يا بنتي،- قالت أم فائقة وعيناها تقطران حباً.- على الزوجة أن لا تزيد من مصاريف زوجها.

السؤال السابع: أمام هذه المسرحية: هل ضحكت يا عموري أم لم تضحك؟

عندما أحس (عموري) أن الأمور بدئت تتأزم فكر بحل يخرجه من هذا المنزل

السؤال الثامن: كيف تصرفت؟

النهاية ^-^

تحياتي لك وللجميع.

 

[أبريل - كُن]

الحلقة الثانية: الجنية واقعة في غرام عموري​

غرام وحب ورومانسية
ياااي اخيرا

تأنق (عموري) أمام مرآة الدولاب. كان بالفعل يبدو أنيقاً وهو متحلياً بالبدلة الرسمية: معطف أسود وبنطال من نفس اللون، وقميص أبيض، بأزرار نحاسية، فوقه ربطة عنق كحلية اللون. كما وقد نفث على نفسه رذاذ العطر، لتكتمل بذلك طلته الأنيقة.

اي اكيد رايح حفل تكريم محققين ولا شي

لعلك تسأل أيها القارئ ما هي المناسبة وراء ظهور (عموري) بكل هذه الزينة.

الحق أن (عموري) رغب بأن يطلب يد زميلته الجميلة

هذا أحلى من حفل تكريم محققين

بالجامعة من أبيها. أراد أن يفاجئها بهذه اللفتة الرومنسية. الآن (عموري) في الشارع الذي يقيم فيه منزلها. لقد رآها تدخل للتو مدخل العمارة. لكن المشكلة تكمن بأن (عموري) لا يعرف في أي شقة على وجه الضبط تسكن هي.

طول عمري مفهي وفهاوتي توديني ورا الشمس

توكل (عموري) على الله ودق الباب دقتين. فتح له الرجل الكهل الباب وقال بنبرة دهشة واحترام: أهلاً يا بني، ماذا تريد؟.

قال (عموري): اسمي عموري، أريد أن أطلب يد ابنتك يا عم.

الله يرحم والديك لا تقولي إني رحت بيت خطا

فرح الأب وقال بترحيب حار وهو يقوده إلى صدر الصالة: أهلاً أهلاً- هل نحن في حلم أو علم يا أم فائقة. انبثقت أم فائقة من الحجرة الداخلية إلى الصالة، ونظرت إلى (عموري) كأنها غير مصدقة أن هذا الشاب الجميل

ياخي تحرجني ادري اني وسيم وجميل بس لا تحرجني

سوف يتزوج بنتها. قال أبو فائقة: هيا يا أم فائقة، أحضري بنتنا فائقة من المطبخ إلى هنا لتتعرف على عريسها عموري ونسألها هل تقبل الزواج منه أم لا.

-حاضر، سآتي بها حالاً

الحماس هذا وراه مصيبة

وما هي إلا ثواني حتى جاءت فائقة ويداها مشغولتين. يدٌ آخذة بالملفوف واليد الثانية آخذة بشوكلاته جالكسي: كانت فائقة ذات محيا إلى البلاهة أميل.

لا الشوكلاتة تغير رأيي

-ما الأمر يا أبي؟

-انظري إلى خطيبك عموري، هل يعجبك؟

حدقت فائقة في (عموري) في دهش مشدوه طوال بضع ثواني.

وليها وجه كمان تحدق؟

السؤال الأول: ما هو شعورك يا صديقي (عموري)؟ وأنت تقارن بين الفتاة التي أردت خطبتها وبين فائقة؟

أول سؤال فعلي
أكيد أبغى حبيبتي الجميلة

قالت فائقة وهي تقفز فَرِحة مثل طفلة: هذا خطيبي؟ واسمه عموري؟. ما أظرف حسنه!. صحيح أنه لا يشبه فتى أحلامي، ولكن أمري لله. أنا موافقة على الزواج منه.

امرك لله!؟
أنا نص بنات الكوكب بيجروا ورايا وانت تقولي امرك لله

سوف نعيش معاً في منزلنا ونشاهد قناة سبيستون. هئ! هئ! ما أسعدك يا فائقة!.

لا ما هو مش تنتهي اني اتجوز طفلة

ختمت فائقة جملتها وهي منفجرة بضحكة قلبية شاركها الأب والأم فيها. إنه لمن العسير على أيما بنت أن تضحك هكذا. ولكن هذا العسر يتضاعف حين يضاف إلى هذا المشهد ضحكة البنت وهي تخرج لسانها الملوث بالطعام.

السؤال الثاني: هل فكرت بالهرب في تلك اللحظة؟ يا عموري.

حرفيا مكنتش بفكر غير في الهرب

بعد ذلك تحول المشهد الكوميدي إلى مشهد تراجيدي، حين جلست فائقة إلى جانب (عموري) وقالت بلهجة حزن: أقامت إدارة مدرستي مسابقة ملكة جمال المدرسة. لقد شاركت بالمسابقة وحصلت على المركز الأخير. لكن القدر انتقم لي من البنات اللاتي ضحكن مني.

يعني كمان قبيحة ؟

السؤال الثالث: ما هي عبارات المواساة التي قلتها لفائقة؟

ما أواسيها صدقني

-حضري العشاء من أجل عموري يا أم فائقة،- أمر الأب

-من عيوني!،- أجابت الأم وهي تحرك سبابتها من عين إلى عين

الآن (عموري) على مائدة الطعام وفائقة إلى جانبه تأكل. لمّا توسخت يداها قالت بتململ: أمي، لقد توسخت يدي بالزبادي، ماذا أفعل؟.

-هذا أمر بسيط يا مُنية قلبي، امسحي يدك بمعطف خطيبك عموري،- أجابت الأم.

السؤال الرابع: كيف نظرت إلى أم فائقة في تلك اللحظة؟ يا صديقي

تعرفي المعطف ده بكام عشان بنتك تمسح ايدها فيه؟
اي الام المقرفة ده

قالت فائقة في اعجاب: "ما أشد رجاحة عقلك يا أمي؟"

وفعلاً همت بمسح يدها بمعطف (عموري) النظيف الأنيق

السؤال الخامس: عموري، هل تركت فائقة تنظف يدها بمعطفك؟

لا طبعا كسرت ايدها

بعد العشاء، أراد (عموري) الذهاب. لكن أبو فائقة طلب منه التمهل؛ للاتفاق على تفاصيل المهر وكل شيء. اُقتيد (عموري) إلى غرفة الصالة. سأل أبو فائقة (عموري): كم سوف تدفع مهراً لابنتي فائقة؟

السؤال السادس: بماذا أجبت الرجل؟

بص يا عم الحج
انت وبنتك على راسي
بس انا مش هاخدها ولو ببلاش والله

ج....

قال أبو فائقة بعد أن ألقى على (عموري) عدة نظرات: ما هو نوع الطعام الذي ستقدمه إلى بنتي؟...

هخليها تاكل معاطف أمها

كان يعتزم أن يقول أكثر من ذلك ولكن زوجته رفعت بصرها على نحو جد مشؤوم، فأمسك عن الكلام من غير أن يتمّ جملته. عند ذلك، أقحمت فائقة نفسها في الحديث وقالت ل(عموري) بنبرة تفيض براءة: لن أرهق كاهل جيبك بما يخص طعامي، لأنني في اليوم أتعشى أربع مرات إلى جانب الوجبات الثلاث الرئيسية طبعاً، ولكن من أجلك سوف أخصم واحدة من تلك الأربع.

لوفي ما ياكل كل هذا

-الله يرضى عليك يا بنتي،- قالت أم فائقة وعيناها تقطران حباً.- على الزوجة أن لا تزيد من مصاريف زوجها.

السؤال السابع: أمام هذه المسرحية: هل ضحكت يا عموري أم لم تضحك؟

لا كنت مصدوم من العائلة البليدة هذه

عندما أحس (عموري) أن الأمور بدئت تتأزم فكر بحل يخرجه من هذا المنزل

السؤال الثامن: كيف تصرفت؟

خليت جوالي يدق وقلتلهم زوجتي في المستشفى جالسة تولد ولازم اروحلها حالا

النهاية ^-^

تحياتي لك وللجميع.

كل الود
عموري مر من هنا ~♡

 

[عبدالله 3]

شكراً صديقي الرائع عموري على السرعة بالتفاعل الجميل
كل الشكر لك على خفة دمك
،،،،،،،
الى اللقاء بالحلقة القادمة مع (ماري)
إن شاء الله غداً تنزل الحلقة.

 

[عبدالله 3]

الحلقة الثالثة: (ماري) والأمير تشارلز​

-ماري،- نظفي السلم الرخامي بالمطهر، وبعد الانتهاء من الدرج ادعكي الصحون،- قالت زوجة الأب الشريرة.

-ماري، نظفي غرفتي،- قالت أخت (ماري) الكبرى

-ماري، حضري لي فطوري،- قالت أخت (ماري) الصغرى.

-ماري!!! هل أصابك الصمم؟!،- الأم وبنتاها صِحْنَ عالياً

في هذه اللحظة بالذات، أخذ الغضب من (ماري) مأخذاً جعلها تنسى أن تضمّ ثيابها القليلة في منديل. هبطت إلى الشارع في خطى واسعة. لقد غادرت ذلك المنزل، إلى الأبد، الذي لم تجد فيه أشخاصاً يحبونها وتحبهم. ولقد أحسنت (ماري) صنعاً بذهابها في الميقات الذي ذهبت فيه.

السؤال الأول: صديقتنا الرائعة ماري، هل كنتِ سوف تتحملين الإهانات والأوامر من مرة الأب وابنتيها إلى الأبد؟

كانت (ماري) تعرف أنها الليلة سوف تنام في العراء وتلتحف السماء.

السؤال الثاني: ما هو شعورك يا ماري وأنتِ لأول مرة تكونين بلا مأوى؟.

ضربت (ماري) في الأرض. وكان حذاءها قد تهرأ وبلي من طول المسافة التي سلختها. كانت ليلة مظلمة باردة. بدت النجوم في عيني (ماري) أبعد عن الأرض مما قُدر لها أن تراها في أي يوم من الأيام.

السؤال الثالث: يا ماري، هل لفعتك الكآبة أمام منظر الظلال القاتمة التي ألقتها الأشجار على الأرض؟

نامت (ماري) على غير ما كانت تتوقع. تكشف الليل عن صباح جميل.

السؤال الرابع: كان على فروع الأشجار ثمار ناضجة، هل قطفتِ ثمرة؟

رفعت (ماري) نظرها إلى السماء وكانت تمشي دون أن تنظر حولها. فتعثرت بشابٍ كان مضطجعاً على الأرض والعشب الطويل يتماوج فوق رأسه في رفق.

- يا آنسة! لقد اصطدمتِ بي!

السؤال الخامس: ما هي ردة فعلك في هذا الموقف؟

كان الفتى ليس من أيما رجلاً، على ظهر البسيطة، أكثر منه شكيمة وأَزْيَد بسالة.

-لا تخافي مني يا فتاة، قال الفتى وقد تكشفت شفتاه عن بسمة.- اسمي تشارلز، ما اسمك؟.

السؤال السادس: بماذا أجبته يا ماري؟.

-ما خطبك؟،- سأل تشارلز.- تبدين متعبة.

السؤال السابع: تشارلز يسألك عن السبب الذي جعلك متعبة وبائسة يا ماري- أجيبي عن سؤاله دون احراج

-قلوبهن خالية من الشفقة، قال تشارلز وقد لاحت على وجهه سحابة الغضب.- أسأل الله تعالى، حفاظاً على شرف الطبيعة البشرية، أن لا يُحْوج أحد من الناس إلى النوم في الشارع.

السؤال الثامن: هل كان خطاب تشارلز مبعث عزاء ومواساة لكِ يا ماري؟

-لن تنامي بعد اليوم في الشارع،- قال تشارلز.- سوف تعملين في قلعة الحاكم. وإني مخبركِ عني: أنا الأمير تشارلز. وأتخفى بملابس العامة، لكي أرصد بعين الملاحظة كيف يعيش الناس في مدينة الزمرد.

السؤال التاسع: هل تذكرتِ هذا القول المأثور؟: ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها فرجت.

لا أعرف تتمة القصة. ولا أعرف إذا ما تزوجت (ماري) بالنبيل تشارلز أم لا. لكني أعرف أنها كانت بالقصر أسعد حالاً مقارنة بحياتها في منزل زوجة الأب اللئيمة.

شكراً ماري ^-^
وإلى لقاء جديد مع عضو آخر تحياتي

 

[MARLENE]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~
كيفك عبد الله؟ إن شاء الله تكون بخير وبأحسن صحة
وأنا إنتظرت قصتك حسبت أن موزان فيها ومدري وش من أجى عندي عمور الراسب بالإنجليزي هو ومارشية
يحكولي أني خدامه ومدري وش تفاءلت بالخير شويتين وقلت لعل وعسى أن الأمير موزان
رح ينقذني بالنهاية بس الصدمه أن تشارلز ومدري شنووو أنا أبغى الأمير موزان ليش كذا محد
يبغى يحقق حلمي ويخليني أتزوج موزان بقصته تقهروني ليه وتزوجوني بتشارلز القبيح هذا
بس الحمد لله أنا مب زي عموري وفائقة
يلا نبدأ نجاوب عل الأسئلة ​

السؤال الأول: صديقتنا الرائعة ماري، هل كنتِ سوف تتحملين الإهانات والأوامر من مرة الأب وابنتيها إلى الأبد؟​

والله أتحملها عشان تشارلز هذا وأغني

محتوى مخفي: خشمك موزان شوف وين وصلتني

بس لو كان موزان طبعا لا أهرب وأبحث عنه ... وأقول
أين أنت ياموزااننيي هييلببب ​

السؤال الثاني: ما هو شعورك يا ماري وأنتِ لأول مرة تكونين بلا مأوى؟. ​

اقعد اغني واقول انااا فتااةة بلا مأوىى... انا حزييننةة.؟
تنتظر فارسها الشجاع مايكل ليخلصها من الجحيم لالالالالا ططنمطمطمطمطمطح وأقلبها راب فجأة
أو أكتئب وأغني

محتوى مخفي: خشمك موزان شوف وين وصلتني

السؤال الثالث: يا ماري، هل لفعتك الكآبة أمام منظر الظلال القاتمة التي ألقتها الأشجار على الأرض؟​

لا والله ماالقت علي كئابة ولابطيخ
أستمتع وأقول يال هذا الظلام والظلال ومدري وش أقعد أهبد ..​

السؤال الرابع: كان على فروع الأشجار ثمار ناضجة، هل قطفتِ ثمرة؟​

يب قطفت ليش لا لأني كنت جيعانه والظاهر أني في اللحظات ذي قعدت أكل وانا ادمع إستسلمت
كيبيتسوجي مامنه فايدة وأقول لذيذ

السؤال الخامس: ما هي ردة فعلك في هذا الموقف؟​

طبعا اول شي طيحتي حيكون صوتها كذا

محتوى مخفي: اوهف

[

]


///

ورح أقول اععع وش ذااا الحجررر الي طحت عليه انا بعد
ومن قال ياأنسة إصدمت بي تلمع عيناي ببريق السعادة فجأة ~
وألتفت وأقول موزاانييي وأخيرااا إلي فترة أستناك
بعدين ألقاه مب موزان وأقول :

محتوى مخفي: براه مان

وبصراحة المفروض تلفعني الكآبة هنا مب عند الأشجار

السؤال السادس: بماذا أجبته يا ماري؟.

مسوي لطيف يسألني عن إسمي
رد أرد عليه بكل سهولة

محتوى مخفي

وأقوله خليني أبكي في سلام​

السؤال السابع: تشارلز يسألك عن السبب الذي جعلك متعبة وبائسة يا ماري- أجيبي عن سؤاله دون احراج​

أنا؟؟؟؟ أستحيي من هذا؟؟؟ هاهاههاهاهاهااههااهاهاها لو كان موزان رح اقوله ايي انا بائسة يقلبي أحتاجك
بس هذا

محتوى مخفي

وبعدين أرد لاتسأل تكفى أنا إنسانه وقحه كتير​

-قلوبهن خالية من الشفقة، قال تشارلز وقد لاحت على وجهه سحابة الغضب.- أسأل الله تعالى، حفاظاً على شرف الطبيعة البشرية، أن لا يُحْوج أحد من الناس إلى النوم في الشارع.​

هذا طلع أخ أنيا يقرأ أفكاري... شلون عرف أني كنت أعيش مع زوجة الأب الزفتة هذيك؟
بس أفكاري كانت عبارة عن صور موزان
إن شاء الله أخي الله يتقبل دعواتك الطيبة طلع طيب الأخ .. بس موزان عمه .​

السؤال الثامن: هل كان خطاب تشارلز مبعث عزاء ومواساة لكِ يا ماري؟​

زي ماقلت في البداية لو إعتبرناه موزان يب بس هنا رح أسلك له وأقول له الله يحفظ خويي​

-لن تنامي بعد اليوم في الشارع،- قال تشارلز.- سوف تعملين في قلعة الحاكم. وإني مخبركِ عني: أنا الأمير تشارلز. وأتخفى بملابس العامة، لكي أرصد بعين الملاحظة كيف يعيش الناس في مدينة الزمرد.​

انا في إمبراطورية التون.. مب مدينه الزمرد أنيااااااااااااااااااااا زوووووووووووورووووووووووووووووو ويينكمممم ضييعتتت طرييقييي
وماشاء الله تبغاني أكون خدامتكم بعد ...؟ رجعوني عند زوجة الأب الخايسة أحسن
​

السؤال التاسع: هل تذكرتِ هذا القول المأثور؟: ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها فرجت.​

شوف ياأخي أنا معروفة بصدقي وستارت خشم وساندرا وسلوى وعمور الراسب ودارك ام خشمين واوجي سان وريوجين وجولي شيك قصدي جولي تشان
وكاواي باندا وايما عوستر وهيلاوي وناروتو داتيبايو وكل أل التون شاهدين
ماتذكرت ولاشي تذكرت بس كيف جاني موزان في الحلم يقولي كريسييي واييكككك أببببببببببببببببببببب​

لا أعرف تتمة القصة. ولا أعرف إذا ما تزوجت (ماري) بالنبيل تشارلز أم لا. لكني أعرف أنها كانت بالقصر أسعد حالاً مقارنة بحياتها في منزل زوجة الأب اللئيمة.​

أنا كنت خوانه في الماضي .. أخق على الناس وأخونهم بعدين بس الحين بعد ماشفت موزان عن قرب
ومع شهودي كالعادة
ستارت خشم وساندرا وسلوى وعمور الراسب ودارك ام خشمين واوجي سان وريوجين وجولي شيك قصدي جولي تشان
وكاواي باندا وايما عوستر وهيلاوي وناروتو داتيبايو وكل أل التون .. حلفت أني مااخونه -قصدي موزان-
ومااتزوجه حتى ولو قطعوا راسي -تشارلز قصدي
وأبشركم رح أسوي خطه أهرب فيها من قصر الامير تشارلي تشارلي بطاطا
وتكملة القصة هي رحلة بحث ماري عن زوجها كيبيتسوجي بدأت
ورح يبحث عني تشارلز بكل مكان ومدري وش
وجاني إلهام أسوي قصة عن تكملتك فااا عادي ما؟
ورح أدخل موزاني عشان محد يبغى يدخله
وبس شكرا علقصة الرهيبه فرطتتت ضحكككك وحبييتهااا وكانت جمميللةةةةة
لاتقولوا اني حاقدة على تشارلز
تحياتي ~
الهبدية مرت من هنا ~
المحتوى المخفي جاب اجلي ~

​

 

[عبدالله 3]

شكراً الرائعة ماري
حطيت الوجه الغاضب لأن الفيديوهات تخلي منظر الصفحة أطول من اللازم ومش كثير حلو
وأنا معرف هذا موزان مدري شنو اسمه لاني ما اتابع انمي جديد.. انا من جيل التسعينات
بس نورتيني بخفة دمك وروحك الحلوة يا ماري اقسم بالله
نلتقي بالحلقة القادمة مع بجل في حلقة نارية وأكشن وحركات.. تكفون وصلوا له الخبر.
دمتم بخير يا آل التون