الختم الذهبي ابحث عن اسمي (1 زائر)


S a n d r a

That's weird somehow
إنضم
28 يونيو 2020
رقم العضوية
11248
المشاركات
4,892
مستوى التفاعل
28,554
النقاط
1,228
أوسمتــي
8
العمر
18
توناتي
10,108
الجنس
أنثى
LV
1
 
dmhuWEt.jpg





السلام عليكم جميعا !
معكم ساندرا مجددًا و الى ابد مستمر ~ ه1
اتيتكم بقصة قصيرة ظريفة ض2
بالنسبة للقصة فمن المفترض للعنوان ان يفسر قليلًا لكنني اتمنى ان تقرأوا القصة على الرغم من انها
طفولية قليلًا ض2
لكنها جميلة ! فهي من كتابة ساندرا بعد كل شيء ه1 ق10

فلتستمتعوا ~


2uQqmn2.png





في عالم يكون الاسم هو أهم الأمور و أثمنها , حيث يكون اسمك هو كل شيء بالنسبة لك !

ان فقدت اسمك في هذا العالم فأنت تصبح لا شيء !
و كأنه لا وجود لك !
و كأنك نكرة ...
اسمك هو كيانك !
اسمك هو ماهيتك !
...
اسمك يعبر عنك , عن شخصيتك , صفاتك بل حتى كل ما تملك .

أنا فتاة أعيش في هذا العالم , و لكن مشكلتي العظمى بأنني لا أملك اسمًا !
أثمن شيء في حياتي لا يوجد!
أعيش أقسى الأحوال و اسوأها , فمجرد فقداني لإسمي و كأنني فقدت كل شيء .
بحثت عن اسمي كثيرًا , بحثت عنه في كل مكان لكنني لم أجده , جلت المدن كلها , جلت الجبال و السهول بحثًَا عن اسمي ... لكنني لم أجده .
كيف لي إيجاده ؟ لا أعلم .
هل هنالك شيء قد يدلني على اسمي ؟ لا , غير موجود .
إذن كيف من المفترض ان ابحث عنه ؟! كل ذلك يعتمد علي يجب علي البحث عنه حتى أجده لأنني لن أستطيع العيش كشخص طبيعي هنا بدونه , و لأنه
روحي و كياني . جوجو1



في مرة و أنا أتجول في جبال حرف الجيم بحثًا عن اسمي , قابلت رجلًا عجوزًا هناك يدعى
جمال .
كان يعيش في كوخ صغير أعلى احدى جبال حرف الجيم , لقد أنقذني عندما علقت في إحدى الحفر في غابة الجبل و اخذني إلى منزله كي أرتاح .
قدم لي حساءً دافئًا و تبادلنا الحديث قليلًأ .. و فجأةً قال لي كلامًا قد فاجئني .

:
أنتي فاقدة لاسمك أليس كذلك ؟

ذعرت عندما قال لي ذلك ! كيف لك أن تعرف !

قلت له و الارتعاش في صوتي واضح :
كيف علمت ذلك يا سيدي ؟

فقال لي : لا تخافي لن أقول لأحد , أنا عجوز هرم أعيش في الجبل, لا أرى الكثير من الناس هنا كما تعلمين و لست ثرثارًا جدًا لأتحدث في أمرك .

أنا ارغب في مساعدتك يا فتاة .

ابتلعت ريقي بصعوبة ثم قلت له : هل لديك وسيلة قد تساعدني في إيجاد اسمي يا سيدي ؟

فقال : أجل ... هنالك مكتبة .

:
مكتبة ؟

: أجل مكتبة يا صغيرتي , مكتبة لا يعلم عنها الكثير , قليل من يعرفونها و قليل من يسمعون بأمرها .
انها
مكتبة غير معروف أين مطرحها و أين تقبع , لكنني قد سمعت بأنها مكتبة تحوي على العديد من الأسماء !
أسماء تعد و لا تحصى !

مكتبة تلم بالاسماء جميعها !
فيقال عنها بأنها المكان الذي يجب أن يبحث فيه فاقدوا الأسماء عن أسماءهم !

:
رائع ! عل تعرف يا سيدي مكانها بشكل من الاشكال ؟

قال و الحزن قد ارتسم في عينيه اثر انفعالي و طرح ذلك السؤال عليه : لا يا بنيتي , للأسف لا اعلم

هونت عليه و قلت :
لا بأس يا سيدي , لا تحزن .
مجرد قولك لي عن المكتبة قد رفع آمالي لأعالي السماء !
ابتهج !
فها قد وجدت وسيلة ستساعدني على إيجاد اسمي !

ابتسم و قال لي بصوت دافئ : أتمنى لك التوفيق يا بنيتي , أوصلي لي تباشيرك بأسرع وقت , بأنك قد وجدت اسمك !

قلت ببهجة :
بالطبع !

ودعته و خرجت من عنده .
و قررت العودة الى منزلي فقد تعبت ذاك اليوم , و لكن بينما انا في طريق عودتي رأيت شجرة كبيرة , بل ضخمة !
كان جذعها عريضَا و طويلًاا جدًأ ... و أغصانها متفرعة في كل الاتجاهات !
كانت خضرة أوراقها تجلب الحياة الى النفس ... وقفت أتأملها قليلًا .
و بينما أنا غارقة في تأملي سمعت صوتًا من اللامكان !
صوت عالٍ كان يدوي في الانحاء !

كان يخاطبني فقال :
هاي يا فتاة !

تفاجئت فقلت : هل تحدثني ؟!

: نعم انتي ...

قال ذلك بصوت مهيب . تجمدت في مكاني و انتظرت حتى يكمل و يقول ما يريده .

:
ما الذي تفعلينه هنا يا فتاة ؟

فقلت له بصوت مرتجف خائف : لقد كنت اسير هنا و وقفت امام الشجرة قليلًا استظل بها و اتأملها !

: و لكنها أرض ممنوع عليك دخولها ! او ان تخطي فيها و لو خطوة !

فاعتذرت و قلت : انا اسفة ! اعذرني على ذلك فلم يكن لي علم بهذا الامر !

و عندما التفت كي اذهب اوقفني قائلًا : هاي ! انتظري

استدرت و نظرت للاعلى و كأنني اخاطب السماء و قلت : نعم ؟

: هل انتي فاقدة لاسمك ؟

: كيف عرفت ؟!

قلت له بانفعال فرد علي : لأن روحك فارغة ...

روحي فارغة , أجل ...
تنهدت و قلت :
اتستطيع النظر عبري ؟

: تلك قدرة خاصة يا فتاة , على كل هل تريدين أن اساعدك في إيجاد اسمك ؟

عندما سمعت ذلك فتحت عيني على مصراعيهما و تفاجئت و فرحت فرحًا شديدًا : أسوف تساعدني في ذلك حقًا ؟!

: أجل انني ادعوك لتلقي المساعدة مني بالفعل ..

فأجبت : بالطبع بالطبع !

فقال لي و على ما يبدو قد ارتسمت بسمة على وجهه : اذن فالتمسكي بيد الشجرة ..

: يد الشجرة ؟

قلت متسائلة , فأتاني الرد بأن اندفع غصن من أغصان الشجرة الكبيرة و التف و دار و توقف امامي , و بدا و كأنه قد مد يدًا لي , كانت تشبه اليد البشرية تمامًا بانحناءات الأصابع و خطوط اليد , و لكنها كانت خشبًا , خشبٌ خام !

مددت يدي و امسكت باليد و كأنني اصافحها , و فجأة انتشر ضوء و احاطني , كان ساطعًا و منيرًا و جميلًا جدًا ... و بقدر اندهاشي بشدة سطوعه اندهشت بما فعله بي , فقد اخذني الى مكان آخر !

عندما فتحت عيني بعد ان اغلقتها خوفًا مما سوف يحدث بي و كأنه رد فعل غريزي , وجدت مكتبة , كانت جدرانها طويلة !
و مكانًا فسيحًا جدًا ممتلئًا بالكتب المتراصة إما بجانب بعضها في رفوف المكاتب او فوق بعضها البعض و هي مبعثرة في الارجاء ... كانت رائحة الخشب البلوطي , الورق القديم و الجديد للكتب و الحبر الأسود منتشرة في أنحاء المكان , كان مكانًا يبعث على الحنين و كأنه الأصل , و كأنه الوطن .

سمعت صوتًا بينما أتأمل ما حولي يقول :
أهلًا بكِ ..

لقد كان الصوت نفسه الذي كان يحادثتني قبل قليل .. التفت و قلت له : شكرًا لك !

وجدت رجلًا طويل القامة ذا شعر طويل ابيض و وجه بيضوي , تغطي على ابتسامته الطفيفة لحية كثيفة بيضاء , كان يقف و يحمل بضعًا من الكتب الأخرى ... نظر لي قليلًا ثم قال : اذن ..

ارحب بك في المكتبة ..

قلت له ببهجة :
هل هذه هي مكتبة الأسماء ؟

رد علي : اجل يا صغيرتي انها كذلك ..

تحرك بروية نحو اقرب طاولة و وضع ما كان يحمله من كتب عليها ثم تنهد .

:
اذن , اسمحي لي بالقول بأن هذا المكان هو المكان الذي سوف تجدين فيه اسمك , انت تعرفين بأن لكل اسم معنًى , و بأن صفات حامل الاسم تكون معبرة عن الاسم بذاته صحيح ؟

: أجل أجل اعلم ذلك !

ضحك مستمتعًا و صفق بيديه مرتين ثم قال : جيد ! جيد ! اذن الان سوف تذهبين لتبحثي عن اسمك في قاعات الاحرف . هنالك قاعة لكل حرف من الالف الى الياء .. لكل حرف هنالك رفيق و هو رفيق الحرف , يعرف عن الحرف كل شيء و يعرف جميع الأسماء التي بالحرف الذي يرافقه ... لكل رفيق اسم يمثله سوف تتعرفين عليه في رحلتك للبحث عن اسمك . سوف تبتدئين بحرف الالف يا بنيتي و ذاك الباب سوف يأخذك الى قاعة حرف الالف .

: حسنًا , سوف ابذل جهدي في البحث عن اسمي !

: عديني بأنني سوف أكون اول شخص يعرف عندما تجدين اسمك يا بنيتي .. فلتفرحيني لفرحك !

فقلت بانفعال و سعادة واضحة : بالطبع يا سيدي بالطبع ! و لكن سؤال قبل ذهابي ... ما هو اسمك يا سيدي ؟

: ادعى هادي يا بنيتي .

: جميل اسمك يا سيد هادي

: شكرًا لك يا طفلتي , اذن فالتبحثي عن اسمك ! و ابشرينا !

انطلقت بسعادة كي اذهب و افتح اول باب في مغامرتي للبحث عن اسمي .
امسكت بالمقبض و دخلت الى اول قاعة , كانت قاعة حرف الالف . دخلت و أغلقت الباب ورائي . كانت القاعة هادئة و كأن لا أحد بها ... و لكنني فجأة سمعت صوت ارتطام شيء ما بالأرض فهرعت الى مصدر الصوت , لأجد شخصًا غارقًا تحت كومة من الكتب . قلت :
المعذرة هل انت بخير ؟

سمعت ردًا : اه اه هل انت الفتاة التي بلا اسم ! المعذرة و لكن هلا تساعدينني في الخروج !

:
بالطبع !

قد قلت و اسرعت لإنجاده , قبضت على يديه و شددته , و ظهر امامي شاب , كان يحمل حرف الالف مطبوعًا على جبهته و كأنها علامة تؤكد كونه رفيق الالف . قلت له : مرحبًا سيد ....

: أنيس , اسمي أنيس

:
مرحبًا سيد أنيس .

: اهلًا بك ... اذن دعينا نبدأ , اعرف مشكلتك اخبرني بها هادي .. انه مدير هذه المكتبة .

امأت و قلت :
سوف يكون لطفًا منك .

فرقع بأصابعه كي تطير فجأة الكتب التي قد كانت على الأرض و تسبح في الهواء لتعود الى مكانها .

و بينما يمشي و اتبعه , كان يؤشر باصبعه السبابة الأيمن نحو بضع رفوف و يختار كتبًا معينة , و في كل مرة يحدد كتابًا كان يخرج من اصبعه بريق يطير نحو الكتاب لكي يخرجه , فيخرج الكتاب من مطرحه و تُفتح جلدته و تترفرف أوراقه ثم يقفل و يطير نحو طاولة جمع بها تلك الكتب , قال لي بعدها ان اتفقد تلك الكتب , لانها تحمل صفاتي , لعلي اجد اسمي بينها , فقد نظر لي نظرةً بدا و كانه يتفقد روحي عبرها ليجد الصفات التي احملها .

ذهبت نحو الكتب لأتفقدها , كان كل كتاب يحمل اسمًأ . كان أول كتاب يحوي على اسم :
أمل .

تصفحت الكتاب لكنني لم اشعر بأن روحي قد اهتاجت لهذا الاسم .
لم اشعر بشيء تجاه الكتب الأخرى , شعرت بالحزن لذلك و اعتذرت لأنيس و قلت له بأنني لم أجد اسمي عنده , فابتسم و قال : لا بأس المهم ان تجديه ! اذهبي للباء الان لعلكي تجدين اسمك لديه !

ابتسمت و قلت :
انا واثقة بانني سوف اجد اسمي يا أنيس واثقة !

شكرته مجددًا , ثم اتجهت نحو الباب التالي . طرقت الباب فأذن لي احدهم بالدخول . و عندما دخلت رأيت شخصًا يطفو في الهواء .. كان اسمرًا و ذا شعر اسود يبتسم ابتسامة تبرز اسنانه اللامعة , و حرف الباء مطبوع على جبهته ! كان يرتدي زيًا عربيًا قديمًا كلباس علاء الدين .

كان مظهره-

:
باهرًا

فابتسم و قال : انه اسمي لكي تحاطي علمًا ! اسمي باهر !

قلت له : اهلًا سيد باهر سررت بمعرفتك !

فقال : اهلًا بكِ و عجلي و اتبعيني !

: انا قادمة سيدي !

بدأ يسبح في الهواء كأنه في الماء , يطفو في الانحاء و يخرج الكتب من اماكنها ليضعها امامي ..

بدأت بتصفح الكتب ..
بسمة , بهجة , براءة .. أسماء جميلة !

و لطيفة ! و ذات معان خلابة .. لكنني و للأسف لم اشعر بشيء تجاه تلك الأسماء و لم تهتج روحي لها قط .
ودعت باهرًا و بدأت بالمشي نحو القاعات الأخرى ... مررت بالتاء و الثاء و الجيم حتى وصلت للحاء .
دخلت لقاعة الحاء ... كانت قاعة مبهرجة ... و مليئة حقًا بالكتب .. دخلت على عجل لأنني اردت الجلوس فلقد شعرت بالقليل من التعب , استقبلتني الرفيقة حورية !

كانت جميلة بل خلابة الجمال . انيقة و ذات طبع هادئ و رزين .. استقبلتني بكل لطف و كسابقيها بدأت بإخراج الكتب من أجلي ...

قالت: اتبعيني...

فلحقتها و بدأت ادور في الانحاء معها نتناول الكتب من الرفوف. وضعت بعد أن انتهينا من جولتنا أربعة كتب على الطاولة . كان أول الكتب يحوي اسم
حنان ... بدات بالتصفح ، الأول فالثاني فالثالث .. و لكن عندما وصلت للرابع بدات دقات قلبي بالتسارع .. قرأت اسم " حياة " على الغلاف .
هذا الشعور قد جعلني أظن بأن اسم حياة قد يكون الاسم المنشود . فتحت الكتاب بحذر و عندما فتحته بالكامل خرج منه نور غمرني , كان دافئًا و مذهلًا ، ساطعًا و لطيفًا ... بينما أنا مستمتعة بهذا الشعور سمعت فجأةً نطق الاسم لقد قال حياة ! و انا هنا اجتاحتني مشاعر شتى , امل و بهجة و بسمة , براءة و تفاؤل , تهاني و ثراء و جمال ! الان قد فهمت لما كل تلك الأسماء تشبه صفاتي ! لأنني حياة !

فتحت عيناي اللاتي قد اغرورقت بالدموع ! و ابتسامتي قد ابانت كم فرحتي هائلة !

اتاني بعدها صوت السيد هادي قائلًا :
ها أبشري يا فتاة !

فقلت له بفرح عامر : انا يا سيدي ادعى حياة !




اسمي حياة !!




oZDW0J7.png


كأنه القصة طلعت كثير قصيرة ؟ هم2

بس كيف عجبتكم صح ؟ حكموه1

اصل القصة لطيفة و ممكن اعمل منها سلاسل كل فترة و فترة لما يخطر عبالي الهام و كذا هيرو6
على كل , شكرا لكل من مر من هنا ~
كانت معك ساندرا حامية حمى البشرية !

دمت في آمان الله ~ و3

SfBAtTp.png
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

عندي جناحات بس مفيش هوا ! ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,765
الحلول
1
مستوى التفاعل
9,378
النقاط
1,211
أوسمتــي
10
العمر
25
توناتي
10,083
الجنس
أنثى
LV
2
 
ما هذه القصة اللطيفة ندى1
رادوني فضول وحيرة وتساؤلات شو اسمها حيكون ياترى شو حيكون!!
ولما لقته أخيراً ابتسمت بقوة! حسيت بلطف المعنى، بالأخص انو - حياة -
تحمل كل الصفات اللي كانوا يقولوها عنها واللي كانوا يشكوا فيها
يعني لا حنان فقط، ولا براءة فقط ولا بسسمة فقط، كلهم سوا المعنى جداً جميل ش2ق1
مع ان علاقتي مع هالأسم مو تمام، وحتى اسم هادي معروف جداً بعيلتي وبحبه دولور2
حبييت كتير فكرة المكتبة ي رييت في منها عنا يي بنت من وييين جبتي فكرة الاسماء
عالم الاسماء وصفاته واسع وخيالي جداً، شيلي كل شي ع جنب
مافي أروع من شخصيات رفيق الحرف يجننوا حبيتهم هم وعالمهم الخيالي ندى1
بالأخص هذا الاسمر اللي يطير بالهواء تخيلته بشكل انمي جذاب رهيب ه1
انا ما اتوقع في حدا بلا اسم، الناس تصير تناديه بالصفات، ذات الرداء الاحمر
البرقش، صاحب الظل الطويل ضض1 الرسامة الشقراء الكاتب. الـ كذا ضض1
انا ما اهتم بالاسماء كتير على قد ما اهتم بالإبداع اللي اشوفه هو الروح اللي جواتنا
مهمتنا، دورنا، العمل اللي يميزنا بالحياة، اذا ما درست وحصلت اختصاص يناسبني
رح حس نفسي ضايعة بلا اختصاص في المجتمع، ماذا اكون بينهم ..
يعني مع افكاري رح اتخيل المكتبة كأنها الاختبار اللي بفلم تنة ورنة ندى1
لما يعرضوا عليها قدرات تختار منهم اللي يناسبها، كتير بحبه هالفيلم
انا بدخل عالم الفن من رسم وكتابة وعزف وغناء وتطريز وخياطة وتجميل
عشان ابحث ع نفسي، وهل وجدتها؟ لا ادري حقاً، لكن أشعر بأني اقتربت
ربي يوفق الجميع ونعرف طريقنا اللي يناسبنا لنمشي فيه ونكون مرتاحين
أبدعتي وبقوة بهيك قصص لطيفة، انا ما بعرف اكتب شي لطيف، كله مظلم هه4
يعطيكِ ألف عافية، قرأت قصتك للمرة الثانية بمتعة عشان أرد عليها
ان تأتي متأخراً خيراً من ان لا تأتي أبداً ه1
اشوفك ع خير يارب، لا تحرمينا من طلتك الحلوة ش2ق1
تقبلي مروري البسيط ق1 دمتي بود عزيزتي
سلوى كانت هنا
باي4
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل