الختم الماسي لماذا تموت اليراعات بسرعة؟ الأخ الحنون سيتا فيلم ||Grave of the Fireflies || (1 زائر)

[Roro sama]

|| مدخل~

لم يكن ذاك الذي يحمله بين يديه رماد أخته، بل رماد قلبه الذي احترق وتفتت لوفاتها،
لم يقتله الجوع والمرض، بل نهش جسده تأنيب الضمير وألم فراق الأحبة،
فرأى أن الحياة بدونهم جحيم لا يطاق.

|| معلومات عن الفيلم ||

الاسم بالعربي: قبر اليراعات

الاسم بالإنجليزي: Grave of the Fireflies

الاسم بالياباني: 火垂るの墓

تاريخ الإصدار: 06\ ابريل \ 1988

مدة العرض: 88 دقيقة

التصنيف: دراما، تاريخي

التصنيف العمري: +13 سنة

التقييم علىMAL : 8.5 / 10

المخرج: ايزاوا تاكاهاتا

استوديو: Gibili

مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتب: أكايوكي نوساكا أصدرت عام 1967
أهداها لأخته الراحلة اعتذارًا عن اهماله في حقها، وأن اهماله هو السبب الرئيسي في وفاتها
- تمت دبلجة الفيلم في بداية التسيعينات دبلجة عربية أردنية، لكن كنت بجودة متدنية وامتد لها مقص الرقابة ليشوهها
وكانت تحت مسمى (سيتا الأخ الحنون) ومن ثم أعادت انتاجه شركة ( الآء للإنتاج الفني) تحت مسمى: ( نارا والطائرات الصغيرة)
ويعد الفيلم من أوائل الأعمال المدبلجة للمخرج تاكاهاتا
|| العرض الدعائي ||

|| آراء وتقييمات ||
- احتل الصدارة في تصميف موقع "USA Today" لأفلام الرسوم المتحركة متفوقًا على كثير من أفلام ديزني المشهورة عالميًا
- اعتبره العديد من النقاد وعلى رأسهم الناقد ( روجر إيبرت) أنه من أقوى وأعمق الأفلام المناهضة للحروب في جميع الأزمنة
- قارنه مؤرخ الرسوم المتحركة (إرنست ريستر) بقائمة أفلام (شندلر) لـستيفن سبيلبرغ
وقال عنه أنه من أعمق الأفلام وأكثرها انسانية شاهده في حياته
- وفقًا لتصويت الجمهور حصل على المرتبة 56 من أصل 250 فيلمًا في القائمة

|| مخرج العمل والاستوديو ||

الاسم: إيزاو تاكاهاتا

الميلاد : 29 /10 / 1935

الوفاة: 05 / 04 / 2018

عن عمر يناهز: 82 عامًا

تأثر ايزاو بالمدرسة الإيطالية الواقعية فكانت أغلب أعماله تنتمي لتلك الفئة،
عمل في بداية حياته كمخرج مساعد باستوديو توي انميشن والتقى هناك بصديق عمره بهاياو ميازاكي
وافتتحا معا استوديو غبيلي وعمل معه حتى وفاته.

أعماله

Nauscica of the Vally of the Winds

سنة الإنتاج: 1984

مدة العرض: 117 دقيقة

التصنيف: خيال علمي، فانتازيا، أكشن

التقييم على موقع MAL: 8/10

القصة: بعد ألف عام من حريق السبعة الأيام، الحدث الذي دمر الحضارة الإنسانية وأتلف نظام الأرض البيئي،
يعيش البشر في مستوطنات معزولة عن بعضها بجانب بحر من الفطر السام الذي نما على هيئة غابات
متشابكة مشكلاً بيئة كل ما فيها ينضح بالسمية حتى الهواء وتسكنها حشرات عملاقة بشعة كل همها شن الحروب
على من يسكن بالجوار. ناوسيكا أميرة وادي الرياح، شابة لطيفة ومحبوبة من قبل أبناء شعبها الذي ينعم بالسلام هي ووالدها
الملك، ما الذي تحمله الأيام لمملكتها؟ ولماذا اختلفت عن الكل؟ هل يمكن أن يكون للحشرات والغابة الفطرية القاتلة
دور حيوي في النظام البيئي الجديد – كما ترى ذلك ناوسيكا؟

العرض الدعائي

Only Yesterday

سنة الإنتاج: 1991

مدة العرض: 118 دقيقة

التصنيف: رومانسي، عائلي

التقييم على موقع MAL : 7.44

القصة: إمرأة شابة في السابعة والعشرون تعمل موظفة في مكتب
يأخذها الحنين لذكريات طفولتها في طوكيو أثناء سفرها إلى الريف.
العرض الدعائي

والعملان تابعان لأستوديو غبيلي الشهير الذي أسسه المخرج تاكاهاتا رفقة صديق عمره ميازاكي عام 1985
وقد أنتج الاستوديو كوكبة من الأعمال المتميزة ومنها عملنا هذا والأعمال المدرجة أعلاه
ومجموعة واسعة من الأعمال المتميزة التي شكلت طفولتنا كقلعة هاول المتحركة،
والمخطوفة الحاصل على جائزة أوسكار للمرة الأولى من نوعه،
وكيكي لخدمات التوصيل وغيرها الكثير.


|| مؤدي الصوت لشخصية سيتا ||

الاسم: تسوتومو تاتسومي

الميلاد: مارس عام 1972

شارك في الأداء الصوتي لشخصية سيتا عندما كان عمره 16 عام

لم يشارك كممثل إلا في القليل من الأعمال ولا يوجد له صورة مشهورة على الانترنت
​

 

[Roro sama]

|| قصة الفيلم ||

على جانب أحد أرصفة مدينة كوبيه اليابانية وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية،
يحتضر شاب يافع يبلغ بالكاد الخامسة عشر من عمره، وبينما يعمل أحد العمال على تنظيف الأرصفة
استعدادًا لزيارة الوفد الأمريكي يجد جثة الشاب ملقية هناك، بجوارها العديد من الجثث الأخرى لشباب مثله،
يفتشه عامل النظافة ليجد بحوزته علبة حلوى قديمة وصدئه فيلقيها بعيدًا ، لتخرج منها روح أخته الصغيرة فتلتقي
بروحه الصاعدة لتوها، يركب برفقتها قطار الأموات إلى مثواهم الأخير وخلال الرحلة ينظر إلى حياته المأساوية
كاملة بداية من قصف مدينته، انتهاءً بموته.

|| الشخصية الرئيسية ||


× القادم يوجد فيه حرق للأحداث إن كنت لم تتابع الفيلم فتوقف هنا ×

سيتا فتًا يبلغ من العمر 14 عام، فتًا ذكي ومتحمل للمسؤولية، يمتلك شعرًا أسودًا حليقًا وعينان سوداواتان
كأغلب الشعب الياباني، متوسط القامة نحيف البنيان من أثر الحرب
يسكن في مدينة كوبيه اليابانية مع والدته المصابة بمرض القلب وشقيقته الصغرى التي تبلغ من العمر 5 أعوام،
ويعمل والده جنديًا في القوات البحرية، في يوم من الأيام في الحرب العالمية الثانية تحدث غارة جوية شديدة على مدينته
فتسبقه والدته للملجأ تاركة معه أخته الصغيرة ليعتني بها، ليجد نفسه مسؤولًا عنها بعد ذلك، تنهمر الغارات عليهما واحدة
تلو الأخرى، وما إن ينجوا منها ويختبئ في المدرسة حتى يأتيه خبر بإصابة أمه في القصف، يذهب ليراها ليفجع بما رأى،
يتركها جريحة في المشفى ثم يعود لأخته متظاهرًا بالجلد والصبر، يحاول اشغالها لكي يبعد تفكيرها عن أمهما،
ينتقل الطفلين لمنطقة نيموشيما عند عمة لهما، فيترك سيتا أخته هناك ويعود ليجد أمه قد فارقت الحياة وقد أصاب
العفن جراحها، في مشهد صعب لا يقدر بالغ على تحمله ناهيك عن مراهق بداية عمره، يشاهد سيتا جثة أمه وهي تحرق
أمام ناظريه، يجمع ما بقي من رمادها في عبوة ويعود بها لمنزل عمته كسيرًا حزينًا، يخفي حزنه عن الجميع خوفًا
من أن تعلم أخته حقيقة ما جرى لوالدته، يعود سيتا لبقايا حطام منزله ليستخرج المؤن الثمينة التي خبئها قبل القصف،
ليجد بينها علبة حلوى تحبها أخته فيخبئها من أجلها، يعود إلى منزل عمته ليعطيها المؤن ويخبرها بما حدث لوالدته،
لتجد نفسها مسؤولة عن تربية طفلين بلا أم، ووالدهما لا يجيب رسائلهم المستمرة وفقد الاتصال به، تزداد الحرب سوءًا
ويزداد الجوع والفقر، وتظهر عمته على حقيقتها بعد نفاذ المؤن، ، تذلهما من أجل الطعام وتخبره أن يبيع ملابس
والدته الثمينة لأجل توفير الطعام لهما، ومع ذلك تستمر مضايقات عمته لهم فتأبى عزة نفسه أن يذل لعمته حتى
وإن كان من أجل أخته، يأخذ سيتا أخته ويترك المنزل لعمته ذاهبًا لملجأ صغير له ولأخته، ليبدأ رحلة عنايته بها،
لتعصف رياح الحرب بما لا تشتهي روحا الطفليين.

|| علاقته بأخته ||

كان سيتا أخًا حنونا مسؤولًا رغم صغر سنه، تحمل المسؤولية الكاملة عن سيتسكو ليكون لها الأب والأم والأخ،
بعد ترك منزل عمته صار المسؤول الأول عن تأمين الغذاء وطبخه وحمايتها في ملجأهما الصغير، جعل الملجأ كأنه
جنة لهما وزينه باليراعات الصغيرة ليضيء لأخته المكان، وفي اليوم التالي تجد سيتسكو اليراعات كلها ميتة تتسائل
"لماذا تموت اليراعات بسرعة"
هل يجنب أن ندفنها كما دفنت أمي، يشعر سيتا هنا أن أمه ماتت مرة أخرى ويؤلمه أن عمته
لم تراع أخته الصغيرة وأخبرتها بذلك وهي طفلة لا تدرك معنى الموت.
نفد الطعام سريعًا، ونفد المال الذي تركته أمهما، وبدأ من أجل اطعام أخته التي أصابها الجفاف من قلة الغذاء النظيف،
ببيع كل مكان يملكه من مقتنيات حتى نفدت جميعها، ثم لجأ بعد ذلك للسرقة من الحقول القريبة، يسرق الخضروات
ليسكت صراخ معدتهما، ولتتقوى أخته المريضة، وفي أحد المرات يقبض عليه أحد المزراعين لينهال عليه ضربًا
أمام أخته ويسلمه لمخفر الشرطة ولكن الشرطي يشفق عليه ويطلق سراحه، فيكسر سيتا مرة أخرى أمام شقيقته،
ولم يتوقف عن السرقة بدأ يسرق المنازل وقت القصف، لم يخشى الموت أو يهابه، أراد فقط لأخته النجاة، ولو ضحى بروحه،
أنهك المرض جسد سيتسيكو وبلغ منها مبلغًا عظيمًا، كان علاجها الوحيد غذاءً نظيفا وبيتًا دافئًا، في محاولة أخيرة من سيتا
سحب المال القليل المتبقي في حساب والدته، وهناك علم بمقتل والده وجميع جنود البحرية وهزيمة اليابان في الحرب،
وهنا تكسر روحه مرة أخرى، أمله الوحيد تحطم أمام عينيه.

يعود سيتا لأخته بما استطاع من طعام ليجدها على شفا الموت، وبينما كان يحضر وجبتها الأخيرة،
فارقت روحها جسدها تاركة الدنيا بكل مآسيها وأوجاعها، وهنا تهشمت روح سيتا كليًا،
أنكر كل شيء موت أخته وأمه وأبيه وهزيمة وطنه، ظل محتضنا جثة أخته لليالٍ طويلة ممطرة،
وما إن سكتت السماء عن بكائها، ورجع سيتا لرشده، بدأ في تحضير أخته لمثواها الأخير،
ليحرق جثتها أمام ناظريه ويلقي عليها نظرات وداع مطولة يضع بجنبها دميتها وأغراضها، ماعدا علبة الحلوى،
يراقب النران وهي تلتهم جثة أخته بعينان كسيرتان، وبعد أن هدأت النار، يلمم رماد أخته مع ما تبقى من رماد روحه
ويضعه في علبة الحلوى الصغيرة ومعه بعض من رماد أمه ويهبط من التلة وقد أقسم ألا يعود إليها أبدًا.

|| تحليل شخصية البطل ورأي الشخصي ||


سيتا بعد كل شيء طفل أو مراهق كأقصى تقدير، تحمل مسؤولية قد يعجز عنها أعتى الرجال،
فقرارته بالطبع جزء منها كان طائشًا ولم يكن محسوبًا أو عقلانيًا، ربما تسبب كبريائه وتركه لمنزل عمته
بوفاة أخته ووفاته بعدها، ربما تأخر في سحب جميع أموال أمه في الوقت المناسب، ولكن لا يمكن تحميله المسؤولية
لأنه كما أسلفنا طفل يرعى طفلة، ولكنه كان رجلًا في جسد طفل، فقد أحاط أخته بحنانه وعوضها حنان والديها،
وحاول تحمل مسؤولية قرارته وإن تعرض للضرب والشتم والملاحقة، الحرب لا ترحم صغيرًا أو كبيرًا
بل تزداد قسوتها على الأطفال من عمر سيتا وسيتسكو، رغم قسوتها لم يقسو قلبه وكان نبع حنان أحاط بأخته.

سيتا شخصية كتوم، كبت مشاعره في وفاة والدته لكي يحزن أخته، رغم أنه كبت شديد مقارنة بشخص بعمره

يظل سيتا من أروع الشخصيات في عالم الأنمي، ربما لأنه لا ينتمي لذلك العالم،
سيتا من عالمنا وكم سيتا وسيتسكو في زماننا خصوصًا هذه السنة؟!

|| رأي الشخصي في الفيلم ||

الفيلم عبارة عن تحفة فنية وبصرية ودرامية مقارنة بسنة انتاجه حيث أنتج قبل 36 عامًا،
كان تجربة واقعية هي الأقسى من نوعها فقد عرض الفيلم بعض من الحقيقة ولو أن الحقيقة أصعب بكثير،
أبدع المخرج والاستوديو في ابراز مساوئ الحرب معاناة أضعف ضحاياها وهم الأطفال،
انتقادي الوحيد أن مشاعر البطل كانت ضعيفة في موت أمه، ولكني عزيتها أنه كبتها من ثقل مسؤوليته تجاه أخته،
عدا ذلك فالفلم استطاع إيصال رسالة كاملة في 90 دقيقة حكى عن مرارة الحروب في كل زمان وليس في اليابان فقط.

|| مقتطفات من الفيلم ||


اخترت صورًا تجمع سيتا بأخته وكيفية عنايته بها

​

 

[Roro sama]

|| كلمة ما قبل الختام ||

لماذا تموت اليراعات بسرعة؟ لماذا ينطفئ الضوء المضيء في حياتنا سريعًا؟
لماذا يكون الأطفال هم أول ضحايا الحرب وأكثر من يتعرض لبشاعتها وقسوتها؟
كم في غزة هذا العام أطفال أبطال من أمثال سيتا إلم يكونوا أكثر بكثير؟
رأينا طفلا يلقن أخاه الشهادة، وآخر يذهب للشاطئ مضحيًا بروحه ليحضر بعض الطعام لأهله،
وآخرون يقفون بالساعات ليحضروا الماء، أطفال غزة رجال صنعتهم الحرب، بل هم رجال قبل الحرب والله
الحرب لا ترحم الأطفال رغمة رقة قلوبهم، كم من طفل تكفل بأخوته،
وربما يكون مع ذلك بتر لها ساق أو ذراع، أطفال غزة في مأساة حقيقة لم يستطع الفلم بقسوة مشاهده أن يبرز سوى جزء منها
لكم الله يا غزة ونصركم المولى وثبتكم وزلزل عدوكم وحفظكم من كل سوء.

|| وفي الختام ||

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كيفكم جميعًا وكيف أخباركم يارب تكونون بخير وصحة وعافية
هذا أول موضوع لي من أربع سنوات وأول موضوع لي في قسم تقارير الأنمي أصلا
استمتعت جدًا بكل تفاصيل الموضوع وبصراحة الفيلم ده من الأفلام اللي أثر فيني بشدة
وفتح لي باب من التساؤلات من يوم ماشاهدته، وأيضًا باب من وجع القلب
الموضوع كامل من جهدي الخاص كتابة الفقرات جميعها بأسلوبي وكمان تصميم الهيدر والصور
هذا الموضوع تابع لمسابقة الساحرة حقت @MaGicaL Boy
بصراحة الفيلم هو الفكرة الأولى اللي جات ببالي لما طلع حظي فيلم تاريخي
وواجهت صعوبة شوي مع الموضوع لعمل تقرير عن شخصية ظهرت بساعة ونص فقط
سعيدة إني أنجزته وراضية بالنتيجة أيًا كانت، وأسعد إني قدرت أكتب ملخص للقصة بأسلوبي من زمان ما كتبت
حابة بصدق اسمع آرائكم وردودكم
ولو وصلتوا لهنا لا تنسوا الدعاء لأهلنا في غزة وأهلنا في السودان ربنا يحفظهم وينصرهم وينتقم من عدونا وعدوهم
دمتم بخير وفي أمان الله وحفظه

​

 

[Roro sama]

Up

 

[Edward]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهليين رورو ازييك؟ ايه الاخبارر وكل شي؟
اولًا حبيت اتكلم عن جمال الهيدر لأن حقيقي رهيب ويجنن وبجددد يعنييي ابهرنيي ، صممتيه انتِ؟ اظن ايوا طالما مش ذكرتي اسم مصمم تاني فصراحة ابدعتِ بشكللل -I'm in love- حبيت الصورة المختارة لهمم وكيف فيها الشخصيات الرئيسية والحروب واليراعات بنفس الوقت.. او لحظة هي دي اليراعات ولا بقايا الاشياء المحروقة بالنار؟ - ان شاء الله يكون نظري كويس وتبقى يراعات -
المهم بقى
المدخلل حقيقيي يشرح كل شي في الأنمي بالفعل تحسيك اختصرتيه فبدايته -انصح ماجي يعطيك المركز الاول وبقوة -
احسن حاجة ان الموضوع كله من كتابتك ودا الشيء الوحيد اللي بيجذبني لقراءة المواضيع لأن بحس كل حاجة مفهومة وسهلة وجميلة ومش عارفة اوصف بصراحة بس بالفعل احييكِ بشدة واضح تعبك عالموضوع
حبيت الرواية اللي مقتبس منها الفيلم وسبب كتابة الكاتب لها قد ايش مأساوية لما تعرف انك كنت مقصر بعد فوات الآوان بالفعل ~
الاراء والتقييمات بالفعل يشجعون كل اللي ماشافه انه يشوفه ماتوقعت يكون ناجح كذا بس بالفعل يستحق - اتذكر قد ايش بكيت انا واخواتي مع نهاية الفيلم حرفيًا واحد من اكتر الافلام اللي بكيت عليها -
هو حتى من شوية راجعت اخر كم دقيقة بالفيلم وحرفيًا دمعت اللي هو ايه دا تأثرت لما استرجع ذكرياته مع اخته وقتها حطيتي اللقطة في المقتطفاتت برضوو
بس لحظة كل دا كنت مفكرة انه سيتا مات بس طلع مماتش -ذاكرتي خربانة بشكل رهيب-
اول فيلم حطيتيه حق ناوسيكا تقريبًا واحد من الافلام اللي مشوفتهاش ل ستوديو غيبلي مع اني من اكبر المعجبين له فدا واحد من الافلام النادرة جدًا بس بالفعل حبيت قصته اوي حاسة اني انجذبت لـ اني اشوفه برضو فشكرًا عشان ضميتيه لموضوعك
اما عن اونلي ياسترداي انا بجد بعشقه اوي اوي اوييي ولو اقدرر انساه وارجع اعيده هختار كدا بدون تردد لأن بجد جميللل وممتع اوي استمتعت جدًا وانا بشوفه وانصح الجميع انه يشوفه برضو uwu
هو عامة ستوديو غيبلي بجد المفضل لي بين كل الستوديوهات - الوحيد اللي حافظة اسمه حرفيًا-
بحب حق هاول وكيكي والمخطوفة وتوتورو واريتي وهمس القلب وذاك حق التلة نسيت شسمه و اءاءاءءا- كل افلام الستوديو حرفيًا -
احم نرجع لموضوعنا uwu
قصة الفيلم مش فاكراهاا ابدًا لما قرأتها اكتشفت اني بالفعل نسيت احداث الانمي تقريبًا بس كواحدة ناسية بجدد حسيتني عايزة اشوفه مخصوص عشان الحاجات اللي زي كدا بتخليني مستمتعة احب شريط الذكريات دا وهو عامةً حبيت ربط الاحداث وعلبة الحلويات اللي انذكرت ف كل فقرة تقريبًا- شفتها برضو وانا بعيد اخر كم دقيقة فالانميي-
احم لما قرأت اسم المدينة> كوبيه - افتكرت الكوبايات معرفش ليه -
المهمم ، سيتا بالفعل من اشجع الشخصيات اللي شفتها يعني قد ايه حاول يكتم مشاعره مع موت كل الناس اللي حبها من امه لأبوه ومع حدوث الحرب اللي هو حرفيًا كل حاجة بتخرب قدامه بس لسة مستمر بمحاولة العيش وانقاذ اخته مهما حصل مع ان بجد تخلى عنهم كل الناس حتى عمتهم كانت بتعاملهم بقسوة ورغم كل دا تماسك وكان دايمًا بيحاول يفرح اخته رغم الظروف اللي هما فيها وكتم كل مشاعره السلبية والمحزنة عشان ميحسسش اخته بأي منها بجد شي لطيف اوي وكمان انه حرفيًا مكملش 15 عام فحقيقي حبيتت ، هو بالفعل مكانش لازم اوي يسيب بيت عمته لأن مكانش باقيلهم غيره وهو قدامه اخته يعتني بيها ولما راجعت شوية من الانمي عالاقل كانوا بياكلوا رغم ان عمتهم تقريبًا كانت مش لطيفة اوي معاهم بس برضو يعنيي لو لوحدك ماشي لكن اختك مش هتتحمل
بس برضو فنفس الوقت كان قرار حكيم لأنه كان يمكن لما يفقد كل شي يقدر يساعدها بيه كان يمكن فالاخر تطردهم هي من نفسها xD
علاقته مع اخته بجد الطف ما رأيتت ، كيفف حاول يسعدها بكل مقدرته وانه كان بيسعدها برضو بوجود اليراعات ويبهجها وبالفعل كان منظر جميل اوي تجمع اليراعات حولهم والاضواء اللطيفة بجدد منظر بصراحة هخاف منه بسبب الحشرات بس احس محتاجة اشوفهم برضو فالحقيقة ونورهم
زعلت اوي لما ماتت اخته بجد افتكر اني عيطت كتير وقتها ، لما فضل مستني احتراق جثتها طول اليوم بدون حراك حرفيًا سحنؤنثخيتؤنص بجدد حاسة اني زعلت عليه اوي بجد حرفيًا متبقاش ليه حد ابدًا والعالم فالوقت دا قاسيي ومحدش فاضيله فلازم يعتمد على نفسه اكتر واكتر طوال السنين الجاية ​

سيتا من عالمنا وكم سيتا وسيتسكو في زماننا خصوصًا هذه السنة؟!​

بجد الجملة معبرة اويي مش عارفة اقول بالظبط ليه اعجبتني لأني سيئة ف الوصف بس بجد احسنتِ لكتابتها في تقريرك الرائع دا
مقتطفات الفيللم بجد كويسس انك اخترتيي اللي فيهم سيتا واخته لأن دول فيهمم كل شي اصلًا
حبيت دولل>

اول واحدةة بجددد كييوتة اويي ورقيقة شكلهم كيوتيينن اويي ونظراته ليها كدا تحسسك ان الحياة لسة بخير انا ذات نفسي انخدعت بأن مفيش مشاكل فالعالم بدالها > برا
كلامك في الختام بجد فرحانة اوي انك ضفتيه وذكرتي غزة وكل ما يحدث فيها الآن ، ربما كان الفيلم دا وقتها بيشرح معاناة الحروب ولكن حاليًا غزة توصف كل حاجة بتحصل من الصور اللي بنشوفها والفيديوهات فبالفعل الفيلم عبارة عن جزء صغير جدًا من اللي بيحصل فغزة ف يارب انصرهم جميعًا واحفظهم..
-
لأن اخر موضوع لك كان من 4 سنين فصراحة مصدومة من جمال موضوعك احييكِ على هذا الطرح المميز سعيدة اني انسحبت لأن ماكان موضوعي هيكون بروعة موضوعك ابدًا
واشكر مسابقة ماجي انها شجعتك تعملي موضوع واخيرًا ، يارب انصر اهل فلسطين وغزة والسودان وجميع من يمر بحالات الحروب واحفظهم يارب واشف مرضاهم وابعد عنهم كل سوء وانتقم من اعدائهم ~

تسلميي رورو على موضوعك المميز بالفعل اعاد لي الكثير من الذكريات الجميلة وسعدت بالرد عليه جدًا فأتمنى تنورينا بالمزييد من مواضيعك الرهيبة مستقبلًا
في امان الله وحفظه ورعايته ​

 

[الزمـردة]

@Kyouya
27/6/2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك رورو ، يا رب تكونين بخير
لما شفت عنوان الموضوع اصبعي تحرك من تلقاء نفسه وضغط على العنوان.
في لحظة جالي فلاش باك عن الفلم .
جتني غصة ف حلقي لانو تذكرت سوداويته وكمية الحزن اللي فيه
من عائلة مرموقة تتنعم بشتى خيرات الحياة لضحايا حرب يتامى ومشتتين .
للأسف هذي هي الحرب ، تجي على غفلة وتسلب كل شي . تسلب المادي والمعنوي وتخلف تاريخ يفتح مواجع
بالرغم من معاناتهم وصعوبة ظروفهم كانت الضحكة ما تفارق محيى الاخ واخته .
الفلم هذا مفروض يتحط جنب عنوانه (لا ينصح بمتابعته لاصحاب القلوب الضعيفة ) ، اذكر بسببه دخلت في اكتئاب مع اني تابعته من خمس او ستة سنين بس بقى راسخ في ذاكرتي . واللي خلاني اكتئب اكتر هو انه مبني على قصة حقيقية . قصة كاتب الرواية نفسه.
سيتا ، فالبداية كان بطل في نظري الاخ اللي مهتم ب اخته بس بالاخير اهملها وتصرف ب انانية . عمته كانت تقهر وشريرة ...
​

لم يقتله الجوع والمرض، بل نهش جسده تأنيب الضمير وألم فراق الأحبة،​

بس لو انه فقط تحمل وبقى هو واخته هناك . لو انه ما كان يروح للحقول ويسرق الخضار، لو انه اهتم لاخته اكثر .. لو. . ولو. ... ولو . كلمة لو ما تنفع بعد الفاجعة . ما رجعت اخته بعدما توفت من المرض وسوء التغذية . في مثل عندنا بالجزائري يقول (لما كان حي مشتاق تمره ، ولما مات علقو له عرجون )
اخته ما لقته لما احتاجته وكانت تعاني ، وهو عرف انه قصر في حقها .. عشان كدا اكله الندم. بس مرة ثانية هو مجرد طفل من الغلط لومه على اللي حصل
اكثر موقف اثر فيني هو لما البنت مسكت حجارة متوهمة انها كرات ارز .. ولما كانت تاكل الازرار الملونة وهي مقتنعة انها الحلوى اللذيذة اللي كان اخوها يقدمها لها. بكيت زي الطفل الرضيع على هذا المقطع والحين عيوني تغطت بحجاب من الدموع وانا افكر فالمشهد.
نجي لهذا الفلم​

Nauscica of the Vally of the Winds​

اول مرة اشوفه وحصل على اهتمامي لانو ذكرني بانمي الكوكب المهجور نوعا ما. وهذاك الانمي اعتبره واحد من انمياتي المفضلة .
ان شاء الله بتابع هذا الفلم لان قصته راقت استحساني .
-​

لماذا تموت اليراعات بسرعة؟ لماذا ينطفئ الضوء المضيء في حياتنا سريعًا؟
لماذا يكون الأطفال هم أول ضحايا الحرب وأكثر من يتعرض لبشاعتها وقسوتها؟
كم في غزة هذا العام أطفال أبطال من أمثال سيتا إلم يكونوا أكثر بكثير؟​

زي ما ذكرت فوق الحرب قاسية بس ذريعة كاتب الرواية يمكن تكون انو في وقته كانت كل البلدان متأثرة بمخلفات الحرب. اما في يومنا هذا ايش عذرنا ونحنا نشارك ف قتل اخواننا ف غزة بسكوتنا . حكامنا جابو العار فعلا.
عندهم كل الوسائل عشان يساهمو في ايقاف المجزرة اللي واقعة ف غزة بس خارسين. كل روح ازهقت هم مشاركين ف ذنب ازهاقها.
اطفال غزة يدمي لهم القلب. الطرق القاسية اللي استشهدو بيها ، جوعانين ، بردانين وخايفين تفطر القلب.
الله ينصرهم يا رب ويرزقهم القوة والصبر ويربط على قلووبهم وينزل عليهم رحمته .
مشكورة رورو على الطرح. موضوع رهيب وطريقة الالقاء بسيطة ما حسيتني بالملل وانا اقرأ .
موفقة فالمسابقة ​

 

[Sir Crocodile]

شكرا لردك المميز SAKI × JUNE

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال رورو شان؟ إن شاء الله تمام و بأفضل حال يا رب

لم أستطع أن أصبر أكثر قبل أن أقوم بالرد على تقريرك إنتي و بينك شان لأنو ما شاء الله تبارك الله تقارير في المستوى و من الطراز الرفيع.. فأقل مايمكنني القيام به هو إبداء رأي المتواضع حول هذه الماستربيس التي للأسف لم أشاهدها إلى يومنا هذا رغم إنها موجودة في الليستة عندي بس الكسل و مايفعل.. أول شيئ أحييك على التنسيق و الهيدر و التصاميم و كل شيئ لأنها مرة جميلة و متكاملة و كل المشاركين أصدقائي و أخلائي كانوا على مستوى عال من ناحية التنسيق،. أنا الأسوء بينكم و بكل جدارة و أعترف

.. بالله عليكم واحد يفتح دورة للتنسق و كلامي موجه خصوصا لزمردة و ناي شان.. إفتحوا دورة تعليمية فورا

رورو شان التنسيق و الألوان و كل شيئ 10 على 10 لننتقل للتالي

بالنسبة للتحرير فلا أدري ما أقول.. المدخل جميل جدا و جذبني للغاية لأنك قمت بكتابته كعمق لما يعاني منه البطل من مأساة و ضيق،. لكن المخرج كان أسطوري فعلا،. طرحك له كتساؤلات متعددة عن المعاناة و الألم و الفقدان و اغتصاب الأرواح و تشبيهك الجميل جدا للأمر كالضحايا النييرين و الشهداء العظماء في غزة جعل دموعي تنزل ببطئ و شعرت بكتمة نوعا ما لدقة الوصف و التعبير و طريقة إلقائك للكلمات.. لا أدري ما أقول أو كيف أعبر لكن فعلا أسلوبك جميل جدا و تمكنك في اللغة العربية رائع.

الفيلم قصته جميلة و نادرة عن آتار الحرب و مخلفاتها و تجسيد هذه السلبيات بواسطة هذه الأخوين و رحلتهما من البداية إلى النهاية.. تحمست للفلم خلاص و رح أشوفو هو و الفيلم حق بينك شان هالأسبوع إن شاء الله

مجهود أقل ما يقال عنه جبار و خورافي.. شكرا جزيلا رورو شان على هذه المجهودات الرنانة و التي ألهمتني حقا رغم الصدمة اللي جتني " أربع سنوات ماسويتي موضوع مثلك مثل أنجيل شان ليش بس.. لا تحرمونا رجائا من إبداعاتكم الجميلة للغاية حرام و الله

الله يسعدك و تمنياتي لك بالتوفيق و السداد يا رب
​

 

[River]

@Kyouya
29/6/2024

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال؟ عساكِ بألف خير و عافية

هذا الفلم أردت مشاهدته كثيرًا و لكن لم أفعل، لأنني قرأت ماسيحدث فيه بالفعل ..
لا يمكنني مشاهدة فلم أو مسلسل ذو نهاية حزينة ')
لكن و لكونه من أفلام غيبيلي أعلم أنه سيكون رائع 🩶
​

لم يكن ذاك الذي يحمله بين يديه رماد أخته، بل رماد قلبه الذي احترق وتفتت لوفاتها،
لم يقتله الجوع والمرض، بل نهش جسده تأنيب الضمير وألم فراق الأحبة،
فرأى أن الحياة بدونهم جحيم لا يطاق.​

بصراحة هذه العبارات جعلتني ممتنة لكوني لم أشاهده ')
تأثرت بها جدًا ..
و لكني ممتنة أكثر لتقريركِ، الذي جعلني أتعرف على أحداث الفلم بشكل أفضل، دون مشاهدته حتى!
​

"لماذا تموت اليراعات بسرعة"
هل يجنب أن ندفنها كما دفنت أمي، يشعر سيتا هنا أن أمه ماتت مرة أخرى ويؤلمه أن عمته لم تراع أخته الصغيرة وأخبرتها بذلك وهي طفلة لا تدرك معنى الموت.​

يبدو أن سيتا يظهر براءته الكامنة في تساؤلاته .. رغم معاناته كلها هو لا يزال طفل لم ينعم بنهاية ملائمة لهذه الفترة من حياته!
بل أصبح له مسؤوليات إضافية، كما قلتِ لقد كان مجرد طفل يرعى طفلة أصغر منه !
​

ويضعه في علبة الحلوى الصغيرة ومعه بعض من رماد أمه ويهبط من التلة وقد أقسم ألا يعود إليها أبدًا​

جعلتنا نتخيل كل شيء بحذافيره، أحببت وصفكِ الذي جسد لنا ظاهر سيتا و باطنه، و الذي أدخلنا المشهد لنراقب ما حدث معه ')
​

يظل سيتا من أروع الشخصيات في عالم الأنمي، ربما لأنه لا ينتمي لذلك العالم، سيتا من عالمنا وكم سيتا وسيتسكو في زماننا خصوصًا هذه السنة؟!​

بالفعل، أجواء هذا الأنمي ذكرتنا جميعًا بما يعانيه اخوتنا في غزة، كان الله في عونهم ..
ربما هذا ما جعلنا نتأثر به أكثر، لأننا نعلم أن هنالك من يعاني بالفعل مما عاناه و أكثر!

أحببت مقتطفات الصور التي أرفقتها، جعلتنا نعيش أجواء الفلم بها ')
أحسنتِ الانتقاء
​

لكم الله يا غزة ونصركم المولى وثبتكم وزلزل عدوكم وحفظكم من كل سوء.​

اللهم آمين ..

أحببت كل تفاصيل موضوعكِ الأنيق، المعبر و المؤثر .. و ربطكِ له بالواقع، كذلك سردكِ و وصفكِ لكل جزء من الفلم و لمشاعر سيتا، و قوة ارتباطه مع اخته الصغرى!

حقًا .. كان من أجمل الأعمال الدرامية التي قرأت عنها 🩶

أحببت موضوعكِ جدًا، سلمت يمناكِ

اعذريني على مروري البسيط ..
دمتِ بحفظ المولى.​

 

[SKY NET]

-
مرحبًا ..
شلونك ؟ يا رب تمام
شخبارج شكو ماكو ؟ ما تعضين خشم عموري وتريحيني
هالفلم قديم وشايفة زمان اذكر اشتريت دسك دفيدي فيه 10 افلام انمي قديمة
هالفلم كان من ضمنها اذكر انو يحكي لنا اثار الحرب ع المدنيين وشنو يصير بيهم وكيف تتدمر عائلاتهم
ويتفرقوا ويموتوا اذكر يمكن البنت الصغيرة تموت من الجوع ؟
مو متذكر التفاصيل تمام بس الي اذكره واحد منهم يموت لو الولد لو البنت >_>
اذكر وقتها اثر علي هالفلم ورسالته وصلت لي .. مؤسف انو هسه اكو ناس تعيش احداث الفلم بالواقع
بغزة والسودان وسوريا >_> الله يحفظ جميع الابرياء ويساعد المحتاجين باذنه وبرحمته
عاشت ايديج ع التنسيق والترتيب للموضوع وتم التقييم
وهاي رديت ع موضوعج وخربت جمال شكل مشاركاتي 36060
كل الود ~
-

 

[The Darkness]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
منورة القسم خيسونة بهاي الطلة الحلوة

اختيار موفق صراحة وها من احد اروع اصدارات استوديو غيبلي
سيتا مثل ما قلتي بعمره الصغير تحمل مسؤولية كبيرة وخاصة في ظروفه الصعبة هاي
وتعالي لوقتنا الحاضر نادر تشوفين ناس تتحمل المسؤولية ومل واحد همه نفسه
ما نشوف امثال سيتا الا بالدول اللي فيها حروب وربي يقويهم ويكون بعونهم وينصرهم ع الظالمين
فقرات موضوعج جميلة صراحة اهنيج ع افكارج الحلوة
اخت سيتا وهي تحتضر كان مقطع يقطع القلب صراحة والعمة الحيوانة كنت ادعي عليها اذكر وقتها من كثر ما قاهرتني
اما بالنسبة لامه فصراحة ماذكر ليش راح بدونهم وخلتهم لانه لو شو المفروض الام توقف مع عيالها
اما عن يوم شافها ميتة وما تأثر فأظن مثل ظنج وهو انه كاتم الشيء عشان ما يحسس اخته لكن شو الفايدة دام عندهم بالبيت وحدة ما تحفظ لسانها
الحروب ما ايي وراها الا الخراب وتفريق الاحبة في اللي ناخذينها لعب واستعراض قوة والضحية الأبرياء
ما نقول غير الله يكون بعون اخواننا في غزة وسوريا والسودان وكل البلاد العربي والاسلامية اللي فيها خروب ومشاكل
وربي ينصرهم على من ظلمهم ويقويهم على عدوهم

حبيت مشاركتج الحلوة بالفعالية ويعطيج العافيه ع الطرح الرائع
لج احلى تقييم واعجاب وتم الختم الماسي لموضوعج الماسي
مع تحياتي .. اخوج ماجيكال بوي ​