( رَبِّي افرِغ عَليَّ ← صَبّراَ ) (1 زائر)

[Baran]

تَضِّيقُ صُدُورَهُم ,
آذّآ مَآخّآلَفَهُم النآسُّ آلرَأيّ!
يُجآدِلونّك بِمّيدآنٍ بآهِتّ آلهَيّئة ...
و يَدفّعوّن آليّك مَوّجآتُ آلّحَآحّ سآخِنّة ×

^ بيّن حَدّينّ ...
إنّ قُلتَ لَـآ، زآدُوكَ بِ صَرَخّآتٍ مُتعّصِّبَة
و إنّ قُلتَ نَعّم، جآؤوك بِ صَيّحآتٍ سآخِرَة )

كُلُّ مآ يَجُول تَفكِيرّهُم آلفوّز بآلنِقآش ...
حَتّى وإن آفتَقّروآ آلمَنّطِقَ، ×

 

[Baran]

مُثِيرْ لل‘ـشَفّقة!

^
إنّ آرآدُوْكَ بِ ( خِدّمَة )
وججّدتْهُم مُعششِّين فِي آلجِوآرْ
حَتّى إذآ آنهَيتْ لَهُم آلصَنِيعّ ..
يخخّتَفُونَ ححّتى إشعآرٍ آخّر!

بَيّن قَوسَيّن
" مَصصّلَحة أُخّرَى "

×

 

[Baran]

♧

آسّ‘ـوَد! ×

↑ بِهّاَ تَلوَّنَت صَفّحآتُ هذِه آلمُدَوَّنه ،
مُلـآزَمَةً لِمآ يَرّوِيه آلوآقِعع ..

●●

مَنّ يَهّتَمُّ بآلوآقِعِ حَقّـاً ×
فَ هُو لَيسّ إلـآ نَتِيجّة لأفّعآلِنآ!
أَمـآ لَو حآوّلنآ آضآفَة لَوّن للِجيآة
لكآنّ للّوآقِع حُلَّة اُخّرَى ▶ )

لَوِّن حّيآتك ~

♧

 

[Baran]

♧

لِ سَببٍّ مآ ..



▲ هَذِه
تَععّتَبَر مُخِيفَة جِداً!
خُصّوصاً لو تَمّ آسسّتعمآلُهآ بِ كَثْرَة :/

أششّعُر أنِّي تححّت آلتهدِيدّ إذآ تمّ آسسّتخدآمُهآ ضِدّي >"<

=)

▲ اَمّـآ هَذِه
فَ هِيْ لَطِيفه =) ~


♧

 

[Baran]

●

كَمّ مِنّ مَرَّةٍ قآلَتّ لِيّ اُمِّي :

" عآشّ مَنّ آبكّآنِي و بَكّى مِنّ آجّلِي ..
و لـآ مَنّ آضّحَكّنِيّ وَ ضّحَّك آلنآسّ فِيّنِيّ × "

▲ الآنَ أددرَكّتُ مآ تَعنِيه تِلكَ آلكَلِمآتُ حَقّاً !

●

 

[Baran]

°

بَععّضُ آلنآسسْ ..
مَوْهُوبُوّن بإسسّآءَة آلظَن )

لِ دَرّجَة آنّ آلبَعضضّ بدأ يَتفننّ بِ هَذِه آلمِهنَة
و الإششّآعَة اَصصّبَحت بِ دَلـآئِل " مُفَبْرَكَة " →

°

 

[Baran]

♣

آلخُطّوَةُ تَّدفَعُ خُّطوَة،
آلمآآضِيّ يُفّهَمُ يُطّوَى ..
آطّفآلٌ تَبنِيّ آلدُنْيآ آحّلَى!
فِيّهِم يُنّبوْعُ الآتِيّ ..
ضحّكَتُهُم نُورُ حَيآتِي،
هُمّ آهْل آلثِقَةِ الآغّلَى!

^

مِنّ روآئِع مآ حُفِظّ فِي آلذِكّريآت
كَمّم آتمَنّى آلْعَوّدة إلى تِلّكَ الأيّآم ~

♣

 

[Baran]

مَههّمآ كآنّت هذِهُ آلدُنيآ قآسسِيَة‘ة
بآت آليَقِينُ بأن مَرتِعَههآ! مآ هُو إلـآ بُخسسْ
و آلوآقِعُ يَقُول، لـآ رآحَة فِيهآ! رَغمَ ذَلِك يَعّتَرِينآ آلحُزّن ×

إن أرَدّت آلرآححَة لـآ تَبححّث عَنههآ هُنآ
فككُ‘ـن عَلّى يَقِين آن بَحثثّك هُنآ فِي نهآيَة آلمططآفِ مَخخّذُول

قآل تعآلَى عَلّى لِسسّآن آهلِ آلجَنّة فِيّ سسُورة فآطِر ..

" وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ
الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ "

↑

 

[Baran]

☆



▲ اَحْياناًا
الإيتاَاءْ بِ كَلِمَة شُكّر
تَكُونْ اَكثَر تَعّقِيداً مِن آلفِعلّ
بِ حَدِّ ذاَته

و هاَ انَاآ الآنْ هُناَ
أقِف بِ صصّمتْ
و الكَلِمَاتْ لِي خاَذِله

لـا أدّرِي بِ حقّ مَن يسّتحِقُّ الثناَء؟
ف هَذِه المُدَوَّنة ماَ هِي إلـاَ صُورَة تَعبِيريّة
لِماَ جَاب الخاطِر علّى مَدّى الأيـاَم المَاضِيه!

و مُجَرَّد فِكرَة
انكُم كُنتُم بِ آلجِوَار
تسّتَمِعُون إلى هَمسآتِي آلقَصِيرة
و تتَقبلُونهآ بِ كُل رحآبَة صَدرٍ و تأييد
هذِه بِ حَدِّ ذآتِهآ هِي مُكآفأة!

بِ مُتآبَعتِكُم
أصّبَحت هذِه آلمُدَونة أكبَر بِ كَثِير ..
مِن مُجَرَّد صفحآتُ بَوحٍ!
بل أصّبَحت ملجْأ و مَنفّذ لِي
أعُود إليْهِ إذآ مآ آششّتَكَيتُ مِن ضِيقةْ
و كأنِّي كُنْت آنَا آلشآكِي ×
و أنتُم تقبّلتُم شَكوآي بِ رحآبَه صَدر
و آذآن صآغِيه

فآلشُكر يَعُود لَكُم
بأنَّكُم كُنتُم مُتوآجِدين عَلى آلدَوآم
لِ تَلقِّي حُقنآتٍ مِن آلشَكّوى
و لَم يُدآهِمُكم أيَّ مَللٍ أو نُفور

كُلُّكم دُون آسّتثنآء
مَن كآن حآضِراً علَى آلدُوآم
و مَن كآنَت لَه ولّو حتَى طَلّه وآحِده

شُكراً لَكُم
و إن شآءَ الله ستُتَرجم تَشّجِيعآتِكُم
و تأييدآتِكُم .. إلىْ سَبِيل دآفِع
لِ صُمودْ هَذِه آلمُدوَّنه فِي مِشّوآرِهاَ
آلطَوِيل!

اَسسّعدَكُم الله كمآ اَسّعدتُم صآحِب آلمُدَوَّنه
وُدِّي لَكُم جَممِيعاً ..

☆

 

[Baran]

هَمّهَمّآت!
تخخّرُجُ مِنّي لـآ شُعُورِيّآ / علّى وهّله ..
ليسسّ لَهآ معّنى، لكِن بلَححّنِهآ تُخَففّ علَيّ عِبّئ آلكلِممّآت آلمُترآصصّه‘" ,,