( رَبِّي افرِغ عَليَّ ← صَبّراَ ) (2 زائر)

[Baran]

تنّتآبنِّي نووّبآت ضحّحك، لـآ آسسّتطِيع كِتمآنَهآ‘
ححتّى آصصّبح آلنآسس ينظروّن إليّ و كأنّي مجّنوّن!
رغّمم صصلـآبه آلموّقِف و حِدتّه ..
اُعلِي ضَحكآتِي، كِبريآء آن تهطُل مِنّي ( دممّعه ) ×" ,,

 

[Baran]

شَيّ غَرِيبّ حَقّاً! :039:
وققّت آلدِررآسّه ..
كُلّْ شَيءّ آخخَر يُصّبِح مُثِيرّ للإهّتِمآمْ ×

لِ دَرّجة ..
آنِّي كُل مآ رأيتُ نَملَة
آلتَهَيّتُ بِهآ!
ححَتى ينتَهِي بِيَ آلمَطآفُ إلَى مُلـآحَقَتِهآ! :108:

 

[Baran]

اذذّآ كآنّت صصّفه تعّدد آلوُجوّه شيْ فِططّرِي لـآبُد مِنّه!
علّى آقّل آلتتّكآلِيف / آججعل آححّد هذّه آلوّوجوهّ " آنِيقّآ " ב

 

[Baran]

لـآ بأسسْ!
فَـ لَمّ تَعُد آلـآمُ آلجِرآححّ "مُخِيفَة" ×

فـِي آلحَحّقِيقه؛
آلّقَليل مِنّهآ ...
قَد يُشفِي في نَفّسِي / آلّكثيرر!

 

[Baran]

هِيّ لححّظَة <،
تّوقَف آلزَمَن عِندّهآ!
فآصصّبحّت ذآكِرّه مُخخّلّدَه
نعِيششُّ آحدآثّهآ كُل يووّمٍ "

ننّخَدِعُ بِهآ’
ححّتى يتررّآئى لَنآ آنّهآ حَقِيققّه!
نُححّآوِل آدّرآكهّآ × قبّلَ وُققّوع آلحّحآدِثه ,,
لكِ’كِن آلنِههّآيةُ <
"هِيَ نَفسسّهآ" فِي كُلِّ مَرّه * ،!

 

[Baran]

مَاْ اَكثَر مَاْ يزِلُّ اَللِّسَان
عَن طوعِ ماَلِكِه ~

لَسْتُ اَلومُ ضُعفَ اَلذَاتِ )
وَ اِنّمَا لِلصَّبرِ " حُدُودٌ "!

 

[Baran]

مَمّآلِي آرّرى آلجّسسّد ..
قَدّ آعّيآهُ آلزُككّآم ) !
و آلعَيّن قَد آممّتلأتّ دُمُووّعآ
و آلقّلب قَد خَرّج عَن آلطَوّع
و آضضّطرب بِ دقآتِهّ، يَكآدُ آنّ يَنفَججّر ..

نَععّم، زُككّآم كَ هذآ آخضضّع آلجسسّد
و آثببّت عَليّهِ حُككّم مُلـآزَمة آلفِرآششّ *

^
آوَمآ زِلتّ يآ نفسسّ تَتَكَبرِين بَععّد هَذآ!
مآ ععَرِفُووّك حَقَّ آلمَعّرِفَة، صِدّقآ يُؤسسِفُنِي حآلّك ..

 

[Baran]

يُؤسِفُنِيّ حَقّاً!

أنَّهُم مآ زآلُو فِي آلذذّاَكِره
رُغّم آععّتِزآمِ آلنِسسّيآن .. !

مآزِلّتُ اَنآا هُنّاَ آدَّعِي آلتَنآسِي
و هُمّ آمتَلأت آياَمُهم بِ ذِكريآتٍ جَدِيدّة
ف مُحِيَ وُجُودِي بَينَهُم، ليملأهُ‘ه أشّخآصُ "آخَرُون"

 

[Baran]

آلطِيبَه أصصّلْ
لَيسسَّت بِ وَسِيلَه‘ه

و حَبّل آلكَذِب .. قَصِيررْ !

 

[Baran]

بِ مَزِيد مِن آلرضآ بِ قضآء آللهِ و قَدرِه ..
تُوفِي بالأمسسّ صَدِيق مُقَرّب إثرَ حآدِثّ سَيْر!
( إنآ لله و إنـاَ إليهِ رآجِعُون )

لِذآ فِي الأيآم آلقَلِيلَه آلمُقبِله
لَن آتوآجَد بِ كَثرة

يعّطِيكم آلعآفِية
و عذراً ع آلتَقصِير .. ،