- إنضم
- 28 يوليو 2014
- رقم العضوية
- 2512
- المشاركات
- 569
- مستوى التفاعل
- 138
- النقاط
- 85
- الإقامة
- K.S.A
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
[TBL="http://im61.gulfup.com/yFUZGG.gif"]
[/TBL][TBL="http://im61.gulfup.com/cQpFqu.gif"]
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://im61.gulfup.com/cQpFqu.gif"]
~
عدت لمنزلي و أنا أجر أذيال الخيبة و الهزيمة .
أعتقدت أن إختفآء جيسي من حيآتي سوف يجعلني أحقق أحلآمي دون أي عوائق ، كنت أوهم نفسي بأنه ميت !
بل كنت اتعايش مع تلك الحقيقة التي أوهمت نفسي بها ، كل تلك الموآقف التي تثبت أن جيسي أفضل مني تشمئزني ، أنا أعرف تماماً أن هنآك من هم أعلى مني طبقة و أفضل مني بكثيرٍ من الجوآنب ، لكن فكرة أن هناك شخص أفضل مني و أنا و هو لنا نفس الإسم و نفس الطبقة ؟؟ لقد كان عاراً كآن يستلقي كل يوم على جانب الطريق كالمشردين بسبب إفرآطه للشرآب ، هو لم يكمل درآسته حتى ، كنت أفضل منه ، لقد سعيت من الصفر لقد عشت أياماً سودآء من أجل أحلامي و هو بمجرد بعض الألاعيب أكتسب ثروة لا يستهآن بها ! لقد غدآ ثآني شخص على لآئحة الأثريآء في إنجلترآ ، لقد أصبح بيننا فآرقاً كبيراً !
[ هل هذا قدري ؟ هل قدري الهزيمة و البقاء في الحضيض و قدر جيسي السمو و الإنتصار ؟ ]
أصبح الصبآح و أشرقت الشمس لتنير شقتي ، و تبعد عني كل أحزآن تلك الليلة السودآء .
كآن منظر أشعة الشمس و هي تخترق تلك الوآجهة الزجآجية ذآت القطع الملونة ، يمنحني تفآؤلاً و تحفيزاً من أجل الحيآة ،
بعد أن أمتعت نآظري ببريق تلك القطع إلتفت لأرى ذلك الحآئط الخشبي اللعين ، لقد زينته بالخدوش و الثقوب ، في كل مرة أغضب كنت أخرج تلك السكين المطوية التي ورثتها من وآلدي و أبدأ بالخدش حتى أفرغ كل طآقتي و أنفس عن نفسي !
أقتربت من الحآئط ، لآحظت بعض الخدوش الجديدة :
[ أظن بأنني أصبحت أتخذها عآدة تلقآئية ]
هذا م قلته بنفسي ، أنا لا أتذكر أني قمت بالخدش ليلة البآرحة و لكن قد يكون ذلك ممكناً ، فأنا بدوت كالأعمى بسبب غضبي و قهري الملتهب في صدري ، بدأت بلمس الخدوش و المسح عليها ، أقتربت و أقتربت حتى بدوت كما لو أنني أعانق الحآئط ، ضحكة ضحكة خافتة و ضحكت ضحكة تليها و تليها حتى غدت صآخبة ، و بعدها حل الهدوء :
[ كم أنا مثير للشفقة ، أحترق وحدي و أخدش جدآري كما يخدش النآس كبريآئي ، هذه الشقة هي متنفسي ]
شعرت بالشفقة تجآه نفسي ، كل م أفعله هو البكآء و العويل وحدي ، لا أحد ، أنا وحيد ، لا يهمني أن أكون وحيداً و لكن أن أكون وحيداً و غير قآدر على الإنتقام لذآتي ؟ هذا م يجعلني غآضباً !
~
فجأة برقت فكرة سريعة برأسي :
- إدوآرد !
نعم لقد وجدتها ، إنه إدوآرد هو سيسآعدني بإستردآد كرآمتي ، و سيسآعدني لأكون أفضل .
لكن مهلاً ماذا عن تنبيه جآيب ؟ ، عندها رنت سآعتي معلنة وقت خروجي للعمل !
خرجت من منزلي و كلي إستعدآد :
[ كل ألم المآضي سيختفي ، كل أحلآمي ستتحقق ،
سأتخلى عن كوني مستقيماً سأتخلى عن نقآوتي ، كل شيء ،..
كل شيء أنا مستعد لتخلي عنه من أجل نفسي و حقها ! ]
رددت هذه العبآرات في دآخلي و قد رسمت على وجهي إبتسامتي اللطيفة المعتادة ،
لم تمضي دقآئق معدودآت حتى وصلت لمقر عملي ، ألقيت التحية على الموظفين و دخلت مكتبي و بآشرت عملي كالمعتآد ، أثناء تقليبي بهذه الأورآق وجدت تلك المقآلة التي ستنشر اليوم ، كتب فيها بالخط البآرز :
[ جيسي رونوس ]
شآبٌ يآفع إحتل إسم عائلته المرتبة الثآنية من المتصدرين الخمس على اللآئحة ......
لم أكمل قرآءة تلك المقآلة ، عآد العبوس على وجهي و بدأت بترتيب أوراقي لأجل أخذها للمطبعة ، أثناء قيآمي بذلك ، دخلت تلك المدعوة " فيكي " و بدت في غآية السرور ، نظرت إليها و لكني عدت لأورآقي و تجاهلت وجودها ، كما تجاهل الجميع ذلك ، و لكني لم أستطع تجاهلها أكثر بسبب ذلك المغلف الذي حملته بين يديها ، سألتها قائلاً :
- هل هذا كتآبك ؟
و أشرت بأصبعي نحو المغلف الذي ضمته نحو صدرها ، أجابني حينها ببرود :
- نعم
أصآبني الفضول لأرى هذا الكتآب الذي تخلت عن حياءها و مجآدلة الرجال لأجل نشره و طبآعته :
- هل يمكنني إلقاء نظرة عليه ؟
صمتت للحظآت ثم أجآبت :
- لا
كآن جوآبها مختصراً و محرجاً بالنسبة لي ، إبتسمت لها و عدت لأورآقي و أخذت أتمتم في نفسي :
- وقحة ، من الأفضل أن أستمر بتجاهلها .
عندما أنتهيت من أورآقي ذهب للمطبعة و عندها قآبلت السيد ويلسون ، فأستوقفه و قلت له معاتباً :
- ماكان عليك أن توظف فيكي لجوآرنا نحن الرجآل !!
سألني بهدوء :
- و هل هناك عيب في عمل إمرأة معكم ؟
صمت قليلاً و بعدها عدت للحديث :
- أنا و أنت و جميع الموظفين نهتم لمصدآقية سآن لورآين .
إبتسم و رد علي :
- لا تقلق ، هي لن تعمل هنا ، ستبقى هنا حتى موعد نشر كتابها .
عاد الفضول لي تجاه ذآك الكتاب و سألت السيد ويلسون :
- ما هو عنوآن كتابها ؟ و عن ماذا يتحدث ؟
- لن أخبرك ، هي طلبت عدم إخبار أحد حتى موعد صدوره .
- أوه ، حسناً آسف على الإزعاج ، أعذرني .
إنحنيت و هممت بالرحيل و لكنه سحبني من يآقة قميصي و قآل مع إبتسآمة لطيفة :
- اليوم ، أريدك أن تتطلع على جميع المقالات التي وصلتنا عبر البريد ،
و التي تناسب معايير سان لورآين العالية قم بفرزها ، يجب علينا نشر بعض مقالات قرآء سان لورآين في الغد .
أومأت رأسي و عدت لمكتبي ، مر الوقت سريعاً و أنا لا زلت أقرأ ذلك الكم الهآئل
[ حقاً إن محبوبتنا سآن لورآين ، محبوبة لدى الجميع ! ]
كنت سعيداً جداً لكوني جزء من هذه الصحيفة ، على الأقل هناك أناس يقدرون كل م خطه قلمي ، هنآك من يشعرون بغيآبي و يفتقدون كتآباتي ، سوآء مقالات أو أخبار أو حتى بعض المتنفسآت و القصص الخيآلية ذآت الحكم و الموآعض !
ضممت الأورآق نحو صدري ، قرآء سآن لورآين هم النآس الأروع في حيآتي .
بدأ الموظفون بالخروج ، شخصاً تلو الآخر ، حتى لم يتبقى غيري ، دقت سآعة منتصف الليل و لا زلت أفرز المقآلات ، شعرت بالتعب كما أنه من المستحيل أن يتم نشر كل هذه المقآلات في عدد وآحد ، لذآ إكتفيت بالتي فرزتها و ذهب للمطبعة لأَع المقآلات ذآ المعايير العآلية ، وضعت المقالات على المنضدة و إلتفت لأرى السيد ويلسون جآلساً على أحد الكرآسي بالزآوية ، شعرت بالفزع ، لم أنتبه لوجوده عن دخولي :
- سيد ويليسون ، لما أنت هنا ؟
أجابني بإكتئآب :
- أنا آسف ويليآم .
- على ماذا تعتذر سيدي ؟ هيآ أذهب و أنعم بنومٍ دآفئ في منزلك .
فور أن أدرت ظهري للمغآدرة ، تجمدت بسبب تلك السكين التي لآمست عنقي ، و قد إبتسم صآحبها إبتسآمة خبيثة تعبر عمآ في دآخله من نوآيا !
مالذي يحدث ؟ هل السيد ويليسون قآم بخيآنتي ؟ لم أتوقع الخيآنة و الغدر من شخصٍ مثله ، لطالما كآن مثلي الأعلى و الشخص النآضج فكرياً بنظري !
[ ألا يوجد بهذه الحيآة شخص أستطيع الوثوق به ؟ ]
~
نعم ي سآدة إنه البآرت العآشر لروآيتي * فيس يرقص * xD
بجد سعيد لوجود أحد بيقرأ روآيتي و متحمس لها ، بالرغم إن الردود ع البآرت السآبق قليلة ب5
بس أنا موقن تماماً إن هنآك زوآر بيقرأو روآيتي و هنآك أشخاص يتآبعوها بس ع الصآمت
م تهمني الردود كثر م يهمني وجودكم ، ~> يمكن بس إحسآسي يقول إن فيه أحد يشوف
..,
ع العموم البآرت الأخير أبي الكل يرد ، حتى الأصنام ترد طيب ؟
و فكرت أحط سؤآل على شرف البآرت العآشر ،
[ إدوآرد ] و0
أبيكم تتكلموا عن إدوارد بالروآية و يعني شخصيته و كذآ "$$
[ فيه نآس تكلموا عنه بالخاص عندي و بالزوآر ، ف ي ليت تحطوا كلآمكم هنا ]
لكم - و0و0و0و0و0
عدت لمنزلي و أنا أجر أذيال الخيبة و الهزيمة .
أعتقدت أن إختفآء جيسي من حيآتي سوف يجعلني أحقق أحلآمي دون أي عوائق ، كنت أوهم نفسي بأنه ميت !
بل كنت اتعايش مع تلك الحقيقة التي أوهمت نفسي بها ، كل تلك الموآقف التي تثبت أن جيسي أفضل مني تشمئزني ، أنا أعرف تماماً أن هنآك من هم أعلى مني طبقة و أفضل مني بكثيرٍ من الجوآنب ، لكن فكرة أن هناك شخص أفضل مني و أنا و هو لنا نفس الإسم و نفس الطبقة ؟؟ لقد كان عاراً كآن يستلقي كل يوم على جانب الطريق كالمشردين بسبب إفرآطه للشرآب ، هو لم يكمل درآسته حتى ، كنت أفضل منه ، لقد سعيت من الصفر لقد عشت أياماً سودآء من أجل أحلامي و هو بمجرد بعض الألاعيب أكتسب ثروة لا يستهآن بها ! لقد غدآ ثآني شخص على لآئحة الأثريآء في إنجلترآ ، لقد أصبح بيننا فآرقاً كبيراً !
[ هل هذا قدري ؟ هل قدري الهزيمة و البقاء في الحضيض و قدر جيسي السمو و الإنتصار ؟ ]
أصبح الصبآح و أشرقت الشمس لتنير شقتي ، و تبعد عني كل أحزآن تلك الليلة السودآء .
كآن منظر أشعة الشمس و هي تخترق تلك الوآجهة الزجآجية ذآت القطع الملونة ، يمنحني تفآؤلاً و تحفيزاً من أجل الحيآة ،
بعد أن أمتعت نآظري ببريق تلك القطع إلتفت لأرى ذلك الحآئط الخشبي اللعين ، لقد زينته بالخدوش و الثقوب ، في كل مرة أغضب كنت أخرج تلك السكين المطوية التي ورثتها من وآلدي و أبدأ بالخدش حتى أفرغ كل طآقتي و أنفس عن نفسي !
أقتربت من الحآئط ، لآحظت بعض الخدوش الجديدة :
[ أظن بأنني أصبحت أتخذها عآدة تلقآئية ]
هذا م قلته بنفسي ، أنا لا أتذكر أني قمت بالخدش ليلة البآرحة و لكن قد يكون ذلك ممكناً ، فأنا بدوت كالأعمى بسبب غضبي و قهري الملتهب في صدري ، بدأت بلمس الخدوش و المسح عليها ، أقتربت و أقتربت حتى بدوت كما لو أنني أعانق الحآئط ، ضحكة ضحكة خافتة و ضحكت ضحكة تليها و تليها حتى غدت صآخبة ، و بعدها حل الهدوء :
[ كم أنا مثير للشفقة ، أحترق وحدي و أخدش جدآري كما يخدش النآس كبريآئي ، هذه الشقة هي متنفسي ]
شعرت بالشفقة تجآه نفسي ، كل م أفعله هو البكآء و العويل وحدي ، لا أحد ، أنا وحيد ، لا يهمني أن أكون وحيداً و لكن أن أكون وحيداً و غير قآدر على الإنتقام لذآتي ؟ هذا م يجعلني غآضباً !
~
فجأة برقت فكرة سريعة برأسي :
- إدوآرد !
نعم لقد وجدتها ، إنه إدوآرد هو سيسآعدني بإستردآد كرآمتي ، و سيسآعدني لأكون أفضل .
لكن مهلاً ماذا عن تنبيه جآيب ؟ ، عندها رنت سآعتي معلنة وقت خروجي للعمل !
خرجت من منزلي و كلي إستعدآد :
[ كل ألم المآضي سيختفي ، كل أحلآمي ستتحقق ،
سأتخلى عن كوني مستقيماً سأتخلى عن نقآوتي ، كل شيء ،..
كل شيء أنا مستعد لتخلي عنه من أجل نفسي و حقها ! ]
رددت هذه العبآرات في دآخلي و قد رسمت على وجهي إبتسامتي اللطيفة المعتادة ،
لم تمضي دقآئق معدودآت حتى وصلت لمقر عملي ، ألقيت التحية على الموظفين و دخلت مكتبي و بآشرت عملي كالمعتآد ، أثناء تقليبي بهذه الأورآق وجدت تلك المقآلة التي ستنشر اليوم ، كتب فيها بالخط البآرز :
[ جيسي رونوس ]
شآبٌ يآفع إحتل إسم عائلته المرتبة الثآنية من المتصدرين الخمس على اللآئحة ......
لم أكمل قرآءة تلك المقآلة ، عآد العبوس على وجهي و بدأت بترتيب أوراقي لأجل أخذها للمطبعة ، أثناء قيآمي بذلك ، دخلت تلك المدعوة " فيكي " و بدت في غآية السرور ، نظرت إليها و لكني عدت لأورآقي و تجاهلت وجودها ، كما تجاهل الجميع ذلك ، و لكني لم أستطع تجاهلها أكثر بسبب ذلك المغلف الذي حملته بين يديها ، سألتها قائلاً :
- هل هذا كتآبك ؟
و أشرت بأصبعي نحو المغلف الذي ضمته نحو صدرها ، أجابني حينها ببرود :
- نعم
أصآبني الفضول لأرى هذا الكتآب الذي تخلت عن حياءها و مجآدلة الرجال لأجل نشره و طبآعته :
- هل يمكنني إلقاء نظرة عليه ؟
صمتت للحظآت ثم أجآبت :
- لا
كآن جوآبها مختصراً و محرجاً بالنسبة لي ، إبتسمت لها و عدت لأورآقي و أخذت أتمتم في نفسي :
- وقحة ، من الأفضل أن أستمر بتجاهلها .
عندما أنتهيت من أورآقي ذهب للمطبعة و عندها قآبلت السيد ويلسون ، فأستوقفه و قلت له معاتباً :
- ماكان عليك أن توظف فيكي لجوآرنا نحن الرجآل !!
سألني بهدوء :
- و هل هناك عيب في عمل إمرأة معكم ؟
صمت قليلاً و بعدها عدت للحديث :
- أنا و أنت و جميع الموظفين نهتم لمصدآقية سآن لورآين .
إبتسم و رد علي :
- لا تقلق ، هي لن تعمل هنا ، ستبقى هنا حتى موعد نشر كتابها .
عاد الفضول لي تجاه ذآك الكتاب و سألت السيد ويلسون :
- ما هو عنوآن كتابها ؟ و عن ماذا يتحدث ؟
- لن أخبرك ، هي طلبت عدم إخبار أحد حتى موعد صدوره .
- أوه ، حسناً آسف على الإزعاج ، أعذرني .
إنحنيت و هممت بالرحيل و لكنه سحبني من يآقة قميصي و قآل مع إبتسآمة لطيفة :
- اليوم ، أريدك أن تتطلع على جميع المقالات التي وصلتنا عبر البريد ،
و التي تناسب معايير سان لورآين العالية قم بفرزها ، يجب علينا نشر بعض مقالات قرآء سان لورآين في الغد .
أومأت رأسي و عدت لمكتبي ، مر الوقت سريعاً و أنا لا زلت أقرأ ذلك الكم الهآئل
[ حقاً إن محبوبتنا سآن لورآين ، محبوبة لدى الجميع ! ]
كنت سعيداً جداً لكوني جزء من هذه الصحيفة ، على الأقل هناك أناس يقدرون كل م خطه قلمي ، هنآك من يشعرون بغيآبي و يفتقدون كتآباتي ، سوآء مقالات أو أخبار أو حتى بعض المتنفسآت و القصص الخيآلية ذآت الحكم و الموآعض !
ضممت الأورآق نحو صدري ، قرآء سآن لورآين هم النآس الأروع في حيآتي .
بدأ الموظفون بالخروج ، شخصاً تلو الآخر ، حتى لم يتبقى غيري ، دقت سآعة منتصف الليل و لا زلت أفرز المقآلات ، شعرت بالتعب كما أنه من المستحيل أن يتم نشر كل هذه المقآلات في عدد وآحد ، لذآ إكتفيت بالتي فرزتها و ذهب للمطبعة لأَع المقآلات ذآ المعايير العآلية ، وضعت المقالات على المنضدة و إلتفت لأرى السيد ويلسون جآلساً على أحد الكرآسي بالزآوية ، شعرت بالفزع ، لم أنتبه لوجوده عن دخولي :
- سيد ويليسون ، لما أنت هنا ؟
أجابني بإكتئآب :
- أنا آسف ويليآم .
- على ماذا تعتذر سيدي ؟ هيآ أذهب و أنعم بنومٍ دآفئ في منزلك .
فور أن أدرت ظهري للمغآدرة ، تجمدت بسبب تلك السكين التي لآمست عنقي ، و قد إبتسم صآحبها إبتسآمة خبيثة تعبر عمآ في دآخله من نوآيا !
مالذي يحدث ؟ هل السيد ويليسون قآم بخيآنتي ؟ لم أتوقع الخيآنة و الغدر من شخصٍ مثله ، لطالما كآن مثلي الأعلى و الشخص النآضج فكرياً بنظري !
[ ألا يوجد بهذه الحيآة شخص أستطيع الوثوق به ؟ ]
~
نعم ي سآدة إنه البآرت العآشر لروآيتي * فيس يرقص * xD
بجد سعيد لوجود أحد بيقرأ روآيتي و متحمس لها ، بالرغم إن الردود ع البآرت السآبق قليلة ب5
بس أنا موقن تماماً إن هنآك زوآر بيقرأو روآيتي و هنآك أشخاص يتآبعوها بس ع الصآمت
م تهمني الردود كثر م يهمني وجودكم ، ~> يمكن بس إحسآسي يقول إن فيه أحد يشوف
..,
ع العموم البآرت الأخير أبي الكل يرد ، حتى الأصنام ترد طيب ؟
و فكرت أحط سؤآل على شرف البآرت العآشر ،
[ إدوآرد ] و0
أبيكم تتكلموا عن إدوارد بالروآية و يعني شخصيته و كذآ "$$
[ فيه نآس تكلموا عنه بالخاص عندي و بالزوآر ، ف ي ليت تحطوا كلآمكم هنا ]
لكم - و0و0و0و0و0
[/TBL]
التعديل الأخير: