حينما نختلف عن ما عهدتمونا اعلموا أن هناك ما أصابنا ولا تجعلوا علاج أبنائكم عار عليكم . . . نجح اختلافي بأبعادي عن مساري عن ذاتي وعن حقيقة عالمي سحبني لأعمق نقطة قد تصل لها النفس من الاختلاف وجمّل لي المستقبل بصورة متكاملة من الخارج مهشمة ، فارغة من الداخل أوجد حل لكل مشكلة يختلقها ضميري...
أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بمكارم الأخلاق وحذر من الصفات الدميمة التي قد تغلب المرء فيصير عالة وعبء على المجتمع ويؤذي الأمة ويفسدها، بل ويضر نفسه قبل كل شيء ؛ فجعل لنا في خُلقه أسوة حسنة لنتبع خطاه راجين الله الجنان الأعلى .. ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ...
بس هسه بيوم ميلادي ينطوني منتظرتهم