نتائج البحث

بالطبع لا أحتاج أن أوضح بأن هذا الشجاع كان أنا .. لا أعلم حينها ما الذي كنت أفكر بهِ أو ما الذي كنت أتوقع حدوثه.. لكن من الطبيعي أن أشعر بالقلق على مستقبلي بعد كل هذه التهديدات من المدير بالرسوب.. والتي بالمناسبة علمت بعد هذا الموقف بأنها كانت مجرد تهديدات فارغة لم ولن تحدث.. ببساطة وبالمنطق...

ذكرتني هذه الفعالية بموقف قد حدث لي كانت اضراره كثيره.. أعلم بأن تدوينتي هذه بعيده كثيرًا عن المطلوب في الفعالية ولكنني أحببت مشاركتها فدعوني أحكيها بأسلوبي … كان وضعنا المادي متوسط تمامًا كا درجاتي.. فلجأنا إلى معهد خاص مليء بالهراء والوعود حتى أكمل دراستي.. كان معهد له أكثر من فرع في...

أهلًا.. أحببت المرور عليكِ وألقي عليكِ بعض التمنيات أملًا بأن لا أسبب لكِ سوى السرور.. أعلم بأن مناسبتك غدًا ولكنني أحب أن أعلمك أنني تذكرت قبل أن يخبرني المنتدى بذلك. على كلً.. أنا لن اتمنى لكِ تحقيق كل شيء .. وتحقيق كل ما تتمنيه.. "يمكننا أن نتمني بعض الأشياء التي نظن أنها خيرًا لنا وهي ليست...

تعزف مدينتي لحن الهدوء.. تعزف لحن الهائم على ضفاف نهر الخيبات.. الحان تبدوا بنفسجية وقاتمة بين ذهن مبعثر ونظرات لامعة.. بالكاد يمكن رؤية الدرب من كثرة الضباب.. مدينتي الهادئة قد شيدت بالخذلان وبعض من بقايا رماد الطموح.. لحن لا يسمعه سوى المجروحين المشتتين.. المضطرين لخوض حروبهم بسيوف مكسورة...

كيف يمكن للمرء أن يفقد القدرة على نطق بعض العبارات ويقف عاجزًا عن التعبير، في أحلك فترات الظلام لم يستطيع طلب المساعدة ولم يطالب بحقه من الانارة بل لم يطلب حقه من أي شيء، ظل صامتًا وهو يسمع ويشاهد ويعرف وما المعرفة سوى الجحيم، كان يجب ان يتفوه ببعض الحروف سيندم على تفويت كل الفرص لقولها،...

توصلت لحل المشكلة بعد عناء. شكرًا أهلًا لدي مشكلة قمت بتجربة كل شيء لها ولم تعمل. بعد تثبيت الويندوز تكون السماعات تعمل بشكل طبيعي.. لكن بعد اعادة تشغيل الـ PC لا اعلم ما يحدث فيختفي الصوت ويختفي معها خيار Speakers من قائمة الاصوات (تظهر فقط خيار الشاشة لانها موصلة بكابل HDMI) مع العلم انه...

لم انسى تلك الليلة التي باتت خطواتي بها ثقيله.. وكأن وزني اصبح اضعاف أو كما لو أن جاذبية الأرض اختلت وفقدت منطقها.. لا أتذكر من تلك الليلة أي شيء.. لا شيء .. لا أتذكر من تكلم معي .. لا أتذكر ملامح الأشياء وكأن كل شيء كان فاقدًا لتفاصيله.. كنت أبدو كالغريق المحاط بأطواق النجاة.. كخذلان ذلك...

حائرًا بين الادارك والجهل، خائفًا لمُستقبلى.. مطمئنًا للغد، فاقداً القدرة على المواجه.. ولكن تلويحي العشوائى بالسيف أنصرني.

تخاذلت في حساباتي فلم أدرك بأنني أتمنى أن يمر الوقت حتى أحقق أو أحصل أو أصل.. دون أن آخذ في اعتباري أن كل يوم أتمنى ان يفوت من عمري فهو يقرب احبائي من الوداع.. أمي.. أبي.. كل من هو وداعه كابوس.. ورحيله له معاني رحيل الأمان والحب الحقيقي والصادق.. لم أدرك أن أمي قد كبرت في السن حقًا حتى وجدتني...

أنت لا تحبني، أنت فقط تحب الصورة التي تتخيلها عني.

بات القلب بين أحضان مشاعره.. فشعر بالأمان لبعض الوقت.. حتى أستيقظ صباحاً ليجدها ميتة !

من فترة وأنا أشعر بعدم الانتماء.. أو بالادق أشعر .. بالوحدة .. أشعر كمن يشاهد الجميع لديه رفيق انطلقوا معًا بقطار نحو المجهول.. وأنا مازلت جالس على المحطة بحقائبي لا رفيق لي ولا مكان.. لا أتذكر أنه كان لدي رفيق أراد الوجود معي .. ربما كانت لدي بعض الأمنيات .. ولكن الأمنيات لا تكفي .. أشاهد ...

قال: ماهو الاسوأ يا مولاتي.. أمرك للسياف بقطع رأسي.. أم عفوك عني فأقع في غرامك.. لأن الأمرين نهايتهم متشابهه.

كطير أصابه سهم اتجه نحوه من قوس كان خاملًا الكثير من الوقت، لم يمت بل سقط هاويًا جعل الناهشون يستطعمون عظامه يتخيلون طعم دمائه، لم تكن نهايته بعد فقد كان نصف الجناح نصف الحظوظ، بين غابة اشجارها تلامس اطراف بعضها تدعي التماسك والود، انتشرت رائحة سقوطه بين الارجاء، وسمعت الفراشات واليراعات صوت...

كمن دفن جثته تحت سريره ثم اشعل عودًا من البخور حتى يخفي اثار الرائحة.

قال أحدهم: هَجَم السرور عَلىَّ حتى أنهُ من فرط ما قد سرني أبكاني ياويل قد صار الدمع لكِ عادةً تبكين في فرحٍ وفي أحزانِ.

لا تجعل واقعك الصغير كان كاذبًا.. ولا تكن بالشجاعة والجسارة كافرًا.. لا تقسوا على قلب كان يومًا حالمًا.. فأنا وأنت نعلم بأن الأمر صعبًا وقاسيًا.. لكن ذلك الشيء كان تحت الشجرة .. وسيظل هناك من أجلك دائمًا.. فلا تبتعد عن الطريق، ولا تفقد خطك.. وتذكر بأن الوعود لا تقدر على الفراق.. فلا الجسد يتخلى...