@Rachel Gardner قريت تدويناتك وحسيت بحزن
أحسك فقدتي بريقك وانطفأتي
الوضع اللي تعيشينو صعب ويألم
أفهم تمامًا وضع الضياع اللي تعيشينوا
وسط انشغال اللي حولك بكمية الحزن والألم
اللي تمرون فيها أعرف إن في الاوقات
العصيبة الانسان يحتااج أحد يربت عليو
ويدعموا ويقولوا أنا هنا معك لاتخاف
عيشي مشاعر الحزن ولاتكبتينها أو تمثلين شعور عشان أحد اعطي نفسك وقتها تذكري أن في اللحظات المظلمة دايمًا فيه نور
وطريق وأي شيء يحصل في الحياة لسبب الله وحده
يعرف ودايمًا وسط الشر فيه خير بس احيانا مانشوفوا
الله يقويك ويربط على قلوبكم ويشفي اختك تذكري أن فيه ناس
في الحياة مستعدة توقف معك وتدعمك ولو بكلمة طيبة
سوا عرفوك عن قرب أو لا هم موجودين دايمًا عشان يدعمونك
كلنا نحبك وندعمك
مشاهدة المرفق 8324 على مر فترات حياتي اللي فاتت خوفي كان ضئيل ومع كذا كنت دايم ماهتم بالامور المرعبة أو الافلام ولا اعطيها اهتمام مع الوقت مخاوفي زادت اكثر فأكثر وصار انجذابي لها أكبر ففهمت >إن شعور الخوف اللي داخلي يحتاج يتغذى من برا عشان مايموت فهو دايما يقودني لهذي الامور فالخايف دايمًا يحتاج انو يخوف الناس ويشوفهم خايفين أو يشوف افلام أو برامج أو شبيهاتها مخيفة تغذي خوفو
الشعور يبغى يعيش فلمن مافهم مشاعري عقلي لانو مايفهم المشاعر
يبدأ يعطيني مبررات منطقية انا اشوف اشياء تخوف لاني شجاعة أو احب الحماس وبكذا يستمر الخوف بداخل الانسان
عندي هذا الشعور الداخلي إني يوم اتخلص من الخوف السلبي ذا كثير أمور بتتحسن عندي حبيت هالنقطة اللي وصلت لها في نفسي كمان من ناحية ثانية صرت افهم الخوف كيف يشتغل وكيف يجلس ملازم البشر لفترات طويلة
بعد ماخلصت الكتاب واكتشفت إني اعامل جنس الرجال كأشخاص مثيرين للشفقة
وأطفال، بدون ماكنت ادري ااااااااااه * تصيحححححححح *
الكتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتاب كان مفففففففففففففففففففاجأة ليا من يوم كنت صغيرة نشأت مع اخوان واب وامي كانت تروح وتتركني قبل ماتجيب اختي كان فيه
مشاكل أدت لهشيء للأسف
وكنت اطبطب عليهم واعاملهم زي مابغى أنو أٌعامل !
كنت احس فيه خطأ وقتها لأن كانوا يزدادون توحشًا
بس معرفت ليش كذا، تذكرت موقف وأنا اقرأ الكتاب يوم اخويا انطرد من الجامعة
دخل في حالة هدوء عميق وماكان يبغى يكلم أحد وانا كنت احسبوا يحتاج طبطبة
ودعم وكنت احاول اتكلم واهدي XD بعدين وقتها شرد من البيت وقال اني مزعجة ومحد طلبني اساعدوا، وطلع عند صديقوا في الاستراحة
وصكني بحظر اسبوع هههههههه وانا كنت مرة زعلانة وقتها لان كنت احسبني ادعموا نفسيًا وكنت اقول لييييييييييييييييييييش سوى كذا كنت احسبوا عديم احساس <-<"
العجيب إن بعد اسبوع بالزبط رجع وكان مرره متحسن ولقى حلول وقتها فكرت قلت اكيد
ياكل مخدرات ومسويه اني اغطي على الوضع لحد يعرف طوال الوقت كنت احس كذا
الحييييييييييييين عررررررررررررررررررررفت الحق اااااااااخ يازمن
ماقول ألا الحمدلله ان ربي خلاني اعرف هالمعلومات قبل الزواج اتوقع كان بينتحر من الاختناق لو أستمريت زي قبل ماقرأ الكتاب
قبل فترة قريت من كتاب لديفيد هاوكنز باقي مانهيتوا كامل
بس سوى لي قفزة وعي مختلفة، أنا شخص دايمًا أتورط بمشاعري
السلبية خاصة يعني طوال الوقت افهم مشاعري زين وأعترف فيها
مثلًا، عندي مشاعر غيرة كبيرة بداخلي ممكن بس اتجاهل شخص لأني اغار
طبيعي جدًا وأنتبه على نفسي وأنا اسوي هالحركة بس وين النقطة ؟
أنا معرف كيف احرر الشعور بطريقة غير البكاء ومودايم اقدر ابكي
وهذي كانت ورطتي كأن اوصل لأخر النفق
ماعرف مثلًا أفتح قسم المدونات واروح اكتب عشان افضفض هذا حل مو حقيقي لي
ولا اعرف ادق على احد واتكلم احس هالشيء مايساعدني وبدقة أكثر مو كل الناس
في الزمن الحالي يقدرون يحتوون غيرهم أو حتى يطبطون على غيرهم بطريقة تساعد
ممكن تخبر أحد أنك حزين أو متضايق يقلل من اهمية شعورك أو يقولك أنت غبي
أو الحياة ماتستاهل أو روح صل وادعي الله هالشيء مو تقليل من الله أو الدين أو الناس
بس غريب أن الكلمة الطيبة صعبة ؟ غريب أن فيه احد يكون محطم
ومحد يقدر يعطيوا حب أو يربت على كتفو أو يصادق على شعورو أو حتى ينصت ؟
غريب أنو الأنسان مايعرف يكون أنسان، على كل حال يوم قرأت الكتاب أكتشفت كثير
جزء من تعامل الناس مع مشاعرهم وكان في الغالب أما انو فضفضة أو يتجاهلون مشاعرهم
ويخدرونها ويروحون أما يشوفون فيلم أو يشتغلون في العمل لساعات طويلة أو يمثلون شعور
فهذا مع الوقت يخلي الأنسان يضيع ومعد يفهم احاسيسو ومشاعرو مايعرف متى يحب ومتى يكره
متى يكون زعلان متى يكون مرتاح متى يتألم .. ألخ
ايش هذا الشعور وليش احس كذا وايش الشعور اللي خلاني أصلا أسوي هالحركة
فيبدأ الشعور يحاول يتحرر بطريقة آخرى عن طريق الجسد المادي فتتحول المشاعر المكبوتة\المنسية
المتجاهلة على شكل امراض وممكن الانسان يعيش وممكن يموت فالمشاعر في النهاية لازم تتحرر
بالطريقة الطبيعة وان ماسمح الأنسان بتختار طريق المرض، الغريب أن الفضفضة بحسب الكتاب على كثر
المدح الكبير عليها ألا أنو ممكن تخفف شويا من الحدة بس ابدًا ماتحل جذر الشعور أو تحررو
فالأثر بيرجع يثبتوا نفسو أكثر ويكبر مع الوقت البذرة باقي موجودة، جربت طريقة القبول
اللي انذكرت بالكتاب واني ماحكم على الشعور واتركوا يكون موجود وياخذ وقتو وماهرب منو أو اخدروا
والعجيب إن فعلًا رحل يوم قبلتوا بداخلي أتذكر أخر مره أخذت يومين في التعافي من شعور سلبي
عابر بدون أحكام أو هروب حسيت كأني كنت مليانة ومخنوقة ويوم تقبلتوا راح ببساطة حسيت هالطريقة ساعدت وحدة زيي كانت متورطة، امتنان لروح الكاتب الطيبة
أحس المسلسلات أو الأفلام الرومانسية مع أني احبها ألا أن صار بداخلي لها شيء زي السخرية
يعني جد يجيبون ولد وبنت يحبون بعض بعدين يسوون مشاكل بينهم ويفترقون ويجيبونهم ضايعين ومدمرين ! ومسووين أن الحب يوجع ومدري ايش جد فكرة تافهه ذي وباقي يتداولونها استخفاف بعقل
المشاهد بدل الرجل مليون وبدل البنت مليون والحياة واسعه مسمين مرض التعلق ذا حب وألاسوأ أن صارت هالحركات
تتطبق في الواقع يارب يتطور الواقع بتطور الناس ويصنعون لنا أعمال محترمة
كنت أعتقد بعض الأوقات من جانب أن ابويا لمن كان يرفض فكرة الزواج من خارج القبيلة غلطان ومايفهم بس من بعد ماسمعت بث
الدكتورة اليوم خاصة عن طبقات الحياة، شويا تكون عندي
وعي للفكرة أن الناس طبقات ومختلفين وممكن تصير صدمات زي لمن بنت
من اسرة فقيرة تتزوج من ملك أحتمال تنصدم من واقعها الجديد وتتسبب بتدمير معين للأسرة لمن ماتكون مستعدة
زي كأنها تكون بالرقم 10 وتقفز لرقم واحد بين يوم ليلة !
ماقول أني اوافق الفكرة تمامًا بس هالشيء خلني أنتبه أيش يناسبني من الأمور هل أنا مستعدة لهذي الخطوة ؟
موبس السالفة أني احصل على شيء رهيب وخلاص
فيه ناس تدمرهم وظيفة او زواج او انتقال او سفر أو هدف
أكبر من طاقة تحملهم، المهم دايمًا بصرف النظر عن
الفخامة هل يناسبني ؟ هذا السؤال لازم ينحط في الاعتبار دايمًا
طوال حياتي يمكن ماسويت قفزة أكبر مني بحياتي ويمكن الفضل بعد الله عشان نوع الأسرة والحياة يعني محدودين
حتى ماعمرنا سافرنا برا لمن كنا نروح جدة أو الرياض أو مكة كنا
نستغرب من الاختلاف باللهجات أو الطبايع وكنا نتعرض للاحتقار بس كنت دايمًا زعلانة ! وألومنا أبغى كل شيء يتغير بسرعة !
كل تغييره بحياتي كانت تمشي بشويش وعلى قدي وكنت أحس أني مرتاحة داخليًا ومتكيفة تمامًا بس خيالي
كان يتعبني وزين بعض الأمور جلست خيال ولا كان تدمرت بالاشياء اللي أكبر مني
كنت دايمًا تحت رحمة من الله بدون مادري الحمدلله أقدر أغير واقعي بخطوات صغيرة وابعد عن القفزات الكبيرة لأن يمكن ماتحملها وأتدمر، ممتنة