الختم الذهبي برنامج: العضو يكتب قصته (11 زائر)


عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
148948251.jpg


الحلقة الرابعة: بجل وتالة

بجل هو شاب نشيط من الريف. كان يعرف في قرارة نفسه أن هناك ثمة طرائق لكسب الرزق ليس لدى الذين نشئوا في الريف أية فكرة عنها. ومن أجل ذلك عقد العزم على الذهاب إلى المدينة. عمل (بجل) عامل توصيل في المطعم. كان (بجل) قد أمضى ثلاثة أسابيع في العمل عندما ذهب إلى أحد المنازل. فتحت الباب صبية تسحر اللب من جمالها ورقتها. وقع (بجل) في غرامها منذ الوهلة الأولى. وزاد غرقاً في بحر غرامها عندما همست له: شكراً لك أيها الشاب.. انتظر ريثما أحضر لك النقود

السؤال الأول: صديقي العزيز بجل، الفتاة التي رأيتها، من تشبه من فتيات الانمي؟ أنا عن نفسي أشبهها بساندي بيل.

استبد الشوق ب (بجل) لاسيما وأنه ظل يتردد على منزل الفتاة مرة ومرة ومرة وصولاً إلى عشْر مرات، لأن الفتاة التي يُوصِل لها وجبات الطعام لا تعرف حتى كيف تحضر شعيرية الاندومي، وهي تعتمد كلياً على المطاعم.

اتفق أن منزل تلك الفتاة يحاذي البقالة. وكان في هذه البقالة شابٌ فظ الوجه غليظ القسمات يتمتع بوجه صبياني، وهو في مثل عمر (بجل). كان هذا الشاب اسمه (عيد). لم يحب (عيد) (بجل) منذ أن وقعت عيناه عليه ورأى فيه المنافس الخطير. حيث أن غيرته قد استثيرت عندما رأى الفتاة ترمي (بجل) بنظرات خاصة مفعمة بالرومنسية. أحس (عيد) بالغيظ المحتدم من (بجل) لأنه لم يرقى إلى قلب الفتاة وهو الذي كان يجلب لها أي شيء تحتاجه من البقالة طوال سنتين.

ومع توالي الأيام، عزم (عيد) على أن يعرض كرامة (بجل) للهوان عما قريب. ذات مرة أعطت الفتاة (بجل) وردة حمراء. وكان (بجل) مبتسماً وهو يلثم الوردة. أحال الغيظ وجه (عيد) إلى اللون القرمزي وقدحت عينه شراً وجاش صدره، بينه وبين نفسه، بمختلف النعوت الشائنة التي كان يلصقها إلى (بجل).


أنشأ (عيد) يستعرض وسائله في القتال التي سوف يستعين بها في مواجهة (بجل). في اليوم التالي، بادلت الفتاة (بجل) بابتسامتها العذبة المعهودة.

-مع السلامة حبيبي بجل!،- لأول مرة تنطق شفتا الفتاة التعبير الذي كان يراود قلبها منذ فترة.

السؤال الثاني: ما هو شعورك يا بجل وتلك الفتاة تعترف بحبها لك؟

فرضت فكرة الحب نفسها على (بجل) وهو يسير أمام منزل الفتاة. لكنه خفف سيره والتفت وراءه، فإذ بالشاب (عيد) يتعقبه بالشارع

-من أنت وماذا تريد مني؟،- سأل بجل في امتعاض عندما ألفى وجه عيد والزبد يغطي شفتيه وكأنه قد انتهى لتوه من بصقة بصقها.

-اترك حبيبتي وشأنها يا هذا؟ قال عيد

السؤال الثالث: بماذا أجبته؟

اعترضت الفتاة، التي كانت تراقب كل شيء، (عيد) قائلة: لماذا لا تدع الشاب وشأنه؟

قال عيد في لهجة لؤم: ليس يجمل بكِ يا تالة أن تمنحي الحب والقيمة اللتان لا تتلاءمان مع من كان في مثل وضع هذا النكرة!.

السؤال الرابع: كيف كان ردك على ذلك الغيور اللئيم صاحب الروح المريضة يا بجل؟

غضب (عيد) وكان يجمع كف يده.. هذا الكف الذي خشيَّ في داخلته أن يكون أعجز من أن يهزم (بجل). وجه (عيد) لكمة مشحونة بكامل قوته وكراهيته إلى وجه (بجل).

السؤال الخامس: كيف رددتَ له الضربة؟

انتهى القتال بفوز (بجل). بيد أن صاحب المطعم قد غضب غضباً كثيراً، وقرر التخلص من (بجل) وتسريحه من وظيفته. لعلكم تتوهمون أن غضب صاحب المطعم هو بسبب تشاجر أحد موظفيه بالشارع خلال فترة عمله. لا! ليس هذا هو السبب. بل السبب هو أن صاحب المطعم نفسه كان يحب (تالة) ويريد التماس الزواج منها. ولمّا عرف أن (بجل) يحبها ويتمناها زوجة له قام بالتخلص منه.

السؤال السادس: صف لنا مشاعر خيبة الأمل يا بجل وأنت ترى حبيبتك تتزوج من رجل يكبرها بالسن كثيراً وقد أغرى أباها بالمال.

النهاية، شكراً لك صديقي بجل، كلش تشرفت بمشاركتك

ونلتقي بالحلقة القادمة: مع نجمة المنتدى، ستار ^-^ في أمان الله
 
التعديل الأخير:

إنضم
7 مايو 2019
رقم العضوية
9955
المشاركات
3,895
مستوى التفاعل
4,243
النقاط
498
أوسمتــي
2
الإقامة
كوكب بلوتو ♇
توناتي
1,535
الجنس
ذكر
LV
0
 
سسييييي واخيراً اجا دوري هي11
احس الموضوع ممتع وانت تصنع قصتك بنفسك وتعيش احداثها ض2
راح احاول اختصر بالاجوبة عشان ما تطفشوا من ثرثرتي الزايدة ش2
.. يلا نبدأ ..


السؤال الأول: صديقي العزيز بجل، الفتاة التي رأيتها، من تشبه من فتيات الانمي؟ أنا عن نفسي أشبهها بساندي بيل.

منذ أن سقطت عيناي عليها وصورتها لا تفارق فوضى افكاري
.. كأنها فايوليت أيفر غاردن من الانمي الذي يحمل اسمها ..
رأيتُ في عينيها مِن الحُسن ما لم أرهُ في أُنْسِية قطْ.
و كأَن الكواكِب اصْطفت في بؤرتِها صَفً

السؤال الثاني: ما هو شعورك يا بجل وتلك الفتاة تعترف بحبها لك؟

" يخي شو هل احراج وجهي صار احمر وانا اكتبخ00 "

احتجت عدة ثواني لاستوعب ما قالته في تلك اللحظة ..
قشعريرة سرت في جسدي وزلزلت كياني الثابت حتى غدا يأبى الوقوف ..
وقبل أن اجيبها بلهفةٍ .. قاطع ذلك النور غيمةٌ حجبت كل آمالي خلفها وهي تمطر بالغيرة والحقد..


السؤال الثالث: بماذا أجبته؟

"وربي بنفسي اقوله روح تحمم اول شي بعدين تعال تكلم هم2"

فتحت عيني بصدمةٍ غيرُ مصدقٍ لما يقوله هذا الشخص ..
كأن كل احلامي هُدمت ببضع كلمات منه ..
_حبيبتك؟ من تصف بأنها حبيبتك؟

السؤال الرابع: كيف كان ردك على ذلك الغيور اللئيم صاحب الروح المريضة يا بجل؟

هكذا إذاً .. انت مجرد متطفل تريد حُبها حتى وإن كان رغماً عنها ..
حتى هي تقرف منك يا أيها القنفذ !

السؤال الخامس: كيف رددتَ له الضربة؟

لم استطع ان اتفادى ضربته بسبب ما كنت احمله من الأشياء في يدي ..
اضطررت ان اغير اتجاه جسدي لأستقبل اللكمة في كتفي الأيمن ..
لحسن الحظ لم تخني ذاكرتي واستحضرت ما قاله لي معلمي ..
امسكت يده بقوة وثبتُّها تحت ساعدي .. وجهت له لكمة عكسية في اسفل جبينه ..
لم تكن بالقوة الكافية لتهزم جسد بهذا الحجم ..
لكن المكان الذي اخترته كان نقطة ضعف .. كانت كفيلة بأن تسقطه ارضاً ..
لم اتوقع أن كلام ذلك العجوز سيكون مفيداً
.. كم اشتاق لقائه..

السؤال السادس: صف لنا مشاعر خيبة الأمل يا بجل وأنت ترى حبيبتك تتزوج من رجل يكبرها بالسن كثيراً وقد أغرى أباها بالمال.

"لا يخي مش هيكك نح3 .. صرت جاكي شان عشانها بالاخير يجي شايب يسرقها مني ب11
وخر فقدت الأمل من الحب ومن الحياة كلها هم2"

عندما استقبلت الخبر .. لم اقوى حتى على الكلام ..
افكارٌ كثيرة تخالط افكاري .. غصة في فمي ويأسٌ حال دون جدوى
وطغى على ملامحي التي غرقت بالدموع ..
احساسٌ بالخيبة .. انك لن ترى من تحب مرة اخرى .. مثل السكينةِ التي غُرست في قلبي ..
انتهت قصتنا قبل ان تبدأ حتى .. كيف لي ان استمر اخبروني !
ستبقى أنت فى العين والقلب..
وستبقى معك الروح وسيبقى عشقي لك ممتد بين السطور
ووسط الحروف وسيبقى دائماً يومي مفتوناً بلقائك ..
ولكن من بعدك .. ستبقينَ مجرد فكرة تزور بالي ساعة الشوقِ ..


-النهاية-


شكراً لعبد الله على هل موضوع كثير حبيت الفكرة .. يا رب ما تحرمنا من ابداعاتك

وافكارك الي تضيف نكهة للمنتدى .. ان شاء الله تكون بخير ش2
 
التعديل الأخير:

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
592096343.jpg


الحلقة الخامسة: وأصبحت (ستار) نجمة

العضوة (ستار) الآن في المطبخ تحضر المشروبات من أجل النزهة إلى الحديقة.

السؤال الأول: صديقتنا الرائعة ستار، ماذا كنتِ تحضرين، شاي أم قهوة أم كابتشينو أم يانسون... أم ماذا بالضبط؟

ذهبت (ستار) إلى الحديقة وكانت هي الموطن الزاهر وسط يباس المكان العام.

السؤال الثاني هل رأيتِ الأطفال يلعبون ويمرحون؟

كان النسيم العليل يداعب الروح وكانت السماء مرصوفة بالنجوم المومضة.

السؤال الثالث: صفي لنا مشاعرك آنذاك يا ستار؟

استغرقت (ستار) بالتأمل العميق. لكن فجأة حدث شيء لا يحدث إلا في القصص الخيالية. انفصلت قشرة ضئيلة عن الأرض. وكانت هذه القشرة هي الحديقة ذاتها. أنتم الآن تقرأون القصة وربما كانت على وجوهكم إمارات دهش أبكم. ولن أزيدكم مع اللحظات التالية من القصة إلا دهشاً على دهش. اندفعت الحديقة الطائرة، بالناس وبالعضوة ستار، مصعّدة في جوف الفضاء.

السؤال الرابع: عزيزتي ستار، كيف كان شعورك وأنتِ ترين أن الحديقة لم تعد تستجيب لقوانين الجاذبية؟

لجأت الكثرة الكاثرة من الناس إلى الوثوب من حواف الحديقة إلى أمنا الأرض. لم يُسمع في فضاء الحديقة غير صرخات داوية.

السؤال الخامس: هل كنتِ راكنة إلى الفرار يا ستار؟

كانت (ستار) تعرف بأن الحديقة لن تتوقف عن الطفو في الفضاء، وتعرف أنها سوف تتعدى، بعد مسافة ما، طبقة الغلاف الجوي.

السؤال السادس: هل شعرتِ بثمة كبيرة خوف في قلبك؟

أنعمت (ستار) النظر إلى الفضاء إنعاماً متطاولاً على نحو ذاهل. كانت عينا (ستار) مسددتين إلى النجوم. في الوقت الذي أحس الناس بأن قبورهم تنفتح عند أقدامهم، كانت (ستار) موقنة أن الأكسجين سوف يستمر بفضل أشجار وعشب الحديقة.

بعد خمس ليال انقضين على تحليق أرض الحديقة في الفضاء. أصبح بإمكان (ستار) أن ترى كوكب زحل بكامل جماله السَّنيّ.

السؤال السابع: ما هو شعورك وأنتِ ترين، عن كثب، حلقات كوكب زحل الملونة؟

أصبحت ستار نجمة بشرية، بحق، تعيش في طمأنينة وسلام. لكنها تفتقد شيئاً واحداً وهو: منتدى الانمي.

السؤال الثامن: ألست مشتاقة إلى أصدقائك أعضاء منتدى الانمي يا ستار؟ مع العلم أنه لا يمكنك العودة إلى الأرض؛ لأن الحديقة سوف تبقى عائمة في الكون الفسيح إلى الأبد.

النهاية ، شكراً لكِ صديقتي الرائعة (ستار)
وإلى لقاء قادم غداً ، إن شاء الله، مع العضوة (جانيت)

تحياتي يا رائعون
 
التعديل الأخير:

Star in the dark

و إن طال ليل الأسى فالصبح يعقبه ~
إنضم
2 مارس 2022
رقم العضوية
12636
المشاركات
1,786
مستوى التفاعل
14,560
النقاط
479
أوسمتــي
4
العمر
16
الإقامة
قلب زهرة ♡
توناتي
3,390
الجنس
أنثى
LV
0
 
ونلتقي بالحلقة القادمة: مع نجمة المنتدى، ستار ^-^ في أمان الله
احااا حبييتت ذيي الجمللة كفوو تعلموا من عبد الله ض000ق10جوجو1ق10جوجو1
الحلقة الخامسة: وأصبحت (ستار) نجمة
العنوان يفتح النفس ض000ق10جوجو1
.

.
سلاام عليكم اخوي عبد الله حز88ق10جوجو1
كيفك و كيف بتمر الأيام معك ض000؟ إن شاء الله تمام التمام و بأحسن احوالك جوجو1
بداية حابة اشكرككك لأنك ما خليت القصة رومنسة و ربييي اشركرككك ألففف ض000 لو كانت رومنسية كنت جبت العيد جد :)
نجيييي للقصة هي11
العضوة (ستار) الآن في المطبخ تحضر المشروبات من أجل النزهة إلى الحديقة.

السؤال الأول: صديقتنا الرائعة ستار، ماذا كنتِ تحضرين، شاي أم قهوة أم كابتشينو أم يانسون... أم ماذا بالضبط؟
كنت بقول الشاي بس في خيارت اخرى هي11
غالبا حكون احضر عصير عصير فرولة أو تفاح احب العصائر نح3ق10جوجو1

ذهبت (ستار) إلى الحديقة وكانت هي الموطن الزاهر وسط يباس المكان العام.

السؤال الثاني هل رأيتِ الأطفال يلعبون ويمرحون؟
أكيييدد شفتهم و هم يجرون و يلعبون و رحت ألعب معاهم الحديقة بتكون مملة بدون أطفال هي11
كان النسيم العليل يداعب الروح وكانت السماء مرصوفة بالنجوم المومضة.

السؤال الثالث: صفي لنا مشاعرك آنذاك يا ستار؟
راحة نفسية و الله حسيت أني اطير مع النسيم العليل و منظر السماء المرصعة بالنجوم أجواائيي داركو2
استغرقت (ستار) بالتأمل العميق. لكن فجأة حدث شيء لا يحدث إلا في القصص الخيالية. انفصلت قشرة ضئيلة عن الأرض. وكانت هذه القشرة هي الحديقة ذاتها. أنتم الآن تقرأون القصة وربما كانت على وجوهكم إمارات دهش أبكم. ولن أزيدكم مع اللحظات التالية من القصة إلا دهشاً على دهش. اندفعت الحديقة الطائرة، بالناس وبالعضوة ستار، مصعّدة في جوف الفضاء.

السؤال الرابع: عزيزتي ستار، كيف كان شعورك وأنتِ ترين أن الحديقة لم تعد تستجيب لقوانين الجاذبية؟
باسم الله وش بيصيييرررر ب11
أخيييررااا شييي مثيييرررر هي11
احساسي بيكون خليط ما بين الخوف و الحماس الحديقة انفصلت عن الأرض و بدأت تطير عجيب و الله و أحب ذي السوالف داركو2
_كنت بنط قبل ما ترتفع اكثر غالبا نح3_
بس الفضول يقتلني ساي1

< تنسحب و تصعد مع الحديقة ...
لجأت الكثرة الكاثرة من الناس إلى الوثوب من حواف الحديقة إلى أمنا الأرض. لم يُسمع في فضاء الحديقة غير صرخات داوية.

السؤال الخامس: هل كنتِ راكنة إلى الفرار يا ستار؟
بعد ما ارتفعت الحديقة فا أكيد إذا نطيت بتموت فما في فايدة نح3
بقعد مصدومة و اشوف الناس و هم يحاولون ينجون من ذي الحالة و الرعب يتملكني ض000
في ذرة حماس طبعا للي حيصير بعدين ...حز88

كانت (ستار) تعرف بأن الحديقة لن تتوقف عن الطفو في الفضاء، وتعرف أنها سوف تتعدى، بعد مسافة ما، طبقة الغلاف الجوي.

السؤال السادس: هل شعرتِ بثمة كبيرة خوف في قلبك؟
أكيييد هنا بيتحول حماسي لخوف مش طبيعي طبعا هو راح نطير للفضاء و ماراح نشوف الأرض مرة ثانية ض000!!؟؟؟
عائلتي و اصدقائي ض000قك2


أنعمت (ستار) النظر إلى الفضاء إنعاماً متطاولاً على نحو ذاهل. كانت عينا (ستار) مسددتين إلى النجوم. في الوقت الذي أحس الناس بأن قبورهم تنفتح عند أقدامهم، كانت (ستار) موقنة أن الأكسجين سوف يستمر بفضل أشجار وعشب الحديقة.

بعد خمس ليال انقضين على تحليق أرض الحديقة في الفضاء. أصبح بإمكان (ستار) أن ترى كوكب زحل بكامل جماله السَّنيّ.

السؤال السابع: ما هو شعورك وأنتِ ترين، عن كثب، حلقات كوكب زحل الملونة؟
حتى لو استمر الأكسجين فا راح نموت من الجوع و أنا أول وحدة ه1
منظر زحل جميل على الأقل بموت و أنا شفت اشي ما شافه كثير من الأشخاص هي11_ ننظر للإيجابيات حز88_
بتخيل كوكب زحل و حلقاته بألوانها الي تحسسك بالسرور مدري عشان جمال المنظر ض000
أصبحت ستار نجمة بشرية، بحق، تعيش في طمأنينة وسلام. لكنها تفتقد شيئاً واحداً وهو: منتدى الانمي.

السؤال الثامن: ألست مشتاقة إلى أصدقائك أعضاء منتدى الانمي يا ستار؟ مع العلم أنه لا يمكنك العودة إلى الأرض؛ لأن الحديقة سوف تبقى عائمة في الكون الفسيح إلى الأبد.
أخييييرررااا صررتتت نجمااههههبونو2ق10جوجو1
مو بس منتدى الأنمي اشتاق للأطفال و الطعام و عائلتي و اصدقائي و كل شي جميل على الأرض حز88قك2
احتمال عدم امكانية العودة إلى الأرض خصوصا قولك لها في آخر القصة أضاف جو رعب بالنسبة لي نح3
النهاية ، شكراً لكِ صديقتي الرائعة (ستار)
اشكرك أنا المفروض ض000ق10جوجو1
شكراالكككك أخي عبد الله على هذا الطرح الختشييررداركو2 دائما مبدع بأفكااركك و سرعتك بالتنزيل حطمت الرقم القياسي بذا المنتدى ندى1< كف
انتظر جديدك اتمنى تنورنا دائما بابداعاتك داركو2ق10جوجو1
ستار التون اللامعة المشرقة كانت هنا بونو2 ق6

القاء بالفصل الجاي ض000جوجو1
_ما جبت العيد صح او11@♡ Y U K I _
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
في حال لم تظهر العضوة (جانيت) سوف تكون يوكي هي ضيفة الحلقة غداً
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
865373466.jpg


الحلقة السادسة: لقد ألقى الحظ في طريق (جانيت) بمنزل طائر


أرادت (جانيت) أن تمتلك حقل شاي. ذهبت إلى دائرة حكومية لتحصل على تصريح بالموافقة. أرسلوها إلى أرض مسبخة، لا تصلح حتى للزراعة؛ لملوحتها. لم تشاهد (جانيت) بحياتها قط، في أي مكان، ما يضاهي بسكونه نصف سكون هذه الأرض التي تقف فيها الآن.

السؤال الأول: هل شعرتِ بالإحباط؟

بعد قليل اصطدم دبور ضخم بعنق (جانيت) وقام بوخزها لتصرخ الفتاة صرخة مجلجلة وصل صداها إلى سديم كوكب زحل. خرّت (جانيت) مغشياً عليها. لم تفق إلا على صوت غناء ينساب من بعيد في هدأة الريح وسكونها. تخايل لها شيئاً يعوم في الفضاء. وما إن اقترب الشيء بما يكفي، حتى رأت منزلاً طائراً في الجو. ليس لي من الكفاءة الفيزيائية ما يؤهلني لشرح الأمر. لكن كان المنزل ثابتاً في الهواء لا يصعد ولا ينزل.

السؤال الثاني: صفي لنا شعورك يا جانيت بأدق الكلمات وأنتِ ترين هذا المنزل الطائر؟

كان سلم من الحبل يتدلى من نافذة المنزل الناتئة. تسلقت (جانيت) السلم دون تباطؤ.

السؤال الثالث: هل بدأت فوراً تتفقدين كل ركن وزاوية بالمنزل؟

كان المنزل فيه كل شيء. كأنه الجنة يستطيع المرء الحصول فيه على كل ما تتمناه نفسه. شعرت (جانيت) بالألق والفرح. وهي الآن تلوذ بالمنزل وتعيش حياتها البيتية فيه شأنه شأن أي بيت من البيوت العادية.

السؤال الرابع: إنه لاكتشاف مبهج يا جانيت ، أليس كذلك؟ أقول ذلك لأن الحظ ألقى في طريقك هذا المنزل الخيالي.

السؤال الخامس: هل تناولتِ عشاؤك في الشرفة ونظرتِ إلى علائم الأرض وتضاريسها أسفل منكِ؟

استبحر المنزل الطائر في الفضاء وتاخم الأفق. وأصبح الآن أنأْى من كوكب بالنسبة للأرض.

السؤال السادس: هل اشتقتِ لخيرة أصدقاءك يا جانيت؟ بعد أن تطاول بك المقام في المنزل الطائر.

شكراً للرائعة جانيت على مشاركتك بالبرنامج

تحياتي
 
التعديل الأخير:

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
323867980.jpg


الحلقة السابعة: يوكي بحجم السنافر
قصة (يوكي) سوف أقصها عليكم بتمامها. أكلت (يوكي) برتقالة في حديقة. لم تعرف أن ثمة سحراً في هذه البرتقالة. انصهر حجم (يوكي) في حجم سنفورة.

السؤال الأول: هل هذا التحول المفاجئ قد نغص عليكِ حياتك يا صديقتنا (يوكي)؟


استولت على (يوكي) خواطر الخوف. وزادها التفكير ذعراً على ذعر. ولأن حفظ الذات هو قانون الطبيعة الأول، انسلّت هابطة أول فناء ملائم لها عُرِض عليها. اتجهت إلى زاوية من زوايا المنزل. وكان هناك ثمة جحر.

السؤال الثاني: هل في الجحر فأر؟

كان المنزل موحشاً لأن أحداً لم يكن يدخله إلا في النادر النادر. كان النهار قد تقضّى عندما تجولت في رعب وخوف ووصلت إلى المطبخ. كانت تتصاعد رائحة نتنة غير صحية من غرفة المطبخ.

رأت (يوكي) ستة جرذان جائعة تأكل فطيرة بشهية كبيرة

السؤال الثالث: هل روّعك منظر تلك المخلوقات الضارية يا يوكي؟

أتت الجرذان على آخر قطعة من الفطيرة ثم صوّبت أنظارها إلى يوكي

السؤال الرابع: كيف كان شعورك آنذاك؟

لاذت (يوكي) بالفرار بأسرع ما حملتها قدماها. وكانت لاهثة من أثر الإجهاد. وكانت الجرذان تخبط الأرض وراءها. دام مكوث (يوكي) بالمنزل خمس ساعات. وكانت لا تزال مأخوذة بالتلصص بحثاً عن الجرذان.

السؤال الخامس: ما شعورك عندما نجوتِ من القوارض الستة؟

اهتدت (يوكي) إلى سبيل الخروج من المنزل إلى الفناء. لكن لسوء الحظ قبض عليها طائر البوم وانتشلها من الأرض ليحلق فوق عشه.

السؤال السادس: هل أدركك اليأس وقتها؟

-بأي صَيْد عدت،-
خاطب طائر البوم نفسه جذلاً فرحاً. وقبل أن يأكل (يوكي) رجعت إلى حجمها الطبيعي لكن الطائر شرع بمهاجمتها؛ لأنه رأى فيها خطراً يهدده. وقعت يوكي من الشجرة الباسقة على الأرض وكُسِرت قدمها. لكن لحسن الحظ، قام شخصاً طيباً بإسعافها إلى المستشفى. الآن (يوكي) تتلقى العلاج وهي تتماثل للشفاء.

السؤال السابع: صفي لنا تلك التجربة باختصار.

شكراً للرائعة يوكي على مشاركتها في البرنامج
تحياتي
--
تنويه هام
غداً سوف أكتب حلقتين أيضا من أجل استضافة (شينيغامي) و(مستر كات)
في أمان الله.
 
التعديل الأخير:

إنضم
29 ديسمبر 2021
رقم العضوية
12528
المشاركات
720
مستوى التفاعل
2,157
النقاط
362
أوسمتــي
5
العمر
17
توناتي
2,840
الجنس
أنثى
LV
1
 
مرحبا عبد الله
كيف حالك؟
اتمنى ان تكون في تمام الصحة و العافية
الحلقة السابعة: يوكي بحجم السنافر
و اخيرا لقد حان دوري ^_^

السؤال الأول: هل هذا التحول المفاجئ قد نغص عليكِ حياتك يا صديقتنا (يوكي)؟
_هذا التحول لم يؤثر بي فطالما كنت اظن انه على الانسان ان يرى الحياة من جميع الزوايا و هذا التحول سيمكنني من رؤية الحياة بالطريقة التي تراها بها الحيوانات الصغيرة لكن لا يمكن انكار ان الأمر مثير للقلق_

السؤال الثاني: هل في الجحر فأر؟
كان المكان فارغا _صحيح انني لا اخاف الفئران لكن رؤية فأر بنفس حجمي سيكون مثيرا للهلع _

السؤال الثالث: هل روّعك منظر تلك المخلوقات الضارية يا يوكي؟
اجل لقد كان ذلك مرعبا اكثر من كونه غريبا لكن في نفس الوقت تسللت الى دماغي تساؤلات
_يا ترى هل تلك الجردان اطول مني بكثير؟ هل يمكنني ان اقترب منها و اتأكد؟ لكن ماذا لو التهمتني؟_

السؤال الرابع: كيف كان شعورك آنذاك؟
شعرت بالخوف قلبي كان يخفق بسرعة و جسدي كان يرتعش
_هل حانت نهايتي _
السؤال الخامس: ما شعورك عندما نجوتِ من القوارض الستة؟
مزيج من السعادة و القلق انتابني في تلك اللحظة
_الحمد لله لقد نجوت لكن عَلَي ان اكون حذرة فانا لست متأكدة ان كان الخطر قد زال تماما_

السؤال السادس: هل أدركك اليأس وقت
لقد انتابني اليأس لكن شعور الغضب قد غطى عليه
_شعرت بانني حمقاء لانني و رغم علمي انه يجب علي ان اكون حذرة الا انني لم اضع حساب الكائنات الطائرة قط _

السؤال السابع: صفي لنا تلك التجربة باختصار.
كانت كأقل تقدير تجربة مميزة و رائعة
صحيح انني انهكت و اوشكت على الموت اكثر من مرة الا انه من الرائع عيش مغامرة مخالفة لقوانين الطبيعة بغض النظر عن المخاطر لقد احببت ذلك


شكراً للرائعة يوكي على مشاركتها في البرنامج
تحياتي
و شكرا جزيلا لك على استضافتي في هذا البرنامج الممتع
لقد احببت الفكرة كثيرا و كذلك القصص و احببت كيف انه لكل قصة طابع مخلف عن الاخرى و بالاجمال فمعضم القصص نالت اعجابي لكن قصتي كانت الأفضل ضض1
شكرا مجددا
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
776983532.jpg


الحلقة الثامنة: ديوانية الرجال

(شينيغامي) شابٌ جامعي. يدرس في بلاد المغترب. كان الأول على دفعته وكان محبوباً أيضاً من قبل الجميع. إلا من شخص واحد وهو زميله اللدود صالح. فهذا الأخير من النوع الذي يندد بعيوب الآخرين ولا يرى عيوب نفسه، وله أفكار وآراء ومواقف ليست أفكار وآراء ومواقف (شينيغامي). بسبب صالح كانت المواضيع دوماً تتخذ وجهة خبيثة. كان (شينيغامي) يرى صالح، كل مرة، يذهب فيها إلى المجلس الرجالي في شقة أحد الأصدقاء المشتركين.

السؤال الأول: هل تحب أن ترى أمثال صالح في المجالس الرجالية يا صديقي العزيز شينيغامي؟

السؤالثاني: ذات مرة تقدم صالح من باب السخرية العابثة بادعاءات مفادها أن (شينيغامي) ليس قوي البنية ولا موفور العافية كما يحسب الناس، وأنه مستعدٌ أن يمرغ أنفه بسجاد الأرضية أمام الشباب. وبالفعل وقف أمامه وقفة متحدية. صديقي شينيغامي، هل بطحته على وجهه ذليلاً أم استطاع هو بطحك أرضاً؟

في ذلك الوقت كان صالح مطروحاً على الأرض مملوءاً بالحنق. إهانة (شينيغامي) له أذلت كبرياؤه. لكن حتى لا يجعل أحداً يحس بأنه يحترق من الداخل تكلف ابتسامة أضفت على وجهه نظرة خجلى. ومن ذلك الحين والحقد آخذاً بالنمو في قلبه. وظلت تلك الإهانة مرسومة في ذاكرته بشكل حي وقوي.

حصل لقاء جديد بين الخصمين في الديوانية

أخذ صالح يقلب طرفه في (شينيغامي) والكراهية والغيرة تظهران واضحتان على وجهه،

السؤال الثالث: هل بادلته تلك النظرات يا صديقي؟

قال صالح في ضراوة ووحشية: اسمع يا هذا، لا تنظر إلي وإلا والله لأجفلك بضربي لك حتى لو كلفك ذلك دمك كله.

السؤال الرابع: هل كان ردك مزلزلاً بعدوك؟ أم تكلمت باللين؟

بعد ذلك وقف الخصمان وجهاً لوجه. ولما احتد النقاش بينهما، قام صالح بالضرب على وتر الحياة الشخصية لشينيغامي كدأب كل عدو مفلس وسافل

السؤال الخامس: هل فكرت آنذاك بمغادرة المجلس؟

أمسك صالح كتف شينيغامي بيد وباليد الأخرى جرح بها وجهه

السؤال السادس: أخبرنا عما فعلته بصالح؟

فضّ الشباب الذين كانوا جالسين الشجار بين (شينيغامي) وصالح عندما كادا أن يقتتلا.

السؤال السابع: يا شينيغامي، هل استشعرت أن قلبك زاخر بكبرياء جدير به أن يكبت غيضك؟ أم أظهرت أنك بالفعل متأثر بمناوشات عدوك الخبيثة؟

السؤال الثامن: إن قابلت صالح في الشارع، على سبيل المصادفة، فهل تسلم عليه؟


شاكر لك مشاركتك الغالية صديقي العزيز شينيغامي.

لك تحياتي
 
التعديل الأخير:

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
150309930.jpg

الحلقة التاسعة: مستر كات يسقط في النهر في عز الشتاء القارس

المطر الموصول عفى على كل أثر للأقدام. ورغم قساوة البرد المتضاعفة القصوى، خرج (مستر كات) في وقت الغسق؛ لكي يلعب.

السؤال الأول: صف لنا شعورك وأنت قائمٌ تحت وابل المطر؟ يا صديقي العزيز مستر كات

السؤال الثاني: هل هبات الريح كانت تسوق المطر أمامها في وحشية؟

كان (مستر كات) يقفز من صخرة إلى صخرة فوق النهر غير عابئاً بالتيارات المائية المتسارعة. سقط (مستر كات) بعد ذلك في مكان غير عميق من النهر. لكنه كان عاجزاً أن يتحرك؛ لأن جسمه كان محشوراً بين صخرتين صلدتين. وكان صدغيه يكادان يسبحان في الماء؛ وهذا يعني أنه على وشك الغرق إن لم تسعفه النجدة.

السؤال الثالث: صف لنا لحظة شعورك وأنت شبه موقن بأنك غارقٌ لا محالة.

من حسن حظ (مستر كات) أن ثمة رجلاً عجوزاً، يعادل فؤاده قلوب تسعة رجال إنسانيي النزعة، سمع صوت تراشق الماء من جانب النهر القريب من منزله في اللحظة التي كان يوشك دخول منزله.

-لعنني الله إن لم أخلص هذا الشاب المسكين!

وُضِع (مستر كات) عند المدفأة التماساً للدفء. وانشغلت زوجة العجوز الطيبة بتسخين الماء ثم سكبته في طست للغسيل؛ من أجل أن تُغمر قدميّ (مستر كات) فيه.

السؤال الرابع: هل أصابك عطاس مستمر؟

-يا عزيزتي، ايتي بكوب شاي من أجل تدفيئه، إنه موهن القوى

صدعت الزوجة بما أُمِرت. وجيء بشيء من الشاي بعد أن كان (مستر كات) يتشكَّى برداً. أفرغ في جوفه الشاي.

السؤال الخامس: هل شعرت بالتحسن بفضل كاسة الشاي؟

-ادنِ من النار أكثر يا صغيري،- قالت المرأة الطيبة.- سوف أحضر لك الحساء.

في الوقت الحاضر، يزدرد (مستر كات) الملعقة

السؤال السادس: هل طعم الحساء لذيذ؟

قال الرجل العجوز: لا تخرج من المنزل ما دام المطر نازلاً

كانت طيات الستائر تحجب النافذة

-ما فتئ المطر نازلاً يا بني،- قالت المرأة.- اخرج عندما يتوقف المطر، وتوجه في الحال إلى منزلك.

السؤال السابع: بعد هذه التجربة، هل أصبح الرجل العجوز وزوجته صديقان لك؟


أشكرك كل الشكر أخي الحبيب مستر كات
لك تحياتي
دمت بخير
،،،

تنويه هام:

غداً سوف أنزل حلقتين (غوست) و(مارشي)
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل