My Sleepless Dreamer | رواية (1 زائر)

[Fury]

عِنْدَمَا يَتَحَوّلُ الْحُلْمُ لِحَقِيقَة..تَأَكّدْ أَنّ فُوكْسِي تُرَاقِبُك..
••My Sleepless Dreamer••

•••
اسم الرواية : My Sleepless Dreamer
•••
التصنيف : غموض،خيال،رومانسي،إثارة
•••
الشخصيات الرئيسية : ليلي،آرثر،ديمتري،آميليا،فيولا
•••
عدد الفصول : غير محدد
•••
الحالة : مستمر
•••

~ الفصل الأول ~

•••

~ الفصل الثاني ~

•••

~ الفصل الثالث ~

•••

 

[Fury]

~ الفصل الأول ~

بدأت القصة قبل 300 عام من الوقت الحالي..عندما استلم أول فردٍ لعائلة فانتوم حكم مملكة تينرن..و المعروفة بتواجد الوحش الأسطوري "فوكسي" فيها..
و في ساحة ذلك القصر الكبير..تعالت أصوات شعب تينرن..جلس في نهاية الساحة الملك جوليوس..و هو ينظر لفتاة بيضاء الشعر مقيدة على منصة الإعدام..
ابتسم الملك بخبث و نهض من على مقعده ليتقدم نحو الفتاة..
وقف أمامها و اقترب منها ليهمس لها
"أخبرتكِ..لا وجود الخلود في هذا العالم..عشتِ آلاف السنين لتموتي على يديّ..فما أنتِ سوى ثعلبةٍ ماكرة تتحول لبشرية للتمويه ليس إلا.."
اتسعت ابتسامته ليكمل
"لن يعلم أحد بما حدث للملك السابق إن متّ أنتِ..و موتكِ سيجلب لي السلام.."
فتحت الفتاة عينيها القرمزيتان و نظرت نحوه..ابتسمت بثقة لتردف
"لن تعرف ما هو السلام يا جوليوس..ما أنت سوى محتال يظن نفسه ملكاً..تينرن ستسقط..و سيسقط حكمك معها.."
اقتربت من أذنه و أكملت بذات النبرة
"أنا خالدة..و لا يمكن قتلي..أنتَ من سيعاني..أنتَ و كل خلفائك..فقد أخلّيتَ بالاتفاق و حنثتَ بالوعد..و لكنني أعدكَ مجدداً.."
توهجت عيناها بوهيجٍ أحمر
"أن لعنتي ستصل لكل شخص تعرفه..و ستنهار قبل أن ترى ابنك..و ستموت وحيداً بعد أن تشهد على موت كل خلفائك.."
تراجع الملك وهو يتصبب عرقاً و يرجف خوفاً من كلام الفتاة..
تصنع ابتسامة مزيفة
"م..ماذا؟..لا..لا تحاولي يا فتاة..عقابكِ هو الإعدام..و..و لن أتراجع.."
صرخ آمراً
"اعدموها.."

________________

في الحاضر..
مملكة "تينرن"..مملكة كبيرة تحكمها عائلة فانتوم..يقع قصر الأسرة الحاكمة في العاصمة "سييلو"..
قصرٌ ناصع البياض..مزخرف بالذهب و الألماس..و في أعلى القصر..غرفةٌ نافذتها مفتوحة..
فتاةٌ بدت في العشرين من العمر..ببشرة بيضاء و شعرٌ قرمزي اللون..
دخلت خيوط أشعة الشمس لتداعب وجهها..فتحت عيناها القرمزيتان ببطء..
نظرت نحو النافذة لتنطق "لا أزال أشعر بالنعاس.."
تنهدت و نهضت من على سريرها و توجهت نحو دورة المياه لتستحم و تستعد ليومها..
وقفت أمام المرآة و شعرها مبلل..أمسكت بخصلة من شعرها و بدأت تنظر في المرآة باستنكار..
ظلت تنظر للمرآة لوهلة..قطع حبل أفكارها صوت طرقِ الباب..
"سمو الأميرة ليلي..ألا تزالين نائمة؟.."
نظرت ليلي نحو الباب و لكن لم تنطق بحرف..
"سمو الأميرة..جلالة الملكة تنتظرك في غرفة الطعام..اليوم هو اليوم الموعود أميرتي.."
تنهدت بعمق لتردف بعدها ببرود
"ادخلي يا أنجلينا.."
دخلت الخادمة أنجلينا لغرفة الأميرة..امرأة بدت في الثلاثين من عمرها..بشعر و عينين بنيتين..نظرت نحوها بتعجب قائلة "ألم تجهزي بعد يا أميرتي.."
عاودت ليلي النظر لنفسها في المرآة لتردف
"تعرفين أنني لست متحمسةً لليوم..فأنا لستُ جاهزة.."
أمسكت بخصلة من شعرها مجدداً لتكمل
"ليس بعد.."
ظلت أنجلينا تنظر نحو ليلي بقلق..عمّ الصمت أرجاء الغرفة لوهلة..قطع ذلك الصمت صوت أنجلينا
"مرت خمسُ أعوامٍ يا سيدتي..ألا تظنين أنه حان الوقت لتسامحي نفسكِ؟.."
تقدمت أنجلينا ووضعت يدها على كتف ليلي لتبتسم و تكمل
"لم يكن والدكِ ليرضى عمّا تفعلينه بنفسكِ..ما حدث ليس بسببكِ..كما أن والدتكِ تهتم لأمركِ و لا تريدكِ أن تعيشي وح..."
صفعت ليلي يد أنجلينا و صرخت في وجهها مقاطعة حديثها
"والدتي لا تحبني.."
أنزلت ليلي رأسها حتى غطت خصلات شعرها عيناها
"كان بسببي..أنا من قتله.."
التفتت ليلي نحو أنجلينا و الدموع تملأ عينيها لتصرخ باكية
"كيف لها أن تحب قاتلة زوجها.."
تنهدت أنجلينا و تقدمت نحو ليلي لتحتضنها و تربت على رأسها
"عزيزتي ليلي..عرفتكِ منذ كنتِ في الخامسة من عمركِ..ليس هنالك أحد في هذا العالم يكره الأميرة ليلي فانتوم..فقلبكِ الطيب هو ما يجعل الآخرين يحبونكِ..و ما حدث لوالدكِ ليس سوى حادثة.."
ابتعدت أنجلينا عن ليلي لتمسك بوجهها و تكمل
"أرجوكِ..رؤيتكِ و أنتِ تلومين نفسكِ مراراً و تكراراً متعب..فأنا لا أستطيع مساعدتكِ إن لم تساعدي نفسكِ..اليوم أول لقاء لكِ مع الأمير ديمتري منذ سبعة أعوام.."
مسحت ليلي دموعها لتقول بتعالٍ
"لستُ مهتمةً بديمتري..فهو صديق طفولتي ليس إلا.."
ردت أنجلينا بلطف
"و لكنكِ تعرفين بمشاعره تجاهكِ..أليس كذلك؟.."
احمرّت وجنتا ليلي لترد بخجل
"و..وأنتِ تعرفين أنني لا أحب التحدث في هذه الأمور.."
ضحكت أنجلينا و أردفت
"أجل..ولكنّ إغاظتك أمر ممتع..أميرتي.."
نظرت ليلي نحو أنجلينا لتقول بخجل
"إذن..ما رأيكِ..أن تساعديني؟.."
أنجلينا بابتسامة
"بكل سرور.."

________________

في المدينة الكبيرة و المزدحمة و تحديدا عند إحدى المخابز..
فتاة بشعر أسود اللون و عينان زمرديتان..كانت تبدو في العقد الثاني من العمر..
كانت ترتدي فستاناً طويلاً ورديّ اللون..جلست على إحدى طاولات المخبز الخارجية و ظلت تحدق بأحدهم..
شابٌ بشعرٍ أشقر اللون و عينان زرقاوتان..خرج الشاب من المخبز حاملا صينية فيها قطع من الكعك..
"أخبرتكِ أن تنتظري في المنزل مع آميليا.."
احمرت وجنتاها و قالت
"و..ولكن آميليا قالت أن أنتظرها هنا.."
أنزل الصينية على الطاولة التي أمامها
"فيولا..لا أستطيع أن أصطحبكم اليوم..المخبز مزدحم.."
التقطت فيولا قطعة من الكعك لتقول
"أتيت من أجل الكعك الذي تصنعه يا آرثر.."
ابتسمت ببلاهة لتكمل
" فأنت تعلم أنني أحبه.."
تنهد آرثر ليقول
"تعلمين أنني سأفلس إن لم تدفعي ثمن الكعك الذي تأكلينه.."
تجاهلته وأكملت تناول الكعك..تنهد آرثر مجدداً و عاد لداخل المخبز بينما ظلت فيولا تحدق به و وجنتاها محمرتان..

________________

في قصر فانتوم..
ارتدت ليلي فستاناً منفوشاً أحمر اللون و سرحت شعرها لاستقبال صديق طفولتها و خطيبها ديمتري..
تقدمت ليلي نحو المرآة لتتفقد نفسها قبل أن تخرج لمقابلته..
تنهدت بعمق..لتتجه نحو الباب..و عندما همت بفتحه...

~ To be continued ~

​

 

[D a r i n a]

السلام عليكم
مرحبا فيري , أو فيوري - أي لفظ اضبط لإسمك ؟
كيفك إن شاء الله تمام التمام ؟
شفت عنوان القصة و قلت ادخل لأني ما كنت منتبهة لإلها , بس أول ما دخلت أكثر شي
جذبني تصميم الطقم الرهيب اللي بينلنا تمامًا إيش نوع القصة !!
بديت أقرأ بالتفاصيل ~
تصنيف القصة كثثثييير عجبني و مودي تمامًا تمامًا!
أسماء الأبطال عاجبيتني كثير ! و يا محاسنها الصدف عندي واحد من أبطالي اسمه آرثر و بنفس المواصفات تقريبًا
شعر أشقر و عيون زرق
غير هيك اسلوب السرد جججدًأ جميل و جاذب !
نوع القصص اللي بنحبه برضه !
و أول ما بديت أقرأ هون كان الجو اللطيف ​

بدأت القصة قبل 300 عام من الوقت الحالي..عندما استلم أول فردٍ لعائلة فانتوم حكم مملكة تينرن..و المعروفة بتواجد الوحش الأسطوري "فوكسي" فيها..​

أكثر شي بيجذبني القصص التاريخية , اللي بتحكي عن ممالك !
صراعات ! عائلة حاكمة ! عادات و ثقافات ! كل هالأشياء كثير حلوة بالقصص خصيصًا
للي بيقدروا يوظفوها بالشكل الأمثل و يعبروا عنها بالبداية مثل تعبيرك الرهيب آنستي العزيزة ​

ابتسم الملك بخبث و نهض من على مقعده ليتقدم نحو الفتاة..
وقف أمامها و اقترب منها ليهمس لها
"أخبرتكِ..لا وجود الخلود في هذا العالم..عشتِ آلاف السنين لتموتي على يديّ..فما أنتِ سوى ثعلبةٍ ماكرة تتحول لبشرية للتمويه ليس إلا.."
اتسعت ابتسامته ليكمل
"لن يعلم أحد بما حدث للملك السابق إن متّ أنتِ..و موتكِ سيجلب لي السلام.."​

يا الله شو غثني الملك هاد هون , ما بعرف شو نيته

و ما بعرف شعوره بالضبط , ايش سوت هالثعلبة و ليش بده يقتلها الشي ما كان كثير واضح و هون الغموض !

طبعًا ما بدي احكم عالكتاب من غلافه , فبتمنى ما اتفشل بالملك بعدين لأني ما حسيته كثير سيء ما بعرف ليش
اسفة اذا تفكيري غلط ! ​

فتحت الفتاة عينيها القرمزيتان و نظرت نحوه..ابتسمت بثقة لتردف
"لن تعرف ما هو السلام يا جوليوس..ما أنت سوى محتال يظن نفسه ملكاً..تينرن ستسقط..و سيسقط حكمك معها.."
اقتربت من أذنه و أكملت بذات النبرة
"أنا خالدة..و لا يمكن قتلي..أنتَ من سيعاني..أنتَ و كل خلفائك..فقد أخلّيتَ بالاتفاق و حنثتَ بالوعد..و لكنني أعدكَ مجدداً.."
توهجت عيناها بوهيجٍ أحمر
"أن لعنتي ستصل لكل شخص تعرفه..و ستنهار قبل أن ترى ابنك..و ستموت وحيداً بعد أن تشهد على موت كل خلفائك.."​

الله عالعيون القرمزية ! اللي بتشع قخامة و هيبة !
عيون دموية تجعل الدماء تغلي في عروق من يراقبها !
حبيت ثقة هالكائنة بحديثها ! قعدت أتخيل نبرتها الحلوة بالحديث و كيف بتحكي باتزان و لمحة رقي ! ​

فتاةٌ بدت في العشرين من العمر..ببشرة بيضاء و شعرٌ قرمزي اللون..
دخلت خيوط أشعة الشمس لتداعب وجهها..فتحت عيناها القرمزيتان ببطء..​

الوصف جميل جدًا , سلمت اناملك ​

"كيف لها أن تحب قاتلة زوجها.."​

صابتني صدمة هون !
هي قتلت ابوها ؟​

فتاة بشعر أسود اللون و عينان زمرديتان..كانت تبدو في العقد الثاني من العمر..​

الله طرف ثاني ​

"فيولا..لا أستطيع أن أصطحبكم اليوم..المخبز مزدحم.."​

اسمها حلو بصراحة ! اعجبني وقعه جدًا جدًا
بس الشي اللي غير اللي عجبني هو طريقة حديث آرثر ​

"تعلمين أنني سأفلس إن لم تدفعي ثمن الكعك الذي تأكلينه.."​

بحب هالنوع من الشخصيات جدًا , كثير متحمسة لنتعرف على آرثر أكثر و أكثر ​

تنهدت بعمق..لتتجه نحو الباب..و عندما همت بفتحه...​

همت بفتحه و أه ؟
ايش بعدين ؟!
بدي اعرف !
بتوقع انه يا انجلينا او ديمتري طلع بوجهها او لاهاي ولا هداك

المهم متحمسة كثير للفصل الجاي !
لا تطولي علينا حتى تنزليه رجاء ً , كما اسلفت هاد النوع من القصص اللي كنت بتمنى اشوفه في القسم !
عشتِ و دمتِ و دامَ إبداعكِ معكِ

كانت معكِ ساندرا حامية حِمى البشرية !
دمتي في آمان الله ​

 

[Dr.Saki~☆]

مرحبا
كيف حالك
أتمنى أن تكوني بخير ❤

أخيراً قصة جديدة

القصة حلووة و حبيت البنت يلي عم تنعدم حبيت اسلوبها حتى وهي بدها تموت لساها قوية وما قبلت الاهانة من جاليوس

بدأت القصة قبل 300 عام من الوقت الحالي..عندما استلم أول فردٍ لعائلة فانتوم حكم مملكة تينرن

صرلي فترة عم حب القصص يلي بتحكي عن حدث بعصور قديمة وأثره هلق

أن لعنتي ستصل لكل شخص تعرفه..و ستنهار قبل أن ترى ابنك..و ستموت وحيداً بعد أن تشهد على موت كل خلفائك.."

هالمقطع حبيييته و تخيلته بعقلي ناااار

صار في مليون سؤال براسي متحمسة تكمل القصة لأعرفهم كيف ليلي قتلت اوها و شوعملت البنت يلي عم تنعدم؟ وحققت تهديدها ولا لاء ؟وكتيير اسئلة
عم استنا البارتات الجاية بسرررعة لأن أكيد الأجوبة فيهم

لا تتطولي علينا ❤

 

[Fury]

~ الفصل الثاني ~

تنهدت بعمق..لتتجه نحو الباب..و عندما همت بفتحه..أمسكت يدٌ بكتفها..
التفتت للخلف لترى مَن..و لكنها لم تجد أحداً..
تفحصت الغرفة بعينيها سريعاً قبل أن تخرج من الغرفة لمقابلة ديمتري..

________________

بعدما تناولوا الطعام خرج كلٌ من ديمتري، ليلى و الملكة داليا من غرفة الطعام للغناء الخارجي للقصر..
كانت داليا امرأة في الأربعين من العمر..ببشرة بيضاء و جسم ممشوق..تميزت في العائلة الملكية بشعرها الأشقر و عيناها الخضراوتان..
أمسكت داليا بيد ابنتها و نظرت نحو الأمير لتقول
"أعتذر منك أيها الأمير..أود التحدث مع ابنتي قليلاً.."
ابتسمت لتكمل
"ستلحق بك بعد قليل.."
ابتسم الأمير ديمتري وانحنى احتراماً الملكة
"كما تشائين سيدتي.."
ابتعد لمسافة قليلة ليعطي الاثنتان بعض الخصوصية..
نظرت داليا نحو ليلي لتقول
"أخبرتني أنجلينا بما قلتِه لها..و ما قلتِه كان صحيحاً..فهذا ما حاولتُ فعلهُ في البداية..حاولت أن أمقتكِ حتى أستطيع أن أتخطى موت والدكِ.."
أغمضت داليا عيناها بحزن لتكمل
"و لكن ما حدث ليس خطأكِ يا ليلي..فوالدكِ أيضاً أصيب باللعنة..ولا أستطيع لومكِ على شيء حدث قبل قرون.."
فتحت عيناها ووضعت يدها على خد ابنتها لتبتسم
"حتى و إن كان خطأكِ..لا أستطيع أن أكرهكِ..فأنتِ ابنتي العزيزة التي أحبها..و لا أستطيع أن أكرهكِ.."
دمعت عينا ليلي لتمسح والدتها دمعتها بيدها
"ديمتري يحبكِ..ولن أزوج ابنتي لأحد غيره.."
تقدمت داليا نحو ليلي لتقوم بتقبيل جبينها..أغمضت ليلي عيناها لتنزل دموعها على وجنتاها..
تراجعت داليا للوراء قليلاً لتقول
"ديمتري ينتظركِ..اذهبي يا عزيزتي.."
مسحت ليلي دموعها و أومأت لوالدتها لتتوجه نحو ديمتري الذي كان ينتظرها عند حقلٍ من زهور الكاميليا..
وقد اتصف ديمتري بوسامته..حيث ورث جماله من والدته الراحلة..بشعرٍ بني و عينان خضراوتان..
وقفت أمامه..نظر ديمتري نحوها ليقول
"يبدو أن الملكة داليا لا تعتبرني فرداً من العائلة.."
ابتسمت ليلي لتردف
"لم يصبح الأمر رسمياً بعد..كما أنني.."
نظرت نحو الحقل لتكمل
"لستُ متأكدة من مشاعري بعد.."
ابتسم ديمتري..ليقوم بقطف إحدى الزهور..و النظر فيها لوهلة..أردف بعدها
"أتعلمين أن زهور الكاميليا تعبر عن الحب.."
نظرت ليلي نحوه بتعجب ليكمل وهو ينظر للزهرة
"عندما يقوم أحدهم بإعطاء الزهرة لشخص ما..فهذا يعني أنه يحبه.."
نظره نحو ليلي و ابتسم..ليقوم بإعطائها الزهرة
"ولذا..فأنا أعطيكِ إياها..هذه الزهرة ستخبركِ عن حقيقة مشاعري تجاهكِ.."
أمسكت ليلي بالزهرة..ابتسمت و نظرت نحو ديمتري بإعجاب الذي بادلها بذات النظرات..
ظلّ الاثنان يحدقان ببعضهما لفترة..لتقطع ليلي ذلك الصمت
"سأحتفظ بها..و ستكون أغلى ما أملك..أعدك.."
أومأ ديمتري بالموافقة..ليرفع يده مشيراً لها أن تضع يدها فوق يده..
قامت ليلي بما طلبه ديمتري و أمسكت بيده..ليكملا سيرهما في فناء القصر وهي تمسك بالزهرة بيدها الأخرى..

________________

عند غروب الشمس..
وقف ديمتري أمام عربته الملكية و هو يودع ليلي..
"لقد كان يوماً رائعاً..أشكركِ لمجيئكِ معي يا ليلي.."
ابتسمت ليلي لتقول
"سيكون من الرائع أن تأتي هنا مجدداً..سمو الأمير.."
ابتسم ديمتري و انحنى احتراماً للأميرة ليلي
"كما تأمرين سموكِ.."
التفت ديمتري نحو العربة و ركب فيها ليعود إلى قصره..

________________

في المساء..في مملكة كاميرون و في القصر الملكي تحديداً..
دخل ديمتري غرفته المظلمة وبدأ يتفحص الغرفة بعينيه..التفت نحو المنضدة الموجودة أمام نافذته ليتوجه نحوها..
وقف أمامها لوهلة..كانت المنضدة مزدحمة بالورق..سحب ديمتري إحدى الأوراق و تفحصها بعينيه سريعاً قبل أن يعيدها مجدداً..
نظر من النافذة نحو القمر المكتمل
"من الجيد أنني أتيت قبل الوقت الموعود..و إلا لكنتُ ميتاً الآن.."
ظل يحدق بالقمر لوهلة ليقول بعدها
"لعنةُ القمر..الموت لكَ و لمن حولكَ.."

~ To be Continued ~​

 

[Dr.Saki~☆]

مرحبا
كيف حالك جميلة
اتمنر ان تكوني بخير دائما

البداية كانت لطيفة عن مشاعر ام لبنتها و بعدين الشب لخطيبته كانت بداية لطيفة وقصة سعيدة ومشاعر حلوة و حياة طبيعية

لحد ما وصلنا للخاتمة انقلبت الأحداث و صار عنا لعنة و موت و حركات

أتوقع إن الأمير ديمتري بعد منتصف الليل بيتحول لمستذئب و أن الاميرة بتكون من سلالة جاليوس واللعنة يلي موتت أبوها للأميرة هي لعنت يلي كان عم يعدمها جاليوس

بس ما عرفنا لعنت الموت تبع ديمتري اكيد البارتات الجاية منعرف مشان هيك لا تطولي علينا

و عندما همت بفتحه..أمسكت يدٌ بكتفها..
التفتت للخلف لترى مَن..و لكنها لم تجد أحداً..

وهي النقطة كمان فيها سر أتوقع هي روح البنت يلي كان عم يعدمها جاليوس

عنجد اذا توقعاتي بتطلع صح بكون جاليوس حكم على عيلته و سلالته باللعنات والحياة المضطربة غير الهادية

شكراً على هالبارت و عم نستناكي بيلي بعده❤

 

[أجنحَة الحريّة]

واو ورواية جديدة انضمت لنا من التصنيف اللي اعشقه والمقرب لقلبي! خياال رومنس
ياللحماس أعطينا اكثر! نورتي قسم الروايات لايتو​

لنرى الفصل الأول، كان قصيراً والثاني اقصر منه فلم أصدق بأنه انتهى معي
ولم يشبعني لكن إن كان نشركِ سريع وبأوقات متقاربة سأحب هذا..
اعشق قوة الثعلبة هذه! شخصيتها قوتها كلماتها، اتمنى ما تكون ماتت
او انها تقوم بـحيلة ما بما انها ماكرة وتنقل قوتها او تتجسد بشي ثاني! المهم تكون موجودة وأحد الأبطال يلاقيها
مما لا شك فيه بأن العائلة الحاكمة صارت ملعونة! بعدما لعنتها البطلة، اتوقع طول الرواية حنشوف معاناتهم!
في تأسيسهم فساد وانظلمت الثعلبة بهالشي.. فـ جاييكم الهلاك ي قوم

شخصية الأميرة ليلي ذكرتني بمشاعر سيمبا لما كان يظن انه هو اللي قتل أبوه
بغلط او تهور واضطر الأب ينقذ.. لهيك هي تلوم حالها
حبيت ديمتري قبل ما اشوفه حتى! الاسم لحاله اعشقه
يرجعلي ذكريات جميلة من اجواء انستازيا وطريقة لفظها .. واو، احسه بيصدمنا
ي سلام ي سلام صار عنا آرثر ثاني بالقسم جذاب! @S a n d r a
اتمنى ما ألخبط بين الروايتين لإني حبيت الاثنين، اتخيله ممثل يشتغل بدورين
ما عندي فكرة كافية لسا عن الرواية لكن أملك تأملات وتطلعات كبيرة من الشخصيات الموجودة
واثقة بأني سأستمتع فـ اعتبريني متابعة لكِ منذ الأن!
لا تتأخري علينا نحن بالانتظار، دمتي بود​

 

[Fury]

~ الفصل الثالث ~

كانت ألسنة النار القرمزية تحيط بالمكان..الناس يهربون و يحاولون الخروج من المدينة..
وفي الغابة الشمالية...
كان أحدهم يجلس فاقداً ذراعه اليمنى و رأسه ينزف..يحدق نحوها..
فتاة في العقد الثاني من العمر..بشعرٍ أبيض و عينان قرمزيتان..بأذنا ثعلبة و ٥ ذيول بيضاء بأطراف حمراء..
كان الفتى يتنفس بصعوبة وبالكاد استطاع التحدث
"لم أتوقع أن تظهري..ليس بعد تلك السنين..."
ابتسمت الفتاة بخبث ليكمل الفتى
"ظننت أن المل..."
قاطعته ضاحكة لتقول
"أظننتَ فعلاً أنني ميتة يا ديمتري..أم هل تود قتلي لتلك الدرجة؟..."
توهجت عيناها و بدأت تتقدم نحوه..
حاول ديمتري الوقوف على قدميه و الهرب..ولكنه لم يستطع أن يتوازن فسقط على الأرض مجدداً..
نظر خلفه بخوف ولكنها لم تكن موجودة..
"أنا هنا.."
التفت للأمام ليجدها واقفة تحدق بوجهه بملامحها الهادئة و عيناها المتوهجة..
أمسكت بذقنه و رفعت رأسه..
"يؤسفني أن فتىً بوسامتك سيموت..."
نزف وجه ديمتري بسبب حدة مخالبها..
"ولكنك وريث أورانوس..لذلك..."
اقتربت من أذنه و همست له
"يجب أن تموت..."

________________

شهقت ليلي فزعة من نومها تتنفس بصعوبة..
كانت تتعرق و ترتعش من شدة الخوف..نظرت ليدها و بدأت تذرف الدموع..
"هذه الكوابيس..مجددا..."
ضمت ليلي نفسها بيديها و بدأت تبكي بحرقة..
"تلك..اللعنة..."
ظلت تبكي لفترة لتشعر بأن هنالك من يربت على رأسها..
نظرت للأمام لترى رجلاً ينظر نحوها و يبتسم لها..
ظلت ليلي تحدق في وجه الرجل ليضع الرجل يده على وجه ليلي و يمسح دمعتها..
"لا تبكي يا صغيرتي..."
وضع الرجل يده على يد ليلي ليكمل
"فأنتِ الوحيدة التي تستطيع كسر اللعنة..."
اتسعت عينا ليلي لتقول بصدمة
"كسر..اللعنة؟..."
أومأ الرجل إيجاباً لتحدثه ليلي متسائلة
"كيف؟..و هل أستطيع فعل شيء الآن؟..."
أومأ الرجل نافياً
"ليس بعد..."
أبعد يده عن يدها ليكمل
"لذلك عليكِ بالصبر..و أنا أعدكِ أن يكون كل شيء بخير..."
ابتسم الرجل و بدأ جسده يتلاشى شيئاً فشيئاً..لتصرخ ليلي
"لحظة..من أنت؟..."
اتسعت ابتسامة الرجل ليحاول التحدث و لكن صوته لم يصل لليلي..
صرخت ليلي مجدداً
"مهلاً..."
حاولت ليلي أن تمسك بيده و لكن الأوان قد فات..تلاشى الرجل و تلاشت معه إجابات أسئلة ليلي..
ظلت ليلي تحدق بالمكان الذي كان الرجل واقفاً فيه..
لتعاود الجلوس على سريرها محاولة استيعاب ما حدث...

________________

في مملكة كاميرون..
كان ديمتري واقفاً في غرفته ينظر من النافذة..طرق أحدهم الباب و سمح ديمتري له بالدخول..
دخل الخادم و قد كان بشعر أسود وعينان زمرديتان بندبة فيه وجهه..يحمل معه صينية عليها فنجان قهوة..
نظر ديمتري نحوه و توجه ليجلس على الكنبة الموجودة أمام النافذة..
تنهد الخادم ووضع القهوة على المنضدة و تقدم نحو ديمتري ليقول
"سموك..ألم تنم بعد..."
كان ديمتري ينظر ليديه و لا يجيب..ليتحدث الخادم
"ظننتُ أنك لن تفكر في الأمر بعد ما حدث لجلالته..."
أغمض ديمتري عينيه و قبض يديه بقوة ليكمل الخادم
"ما حدث للملك إدوارد كان تضحية لابد منها..ليس لمملكة تينرن وريث مما يجعلك الوريث الأنسب لها..هذا بالتأكيد بعد زواجك من الأميرة ليلي..."
نظره الخادم نحو النافذة ليكمل
"مرت على الحادثة خمسة أعوام..فقد مات الملك إدوارد بعد الانقلاب الذي حصل في مملكة تينرن..."
نظر نحو ديمتري
"انقلاب كنت أنت سببه..لم تفعل سوى واجبك..فأنت لم تحبها قط..كل ما تريده هو العرش..العرش و حسب..."
تنهد ديمتري و نهض ليقف بجانب الخادم معاكساً لاتجاهه..
"ولن أتوقف حتى أسلبه منهم..ففي النهاية..ذلك المكان ينتمي لأورانوس..و لن أتوقف حتى أستعيده..."
نظر للخادم بطرف عينه ليكمل
"ولكن تذكر..أنني لا أسامح الخونة..لا أحد يعلم بأمر هذا سوانا أنا وأنت..فإن علم أحد آخر..فهذا يعني أنك خنتني يا غيلبرت..."
ابتسم غيلبرت بخبث بينما توجه ديمتري نحو الباب و خرج من غرفته..
ظل غيلبرت ينظر نحو الخارج و هو يبتسم..ليبدأ و يحدث نفسه
"أصبح هدفنا قريب..قريباً ستصبح تينرن وكاميرون واحدة..ستتحد المملكتان أخيرا..."

~ To be Continued ~

 

[Dr.Saki~☆]

K a s u m e 02/08/2023​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك
أتمنى أن تكوني بخير دائما

فصل جديد يكشف لنا ماهو جديد بس قصير ما كشفلنا كتير

الأفكار تخربطت بعقلي كل ما اتوقع شي بصير شي بخليني غير رأيي أول شي قلت جاليوس بكون جد ليلي بعدين قلت جد ديمتري احترت ما عاد أعرف

والسبب بموت أبو ليلي مو ليلي الانقلاب بس ليش ليلي بتحط حالها السبب؟ هذا ما سنكشفه بالفصول القادمة

وكرهت ديمتري لأنه عم يضحك على ليلي

التفت للأمام ليجدها واقفة تحدق بوجهه بملامحها الهادئة و عيناها المتوهجة..

اتوقع هي البنت نفسها يلي كانت عم تنعدم بأول فصل كتيير حبيت برودها و قوتها هي شخصيتي المفضلة لهي الرواية

"يؤسفني أن فتىً بوسامتك سيموت..."
نزف وجه ديمتري بسبب حدة مخالبها..
"ولكنك وريث أورانوس..لذلك..."
اقتربت من أذنه و همست له
"يجب أن تموت..."

حكيها دماار بيستاهل يموت جده بكون جاليوس كأن هيك توقعت

فأنتِ الوحيدة التي تستطيع كسر اللعنة..."

هاد الرجل نفسه يلي افتتح الجزء التاني وحط ايده على كتف ليلي بس شو قصده انها رح تكسر اللعنة و كيف

والخادم فيه سر وخاصة لما نوهتي ان في ندبة على وجهه (تذكرت هاري بوتر)

وشكرا على الفصل الصغنن وياريت تطوليلنا الفصول الجاية مشان تشبعي فضولنا بكشف أسرار القصة و عم نستناكي لا تطولي علينا ❤

 

[whitney]

K a s u m e 02/08/2023

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيفك ؟ ان شاء الله تمام

احب اقلك ان من اول سطرين بقرأهم
بروايتك لمعت عيوني من الحماسة
و الفخامة الي بيها
​

بدأت القصة قبل 300 عام من الوقت الحالي

احب القصص الي تحكيلنا بالبداية عن خفايا الماضي و شو صار بيه من حكايا حتى نقدر نفهم القصة بشكل أعمق و نستمتع و نحنا عم نقرأ
​

تعالت أصوات شعب تينرن..جلس في نهاية الساحة الملك جوليوس..و هو ينظر لفتاة بيضاء الشعر مقيدة على منصة الإعدام..

ذا مشهد صار متكرر علي فوق الألف مرة
بكل رواية أو قصة أو مانهوا أو مانجا أشوفها ان فور استلام الملك فيهم عرشه الا ما يأمر ب أحد هل أمرين اما قتل كم واحد أو اعدام شي حد قدام الكل
​

فتحت الفتاة عينيها القرمزيتان و نظرت نحوه..ابتسمت بثقة لتردف
"لن تعرف ما هو السلام يا جوليوس..ما أنت سوى محتال يظن نفسه ملكاً..تينرن ستسقط..و سيسقط حكمك معها.."

وااااو بجد حبيت ابتسامتها و ثقتها بنفسها و كلامها معه الي يدل ع قوتها رغم انها بموقف صعبببب للغااااية

باين انها من الشخصيات الفخمه بالرواية
ان شاء الله يكون لها ظهور بباقي الفصول ما اريد يكون ذا اخر ظهور لها
​

تراجع الملك وهو يتصبب عرقاً و يرجف خوفاً من كلام الفتاة..
تصنع ابتسامة مزيفة
"م..ماذا؟..لا..لا تحاولي يا فتاة..عقابكِ هو الإعدام..و..و لن أتراجع.."

متتتتتتت صراحة على هل ملك الجبان
قال ملك قال و هو خايف و قلبه من جوا عم يرقص دبكة و قاعد يحاول يطلع فيها القوي الي ما يهزه شي
​

تقدمت أنجلينا ووضعت يدها على كتف ليلي لتبتسم و تكمل
"لم يكن والدكِ ليرضى عمّا تفعلينه بنفسكِ..ما حدث ليس بسببكِ..كما أن والدتكِ تهتم لأمركِ و لا تريدكِ أن تعيشي وح

يا لها من صدددمةةة شو الي اشوفه الان البنت قتلت ابوها ؟؟؟
لحظه لو كان ابوها الملك الجبان جوليوس فيستحق
​

تنهد آرثر ليقول
"تعلمين أنني سأفلس إن لم تدفعي ثمن الكعك الذي تأكلينه

ذا المشهد ضحكني بجد
​

تنهدت بعمق..لتتجه نحو الباب..و عندما همت بفتحه..أمسكت يدٌ بكتفها..
التفتت للخلف لترى مَن..و لكنها لم تجد أحداً..
تفحصت الغرفة بعينيها سريعاً قبل أن تخرج من الغرفة لمقابلة ديمتري

وش ذا الاميرة ليلي جنت قاعدة تتوهم ولا الرواية رح يكون فيها وجود ل الاشباح ​

فتحت عيناها ووضعت يدها على خد ابنتها لتبتسم
"حتى و إن كان خطأكِ..لا أستطيع أن أكرهكِ..فأنتِ ابنتي العزيزة التي أحبها..و لا أستطيع أن أكرهكِ.

مؤثر مؤثر جدااااااااا كلام الملكة الأم داليا
مع بنتها ليلي ي قلبي شقد عندها حنيه هل شخصية
​

نظره نحو ليلي و ابتسم..ليقوم بإعطائها الزهرة
"ولذا..فأنا أعطيكِ إياها..هذه الزهرة ستخبركِ عن حقيقة مشاعري تجاهكِ

لطيف كلامه و ذا يدل ع كم هو فخم الأمير ديمتري اتوقع انه رح يكون من شخصياتي المفضلة بالرواية
​

نظر من النافذة نحو القمر المكتمل
"من الجيد أنني أتيت قبل الوقت الموعود..و إلا لكنتُ ميتاً الآن.."
ظل يحدق بالقمر لوهلة ليقول بعدها
"لعنةُ القمر..الموت لكَ و لمن حولكَ.."

بس لحظه هون كلامه ليش غريب
شو يقصد ما فهمت عليه حيرني
و بعد هو شو دخله باللعنة ؟
ان شاء الله يكون الجواب مكتوب بالفصل الثالث والا فضولي يقتلني
​

كانت ألسنة النار القرمزية تحيط بالمكان..الناس يهربون و يحاولون الخروج من المدينة.

بداية قوية ل الفصل الثالث نااااار
​

كان أحدهم يجلس فاقداً ذراعه اليمنى و رأسه ينزف..يحدق نحوها..
فتاة في العقد الثاني من العمر..بشعرٍ أبيض و عينان قرمزيتان..بأذنا ثعلبة و ٥ ذيول بيضاء بأطراف حمراء

ييييييي شخصيتي المفضلة رجعت ظهرت
مش مصدقة ، بس لا لحظة ما اريد من الثعلبة تقتل ديمتري
​

شهقت ليلي فزعة من نومها تتنفس بصعوبة..
كانت تتعرق و ترتعش من شدة الخوف..نظرت ليدها و بدأت تذرف الدموع..
"هذه الكوابيس..مجددا

الان قلبي الصغير بيرتاح ، منيح أنه طلع كابوس بس ليش يجي هيك كوابيس ل ليلي ؟
​

ابتسم الرجل و بدأ جسده يتلاشى شيئاً فشيئاً..لتصرخ ليلي
"لحظة..من أنت؟.

تحمست ل أعرف مين هل شخصية الغامضة الي ظهرت و خطفت كل الأنظار نحوها
​

ظل غيلبرت ينظر نحو الخارج و هو يبتسم..ليبدأ و يحدث نفسه
"أصبح هدفنا قريب..قريباً ستصبح تينرن وكاميرون واحدة..ستتحد المملكتان أخيرا.

الي يكون عنده هيك خادم مستحيل يكون أمير طيب القلب اسحب كلامي عن شخصية ديمتري


استمتعت بالقراءة اشكرك على هل رواية الحلوة استمري و لا تحرمينا من ابداعك و حروفك الجميلة

و دمت بخير

​