- إنضم
- 29 سبتمبر 2018
- رقم العضوية
- 9477
- المشاركات
- 14,346
- مستوى التفاعل
- 48,597
- النقاط
- 1,423
- أوسمتــي
- 23
- العمر
- 31
- الإقامة
- Palestine
- توناتي
- 6,492
- الجنس
- أنثى
من منا لم يصادف منشوراً على مواقع التواصل الاجتماعي محتواه عن ذكريات الزمن الجميل ؟
وكيف كانت حياتنا ؟ وكيفية تغير الحياة خلال العقدين الأخيرين من الزمن ؟
أعتقد أن كل من قرأ كلماتي هذه تبسم وقال - آه على تلك الأيام - ،
سبحان الله سنة الحياة في هذه الدنيا أن كل جيل جديد يأتي يستقبل الانتقادات من الجيل السابق له ، جميعكم تذكرون الانتقادات التي كنتم تتلقونها من آباءكم وأمهاتكم وغيرهم ،
والآن نحن أصبحنا كباراً وآباء وأمهات ، وصرنا ننتقد الجيل الحالي الجديد ، فهم يروننا بأن سمتنا الرتابة والجمود ، وأننا مفتقرون للروح الإبداعية ،
ونحن في المقابل نراهم جيل هاش سطحي، غير مؤهل لتحمل المسؤولية ،
فما هو السر وراء صراع الأجيال هذا ؟ وما سر الاختلاف في التفكير فيما بيننا وبينهم ؟
وهل من الممكن أن ينخرط جيل الطيبين مع جيل الألفية ويتقرب منهم ؟ أم أنه سيكتفي بالبعد والصد له وانفصاله عنه ؟
ثم ما الداعي لمثل هذه النقاشات التي تظهر على السطح عند كل ظهور لجيل جديد ؟ هل تؤيدها أم تنفر عنها ولا تحب مشاركة آرائك وأفكارك ؟
عندما يجتمع مجموعة من مواليد التسعينات في أي جلسة سواء كانت جلسة عائلية أم جلسة لأصدقاء ، تشعر وكأنك تجالي شيوخ وكبار السن !
ترى كل واحد فيهم يستعرض شريط ذكرياته ، كلّ له قصته ، كلّ له حكاية ، وبعضهم تكن حكاياتهم مشتركة ، فتراهم يتبادلون تذكر هذه المواقف والضحك عليها .
لا أدري لم ، ولكن هذا الجيل لم يفهم إلى الآن كيف كبر !
وكيف أصبح في الثلاثينيات من عمره وكيف أصبحت المسلسلات الرائجة وقتها والبرامج التلفزيونية ، من مسابقات وعروض أو برامج للأطفال ، كلها مرّ عليها عشرون عاماً !
جيل عشق الماضي بحذافيره بسبب البساطة التي عاشها وقتها ، والأيام الحلوة التي جمعت هذا الجيل ،
والقيم التي تعلموها من بعضهم بعضاً أو عن طريق التلفاز أو أي وسيلة إعلام ، عندما كان الإعلام هادفاً ،
- وضع مليون خطاً تحت كلمة هادفاً ، فاليوم للأسف أصبح الإعلام هابطاً وإلى الحضيض - !
بغمضة عين وبسبب تسارع الأحداث في حياته ، أصبح هذا الجيل كبيراً ، وعليه أن يعتمد على نفسه ،
جيل لم يستوعب فكرة أن تلك الأيام ولّت وأن هذه الأيام هي أيام الجد والاجتهاد ،
ومن الضروري ذكر أن من مميزات هذا الجيل أن نصفه لم يتخرج ، أو تخرج بأعجوبة ، والنصف الآخر لم يتزوج .
أو فيما يسمونه – متلازمة جيل التسعينات –
من صفات جيل الطيبين أنهم لم يحسبوا على جيل الثمانينات ولكنهم عاصروهم ولم يحسبوا على جيل الألفية ،
ولكنهم أيضاً عاصروا التطور والثورة التكنولوجية التي حصلت ، فتراه جيل تخبط ما بين العصرين ، العصر الجميل والعصر الحديث .
انتقل فجأة من هذا إلى ذاك ، انتقل من اللعب في الشارع إلى اللعب وراء الشاشات وغيرها ،
وعندما كبر اصطدم هذا الجيل بظهور فايروس انفلونزا الخنازير وانفلونزا الطيور ،
ثم بعد ذلك عندما رجعت الأمور لطبيعتها اصطدم بأزمة الاقتصاد العالمي التي ضربت كل العالم وأثرت على الجميع ،
ولقد كان هذا الجيل في أوج شبابه ، بعد ذلك عندما توظفوا أو كانوا سيتبوؤون مناصب في الحياة ،
اصطدموا بجائحة كورونا التي أرجعتهم إلى الخلف كثيراً ،
والآن في فلسطين ،
جيل التسعينات يعاني من أزمة الحرب في فلسطين التي جعلت معظم الشباب يفكرون في الهجرة – أو هاجروا فعلياً – والقسم الآخر منكب على نفسه يندب حظه السيء .
كما أسلفت من قبل ، أن جيل الطيبين عاصر كلا الجيلين ،
سواء الذي سبقه أم الذي لحقه ، لذلك تراه يحمل صفات الجيلين ، فهو يتصف بالبساطة والهدوء والاجتماعية ،
وتحمل المسؤولية التي أخذها من الجيل السابق ، ويتصف بجنونه وعدم اقتناعه بأنه كبر وكثرة مزاحه النابعة من طيبة قلبه .
تراهم يحترمون الكبير ويحتوون الأصغر منهم ، أما عنهم فهم تائهون لا يعلمون إلى أي محطة ستأخذهم الدنيا فيما بعد ،
متفائلون يحملون الأمل معهم راضين عن حالهم رغم العقد النفسية التي أصابتهم بسبب سوء حظهم !
يختلفون مع الجيل السابق لهم في كثير من الأفكار ويخوضون معهم نقاشات تأخذهم إلى طريق مسدود في الغالب ،
فكل جيل يرى نفسه بأنه هو الأصح وزمنه هو الأفضل ، وتصرفاته هي المناسبة ،
لذلك نرى مثل هذا الصدامات بين الأجيال دائماً ، ولكن الفرق بين صدامات جيل الطيبين مع الذين سبقوه أو الذين لحقوه ، تكن عادية ،
بعكس صدامات جيل الألفية التي يكن فيها نوع من الحدية بسبب الصفات الغالبة على هذا الجيل من أنه جيل عنيد ولا يقبل الانتقاد .
جيل الألفية أو كما يطلق عليهم علماء الديموغرافيا جيل زد ،
يتميز هذا الجيل بالفردانية والاستقلالية المسيطرة عليه ، تراه من الصعب عليه استرجاع ذكرياته مع أبناء جيله بسبب استعماله للأجهزة الذكية التي سيطرت على حياته منذ صغره ،
فعززت من الاستقلالية والفردانية لديه ، فأنشأ لنفسه صفحات شخصية ولديه مساحته التي تعكس صورته وشخصيته !
وهو ما أعطى لكل فرد فرصة لإبراز نفسه من خلال حساب إلكتروني وصورة شخصية،
هذا الأسلوب من الحياة يعتمد بشكل كبير على الذات، ويعزز التميز والنجاح الى معايير فردية ،
وربما هذا الأمر يفسر سبب ميل الجيل الجديد للاستقلالية والبعد عن الأعمال الجماعية التي تتطلب تشاركاً بين أفراد فريق واحد !
ولكن من ناحية أخرى فلنقل أن طريقة عيش الجيل الجديد باتت تحكمه رغبتين متعارضتين ذكرهما عالم الاجتماع زيكموند فاومن :
وهما الرغبة في الإحساس بالانتماء داخل جماعة ، والثانية هي الرغبة في التميز والإحساس بالفردية والأصالة ،
حلم الانتماء وحلم الاستقلال ،
الحاجة إلى الدعم الاجتماعي وطلب الاستقلال !
فأصبحت وسائل التواصل الاجتماعي منصات فردية تعزز تلك الرغبات المتعارضة لدى هذا الجيل ،
فاستبدل مجتمعه الخارجي بآخر افتراضي وخصصت له مساحة خاصة يوفر له التميز والتفرد والتحكم !
إن أهم ما يميز هذا الجيل هو عصر السرعة والتكنولوجيا ،
ولقد سمي بعصر السرعة بسبب سرعة تطور الأجهزة الإلكترونية وبرامج التواصل الاجتماعي وسرعة انتشارها ، جيل لم يعرف ما هي المنتديات ،
التي كانت على زمن جيل الطيبين في أوج نشاطها وعظمتها ، وأعتقد سبب وجودي ووجود الكثيرين ممن هم في جيلي في المنتدى هو بسبب عقدة جيلنا وبكاءنا على أطلال ذكرياتنا مع المنتديات وغيرها الكثير من الأمور التي نحملها بين ثنايا قلوبنا .
فلقد استبدلت المنتديات بمنصات اجتماعية أكثر سهولة في التعامل من حيث المحتوى وطريقة عرضه ، وحتى طريقة إدارتها تختلف ،
فالمنتديات تعزز قيم التعاون والتكاتف والنهوض به معاً ، على عكس منصات التواصل الاجتماعي القائمة على فكرة جذب الانتباه وكثرة التفاعل .
فيجعلنا نلتف أكثر حول ذواتنا، ويضخم تمركزنا حول أنفسنا، وهو الأمر الذي لم يعتد عليه جيلنا ،
فنزعة الفردية، يميل إليها جيل زد ، وتجعله على مسافة مع محيطه ، فالأهم هو أنا، وما يتعلق بي ، وبعد ذلك يأتي الآخرون .
وهو ما يفسر لنا إلى حد كبير سبب اتهام هذا الجيل بأنه جيل لا يتحمل المسؤولية،
أو أنه جيل كثير السخرية من القضايا العامة، وقليل التفاعل مع القضايا المصيرية ،
هذه النزعة الفردية ، عند أبناء الجيل زد تأخذنا إلى ثنائية الأنا، والآخر، إلى طبيعة العلاقات التي ينشئها هذا الجيل .
إن تعريف كلمة جيل تتلخص أنه كل أفراد المجتمع الذين نشأوا مع بعض البعض من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب ويشتركون بنفس الظروف ويعيشون نفس الهموم والمعاناة ،
ويحاولون تحقيق طموحهم وأهدافهم المتشابهة ، عاشوا تأثيرات متشابهة وعوامل تغيير واحدة ، فهذا الشيء الذي جعلهم يمثلون حلقة واحدة وأطلقوا عليهم اسم جيل ،
فاختلاف الأجيال تكون حسب الثقافات والرغبات وكذلك الطريقة التي عاشوها في صغرهم .
هذا يرجعنا إلى السبب الرئيسي للصراع بين الأجيال ، سواء جيل التسعينات مع جيل الثمانينات وما قبله ، أو صراع جيل التسعينات مع جيل الألفية ،
فالظروف المعيشية التي مرت على كل جيل وطريقة تشكيل وصقل الشخصيات لكل جيل أدى لمثل هذه المناقشات بين الأجيال والاختلافات والفجوة التي تتسع فيما بينهم ،
خاصة مع جيل الألفية ، ذلك لأن جيل الطيبين تربى وواكب جيل الثمانينات أكثر ،
وصحيح أنه واكب عصر السرعة ولكن طريقة نضوج جيل الألفية تختلف تمام الاختلاف عن الأجيال السابقة له ،
لأنه حتى في جيل التسعينات وما قبله لم يكن موجود مثل هذا التطور المتسارع في الحياة ،
على عكس جيل زد الذي كبر وفي يده هاتف ذكي أو جهاز آيباد ، فيكاد لا يخلو بيت من هذه الأجهزة الذكية !
لذلك فعلى صعيد الأفكار والمشاعر التي يحملها كلا الجيلين ، فكل له أفكاره ومعتقداته وقيمه وأسلوب حياته التي رسمتها له طبيعة الحياة ،
فنرى عدم تقبل جيل الألفية لأفكار الأجيال السابقة له بل ويهاجمها – في الغالب –
وكذلك بالنسبة لجيل الطيبين فهم لا يستوعبون سرعة نضج جيل الألفية واختلافهم عنهم سواء في نمط العيش أو في التعاطي مع الأفكار ،
فجيل الألفية يتقبل أي فكرة حديثة حتى وإن كانت معارضة لعاداته وتقاليده ،
على عكس جيل الطيبين الذي ظل متمسكاً بأفكاره ومبادئه وعاداته وتقاليده حتى وإن عاصر موجة عصر السرعة لأنه تربى في الزمن القديم !
لذلك تستشعر بأن هنالك حلقة وصل مفقودة بين هذين الجيلين ولا يستطيعون التعايش مع بعضهم البعض .
فموضوع استهزاء أو انتقاد الجيل الأكبر من الجيل اللاحق طبيعي جداً ،
ولكن هذا لا يعني الانتقاص أو التقليل من الجيل الآخر ولا يعني أيضاً التعميم على جيل كامل بسبب تصرفات مجموعة منهم أو نتفاخر بأننا أفضل منهم
– مع إنه احنا فعلاً أفضل يا جماعة هسا بتحقدوا علي –
ذلك لأنه المقارنة ستكون غير عادلة بسبب الظروف المعيشية التي مرت على كلا الجيلين .
الناظر للتسارع التكنولوجي في هذا العصر ،
يرى بأن مستقبل الأجيال اللاحقة سيغلب عليه صفات الاتكالية وعدم حمل المسؤولية بسبب التطور المجنون الحاصل في هذا الزمن ،
فأعتقد بأن الأجيال التالية ستشهد عصراً جديداً ونقلة نوعية في الذكاء الاصطناعي الذي سيحول مجرى الحياة في كافة مجالاتها ،
على الصعيد الشخصي سواء في المنزل أو على الصعيد العملي في أماكن عمله ، فتراه يعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل شيء ،
مثل واقعنا الحالي حيث أن جيلنا أصبح يعتمد في بحثه وتقصيه عن المعلومات بضغطة زر ولا يكلف نفسه بالبحث والتنقيب والقراءة كما في السابق أو يلجأ إلى من هم أكبر منه ،
فكما نحن على هذا الحال ، سيصبح عليه أفراد الجيل اللاحق من الاستسهال في إنجاز أعماله .
لذلك ستتسع الفجوة ما بين الأجيال ،
فإذا كانت الأجيال الحالية على نوع من التواصل الفكري بينها ويوجد نوع من التفاهم بغض النظر عن الاختلافات الواسعة ،
فسيكون المستقبل لهم بأن الانسجام والتواصل شبه منعدم بينها ،
خاصة إذا ظل المسلمون على حالهم من بعد عن دينهم وعقيدتهم ووحدتهم وتشبههم بالغرب وأفكاره ، فيضحى الجيل القادم من سيء إلى أسوأ .
ومما لا شك فيه أن التطور السريع الذي حصل في العقود الأخيرة ،
قد أنتج تغيرات كبيرة بين الأجيال ، تغيرات لا يشترط أن تكون سلبية ، بل على العكس منها،
التغيرات إيجابية كثيرة ، والاختلافات، مهما بدت كبيرة، فهي تعكس تطورا طبيعيا للطبيعة البشرية .
والتي تمر بين فترة وأخرى بتقلبات قد تحدِث في بعض الأحيان، فجوات فكرية ونفسية،
ومن الطبيعي أن يعيش المرء في ثوب جيله ، وينظر للحياة بمنظاره وخصوصياته، إلا أن هذا المنظار قد يعطي نظرة قاصرة ومحدودة للحياة الكاملة .
ماذا تعتقدون أنتم ؟
ما الذي سيحصل برأيكم ؟ وهل هذا يبشر بخير أم ينذر بشرّ ؟
وهل من الممكن استدراك هذه الفجوة والتقريب بين الأجيال ؟ أم أنه أمر لا بد منه في كل زمان ومكان ؟
وهل يوجد وسيلة تحد من زيادة تعلق الأجيال في التطور المستمر ؟ وتشبههم بما يرونه عند الغرب ؟
كلمتي لأبناء جيلي وأبناء جيل الألفية وكل جيل قادم في المستقبل ،،
هي أن لكل جيل مكان وزمان ، ولكل جيل أفكاره ونفسيته وشخصيته التي كُوّنت على حسب الظروف المعيشية التي مرت عليه ،
وإنه وبالرغم من الاختلافات بين كل جيل وجيل ، وانتقاد كل جيل للجيل الذي يليه لهو أمر عادي ولكنه ليس بانتقاص من قدرات الجيل الأصغر !
فجيل الألفية ، هو الجيل الذي خرج منه أبطالاً ارتوت الأرض المباركة بدمائهم ،
جيل لم نكن نعتقد بأن تصدر منهم هذه الحركات الجهادية وهذه الأفكار التي اشتعلت بسبب الظلم الواقع علينا ،
فبذرة الخير موجودة سواء في جيلنا أو في الجيل الأصغر منا ، فالتحرير سيكون على أيديهم بإذن الله ،
بثباتهم وصدقهم مع الله وثبات عقيدتهم ورجوعهم إليه عند المحن ، فمثل هذه الأزمات تولد الرجال وتصنعهم وهذا ما حصل في فلسطين وفي كل دول العالم ،
فسجلوا مواقفاً يشار إليها بالبنان .
فنسأل الله تعالى أن يهدي هذا الجيل والأجيال القادمة إلى الطريق الصحيح وأن يتمسكوا بحبل الله ،
وأن يحركوا مشاعرهم الجياشة تجاه قضايا أمتهم التحريك الصحيح المدروس ،
بأن لا يضيعوا هذه الطاقات المكبوتة في الطريق الخاطئ فلا ينتكسوا ولا يصيبهم اليأس والإحباط ولا يظنوا بأنفسهم وبأمتهم الظنون ،
فاللهم عجل بالنصر لأمة الإسلام على يد قادة عظماء كصلاح الدين ومحمد الفاتح يخرجون من أبناء الجيل القادم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم ؟
شو أخباركم يا أحلى أعضاء ؟
طبعاً يا جماعة الخير فكرة هذا الموضوع لمعت بمخي من شهر 5 ،،
مباشرة بعد طرحي لآخر موضوع نقاشي ،
وقلت بنزله بشهر 6 ،
بس للأسف راح الشغف بشهر ستة وما نزلتو ،
وتبخر أكثر فأكثر هالشغف بشهر سبعة ،
وهيني وأخيراً رجعلي الشغف إني أكتبه وأنزللكم إياه ،،
زغرتو يا صاحباتي وأخيراً نزلته @Miss Marple @RO-CHAN
عنجد بتمنى الموضوع وفكرة النقاش حبيتوها
لسا كنت حابة أحكي أكثر وبتفاصيل أكثر بس ما بدي أطول عليكم ،
بتركلكم المجال لتعرضوا آرائكم ومعتقداتكم وكل واحد يفضفض ويحكي رأيه بجيله أو الجيل الأكبر منه أو الأصغر منه ،
وإذا فيه أي فكرة ما طرحتها اذكروها بردودكم الجميلة .
وأكيد بدي احكي شغلة وأأكد عليها إني مش ضد الأجيال الجاي ،
بالعكس الأمل فيها ورح يجي على إيدها النصر وعلى إيدها تطور ورفعة هذه الأمة ، ولكن فقط ينقصها التوجيه والقيادة الصحيحة .
بشكر حبيبة القلب الي أنقذتني بطقم حلو مثلها @THE KNAVE
أبدعتِ يا حب ، يسلمو هالإيدين
ان شاء الله يكون هالموضوع بصمة حلوة بالقسم المحبب لقلبي من وأنا عمري 17 سنة
في أمان الله وحفظه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: