الختم الذهبي { .. رواية العتمة ~ (1 زائر)

[GeneraL~A]

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة من الله تعالى وبركاته

أعضاء منتدى تون الأعزاء =) ~
أسعد الله ايامكم بكل خير وجعل صباحكم / مسائكم .. سعادة / عبادة !

كل عام وحضراتكم بخير بمناسبة شهر رمضان الكريم أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليـُمن البركات

أما بعد ، أحببت ان افتتح مواضيعي معكم بروايتي الجديدة .. العتمة .. =)

في السابق كتبت مجموعة من القصص القصيرة .. ثم كتبتُ روايتين لم أكملهما ..
ثمّ جاءت روايتي المكتملة الأولى وهي " للحب آثارٌ جانبية " ..

ثمّ جاءت تلك الرواية ببالي .. بصراحة انا أرى في نفسي نمواً ونضجاً كبيراً منذ روايتي الأخيرة
أردت أن اعرض عليكم ما توصلت إليه .. مع العلم ان الرواية لم تكتمل وتنضج بعد ..
لكن ربما تشجيعاتكم لي تساعدني على استكمالها بأسرع وقتِ ممكن .. =)

هناك فكرة فقط أردت وضعها بالبداية .. وهي ملتقى متابعي الرواية =)
الفكرة بسيطة من تعجبه الرواية يخبرني انه سينضم لذلك الملتقى .. وسأسجل اسمه معي ..
ان شاء الله اي جديد بالرواية من فصول أو نقاشات سأخبره به فورياً بالخاص او بالملف الشخصي ان امكن ..

ولكن لي رجاء خاص عند اعضاء الملتقى .. أن يعطوني رأيهم بشكل دوريّ على كل فصل جديد أنزله بلا بخل
الله وحده يعلم كم تؤثر بنفسي ردودكم الكريمة ^^" .. والأهم من كل شيء ، انتقاداتكم لكتاباتي ..
فالنقد هو جسر النجاح لا تبخلوا في انتقاداتكم وأخبروني بها حتى أتجنّبها أولاً بأول ..

دعوني لا أطيل عليكم .. ولأبدأ بسرد الرواية .. =)

​

[/TBL]

 

[GeneraL~A]

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]

اسم الرواية الرواية : العتمة

الكاتب : أحمد سمير " GeneraL~A "

منظومة الرواية : قائمة على أبواب بكل باب عددٌ من الفصول

الحالة : غير منتهية بعد

عدد الأبواب : خمس أبواب

تصنيف الرواية : غموض - اجتماعية - دراما - نفسي





أولاً : استهلال الرواية

المقدّمة .. الردّ الثالث [ هـُنا ]
مالك .. الرّد الثالث [ هـُنا ]
الطبيب ياسر .. الرّد الثالث [ هـُنا ]

ثانياً : الأبواب ..

الباب الأول : ذاكرة الضوء
ياسر .. الرّد الرابع [ هـُنا ]
مالك .. الرّد الخامس عشر [ هـُنا ]
هيام .. الرّد الخامس عشر [ هـُنا ]
ساندرا .. الرّد الثامن والعشرون [ هـُنا ]
ياسر .. الرّد الحادي والأربعون [ هـُنا ]
أيمن .. الرّد الحادي والأربعون [ هـُنا ]
سيّد .. الرّد الثامن والأربعون [ هـُنا ]
مالك .. الرّد الثامن والأربعون [ هـُنا ]
حامد .. الرّد الحادي والستّون [ هـُنا ]
ياسر .. الرّد السابع والستّون [ هـُنا ]
مالك .. الرّد السابع والستّون [ هـُنا ]
التقرير الطبّي .. الرّد السابع والستّون [ هـُنا ]


الباب الثاني : رهبة الظلمة

مالك .. الرّد السادس والسبعون [ هـُنا ]
لوكا .. الرّد السادس والسبعون [ هـُنا ]
الرّهبة الأولى : الأقاويل .. الرّد السادس والسبعون [ هـُنا ]
أيمن .. الرّد الحادي والثّمانون [ هـُنا ]
الرّهبة الثانية : المفاجأة .. الرّد الحادي والثّمانون [ هـُنا ]
هيام .. الرّد السابع والثمانون [ هـُنا ]
الرّهبة الثالثة : التغيير .. الرّد السابع والثمانون [ هـُنا ]
سيّد .. الرّد الثّالث والتّسعون [ هـُنا ]
الرّهبة الرّابعة : الوحدة .. الرّد الثَالث والتّسعون [ هـُنا ]
وسام .. الرّد المائة [ هـُنا ]
حامد .. الرّد المائة [ هـُنا ]
الرّهبة الخامسة : انعدام الثقة .. الرّد المائة [ هـُنا ]
ياسر .. الرّد الحادي عشر بعد المائة [ هـُنا ]
الرّهبة السابعة : مخالب الظلمة .. الرّد الحادي عشر بعد المائة [ هـُنا ]


الباب الثالث : غريزة داخل العقل

الباب الرابع : غريزة داخل القلب

الباب الخامس : النهاية





انتصرت غزة
بياتريس
بارادايس
آيتشان
آسا فور إيفير
رآكس
أنين الذكرى
بتول
رزان
باليت
رينبو
الماركيزة هند


منتظر المزيد ♥

أتمنى الاقي اقبال ^^"
​

[/TBL]

 

[GeneraL~A]

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]


[/TBL]​

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]

​

أولاً : استهلال الرواية

- مقدّمة -


أجهل سبب عدم سقوطي من درج المنزل أو اصطدامي بأحد قطع أثاثه والعتمة تغطّي أرجاء المكان. هل السبب تعوّدي على زوايا المكان أم تعوّدي على عتمته ؟ شخصياً أرجّح الإجابة الثانية ، فرغم زيارتي لمنزل صديقي كل يومٍ تقريباً وبقائي عنده بالساعات ، ورغم ترددي يومياً على عيادتي وعلى المركز والكليّة ومكتباتي المفضّلة وغيرها من الأماكن الاعتيادية، إلا أنّي أكاد أجزم بأنّه لو حدث وانتشرت العتمة التامة في تلك الأماكن مرة، أنّني سأصطدم بالأشياء هناك، فالأمر هنا ليس تعوّد على المكان، وإنّما التعوّد عليه وهو بطور عتمته.
منذ نعومة أظافرنا كنّا نعشق منازلنا ونعتبرها الملجأ الوحيد الآمن في هذا العالم المجهول الموحش ، ومع ذلك بمجرّد اطفاء الأنوار وانتشار العتمة كنّا نركض سريعاً نحو أحضان أمهاتنا، لأنّنا ألفنا عتمة ثناياها منذ أن كنّا نطفة في أحشائها، وعندما كبرنا اعتدنا ظلمة المنزل شيئاً فشيئاً حتى صارت موضع الراحة والسكينة لنا. وبالنسبة لي وربما للكثيرين، فإن عتمة منزلي أفضل بكثير من أضواء قصر لن أصادق عتمته في يومٍ من الأيام. ببساطة، الظلام ليس دخيلاً على المكان عندما يحلّ، وإنّما هو البوابة نحو الجانب الشعوري لا المادّي للمكان، ومقدار ترابط عقلك وقلبك معاً .. بهذا المكان.

كل ذلك لا يساوي شيئاً عندما نتحدث عن عتمة القلب! فلا يجب أن يعرف القلب معنى العتمة، ويجب أن يظل مضيئاً، أو على الأقل مضاءاً. لا يعرف عن الظلام شيئاً سوى ظل من يحتمي به إذا اشتدّت حرارة شمس نهاره التي لا يجب أن تعرف المغيب. لكن، إن عرف القلب يوماً عتمته، سيكرهها ويصرخ نجدةً منها، وإن لم ينتشله أحدٌ منها .. ومع مرور الوقت، سيعتادها ويفضّلها على أي وميض برّاق يحاول الولوج إليه.

عندما أتذكر ذلك، فلا يخطر ببالي سوى المسكين مالك، الذي اضطر قلبه إلى اعتياد عتمته قبل اعتياده لضيّه. ولم تسلم عتمته المنزلية من الأذى، فقد اضطر إلى نسيانها ليعتاد عتمة لم يعرف لها ضيّ ، أو ربّما أنّها لا تزال ضيّاً خبيثاً لم توصف له عتمةٌ بعد!
دكتور / ياسر أبو هاشم

استشاري الطب النفسي
​

- مالك -

الثامن والعشرين من ديسمبر عام 2011 ، منذ متى وأنا اشغل بالي بتاريخ اليوم ؟
لحظة ، كيف عرفت تاريخ اليوم من الأساس ؟ من أخبرني به ؟ ولما انتبهتُ إلى كلامه ؟
والأغرب .. لما تذكّرت كلامه هذا ؟!
لحظة أخرى ، منذ متى وأنا أرى السماء تحت قدميّ ؟ وما مصدر هذا التيّار الهوائيّ الجارف من فوقي ؟
لما لا أتمكّن من رفع رأسي ؟ أي قوّة ضاربة تلك التي تجبرني على بقاء رأسي في مجابهة قدميّ ؟
هل ساقي تتحرك ؟ أم أنّ تيار الهواء هذا يداعبها كما يداعب جسدي ؟
........ لما لا أهاب لحظة السقوط ؟ لما أعدّ تلك النوافذ التي امرّ بها وأنا أهوي نحو المجهول ؟
كيف سقطت من الأعلى ؟ لما أشعر أنّ ذلك كان منذ زمنٍ بعيد ؟
هل انتحرت ؟ أم قد دفعني أحد ممن يريدون التخلص مني ؟ من يريد التخلص مني ؟
أمّ انّني قد انجرفت بكل سذاجة من أعلى فأوديتُ بنفسي إلى هذه الحالة ؟
هل أنا ساذج لتلك الدرجة ؟ وهل سور المبنى قصير لتلك الدرجة ؟
أي مبنى ؟ هل هي المشفى ؟ .. أي مشفى ؟ لما كنتُ محتجزاً في تلك المشفى ؟
من أنا ؟!!
لما أشغل بالي بأمورٌ وتساؤلات لا إجابة لها ؟ وحتى وإن كان لها إجابة ،،
بأي شيء ستفيدني تلك الإجابات ؟ حتى أنّي أتساءل لما سألت سؤالي السابق ؟ أو حتى هذا السؤال ؟
.... يقولون أنّه عندما يلاقي الشخص مصرعه فإنّ شريط ذكرياته يدور برأسه من أول لحظة لآخرها ؟
أين ذلك الشريط ؟ فأنا لا أتذكّر أي شيء الآن ؟ أم أنّني سأنجو من هذا السقوط ؟
كيف اتيح لي الوقت لكل تلك التساؤلات ؟ هل هذا المبنى طويلٌ لتلك الدرجة ؟ أم قد توقف بي الزمن ؟
.. بدأت اشعر بفتور تيار الهواء .. وبدأ يزداد الضغط على ذقني بعدما كان من رأسي ..
شيءٌ يدفعني نحو الأسفل .. وكأنّني سأقاومه ! فلتزد في دفعاتك هيّا لعلّي أعرف من أكون بعد موتي !

- الطبيب ياسر -

التاسع والعشرين من ديسمبر 2011 ، يبدو أنّه لم يـُكتب لي أن أرى السعادة تستمر معي من عامٍ لآخر
ما فائدة كل تلك التقارير المكتبية والكتب الطبيّة الآن ؟
لما أظل أنا في مكتبي اللعين هذا أتمتّع بهذا التكييف الذي يبعث نسيمه الدافئ ويلطّف شتاء هذا اليوم القارص ..
بينما تسكن أجسادهم مقابرها وتنتقل أرواحهم إلى مثواها الأخير ؟
لقد ضقت ذرعاً بهذه المهنة .. هذه التخاريف وهذه الأساطير التي تحشو الكتب محاولة فكّ لغز العقل البشريّ
أكبر كيان معقّد واجهه العلم
الطبيب النفسيّ ، خرافة من خرافات العلم ، أن نجعل نفساً وضيعة تقرر إن كانت نفوس الآخرين سليمة أم لا
تؤشر على ورقة فتكتب المهدئات والمسكنات والمنوّمات .. تحاول أن تقمع جماح النفس البشرية
وتؤشر على ورقة أخرى فتحكم على عقلٍ بالاكتئاب أو بالازدواجية ، وأحياناً بالجنون
من هو ذلك المعتوه النفسيّ حتى يحكم على نفوس البشر ؟
كيف صدّقت نفسي إلى ذلك الحد !
.. كيف صدّقت نفسي إلى ذلك الحد !
..... كيف صدّقت نفسي إلى ذلك الحد !
​

[/TBL]​

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]
[/TBL]

​

 

[GeneraL~A]

[TBL="http://im78.gulfup.com/5pumh3.png"]

الباب الأول : ذاكرة الضوء

- الطبيب ياسر -

كان هذا اليوم المشمس من صيف 2011 ثاني أيام الأجازة الصيفيّة لهذا العام ، أخيراً انتهيت من تصنّعي المتكلّف باظهار ابتسامات البهجة ذاتها لطلاب السنة الأخيرة باشتياقي لهم وسماعي لمواعداتهم التقليدية بزيارتنا التي لم تـُنفذ إحداها منذ أن درّست بكلية الطب لجامعة القاهرة منذ سبع سنوات خلت ..
الآن يمكنني أخيراً استغلال ذلك الوقت الصباحيّ في استكمال ابحاثي عن زيادة حالات الإكتئاب بين شباب مصر بنسبة تفوق الـ 12% عنها منذ خمس سنوات فقط ..
ربّما سأتمكن أخيراً من حضور المؤتمر العالمي في سان فرانسيسكو لهذا العام ، ربّما يحنّ عليّ الأستاذ الدكتور محمد جاد الحق أخيراً ويسمح لي بالسفر من خلال وساطته لأكمل أبحاثي في مجتمع يقدّر الطبّ النفسي ويعي أهميّته وخطورة تجنّبه
الطب النفسيّ أهم فروع الطبّ بأكملها ، لا يمكن للنفس البشرية أن تتحمّل ألم النفس ، وإن تحمّلتها فإن ذلك سيصيب جزءاً نفسياً آخر بالبلادة والفتور
لا حل لذلك سوى المعالجة النفسية القويمة ، إنّه واحد من أعظم المهن التي عرفها المجتمع الإنساني على الإطلاق
لم أتمكّن من البقاء وسط أحلامي طويلاً في هذا اليوم فسرعان ما طـُلبت إلى مستشفى الهوّاري التخصصية في مدينة نصر والتي أترأس فيها القسم النفسي منذ ثلاث أعوامٍ حتى الآن ..
كلّما أدخل هذا المبنى الأبيض ذو الجدار الجانبي الزجاجي المزخرف بشعار الطب العالمي وتذكّرت ما وصلتُ إليه فيه أزداد اعزازاً لنفسي وثقة بها
لكنّ قلقي من الحالة التي استدعيت لأجلها اليوم قد شاب تلك المشاعر الإيجابية ، فقد قيل لي أنّه شابٌ في السابعة عشر من عمره قد تعرّض إلى حادث سير مروّع قد أودى بحياة صديقيه وقد تعرّض إلى إصابات بالغة الخطورة
سمعتُ منذ أسبوع عندما وصل إلى المشفى أن الجميع يائس من وضعه الحالي ويتمنون له الرحمة الإلهية السريعة
لكن ها هو قد عاد إلى الحياة من جديد ، لكنّه عاد بصدمة عصبية شديدة تفقده القدرة على الكلام
طـُلب منّي تفقده بنفسي .. لا اتذكر أن تم استدعائي لتشخيص حالة نفسية منذ أن اصبحت رئيساً للقسم النفسي في المشفى
لكنّ المريض ابن السيّد نور زكريا والسيّدة أطياف البشري .. أصحاب المجموعة العقارية الشهيرة أطياف النور وأحد أشهر رجال الأعمال في الآونة الأخيرة
هؤلاء الأغنياء والمثقفين الذين تحضنوا بعباءة " النخبة " وسط التخبطات السياسية الأخيرة في البلاد
يعرفون كيف ينطقون الكلمة وكيف يستثيرون عقول وصيحات الرأي العام ..

صعدتُ ذلك الدرج الكثير وعبرتُ بوابة المشفى وتوجهت إلى المصعد وسريعاً اخترت الطابق الثامن .. طابق العناية المركزة
وعندما وصلتُ وجدتُ لوكا المرغني ، الطالب الموريتاني المتدرب لدينا ينتظرني عند الباب وهو يدلّني نحو غرفة الحلة
هذا اللئيم لوكا هو الأفضل وسط المتدربين أجمعين ، يعرف كيف ينهل من خبرة كل شخصٍ هنا ، لم يندم أبواه عندما قدّما الهدايا والأموال الطائلة ليتمكّن ابنهم من التدرب في مشفاً تخصصي .. فابنهما لن يرحل عنّا إلا وقد حصل على ما بعقولنا أجمعين ..
وبين تحيّة هنا وأخرى هناك عبرت ردهة الغرف ووصلت إلى الغرفة المجابهة في نهاية الردهة
وجدتُ الممرضة تخرج من هناك ومعها رجالٌ من قسم الشرطة ، وقد أخبروا فتاً وفتاة وقفوا هناك بأنّه لم ينطق بأي كلمة حتى الآن
وحين عودته إلى وضعه الطبيعي يـُرجى اعادة ابلاغهم ،
استشطت غضباً من السماح لهم باستجواب المريض في تلك الحالة لكن سرعان ما استقبلتي الممرضة واعطتني ملف الحالة
" مالك نور زكريا ، سبعة عشر عاماً ، فصيلة الدم B موجبة ، االوضع ثلاثة اضلاع مكسورة وكدمات منتشرة بالجسم ، وصدمة عصبية شديدة في مرحلة ما قبل التشنجات "
لم يتاح إليّ الوقت الكافي لأتساءل عن وجود اصابات بسيطة له وسط حالتي وفيّات ، لأنّ ما وجدته بعد ذلك كان من أغرب ما شاهدت على الاطلاق !


- يـُتبع -

في البداية بس فصل قصير عشان ما تزهقوا مني من أولها ^^"
منتظر آرائكم اللي تهمّني كثير =)
في أمان الله ~
​

[/TBL]

 

[RELENA]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخبارك أخي ؟
ان شااء الله تكون بخير و صحة و عاافية و كل أمورك تمام التماام ^_^
رمضان كريم و كل عام و انتي بخير ان شاء الله :1 (125):
/

بالبدااية أنا حرينة جداً
كنت أتمنى ان يوضع هذا الجمال بين طيتي غلاف أنيق
و صفحات مرتبة و خط منسق و أقرأها ككتاب مشهور عالمياً
لا أود لهذا الجمال أن يذهب سدى بدون وجود حقوق حفظ عليه تحفظ لك حقك من الساارقين
,,,
أول روااية توضع بالمنتديات التي أتابعها و أقف مصدومة لها
و لا أستطيع وضع تعليق واحد عليها !
البداية غاامضة جداً و بدأت الاستنتاجات تحيط بعقلي المحدود التفكير !
الى بعض الأمور و أولها العمى !!
ثم انتقل عقلي الى الزهاايمر .. و عندما أكملت قررت عدم القفز الى الاستنتاجات
و ترك الأمور على حالها حتى أفهم النتيجة !
بطل القصة هل هو الطبيب !
أم الفتى في السابع عشر من عمره !
أنهيت فصلك و تركتني مع فضولي
وصفك في المقدمة عن العتمة و الظلام سرق كل مخيلتي و دخلت في عالمك و عالم قصتك
حتى أنني رأيت كل ما حولي ظلام و هو مستنير !
و وصفك تفكير مالك المتنااقض و الغير واعي و الواعي معاً كان في قمة الاتقان
تفكيرك لا يصل له مخلوق محدود الكتابة
بل هذا الجمال ينم عن كاتب محترف لا تنقصه الموهبة أبداً و لا ينقصه التشجيع
لكني سأشجعك و أقول لك بأنني من أول متابعيك هنا
و أتمنى حقاً ان ارى الكثير الكثير من هذا الجمال
و أريدك أيضاً أن تشبع فضولي
و تكمل هذه الرواية بفصولها جميعاً ..
و اعلمم ان لم يتاابعك أحد فأنا أتاابعك للأبد لذا لا تبخل عليّ بما لديك من إبداع
لي عودة عند التكملة
وفقة الله
​

 

[вәατяɪcє ✿]

​

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنرتَ القسمْ جينو

. عساكّ ع القوةة وما تشكي بأآس

!

مو أول مرة أقرا روآيةة لك الأولى كانت غامضة لكنْ هذة مبهمةة

! ربما لننا في البدآية ؟
وأنا أقرا المقدمة جآني شعور مخيفَ

، حسيت بالأنكسآر و البؤس !
لكن لا أخفي أن المقدمة رآئعة رائعَة .. إحسَاسكْ عَميقْ .. وصل لأعمَاقي ،

بالأخص فقرة التسآول ، الكلمات حرف حرف تسطل

+ أحس أن هَ الروآية خيآل مع شوية وآقع ،

بدآية الروآية أليمم

، شعرت بأنه لا يوجد أي بصيص للأمل !
بالأخص شخصية مآلك

، أما شخصية الدكتور فهي فيلسوفيةة ص7ص7، أنسان جآد فعلاًُ
لكن اكثر شئ أحسست به أن مالك والدكتور شخصية وآحدة !!

-> مدري ليةة

ع العموم تسلم عَ المجهوود ع4 ،
أتمنى أن ينزل البآرت2#في أسرع وقت حتى أقضى على فضولي :1 (211):!
وأن شاء الله يكون أكبر من هذآ

. .

+ أعتبرني من أعضآء الملتقى /

تستآهل خمس نجوم

/ وتقيم بس لم أعرف شلون يقيمون ،

 

[CompleX]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخبارك جينيرال ؟ يا رب تكون بألف خير

ورمضان كريم ^^

- نبدأ بالمقدمة .. أول ما بدأت قراية عرفت إني لازم أصحصح وأركّز ف الكلام !

وعجبتني المقدمة جدًا :1 (153):

إن عرف القلب يوماً عتمته، سيكرهها ويصرخ نجدةً منها، وإن لم ينتشله أحدٌ منها .. ومع مرور الوقت، سيعتادها ويفضّلها على أي وميض برّاق يحاول الولوج إليه.

صح الكلام ! ص0

- عجبتني تساؤلات مالك ، حسيتها .. ، وكأني مريت بيها قبل كده :1 (206):

- الرواية عاملة وكأنها شبه واقعية : 2 :

- وحبيت جو الغموض اللي فيها .. بس ربنا يقدرني وأفهمها > برآآ

بانتظار الفصل القادم .. وعذرا ع ردّي البسيط :1 (9): > تقريبا نسيت ازاي اكتب ردود :1 (55):

تحياتي
​

 

[Paradise~]

،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

\

*بداية جمييلة وعلى مستوى من الروعة والغموض .
واضح التطور في طريقة سرد القصة عن رواياتك السابقة

ثمّ جاءت روايتي المكتملة الأولى وهي " للحب آثارٌ جانبية "

هي أنتهت !! انا ماقرأت النهاية =( ..

\

"العتمة " إختيار عنوان الرواية رائع ومناسب جداً. حبيته كثييـر .
والمحتوى اللي يتكلم عن النفس البشرية أو العقل البشري راق لي جداً .

انا من اللي يحبو يقرأو عن اي شيء يتعلق بعلم النفس.
الروايه لسسه بالبداية وفيه أمور كثيره مبهمة وإن شاء الله تتضح في الفصل القادم من الباب الأول.

حسيت بكم هائل من الشعور باليأس والعجز في بارت "مالك" :1 (214):
كأنو في غيبوبة أو منغلق على نفسسو في عالم آخر نتيجة للصدمة اللي تعرض لها.

اعجبني الطبيب ياسر في احلامه وطموحه لـ تطوير نفسه في مجال الطب النفسي .

لوكا الطالب الموريتاني يبدولي شخصية رح يكون لها دور في الفصول القآدمة.

بالنسبة للنقد ماعندي إنتقادات لكن هذه العباره مافهمتها ؟
" لا اتذكر أن تم استدعائي لتشخصي حالة نفسية "

وبالنهاية أي إبداع يغلف هذه الرواية! استمتعت جداً بقرائتها.
لا أدري بأي لغه أكتب أو أصف مدى إعجابي بكتابتك.

# أعتبرني من اعضاء الملتقى

بإنتظار القادم . موفق بإذن الله

،






​

 

[AccҺan]

×

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أهلا آخي جينرال
كيف حآلك ؟! رمضان مبارك و كل عام و إنتم الى الله أقرب

نورت القسم..إبدعت..

شو هذآ كله ! ماشاء الله تبارك الرحمن
الاسم..القصة..البداية..النهاية..الطب النفسي..و الغموض >~

جمعتها ب روآية وحده .. روآية العتمه
فعلا فعلآ فعلآ و خاااااالقي.. إنك آبدعت بي


بجد روآيتك لو قرأتها ب كتاب..تستحق..تحت سطور إسمك
بخصوص إعضاء الملتقى..أنا ماعندي مآنع لو كنت واحد منهم

يعني بجد رح يسرني.. عمومآ

الحالة النفسيه..المرض النفسي..إقوى من المرض العضوي ب مليون مره =)
مع أن تعقيد الروآيه | الاطباء | تداخل الاحداث ببعضها و عدم معرفة إسم الكاتب مع ذلك آمتعني جدا ^_^

عقل الإنسان محدود..
و العتمه..عتمة القلب..و عتمة المنازل..و تعودك ع عتمة منزلك..كله كلام منطقي ! و رووعه
متآاااااااابعتك 1+

ودي ~​

 

[~GO~]

قراءه أفكارك مخيفه ..:evil:

مكاني ...

بااك

اححمم اول م قرأت الاستهلال ذكرتني برواية فرسان و كهنه لمنذر قباني

احس قريب من الاسلوب بشييء او بآخر ..

الكلمات مختاره بعنايه وهذا مو غريب عليك فأنت كاتب في الظل ولست مبتدئ ^.^

يعني واثقه من انك بتكتب بس ما تعرض اللي تكتبه الا نادراً و مؤخراً بدأت تعرض اسلوبك

خساره اني ما قرأت روايتك اللي قبل هاي بس كنت مصدومه انو انت تنزل روايه

و مثل ما قرأت فوق اتمنى تصير روايتك كتاب بين يدي و أقراها مره و 2 و 3

مبدع منذ البدايه و موفق بإكمال الروايه :1:

بانتظار باقي الاجزاء :32: