نتائج البحث

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للمرة الثانية، أكرر وأقول: "أجمِل بهذه المسابقة التي دفعت الأقلام المميزة للظهور! بداية، أرجو أن تعذري تلبيتي المتأخرة لدعوتكِ، وثانيًا لقد وقعتُ في الفخ وبجدارة، أو لنقل أدهشتني المفاجأة، كما أردتها تماما كان فضولي يتزايد، رغبة بالتعرف على هذا الرواي الذي يسرد...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان يا مكان، عضوة اسمها "رذاذ"، وقعت على قصتكِ الألمعية يوم الأمس، وقرأتها على فترتين متقطعين، عصرًا ربما، ثم مساءً وكانت بين خيارين اثنين، أن تكتب لكِ ردّا وتُضحي بوقت النوم، أو تنام بشكل طبيعي وتردّ عليكِ بالغد؟ لعلها خشيت إن لم يكن الردّ فوريًا أن تتكاسل عن...

تتوالى الكلمات والمشاعر، وتتبعثر حيرة، تيه، حزن، قلق أأنسجها بهيئة خاطرة أم أنثرها كيفما اتفق؟ لست أدري ما أقول، رغم أنني بحاجة للكتابة هذه اللحظة لا يعنيني الموضوع لا من قريب ولا من بعيد أو ربما لدرجة ما، كونها حالة إنسانية بحتة يا ربي، لا أدري ما أقول حقًا فقط، أنت القادر، ولا يعجزك أي...

لا أنسى ذلك البرنامج الذي تابعته قبل عدة سنوات، عندما تحدث الشيخ عن أهم أسرار الصلاة، فقال: "كلّم ربك" ! أهذا ما عليه الأمر؟ نعم، هذا هو الجميل في الصلاة، أن الله سبحانه وتعالى، قسمها نصفين، بينه وبين عبده، فإن قرأت الفاتحة وسكت قليلا بعد كل آية، فالله يردّ عليك: "حمدني عبدي، أثنى عليّ عبدي،...

لطالما أردتُ امتلاك (أخٍ) حقيقي ...

هل أثقلك؟ دمعٌ تحجر في العيون، أم هواجيس عِظامٌ، أم ظنون؟

يا جمااااعة، أشعر أن داخلي طاقة إيجابية كبيرة، لا أدري أين أُصرّفها!!

السلام عليكِ يا آنسة "بي" كنتُ سأكتب لكِ في الموضوع الخاص باقتباسات الأعضاء، لكني ارتأيت الكتابة هنا حتى لا أفسد الموضوع أو أقع في مخالفة ما .. بصراحة (شكرا كبيرة) لك! جزاكِ الله خيرا، لحرصكِ، وتفاعلك، وجهودك المبذولة لإحياء قسم القصص والروايات، وإخراج إبداعات الأعضاء الكامنة والمجهولة...

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته يا آنسة عاشقة .. أظن أن اسمكِ سيبقى في ذهني لفترة من الزمن ويا للعجب، لقد زامن قراءتي لقصتكِ، انقطاع الإنترنت أولا، ثم انشغالي ثانيا، وهذا نوعا ما يُعدّ كتعذيب لعقلي المشحون بالتفكير في كتابة ردّ لكِ! بالأمس أو قبله ربما، طاف بذهني خيال غريب ولذيذ بنفس الوقت،...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيراً، وأجزل لكم الثواب، وجعل ما قدمتموه في موازين حسناتكم. ما أحوج المرء لمواضيع كهذه، وما أحوجه للتذكير عموماً وفعلا التوبة مهمة بل وواجبة على الجميع كما ذكرتم. ومن كان جاهلاً من الأساس بأنه مذنب، فليكثر من الدعاء، والاستغفار، وليحرص على المداومة...

كأن الكلمات تستعجم عليك، أو تتخطاك في بعض المواقف عن قصد وترصد، فيظل ما في الصدر محبوسا بداخله، رغم أنه فائض عن حاجته!

القلبُ في سفرٍ، ولن يحطَّ رحالهُ، حتى يجيءَ إليك.

صعبٌ جدًا يا أمي أن أضعكِ مع الآخرين في نفس الكفّة.

لدي ولاء لبعض الأشياء القديمة، يجعلني أستصعب فكرة تغيرها علي، حتى وإن لم تكن مرتبطة بي بشكل مباشر، قد يصل الأمر لاستصعابي تغيير بعض الأعضاء لأسمائهم، أو لأسماء مدوناتهم! حالة مستعصية أعلم >~> لكن الأمر يستفزني أحيانا، والمشكلة أنه لا شأن لي بذلك ? + شكرا لجميع القراء، والمقيّمين، والمتابعين...

تجبرك بعض المواقف على الاحتكاك بأشخاص، قد تكون عاهدت نفسك على عدم التعامل معهم مجددا. ... أذهب بعدها واسخر من نفسك كما تشاء!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ما شاء الله تبارك الله، موضوع ضخم وفخم في نفس الوقت، تُشكرين كثيرا عليه يا آنسة. تبعا لمقولة: (اضرب الحديد وهو حامٍ)، قررتُ أنني لن أمضي هكذا بعد قراءة الموضوع، ولأصدقكِ القول، لم أتابع كل الفقرات المذكورة، قفزت مباشرة لأعمال الكاتب، وهذا الكاتب معرفتي به ليست...

أنا أعرف هذا الشعور جيداً ... أن تستمر بالتفكير في أحدهم معظم الوقت، مع صعوبة لقائه أو حتى سماع صوته في أي لحظة كما تشتهي، وتفصلك عنه مئات الأميال، وكأنك في النصف الجنوبي من الأرض وهو في النصف الآخر أعرف هذا الانتظار، وأعرف هذا الشوق المستعر، وأعرف هذا الاحتياج، وأعرف هذه الحرقة. لم يعد الموضوع...

أسوء ما في الكبرياء، أن تبتلع الشوك، وتدوس على قلبك، مع ابتسامة حمقاء، وكله على حساب نفسك، وصحتك، ومشاعرك.

عندما أتذكر اقتراب الموعد، أشعر أحيانا بارتفاع نبضات قلبي، مرات أسلي نفسي، وفي مرات أحس بالقلق وأحيانا أحدث أمي بشأن ما يخفيني، وأحيانا أخرى أصمت. لا أريد أن أكون لحوحة بهذا الشأن، وتأكيدا لا أرغب بإخافتها وهي بعيدة عني، وقد لا تكون حاضرة حتى وإن حان الموعد. أعلم أنها مجرد مخاوف، لكن لا أقول...