نتائج البحث

أفتقد أمي ...

لا ترتجي فيَّ انهزاماً، وأنا التي حصنت قلبي، بالله وحده ♡

*صباح الإنجاز للجميع* اكتشاف، أو لنقل إنه شيء ملموس واقعي، بالنسبة لمن عاش التجربة ومن هذا المنبر أحبّ أن أقول: "الاختلاط بالبيئة المحفزة، عامل محفز منشط للمرء وبقوة، ربما يكتشف في نفسه مواهب دفينة كان غافلاً عنها لسنين، لذا احرصوا على مخالطة الناس المتفائلين الإيجابيين الملهمين، صدقوني...

ماذا إن كنت ترسم خططا لفعل شيء لشخص ما، ثم صادف أن كلمك هذا الشخص عن الأوضاع التي يمر بها، وأنه بحاجة الشيء الذي كنت تخطط لمنحه له منذ البداية. كيف ستتصرف حينها؟ هل تكمل مخططاتك، أم تتوقف خشية أن يفهمك الطرف الآخر خطأ؟ وإن فعلت، فكيف ستبرر له تصرفك؟ *حيرة ولخبطة مشاعر*

هلاّ تُريحُ قلباً ما انفكَّ محترقا؟

يا رب ...

لا تتسع هذه الدنيا لكل آمالنا وطموحاتنا، فيا رب جنة عرضها السماوات والأض، وفرحا لا شقاء بعده، وأمنًا لا خوف بعده، وقُربا لا فراق بعده.

وعيناكِ مهدُ السلامِ ?

ما هي الأمور التي إن طُلبت تفقد قيمتها؟ متى تكفّ عن القلق بشأن تلك التفاصيل؟ متى تقدم الأهم على المهم؟ إلى متى ستكتم تلك الأحاديث في صدرك؟ كم يلزمك كي تستعيد نفسك وتفهمها وتحبها؟ كم يلزمك كي تتخلص من صمتك المقيت؟ متى ستحيا قبل أن تموت؟ . . . والعديد من التساؤلات

تتمنى أن تفصل بين قلبك وعقلك أحياناً، وأن يكون الحكم لهذا الأخير ...

اضطراب ...

مؤسف أنني في الفترة الأخيرة سقطت في مستنقع اسمه "الحقد"! لعلي اغتررتُ بنقاء سريرتي وصفائها، وأنني من النوع المتسامح المتساهل .. ونسيتُ أن القلب ما سميَّ قلباً إلا لكثرة تقلباته، وأمره لله وحده، بين إصبعين من أصابعه، يقلّبه سبحانه كيف يشاء .. كأنني كنتُ أُراكم المشاعر بداخلي طوال سنين، ثم مع...

كنتُ أتساءل قبل فترة بسيطة عن كيفية صناعة العطور، لعلي أردتُ أن أهديك واحداً فريداً لا يملكه غيرك، وكأنه لم تكفني قطعة الصوف الصغيرة التي حكتها بأول حرف من اسمك .. وإنني لأعجب مني، فأنا قبل معرفتك لم يسبق لي أن فكرتُ بإعطاء أحدهم هدية يدوية الصنع، ابتداءً بالتغليف وانتهاءً بما هو أدنى من ذلك...

لو لم يكن بها دعاء على النفس لقلت: "هات مرضك وخذ كل عافيتي" لكن طهوراً، وشفاءً لا يغادر سقماً يا حبيب القلب

هل خِلتُ يوماً أن أراكَ ولا أراك؟!

من أين لي قلب لا تنشغل نبضاته بالتفكير فيك؟

هذه أنا بعد رحيلك لأراك حقيقة، لا وهما مُتخيّل؟

أهذا ما يعنيه (أن تكون فدائياً) ؟

إنّ في قلبي شعورٌ غامضٌ، بينَ شوقٍ واحترَاق

لا أحاول إساءة الظن، كل ما أريده أن أصنع لقلبي حصانة متينة، بأن أدخل بأعلى التوقعات انخفاضاً!