نتائج البحث

سلامُ اللهِ علَى قلبك.

أنا بخير لكنني لا أعرف ماذا أفعل لأجلك ...

كيف تسأل شخصا لا تغمض عيناه ليلاً، عن معنى الأمان؟

يُهدي لعينكَ - قُبلةً - مهدَ السلام قلبي الذي شاغبهُ الحزن خُفيةً، ويقول: "أتدركُ أم أنكَ لا تدركُ؟ بأن فرحتي مبتورةٌ من دونك؟!"

من الاختبارات الجميلة جدا .. جزا الله القائمين عليه خير الجزاء .. أتمنى أن أجد آخرا مثله https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSevTIti6qdcNC6Bi3pj0tqpAHhW94LlXSu7ERxeA07Bsa5TbQ/viewform?vc=0&c=0&w=1

لا يزال الليل في أوله، وأشعر أنه طويل طويل جداً عليّ وعلى قلبي ...

أي جُرحٍ ارتدَى قَلبكَ هَذَا المسَاء؟

صباح الورد يا آنستي أردتُ أن أقول لكِ: سبحان من وهبكِ تلك المَلَكة الكتابية -وَ حَسيسُ فِكرك صَار أَجيجًا هَاج في لَحظِ العيونِ كَالموقدِ ما شاء الله ♡ إن كان لكِ من خواطر وأشعار أخرى فيسرني أن تطلعيني عليها ♡

أذكر أنه حدث لي موقف طريف ومحرج في معرض الكتاب، سنة ٢٠١٧ .. طبعا كنت آخذة عدتي ومجهزة قائمة الكتب التي أود شراءها، ومن ضمنها إن لم تخني الذاكرة، كتاب اسمه (جيرة الوحشة)، للكاتب "عمرو العامري" وأنا أدور في المعرض بين الأقسام، وصلت لدار نشر بها مؤلفات لهذا الكاتب، وكنتُ سابقا قد قرأت له كتابا...

أود القيام بعمل شيء مجنون كقيادة "دباب" مثلا، وهو شيء لم أجرؤ على القيام به في حياتي أبدا رغم تشجيع أخواتي وتحميسهن لي إن ذهبنا للبر .. أقصى ما وصلتُ إليه أن أركب خلف واحدة من أخواتي، وقد طارت بي كالصاروخ إلى أن انقلب الدباب وسقطنا منه أنا وهي مع إصابات في الركبة واليد "سامحها الله" :ضحكة: حتى...

أهديكَ أغنيةً مخبأةً في صدرِ ليلٍ أنتَ قمرتهُ عُنوانها عيناكَ وما تفيضُ بهِ من السَلام

.....