غارقة بين رمال الخوف والحب (1 زائر)

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

هايبارا سان & كونان كن

◆●Don’t spend time beating on a wall~ hoping to tr
إنضم
24 نوفمبر 2016
رقم العضوية
7379
المشاركات
341
مستوى التفاعل
197
النقاط
0
العمر
22
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

هااااااااااااااااااي
انا راني قريتها والله يا فوووووووور كمليها تحجي في الجنة
 

هايبارا سان & كونان كن

◆●Don’t spend time beating on a wall~ hoping to tr
إنضم
24 نوفمبر 2016
رقم العضوية
7379
المشاركات
341
مستوى التفاعل
197
النقاط
0
العمر
22
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

هاااااااااااااجر كمليها تعييييشي
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

البارت الخامس والعشرون
(الشرطة!)
ولكنني بادرت بقولي مسرعة:أنت!
وأطلقت النار..
حينها رأيته الرصاصة بأمي عيني..تتجه نحوه كانت الحركة بطيئة بالنسبة لي..فهذه أول رصاصة أطلقها!
انطلقت تلك الرصاصة حتى أصابته مباشرة في جمجمته ثم تطايرت الدماء هنا وهناك..وسقط وكأنه لم يكن شيئا!
شاهدت ذلك المشهد..فألقيت بالمسدس أرضا..وجثوت على ركبتي..وأخذت أنظر وكأنني رأيت شبحا!
حينها..ركض إدوارد المذهول نحوي..وعانقني..
ثم قال:ملامحك تبدو كملامحي عندما أطلقت أول رصاصة..ستعتادين على هذا!
قلت له غاضبة:لن أفعل.
حينها أنتبهت على بقعة دم على قميصه من جهة الكتف كانت بقعة كبيرة..ارتبكت حينها , ولكني تماسكت قليلا ثم قلت:إدوارد لقد أصبت..
نظر إدوراد إلى كتفه وقال:لا بأس إنها طفيفة!
قلت له منبهة:لا لا تبدو كذلك دعني أرى..
حاولت تمزيق قميصه ..ولكنني لم أنجح فبتأكيد أنا ضيعفة جدا وما تزال يداي ترتجفان , فبادر هو بشق كـمْ قميصه..كانت رصاصة قد أخترقت كتفه..
قلت له:انه جرح عميق!
قال لي مبتسما تلك الابتسامة الرائعة:أنا بخير..لم أصدق انك استطعت قتل الرئيس!
قلت له متفاجأة:ذلك الرئيس..انا قتلت رئيس منظمة بأكملها!
قال لي :نعم فعلت هذا..هيا لنخرج من هنا!
حينها قاطع ذلك..أصوات صفارات الشرطة..كنت مندهشة..وهو كذلك..
قال لي:فلنسرع..أمسك بيدي وجذبني .
حينها سمعت ابي يتحدث بمكبر الصوت قائلا:أنتم محاصرون تماما , سلموا الرهينة..سلموا الرهينة..وأعدكم أن لم تخرجوها سالمة..سأنسفكم بقنلبة نووية!
حينها سمعت صوت فتاة:لا يوجد مهرب سلمو انفسكم ايضا!
يبدو أن والدي يعلم اني محتجزة هنا , لكن الكل ميت هنا..سواي انا وإدوارد..سيظنون انه هو من احتجزني..
قلت حينها :إدي ماذا سنفعل؟
قال لي :اسمعي فلنهرب..ولتعودي إلى منزلك..وكأن شيء لم يحصل..
أجبته بتوتر:وكأن شيئا لم يحصل ..يبدو أن ابي يعرف اني هنا!
قال إدوارد :وكيف له ذلك..ريما لا تكوني انتي الرهينة..
حينها سمعنا صوت والدي:سأدخل حالا وأفجر أدمغتكم!..سأقتلكم..ايمي هل تسمعينني؟
حينها قال إدوارد بحيرة ووهو ينظر يمينا ويسارا:علي إيجاد حل!
قلت له وانا ابكي:سبب بركات الدماء هذه هو أنت..لذا أظن أن عليك تسليم نفسك!
نظرإلي وقال:هل أنتي جادة..أهذا ما تريدينه؟
قلت له بعد أن هززت رأسي:هذا الافضل لكلينا!
قال لي:جيد فما كان يهمني هو رأيك.. لأنه لا فرق لدي بين غرفة عادية..وغرفة مغلقة..كلها سواء لدي!
قلت حينها :إذا سلم نفسك!
قال لي مبتسما:سأفعلها لأجلك!
قال هذا..وأستدرا وجعل ظهره موجها لي.وتقدم خارجا من ذلك الباب..
حينها عضضت على شفتي وقلت:إدوارد!
إلتفت نحوي وقال :ماذا؟
قلت له وأنا أمسح دموعي:أهرب..أهرب حالا من أجلي!
قال لي بعد أن ضحك بسخرية: زوريني في السجن! وأحضري معك فطيرة التفاح تلك!
قلت له:إدي..حاول الخروج من هنا أهرب..أرجوك..إدوارد أنا أحبك!
صدم إدوارد..مما قلته إتسعت عيناه..ومن ثم أبتسم قائلا:أبلغي والدك تحياتي!
ركض هاربا..من خلفي..فاستدرت لكني لم أعرف من أين سيخرج؟..
حصل كل شيء بسرعة شديدة..حُطم باب ذلك المخزن..ودخل والدي عرفته من بين ثلاثة رجال..بالتأكيد هذا هو..
وجه كل الرجال مسدساتهم إلي..لكن والدي امرهم بالتوقف..
عندما رأني وقال:ايمي!
ثم ركض نحوي وعانقني و أخذ يقبلني في وجنتي ويمسد على شعري ويقول:اشتقت إليك ايمي..جيد انك بخير..حبيبتي الصغيرة..
حينها قلت له:وانا ايضا ابي..اشتقت إليك كثيرا!
ثم نظر حوله ليجد بحيرات الدماء تلك تعجب قائلا:من قتل كل هؤلاء؟
تصلبت مكاني..مالذي سأقوله ؟ لا أريد لإدوارد أن يكون له صلة مع اي شيء هنا . سارعت قائلة:أمم لقد بدأو بأطلاق النار فجأة..لقد كنت خائفة..كان ذلك سريعا جدا!
قال ابي:لا عليكي انتي في أمان مع والدك الأن..
دخل بقية فريق الشرطة إلى المكان..وضعوا ذلك الشريط الاصفر حول المكان وبدأو بحمل الجثث والتحقيق في المكان..
خرجت إلى الخارج..وجلست في سيارة الاسعاف..كانت الدماء تغطيني..فاضروا لفحصي ولكن..لم تكن تلك الدماء لي..
حينها جاءت فتاة جميلة واقتربت نحوي وقالت:ايمي ..انا مساعدة والدك كارلا!
قلت لها:اهلا!
قالت لي بأدب:أيمكنني أن أخذ كل ماحصل منك..
قلت لها بتردد:لا..امم نعم يمكنك!
قالت لي :إذا أحكي لي ما حصل وسأدونه!
قلت حينها بارتباك..فأنا لا أجيد الكذب أبدا:فالبداية..دخل رجل للغرفة الداخلية..التي كنت فيها..اطعمني ومن ثم عاد ليربطني..فدخل رجل وأطلق عليه النار من الخلف..وخرج من الغرفة واقفل الباب..فانسالت الدماء على ظهري..ولم أكن مقيدة..
وبعدها سمعت طلقات نارو صراخ..وخرجت لأجد الكل ميت!
إلا أحدهم..فأمسكت بالمسدس الذي كان مع الرجل الذي اطعمني ..وقتلته!
لقد كنت خائفة ففعلت ذلك..أسأدخل السجن؟
نظرت إلي كارلا مبتسمة:بالتأكيد لا ..فذلك يعتبر دفاعا عن النفس.. وكما انك فعلتي الصواب..انت تشبهين والدك.
قلت لها مبتسمة:شكرا!
قالت لي :عفوا حبيتبي..وشكرا لمساعدتي ,أرتاحي الان.
ذهبت كارلا..وبعد قليل جاء ابي وقال:كان هناك رجل سادس ..ولكنه غير موجود! أتعرفين شيئا!
قلت بارتباك:لا.. لا
قال لي وكأنه لم يصدقني :أتعرفين شيئا عن ملك القتل؟
قلت له بتوتر:ملك القتل..امم الذي اخبرتني عنه لا لا شيء!
قال لي :من ذاك إدوارد؟
إدوارد كيف عرف بشأنه ؟ ماذا افعل الان؟
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

البارت السادس والعشرون
(شكوك ابي!)
قال لي :من ذاك إدوارد؟
إدوارد كيف عرف بشأنه ؟ ماذا افعل الان؟
قلت له وانا خائفة ان يكتشف شيئا:إدوارد..لا يبدو اسم مؤلوفا.
قال لي منكرا:رينا قالت لي انه حبيبك!
قلت له :رينا..من رينا ؟أخشى اني نسيت جزء ذاكرتي!
قال لي محذرا:إن الكذب على الشرطة عليه عواقب وخيمة!
قلت له بجدية ومحاولة اخفاء الامر:ابي لم أرد أن تعلم بشأن حبيبي..أظن أنك ستعارض لانه اجنبي!
قال لي:ايمي أشعر انكي تكذبين..
حينها رأيت رينا مسرعة باتجاهي..اخيرا انقذنتي من هذا الموقف..
نهضت من الكرسي وقلت:رينا!
اتجهت نحوها وعانقتها..ابتسمت ثم قلت:كنت محقة!
قالت رينا بابتسامة:كان علي اللحاق بك.
قلت حينها:شكرا لك انت صديقة وفية!
قال ابي:رينا هي من اخبرتني عن كل شيء وبفضلها عرفت موقعك.
قلت بابتسمامة كاذبة:شكرا رينا!
اردت ان اقتلها او ماشابه..لكنني اكتفيت بابتسامة لابعد الشكوك ..ما كان يجب عليها فعل هذا , تخبره بكل شيء إلا إدوارد..والأن تورط إدوارد في هذا..
قال ابي:لنعد عما كنا نتحدث به..أتعرفين مكان إدوارد الان؟
اجبته ببراءة:لا لم اره منذ أسبوع!
حينها لمحت إدوارد متجها لي..اتسعت عيناي! مالذي يفعله هذا الغبي هنا؟ ..انا ابعده عن المشاكل وهو يجذبها إليه!و كان يحمل حقيبة سفر ..و قد غير ثيابه الملوثة بالدماء إلى بدلة فاخرة.
ركض إدوارد نحوي وعانقني ثم قال:ايمي قلقت عليك ها قد وصلت من كاواسكي (مدينة بالقرب من طوكيو) . هذا خطأي ما كان يجب علي السفر!
نظرت له باستغراب لم افهم كلمة واحدة مما قاله لكني اعدت شريط حديثه في عقلي ثانية وفهمت مايقصده انه يبعد الشكوك عنه!
قال ابي وهو ينظر لكيلينا:انا السيد كيو والد ايمي ..من انت؟
قال ادوارد وهو يتظاهر بالفرح:سيد كيو اهلا اهلا بك! اخيرا ألتقيت بك..
وصافح ادوارد ابي وقد كان فرحا جدا , انه مضحك عندما يمثل!
قال ابي:يبدو انك إدوارد كلاوس همم!
قال إدوارد وهو ينظر لي:لقد اخبرته عني..أخبرتك ان لا تستعجلي!
قلت له بتظاهر:اسفة لكنني احبك لدرجة انني اريد ان اعترف للعالم بهذا.
حينها سعل والدي بقصد ان اوقف ما اتفوه به من حماقات , ونظر إلي وكانه لم يصدق تلك المسرحية التي اديناها انا وادوارد!
قالت رينا:وماذا عن الجرح ؟
ماذا؟ اخبرته عن الطعنه ايضا..يالها من غبية حمقاء اتمنى ان اقتلها!
قال ابي:نعـ...
قال إدوارد مقاطع والدي بخوف حقيقي:ايمي اي جرح؟
قال ابي :لا تعرف انها تعرضت للسرقة وطعنت..
قال إدوارد بقلق:ايمي اين اصابك؟
قلت له بابتسامة سخرية:في بطيني!
قال لي وكأنه فهمني:همم اتمنى ان تتحسني!
قال ابي:لماذا لم تخبريني بشأن تلك الطعنه؟
قلت له محتارة:تعرف اني لا استطيع الوصول اليك عبر الهاتف!
قال لي:حسنا..عودي إلى المنزل..او من الافضل ان تصطحبك رينا!
قلت له :شكرا رينا..سأذهب مع إدوارد!
قال لي ابي بحده:لا إدوارد سيأتي معي لمركز الشرطة.
قلت متفاجئة:مركز الشرطة!
قال ابي:نعم انه مشتبه به!
قلت بغضب:كيف تفعل هذا ابي؟ تشك في إدوارد!
قال ادوارد:لا عليكي ايمي عودي للمنزل..
قلت له:إدوارد اريدك على انفراد!
ابتعدت قليلا عن الحشد المكون من الشرطة والناس وقلت:ماذا تفعل؟
قال لي:منزلي محاط ومراقب من الشرطة!
تفجأت من هذا كل هذا بسبب تلك الرينا ..حمقاء.
قلت بتوتر:ستكون بخير صحيح؟
قال لي :لا تقلقي!
حينها عارضت قائلة:سأتي معك.
ذهبنا سويا لمركز الشرطة..غيرت ملابسي بملابس اعطتني اياها كارلا..طلب أبي إدوارد الدخول لغرفة الاستجواب كنت اقف متفرجة عليهم من خلال غرفة اخرى ونافذة تتطل على غرفة الاستجواب..ومكبرات صوت..كنت انا وكارلا في تلك الغرفة..
اما عن رينا فقد ذهبت إلى منزلها بعد أن أصريت على ذلك , فقد خفت ان تقول شيء اخر وتفضحني..آآآآه أشعر ان المشاكل إزدادت علي!
وفي غرفة الاستجواب..كان مع والدي ملف يتصفحه ومن ثم جلس امام ادوارد وقال:اين كنت بالامس؟
قال إدوارد : في كاواسكي!
قال ابي :منذ متى انتقلت إلى طوكيو وتركت اوساكا؟
قال إدوارد:منذ ثلاثة شهور كما اعتقد واسبوعين!
قال ابي باستفزاز:كيف تعرفت عل ايمي؟
قال إدوارد وهو يرفع احد حاجبيه وينظر لأبي باستحقار:هذا لا يدخل ضمن التحقيق أليس كذلك؟
قال ابي وهو غاضب قليلا:بلى..لا تتدخل انت هنا لتجاوب فحسب!
قال إدوارد مبتسما: انها جارتي!
قال ابي:اذا انت تأكد ان المنزل الواقع امام منزل ايمي هو منزلك!
قال إدوارد:نعم أهناك مشكلة؟
قال ابي:نعم..ماسبب تنظيفك لأرض منزلك بمعقمات ومواد كيميائية غير مخصصة للتنظيف؟
قال إدوارد:أهي ممنوعة؟
قال ابي غاضبا:قلت لك ان تجاوب وحسب أفهمت..انا من أسأل هنا!
عندها قال إدوارد ببرود: أنا مهووس بالنظافة..أهناك مشكلة؟
حينها وضع ابي يديه على الطاولة بقوة وغضب وقال بحده:لا تسأل؟
أنا أحب ابي واحب إدوارد ايضا , كرهت رؤية هذا الموقف..
عدوان ولكنهما أعز الناس عندي وأحبهم..
عندها قال إدوارد باستفزاز:هل أنتهيت؟ أريد ان أعود لحبيبتي فما زلت مشتاق إليها.
تعمد إدوارد قول هذا لأغاظة ابي , انا في موقف صعب الان !
وابي ايضا يشك في إدوارد , ولكن كيف أحل هذا؟ اخشى انني لا أعلم!
حينها هدأ أبي من روعه وقال بهدوء : لقد وجدنا قطعة قماش , عليها دماء , ولكن تلك الدماء لا تخص ايا من الضحايا..لذا اعتقد اني سأخذ شعرة منك لأقارنها ! إلا إذا كنت تمانع!
قال إدوارد حينها بهدوء:تفضل يمكنك هذا!
لكني صعقت حينها..لقد نسينا هذا , لم ننتبه لــكْم القميص , ماذا علي ان افعل الان؟ علي ان اتصرف!
قال إدوارد بعد ان اخذ ابي شعرة منه:سأذهب الان.
قال ابي حينها:يمنع عليك الخروج من طوكيو ..إلا ان ينتهي التحقيق.
قال إدوارد:لن أغادر..سأبقى هنا طالما بقيت مع ايمي!
خرج إدوارد من غرفة الاستجواب..وخرجت انا من تلك الغرفة ووجدته ينتظرني عن الباب ..مبتسما لي!
اقتربت منه فقال:كيف كنت؟
قلت له :استفزازيا..ادوارد لا تكن هكذا مع ابي..لأجلي!
ابتسم وقال:انا هكذا مع الجميع..
جاء ابي مقاطعا حديثنا:إيمي..سترجعين إلى اوساكا معي بعد غد!
حينها قلت مقاطعة:لا لن افعل ! ماذا عن بيت خالتي؟
قال ابي:لقد تحدثت معها..ولم تمانع في عودتك!
قلت حينها معارضة:ماذا تقصد ؟ أريد ان أكمل دراستي هنا ..
اجابني:آسف ايمي ولكنك ستعودين معي , هذا نهائي!
يا ويلها



 

هايبارا سان & كونان كن

◆●Don’t spend time beating on a wall~ hoping to tr
إنضم
24 نوفمبر 2016
رقم العضوية
7379
المشاركات
341
مستوى التفاعل
197
النقاط
0
العمر
22
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

هاااااااااااي انا كملت قريتها لحد الان
لازم نروح نرقد ضكا باااااااي
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب


البارت السابع والعشرون
(رحيلي من عالمك)
اجابني:آسف ايمي ولكنك ستعودين معي , هذا نهائي!
والتفت ذاهبا..لم يستمع لي..هذه هي المرة الأولى التي يعارضني ابي في شيء اريده.. كانت كل طلباتي مجابة..بما انني الوحيدة المتبقية له
ولكن لماذا عارضني هكذا فجأة؟
قال إدوارد:أوساكا ..انها بلدة رائعة!
نظرت إليه وعيناي مشرفتان على البكاء:حقا! إدوارد..لن أتركك!
ابتسم إدوارد وقال:لن أطلب منك البقاء..بالتأكيد يمكنك الذهاب!
قلت حينها:ألا تريدني ان ابقى؟
قال وهو يهم بالذهاب :القرار لك انتي! لا تعلقيه بي!
ذهب حينها وقفت مدهوشة هذا ليس إدوارد الذي اعرفه..مالذي حدث للتو؟ قال لي ان ارحل من هنا والقرار ليس متعلقا به .
وسرعان ما اختفت تلك الافكار لتظهر..افكار اخرى افكار سيئة
"سيسجن إدوارد بعد تحليل تلك الشعرة"
ربما قال لي ذلك.. لانه يعتقد ان الأمر محتم لان دمه بحوزتهم وهذا دليل على وجوده في موقع الجريمة!
حينها خطرت ببالي فكرة..ذهبت لكارلا..كان مكتبها مفتوحا..ووجدتها جالسة وحدها وعندما انتبهت لوجودي قال:اهلا ايمي !
قلت لها:اهلا كارلا..اتعرفين اين المختبر هنا؟
قالت كارلا: بالتأكيد..ماذا تريدين؟
قلت لها:ابي هناك..اريد ان احدثه..
قالت لي:اذهبي الى الامام ومن ثم الى اليمين ستجدينه هناك.
قلت لها :شكرا لك..
أسرعت إلى ذلك المختبر..كان مختبرا صغيرا لذا فهو غير مجهز بأي أجهزة امن..دخلت إليه لم يكن فيه احد..واخذت ابحث عن شعرة إدوارد..وجدتها في انبوب اختبارمغلق كتب عليه إدوارد كلاوس..فتحته وحينها ..وضعت شعرة كارلا نعم كارلا..فعندما تحدثت معها سحبت شعرة من شعرها الطويل..
لان شعرها يشبه لون شعر إدوارد..
لففت الشعرة الطويلة حول اصبعي ومن ثم سحبتها فقطعت واصبحت شعرة قصيرة..وحينها وضعتها في الانبوب..وألقيت بشعرة إدوارد في سلة المهملات لكي لا ينتبه احد.
وخرجت مسرعة من ذلك المختبر..أشعر اني قد فعلت شيئا سيئا ولكن لا اريد لادوارد ان يسجن ولو ليوم واحد!
صادفت كارلا في طريقي وقالت لي:والدك كان في مكتبي للتو..وقد عاد للمنزل!
قلت حينها بتوتر وخوف:نعم لم اجده! انا ذاهبة وداعا.
هذه المرة الاولى التي افعل فيها شيء متهورا..بالطبع عدى اطلاق تلك الرصاصة والتسلل لبيت جاري!
عدت للمنزل وفي الطريق وجدت إدوارد في حديقة منزله..أِشار لي مبتسما..ومن ثم دخل لمنزله..وكأنه يتهرب مني..لكنني لم اكترث لهذا كثيرا..دخلت لمنزل خالتي..فوجدته نظيفا لقد نظفه ابي على ما يبدو..كان ابي جالسا في غرفة المعيشة.
قال لي:اهلا!
قلت له:لن اعود معك هذا نهائي!
قال لي وهو يقلب صفحات الجريدة تلك:لا تعارضيني على الشيء الوحيد الذي عارضته عليك..
قلت له:ابي اقدر كل شيء فعلته لي ولكني اريد البقاء هذه رغبتي!
قال ابي بغضب:انتهى النقاش..ستعودين معي غدا ليلا!!..لقد قدمت الحجز.
قلت حينها وان ابكي:حسنا لك ماشئت ولكن ان ذهبت معك لن اكون ايمي التي تعرفها في اوساكا!
قال لي:لا تخافي تعرضت للتهديد كثيرا !
قلت حينها:انت مزعج لا تحدثني..
وصعدت لغرفتي تلك..عانقت الوسادة واخذت ابكي بحرقة..كل هذا كان بسببي انا ,إن كل ما يحدث لي كان بسببي! إن لم اتسلل لمنزل إدوارد لكان لم يكن ليلاحقني ولم اقع في حبه ولن يكتشف ابي شيئا عن ادوارد..وقد كان ليكون كل شيء طبيعيا ..
في صباح اليوم التالي أستيقظت لكني لم أجد ابي في المنزل , بدأت أرتب حقائبي وأعدها, وكان من بين ملابسي تلك التنورة والقميص الذي اشتراه إدوارد لي..فقررت أن أرتديه اليوم عندما أسافر.
أخذت أنظم اشيائي..وأجمع حاجاتي المتناثرة هنا وهناك ..
لكنني فجأة تركت كل شيء من حولي وقررت زيارة إدوارد , فتحت الباب لأخرج..فوجدت ابي الغاضب أمامي مباشرة.
قال لي بحده:أين تظنين نفسك ذاهبة؟
لا يبدو انه اكتشف بشأن تبديل العينات (خصلات الشعر) ولكن كيف ذلك..أيعقل هذا ؟
قلت له بقلق:عند إدوارد!
قال عندها صارخاً:انتهى لن تري ذلك الفتى مجددا انتي ممنوعة من رؤيته..أفهمتي!
لم أرى والدي بهذا الشكل يوما..انه يحترق من الغضب..
قلت حينها بصوت مرتفع:لماذا؟ أنا أحبه!
قال لي بغضب شديد:تحبينه !..أتحبين مجرما؟
قلت له :أبي فلندخل للمنزل..سينزعج الجيران.
دخلنا ومن ثم جلس والدي على الاريكة ومسح وجهه بيده بدلالة التعب..وقال:لقد أرهقتني هذه القضية..أستنزفت قدراتي!
جلست بجانبه وامسكت يديه وقلت لمواساته:اذا اتركها.
قال لي بتعب:هذا عيبي ,لا استطيع ترك عمل قد بدأت فيه!
قلت حينها :اذا سأساعدك..ماذا هناك؟
قال لي:رئيس شرطة طوكيو..رفض تقريري..
قلت باستياء:لا عليك..يبدو هذا لانك من اوساكا.
قال لي :صحيح وكما انه لم يقتنع بدليلي..على تنظيف ادوارد لمنزله وغيرها من الشبهات ,يعتقد انها لا تدينه ليكون مجرما..
ارتحت كثيرا لسماعي هذا لكنني كنت اشعر بالاستياء..لان والدي مكتئب..قلت لمواساته:ابي لا تهتم , ألا يهمك أنني بخير!
قال حينها وهو يهم بمعانقتي:أنا أحبك وأريد مصلحتك.
قلت حينها:أبي! أرجوك أريد البقاء مع إدوارد!
قال لي رافضا هذا تماما:هل حقائبك جاهزة.
أعلم ان أبي يحبني ويهتم بي , ويهمه مصلحتي , ولكن أحيانا يكون الاباء
متشددين جدا..مما يكون زائد عن الحاجة ..أبي حريص على سلامتي وحمايتي من كل شيء..وخصوصا إدوارد.
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

البارت الثامن والعشرون
(لن أبرح مكاني..سأبقى دوما هنا في قلبك)
قد خيم الليل في سماء طوكيو وقد حان موعد رحيلي , من هنا.
لم أكن مصدقة اني سأرحل فقد كنت مؤمنة ان هناك أمل في بقائي!
نادى علي ابي:ايمي انزلي..لقد نقلت الحقائب للسيارة هيا!
أجبته والدمع كشلال على وجنتي:حاضر.
تأملت غرفتي الخضراء للمرة الاخيرة , فعرضت لي كل ذكرياتي فيها كشريط فيديو , كانت البعض منها رائعة والبعض مرعبة والبعض حزينة..ولكنني استمتعت بهذه التجربة كثيرا..
أمسكت حقيبتي الصغيرة ونزلت تلك السلالم التي أدوسها للمرة الاخيرة..
نظرت للمنزل من الخارج نظرة أخيرة..وركبت السيارة , حقيقة كنت أريد توديع إدوارد شخصيا , لكنني هاتفته فقط , وقد كان غير مهتما!
اما عن رينا فقد قالت انها ستودعني في المطار .. انطلق ابي بالسيارة ..أما عني فقد أخذت نظرة سريعة لمنزل إدوارد!
ولكني لم أتمالك نفسي ..فبدأت بالبكاء بصمت وهدوء دون ان اظهر هذا .
وصلنا لمطار طوكيو الكبير , وقد كان ابي واقفا في طابور ليشحن الحقائب , أما عني فقد جلست في كرسي للانتظار..ومازلت أملك أملا في البقاء رغم هذا...في السابق كنت اتمنى ان يأتي ابي ويبعدني عن إدوارد , والأن اريد البقاء معه ... رغما عن والدي ..لكن انا غير قادرة على هذا.
فجأة أمسك أحد بكتفي من الخلف ..نظرت بفرح..أنه إدوارد أتى ليودعني..هكذا ما كنت أفكر..ولكني تيقنت حينها انها رينا فقط..لا أكثر.
ابتسمت وقالت :هل أفزعتك؟
قلت لها:لا..أنا بخير.
قالت لي:لقد كنت ولازلتي صديقة جيدة!
قلت مجاملة:وانتي ايضا..رينا , اتمنى لك التوفيق!
قالت وهي تنظر يمينا ويسارا:اين إدوارد؟..ظننت اني سأجده هنا.
قلت لها :لقد ودعني سابقا!
قالت لي حينها:نعم أعتقدت هذا..
حينها لمحت أبي وهو يلوح لي وينادي:هيا ايمي!
عندها عانقتني رينا بسرعة..واعطتني ورقة..ونبهتي على ان أقرائها في الطائرة..
دخلنا قاعة الانتظار المخصصة للمسافرين فحسب..جلست في كرسي بجوار ابي , بقي على وقت الاقلاع ربع ساعة تقريبا!
لكنني لا أزال أمالة أني سأبقى..
فأخذت أنظر إلى ساعة يدي , وكلما تمضي دقيقة..يؤلمني قلبي!
حتى بقي على الرحلة خمسة دقائق تقريبا..
كان ابي يقرأ طوال الوقت بصمت.
لكني قاطعته بقولي:لا أريد أن أعود!
قال لي:ايمي لقد تحدثنا بهذا الشأن..آسف.
قلت حينها:لكنني أحب بقائي هنا!
قال ابي:انتي تحبين من هم هنا..لا بقائك هنا!
صمتت ومن ثم قلت:أنا ذاهبة للحمام!
نهضت واتجهت نحو حمام النساء..وضعت أحمر شفاه خفيف..ورتبت شعري قليلا..ومن ثم خرجت..
لأجد أمام الباب..
قال لي:هل ستذهبين دون أن تودعيني؟
حينها ابتسمت وتساقطت دموع الفرح من عيني:وكيف أتجرأ على فعل هذا؟
قال بابتسامته الماكرة:أتريدين الهروب معي؟
قلت له بسخرية:أهذا ممكن؟
حينها قاطع ذلك صوت المنادي:إلى جميع المسافرين المتجهين إلى أوساكا رحلة رقم 9077 التوجه للبوابة الخامسة .
قلت له:أظن أن علي الذهاب الان.
قال لي:إذا وداعا..
وعانقني ومن ثم ذهب..دون قول إي كلمة أخرى..مما جعلني أستاء كثيرا..
فنحن الان لسنا مجرد أصدقاء..
توجهنا نحو البوابة الخامسة..وختمت جوازات سفرنا..وتقدمنا أنا و أبي..
للركوب في الطائرة..
لكني لا أريد الذهاب لا اريد الرحيل..لا اريد تركك..
تساقطت دموعي ولكني كنت امسحها..لا أريد لأبي أن يراني حزينة!
لانه سيشعر بالذنب حينها..أنا أعرف أبي جيدا!
جلست في مقعد الطائرة وأخذت أنظر إلى النافذة سأرحل يا طوكيو!
وبعد دقائق ..أعلن "ستقلع الطائرة الان الرجاء من المسافرين الجلوس في مقاعدهم وربط الاحزمة"
تلك الكلمات ألمتني رغم انها كلمات عادية..ولكنها أعلنت رحيلي من هنا..
فتشت في جيبي على تلك العلكة..التي وضعتها فيه هذا الصباح..ومن ثم وجدت ورقة رينا..فقررت أن افتحها كتب عليها"لن أبرح مكاني..سأبقى هنا في قلبك , ايمي ان الوداع كلمة صعبة جدا لم أخض هذه التجربة من قبل بالاحرى لم احب شخصا من قبل لذا لا اعرف كيف اودعه او ماذا أقول, لهذا ستجدينني غريبا قليلا عندما ودعتك فاعذريني.."أدركت حينها انها ورقة من إدوارد..لقد وضعها في جيبي بخفة..كانت كلماته رائعة تفسر معاني الحب..اكملت القراءة"ايمي أظن ان بسببك أصبحت أعرف ما هدفي في هذه الحياة .. أنت الأفضل ايمي..أحبك"
كان هذا جميلا ومعبرا..ولكن انا فضولية..لماذا لم يذكر هدفه..آآآآآه
أحمق..رغم انني كنت في شدة الحزن لكني في الوقت نفسه كنت في شدة السعادة..
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

البارت التاسع والعشرون
(وجودك بجانبي..يمنحني الحياة)
وبعد ساعتان تقريبا من تلك الرحلة المملة وانا على متن تلك الطائرة التي ستأخذني بعيدا عن طوكيو...هاهي تهبط في أرض أوساكا أغمضت عيناي فأنا أكره الهبوط وأنزعج منه كثيرا..تذكرت حينها إدوارد لقد رحل تماما من حياتي..لن أراه مجددا إلا في أحلامي!
هل سأستطيع ان أحب من جديد؟ هل سأتمتع بالمرح؟ هل سأبتسم مجددا؟
أسئلة كثيرة ..يخبئ لي المستقبل أجوبتها..
وعندما استكنت الطائرة تماما..تخلصت من حزام المقعد الخانق , ونهضت متعبة , كنت أشعر بالدوارد فترنحت قليلا اثناء نهوضي..
عندها قال ابي ممسكا بي:ما بك؟
قلت له:انا بخير.
اجابني بقلق:هذا لانك لم تتناولي شيئا غير الغداء.
قلت له :وهل سأستطيع وضع لقمة واحدة في فمي دون إدوارد.
قال ابي بغضب:لا أريد سماع اسمه مجددا اسمعتني!
لم أجبه بقيت صامتة طوال الوقت أسير بجانبه..للنزول من الطائرة محاولة التماسك لكي لا أقع , نزلنا من الطائرة ودخلنا إلى مطار أوساكا..فتذكرت كم كنت متحمسة للذهاب لطوكيو..ولكن كل شيء قد انتهى الان..رغم اني قضيت شهرين تقريبا في طوكيو..ولكنها مرت سريعا وكأنها يومين..
توجهنا لصالة استلام الحقائب..ووقفنا أمام المسار التي تمر فيه الحقائب بشكل دائري..عندها قال لي ابي:انتظري هنا..وانتبهي لحقائبا..سأعود لاحقا!
قلت له بتعب:حاضر.
قال لي :هل بمقدورك هذا؟ أم أنك متعبة؟
قلت له متظاهرة بالقوة:لا اذهب سأكون بخير.
مشى ابي..إلى ...حقيقة لم أكن أعرف إلى اين سيذهب .. جلست أنظر للحقائب المارة..واحدة تلو الاخرى..فشردت قليلا و أخذت أفكر..في إدي في حياتي في طوكيو..وكم كنت سعيدة هناك..رغم انني مررت بالعديد من المشاكل والصعاب..ولكننا تحديناها معا..ونجحنا في تخطيها..أظن اني أفتقد ابتسامته المشرقة من الان..كيف سأعيش دونها؟
وحتى عباراته الاستفزازية وسخريته ..في البداية كنت أكرهه حقا..عندما كان يلاحقني ..عندما هددني..لكن يوما بعد يوم إزداد تعلقي به..
والان انا أكاد أنهار بـــــــــــــــدونــــــــــــــه
ببساطة وجود إدوارد بجانبي يمنحني الحياة..
كنت أنظر لتلك الحقائب بشرود وغير انتباه .. رغم ان أنــاس كثيرين حولي..لكني لم أسمع سوى صوت تلك القطرات التي تساقطت من عيني لترسو على حذائي كان وقعها عاليا صاخبا في أذني..
قاطع كل ذلك نبرة الصوت تلك قائلة:مابك؟ أليست هذه حقيبتك؟..
نظرت إلى تلك اليد التي تحمل حقيبة سفري..نعم تلك هي حقبيتي مالذي جرى لي؟ لم انتبه لها..أمسكت بها أخذتها من ذلك الشخص..بإكتئاب~~
ووضعتها بجانبي وقلت بإرهاق وإكتئاب :شــــكــرا.
حينها قال لي:لم أتوقع منك شكري فحسب!
أعتقد أن تلك الكلمات رنت داخلي .. ذلك الصوت المألوف لي..تلك النبرة التي تكسوها الثقة ! ذلك الشخص المبتسم .. الفتى الإستفزازي..
هذا كله يجتمع في شخص واحد ..شخص واحد في كل أرجاء العالم..
تلك الشخصية الفريدة من نوعها..
رفعت عيناي لتقع على ذلك الوجه الباسم , ذلك الوجه الذي لا يعرف معنى للخوف..
نعم انه ذلك الوجه..هذا هو بالفعل لم أصدق عيناي ابدا..
فبدأت الدموع تكمل طريقها كشلال غامر..
إنه إدوارد
ربما كانت أفضل اللحظات في حياتي كلها .. ولكنني فجأة لم أرى شيئا كان الظلام حالكا..أختفى كل شيء من أمامي
مالذي حدث ياترى؟
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

انتظرو البارت القادم رح ينزل بعد المراجعة {بعد ع8ع8قليل}
 

إنضم
29 ديسمبر 2016
رقم العضوية
7526
المشاركات
173
مستوى التفاعل
13
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: غارقة بين رمال الخوف والحب

واخيرا البارت رح ينزل بعد 5 دقايقف2ف2
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل