فعالية الحكواتي || شاركنا بقصتك (1 زائر)

[A U D I]

اشترراك

 

[W O O Z E]

سجلي يمج الجده هوني ج1

 

[JELLO]

معكم

 

[Dodo sama]

انتهى التسجيل

 

[Angel '♡]

^ الفكره رهيبةة دخلت الموضوعَ ع نية سجل بس شفت ردك xD
متحمسةة شوف مشاركتكم بالفعاليةة ~

 

[Dodo sama]

[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at152685281590865.png]

@Dark_Angel
@Roro sama
@آكِلة لحوم البشر
@rose
@A U D I
@Veine
@JELLO

بإذن الله اليوم الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية
* الثامنة مساءً بتوقيت الجزائر
* السابعة مساءً بتوقيت المغرب
سنكون مع أول قصة وأول حكواتي لهذه الفعالية ألا وهو
@~GO~
فكونوا على الموعد

+ ☆ Le
^ ما عرفت اسويلك منشن
بما إننا تونا بنبدأ فقبلتك ،، بيكون ممتع لو كان المشاركين أكثر

[/TBL]

 

[~GO~]

[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at152736371149091.png]


احم احم ، أهلين فيكم هاتي قهوه جنبي

.

.

.




كان يا مكان في قديم الزمان و سالف العصر و الأوان رجل معروف بشجاعته و قوة عزيمته

كان رجل طموحاً رغب في اكمال انتصارات والده بعد وفاته بل وصل حلمه لأبعد من ذلك

وصل حلمه إلى رغبته في حكم العالم كله ..


قصتنا يا سادة يا كرام عن قائد عظيم هو الاسكندر المقدوني ، و كان يسموه كمان الأسكندر الاكبر

و هو فعلاً شخصية تاريخية استحقت اللقب حتى مرة من المرات مر يوليوس قيصر بجانب تمثال للاسكندر

و ركع عنده و بكى و هو يقول لمساعديه : ما ادري كيف حقق هذا القائد العظيم كل هالانجازات قبل وفاته

في عمر الثانية و الثلاثون ..


الاسكندر الاكبر هو ابن الملك فيليب الثاني ، من زوجته الرابعة أوليمبياس ، مع ان الشيخ فيليب كان له زوجات كثير

لكن الظاهر كان يحب أوليمبياس أكثر شي و خلف منها ولد سماه الاسكندر بمعنى الاسد و خلاه وريث لعرشه

و سحب على باقي اولاده ..


في أحد رحلات فيليب لحضور حفل زفاف ابنته كليوبترا تم اغتياله ، و النبلاء ما قصروا بايعوا الاسكندر ملكاً

على مقدونيا ، و كمان قائد لجيشها بالمره و هو باقي حول العشرين سنه من عمره ..

كان حلم فيليب أن يوسع حكم مملكته ، ولكن الاسكندر كان طموح أكثر من ابوه قال أنا مو بس اوسع الملك

أنا بأحكم العالم كله ..






و بالفعل الرجل شهم و على اسمه اسكندر اقتحم المدن و القلاع في اسيا و سلموا له انفسهم ، ثم توجه جنوباً

و هزم الفرس بقيادة دارا الثالث ، حيث سحقه و كسر خشمه بالمعركة .." أقصد هزمه شر هزيمة "

و هرب دارا خايف على رقبته لا تطير ، و بعدها راح الاسكندر على الشام و فتحها و ضمها لحكمه و سوى فيها مدينة

باسمه هي الاسكندرونة شمال البلاد على حدود الأناضول ..


المهم بعد ما هدا الوضع شوي ، صار عن الاسكندر خطتين ، الأولى يا يلحق الفرس إلى بلادهم بنفسه أو يزحف

جنوباً لفتح المدن الفينيقية و مصر قبل أن يروح الى فارس ..

بذكائه أختار الخطه الثانية عشان يأمن خطوطه و مولاصلاته و عشان الفرس ما تتواصل مع اليونان

و تقوم ثورة ضده ..المهم وصل المن الفينيقية و كانت واقعه تحت حكم فارس الثقيل و ما صدقوا على الله أنه جاها الفرج

وفيه من يفكهم من أذى الفرس و سلموا نفسهم بدون قتال للاسكندر ..


و في الطريق و هو ماشي من الشام و رايح لمصر كانت كل المدن تسلم نفسها له ، و يوم وصل مشارف مصر نادى

واحد من معاونيه قال : يا دينوقراطيس ابغى مدينة كبيرة هنا باسمي و أنت تشرف عليها بنفسك ..

قال له دينوقراطيس : ابشر طال عمرك ، و سماها بعدين الاسكندرية نسبة له .


واصل بعدها الاسكندر ووصل لبلاد ما وراء النهرين و كان عازم يوصل للفرس و يجلدهم في عقر دارهم ..

و يقابله مره ثانيه دارا ملك الفرس و هزمة في معركة جوجاميلا مع العلم ان دارا كان الاكثر عدداً و عُده

لكن للأسف كان دجاجه و يخاف من الحرب بعد ما هرب للمرة الثانية سقطت فارس في يد الاسكندر بسهولة

و باقي المدن سلمت نفسها ..


ولم يشبع الاسكندر من الفتوحات بل توجه الى شبه القارة الهندية ثم اقليم البنجاب و ضمها تحت حكم الإمبراطورية

التي كونها بنفسه ، المهم كان الرجل رح يواصل الفتوحات لولا أن قواده و جنوده قالوا له خلنا نرجع ديارنا

وحشونا عيالنا و أهلنا وكذا ثم نكمل معك مكان ما ودك ..قال انتم تشوفون كذا قالوا ايه طال عمرك قال تم رجعنا ..


و بعدها سار الى بابل و قد نصحه الاعيان بأن يدخل اليها من الجهة الغربية حيث البوابة الملكية و كان الطريق من هناك

مليء بالمستنقعات و يتوقع المؤرخون أنه إما أصيب بالملاريا أو التيفوئيد خلال تلك المسيرة لكن ما وصلوا لهذه اللحظة

إلى سبب أكيد عن سقوط الاسكندر في فراش المرض في ايامه الأخيرة ..


في آخر اللحظات دخلوا عليه الأعيان و الوزراء قالوا يا اسكندر أنت مريض و مرضك ما منه شفاء فقلنا مين تولي

على الحكم بعدك وصي بأحد من بعدك نبايعه و يكون ملك علينا ، لكنه طالع فيهم واحد واحد و قال باختصار

" يحكمها الأقوى " و بعد وفاته انقسمت الإمبراطورية التي ناضل فيها طول حياته الى دويلات و ممالك متحاربة

و كأن خطأه الاكبر انه ما اختار احد يخلف بعده و حط حيلهم بينهم و هم يتضاربوا على الحكم ..


كان الاسكندر نموذجاً لقائد و حاكم محبوب و قوي ، لدرجة ان الناس لم تصدق خبر وفاته و قيل أن البعض حلقوا رؤوسهم

و أخذ المقدونيين والمحليين يبكون على خبر وفاته و يقال بعد أن والدة داريوس الثالث من اليونان لما قالوا لها الرجال مات

قالت ولا يدخل الاكل والشراب بطني و ماتت بعده بثلاثة أيام ..


و حتى الآن ما زال الاسكندر من الشخصيات التاريخية المحنكة حيث يتم تدريس تكتيكات الاسكندر و خططه الحربية

في اكاديميات العالم الحربية ، بل كان هو القائد العسكري الذي يمثل النموذج الذي يتم عليه قياس مدى عظمة القادة العسكريين ..


هذه القصة مقتبسة عن كتاب 100 خطأ غيرت مجرى التاريخ ..
لخصتها بطريقتي عشان تحبوها وما تكون ممله ..
اش رايكم فيني مو حكواتي كويس ..

[/TBL]

 

[D A Я K]

يب يب ماا شاء الله تبارك الرحمن شجعتيني أكتب قصة بلهجتي
بس وينه السؤال ؟ ولا أنا فاهمة غلط ؟

 

[Dodo sama]

السؤال :

ما اسم المعاون الذي أشرف على بناء الإسكندرية ؟

@Dark_Angel
فهمتي صح بس النت ما خلاني ارد على استفسار جو إنها تطرح السؤال او أنا اطرحه
انتم تطرحون السؤال

 

[Roro sama]

وين السؤال