بكُبر البحِر ، وَبعد السمآء ،
يسعنا الحديث ،
الصبر له مذاق سيء
ولكن نتائجه جميلة
ج1ج1ج1
اتركم مع ج1 الجده هـوني ج1
بصوت هادئ ج1
بدأت القصه
كان يا مكان … في قديم الزمان
☔️ في يوم ممطر … أصوات رعد ، مطر غزير
الثاني من أكتوبر تحديدا
كانت هناك فتاه تردد بنبره حزن •• مشيت إليكَ عبر أغنيَة لم يكُن بيننا طرقات او شوارع
وتستمر بقول ذلك لعده مرات والى جانبها قط صغير
لم تكن تحمل اي مظله تقيها من المطر وكانت مبلله بالكامل مع ذلك
لم تتوقف واستمرت بقول العباره وأصبحت تدور تحت المطر مع القط[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at152745383953192.png][/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at152745383953192.png] يقال ان الفتاه بعمر 15 كانت تعاني من ظروف غامضه لم تستطع بسببها إكمال الدراسه
لكن الفتاه مع ذلك لم تتوقف عن حلمها وهو ان تصبح مدرسه للإنجليزية ج1
توقف المطر بدا الجو جميلا
قررت ألفتاه الاتجاه الى المنزل وأخذت القط معها
في طريق العوده صادفت شاحنه للكتب المختلفه
سقطت العديد من الكتب من الشاحنة نظرا لعدم غلق الباب بصوره صحيحه
حاولت الفتاه اللحاق بالشاحنة لكن لم تستطع ج1
عادت الى الكتب وبدأت النظر والتمعن
وجدت كتاب بعنوان … كيف تتعلم الانجليزيه ج1
هنا الفتاه اصابها الذهول لقد كان كتابا شاملا بكل ما يتعلق بالانجليزية
قررت التعلم من الكتاب
نظرت الى السماء وبكت ج1
لقد مضت فتره طويله تركها المدرسه
مع ذلك لم تفقد الامل
الفتاه كانت تبلغ من العمر 20 سنه ج1
تركت الدراسه منذ الصغر
والآن اصبح بامكانها التعلم من جديد
ج1ج1ج1
مهما كبرنا وتقدم بِنَا الزمن
لنكن اقوياء ولا نفقد الامل
لعل القادم اجمل ج1
السؤال ج1
كم عمر الفتاه عندما تركت الدراسه ؟
ترا جبته سهل
الهدف من القصه التعلم ج1 م اريد ادوخكم
بعد القصة رح غير لغت للفرنسي لان العربية رح تتبرا مني القصة مرت بحياتي وفات اخي الصغير
كان يوما عاديا , قضيته اتصفح أقسام المنتدى و أشارك بردودي ومواضيعي طول اليوم كغيره من الأيام
. . يدخل الأب فجأة جهزوا نفسكم لحفل زواج فتاة تعمل معي " في بادئ الأمر لم أرغب في الذهاب لكنني قررت في النهاية تجهيز نفسي .
جاء أخي الصغير من الرياضة أخيرا تركناه وذهبنا . الحفل كان لا بأس به و تم استقبالنا بشكل جد محترم
لقد استمتعت بالحفل حقا , خاصه ان العروس جميلة جدا رن الهاتف . الاب هو المتصل ": مرحبا أبي ماذا هناك
اعطي الهاتف لأمكي .. مابك أمي لما تبدين صفراء اللون هل من مشاكل ؟ اخي الصغير لم يفتح باب المنزل
قلت في نفسي هل أبي احمق لهذه الدرجة من الممكن جدا انه لم يسمعه فاليدق الباب بقوة . بعد لحظات سوف اكون اقوى
اذا كان الجميع ضعيفا فهذا يعني وفات أخي حقا أبي لم يكن يدق بهدوء لو اقتربت من منزلنا ستحسب اننا
نقوم بهدمه ومع هذا لا استجابه بالنهاية لجأنا لكسر الباب ومع كل تلك الضجة التي اثرناها بكسر القفل لم يفتح احد مع العلم اننا تركناه
وحده بالمنزل اضافة الى اننا لم نحمل المفاتيح , كسر الباب فعلا أمي و أختي جالستان في باب المنزل لم تقدرا على الحراك
من البكاء . لم استطع الوقوف والمشاهدة لقد كان لدي امل واقول انه فتى احمق دائما مايتركني انتظر لا بد انه نائم
نومه ثقيل جدا ... دخلنا نركض أنا أبي و أخي الكبير و أنا اقول سأجده الان امامي قادم ولكن للأسف لم يكن هناك
أحد دخلنا الغرفة بكل هدوء و أبي يهمس له سيف استيقظ لم أبكي حقا حتى تلك اللحظة لقد انفجرت
بالبكاء عندما رأيته استدار وهو يمدد يديه ويقول ماذا هناك اردت ضربه بقوة خرجت عند أمي و اخبرتها
لقد كانت تحضنه وتبكي وهو يقول مابكم و أنا لا ازال اريد ضربه لقد قال انه لم يسمع شيء
منذ ذلك اليوم اكتشفنا ان نومه كارته ولن نتركه مره اخرى
بعد القصة رح غير لغت للفرنسي لان العربية رح تتبرا مني القصة مرت بحياتي وفات اخي الصغير
كان يوما عاديا , قضيته اتصفح أقسام المنتدى و أشارك بردودي ومواضيعي طول اليوم كغيره من الأيام
. . يدخل الأب فجأة جهزوا نفسكم لحفل زواج فتاة تعمل معي " في بادئ الأمر لم أرغب في الذهاب لكنني قررت في النهاية تجهيز نفسي .
جاء أخي الصغير من الرياضة أخيرا تركناه وذهبنا . الحفل كان لا بأس به و تم استقبالنا بشكل جد محترم
لقد استمتعت بالحفل حقا , خاصه ان العروس جميلة جدا رن الهاتف . الاب هو المتصل ": مرحبا أبي ماذا هناك
اعطي الهاتف لأمكي .. مابك أمي لما تبدين صفراء اللون هل من مشاكل ؟ اخي الصغير لم يفتح باب المنزل
قلت في نفسي هل أبي احمق لهذه الدرجة من الممكن جدا انه لم يسمعه فاليدق الباب بقوة . بعد لحظات سوف اكون اقوى
اذا كان الجميع ضعيفا فهذا يعني وفات أخي حقا أبي لم يكن يدق بهدوء لو اقتربت من منزلنا ستحسب اننا
نقوم بهدمه ومع هذا لا استجابه بالنهاية لجأنا لكسر الباب ومع كل تلك الضجة التي اثرناها بكسر القفل لم يفتح احد مع العلم اننا تركناه
وحده بالمنزل اضافة الى اننا لم نحمل المفاتيح , كسر الباب فعلا أمي و أختي جالستان في باب المنزل لم تقدرا على الحراك
من البكاء . لم استطع الوقوف والمشاهدة لقد كان لدي امل واقول انه فتى احمق دائما مايتركني انتظر لا بد انه نائم
نومه ثقيل جدا ... دخلنا نركض أنا أبي و أخي الكبير و أنا اقول سأجده الان امامي قادم ولكن للأسف لم يكن هناك
أحد دخلنا الغرفة بكل هدوء و أبي يهمس له سيف استيقظ لم أبكي حقا حتى تلك اللحظة لقد انفجرت
بالبكاء عندما رأيته استدار وهو يمدد يديه ويقول ماذا هناك اردت ضربه بقوة خرجت عند أمي و اخبرتها
لقد كانت تحضنه وتبكي وهو يقول مابكم و أنا لا ازال اريد ضربه لقد قال انه لم يسمع شيء
منذ ذلك اليوم اكتشفنا ان نومه كارته ولن نتركه مره اخرى