خل نسأل أنفسنا، ليه دايم ماعندنا وقت؟ ليه نقول وقتنا قصير؟ مع انو فعلًا، الوقت 24 ساعة ولايوم تغير بالأساس ~ مدرسة، جامعة، عمل، اولاد، بيت، زوج، نوم، اهتماماتنا الشخصية فيه خلل أكيد، شيء طاغي شيء مضيع الوقت، فيه شيء بالحياة يتسمى "توازن" التوازن في كل اشيائك بحياتك بيخليك تستغل الوقت صح بيخليك دايم تلاقي وقت، طلع ورقة،قلم:. اسأل نفسك كيف اقضي يومي بالعادة ؟ اكتب كل شيء ابدأ احسب كل شغلة، كم تأخذ من وقتك ! بعدو ابدأ شوف الحلول لكل شغلة مستنزفة بيومك، كيف انجزها بشكل افضل ووقت اقل؟ واكتبها هالشيء كفيل بمساعدتك كمان فيه حاجة، تمثيل دور الضحية× وانك الانسان المسكين والتعبان بحياتك وان وقتك موملكك أول سبب يخليك ماتحسن تنظيم وقتك! تنظيم الوقت مو مثالية أو صعب المنال، تنظيم الوقت أسلوب لحياة مريحة وأعصاب هادية ونجاحات أفضل
فكرة أن شخص بلغ عمر 50 عند بعض الأشخاص هي أنت شايب قربت من الموت اعمل لأخرتك، واجلس على سجادتك ادعي وصل ومايحقلك تستمتع بالحياة، من اغبى الأفكار واللي ماتدخل عقل واحد عاقل فعلًا! أولًا من عدل الله أن الموت والمرض على كل رقبة ولكل الأعمار، فلازم الكل يتقرب من الله بأي عمر، فليش تتكلم عن غيرك بأي حق أنت مين ؟
الفرق ان ذاك عمرو 50 وانت عمرك 20 مثلًا شايف نفسك أفضل عشانك اصغر؟ ضامن عمرك؟ ليش تجلس تقييم بخلق الله أنت وأنت كذا وكذا؟ الشيء اللي لازم ينفهم هو، أنت انسان زيك زي غيرك فلا ترفع مقامك وكأنك الله ! بتقسم حياة الناس ولمتى بيعيشو ولمتى بيموتو !
لازم الواحد ينتبه علىى كلامو وايش يقول! فكر بعقلك قبل لاتتكلم !! كلنا بيمر علينا مراحل ضعف بأي عمر كلنا نمرض ونهرم نطيح ونوقف كلنا بشر، كثير ناس أحبطوا بسبب هالفكرة يحطمونهم لاتحقق شيء لاتتزوج لاتتوظف لاتجيب عيال خلاص عمرك راح بتمرض او بتموت، واللي يقول لو هالكلام
انسان زيو ! وكأنو هو منسلخ من هالشيء عندو مناعة من هالأمور اللي جالس يقولها لغيرو × لاتنسى عزيزي القارئ أنك مجرد انسان، تذكر هالشيء تمامًا
- الأخذ بالأسباب - قريت موضوع جميل بأحد المواقع، حابة اشاركو معكم للفائدة ( بعض الصوفية يقول بترك الأخذ بالأسباب ،
بحجة التوكل على الله والتسليم لقضائه وقدره ، فهل هذا الكلام صحيح ، وما هو المذهب الصحيح ؟. )
هذا الأمر مما عمت به البلوى ، واشتدت به المحنة ، سواء على مستوى الأفراد أو على مستوى الأمة .
فأمة الإسلام مرت بأزمات كثيرة ، وفترات عسيرة ، وكانت تخرج منها بالتفكير المستنير ، والنظرة الثاقبة ، والتصور الصحيح ، فتبحث في الأسباب والمسببات ، وتنظر في العواقب والمقدمات ، ثم بعد ذلك تأخذ بالأسباب ، وتلج البيوت من الأبواب ، فتجتاز - بأمر الله - تلك الأزمات ، وتخرج من تلك النكبات ، فتعود لها عزتها ، ويرجع لها سالف مجدها ، هكذا كانت أمة الإسلام في عصورها الزاهية .
أما في هذه العصور المتأخرة التي غشت فيها غواشي الجهل ، وعصفت فيها أعاصير الإلحاد والتغريب ، وشاعت فيها البدع والضلالات ، فقد اختلط هذا الأمر على كثير من المسلمين ، فجعلوا من الإيمان بالقضاء والقدر تكأة للإخلاد في الأرض ، ومسوغاً لترك الحزم والجد والتفكير في معالي الأمور ، وسبل العزة والفلاح ، فآثروا ركوب السهل الوطيء الوبيء على ركوب الصعب الأشق المريء .
فكان المخرج لهم أن يتكل المرء على القدر ، وأن الله هو الفعال لما يريد ، وأن ما شاءه كان وما لم يشأه لم يكن ، فلتمض إرادته ، ولتكن مشيئئته ، وليجر قضاءه وقدره ، فلا حول لنا ولا طول ، ولا يد لنا في ذلك كله .
هكذا بكل يسر وسهولة ، استسلام للأقدار دون منازعة
لها في فعل الأسباب المشروعة والمباحة .
فلا أمر بالمعروف ، ولا نهي عن المنكر ، ولا جهاد لأعداء الله ، ولا حرص على نشر العلم ورفع الجهل ، ولا محاربة للأفكار الهدامة والمبادئ المضللة ، كل ذلك بحجة أن الله شاء ذلك !
والحقيقة أن هذه مصيبة كبرى ، وضلالة عظمى ، أدت بالأمة إلى هوة سحيقة من التخلف والانحطاط ، وسببت لها تسلط الأعداء ، وجرت عليها ويلات إثر ويلات .
وإلا فالأخذ بالأسباب لا ينافي الإيمان بالقدر ، بل إنه من تمامه ، فالله عز وجل أراد بنا أشياء ، وأراد منا أشياء ، فما أراده بنا طواه عنا ، وما أراده منا أمرنا بالقيام به ، فقد أراد منا حمل الدعوة إلى الكفار وإن كان يعلم أنهم لن يؤمنوا ، وأراد منا قتالهم وإن كان يعلم أننا سُنهزم أمامهم ، وأراد منا أن نكون أمة واحدة وإن كان يعلم أننا سنتفرق ونختلف ، وأراد منا أن نكون أشداء على الكفار رحماء بيننا وإن كان يعلم أن بأسنا سيكون بيننا شديداً وهكذا ...
فالخلط بين ما أريد بنا وما أريد منا هو الذي يُلبس الأمر ، ويوقع في المحذور .
صحيح أن الله عز وجل هو الفعال لما يريد ، الخالق لكل شيء ، الذي بيده ملكوت كل شيء ، الذي له مقاليد السموات والأرض ، ولكنه تبارك وتعلى جعل لهذا الكون نواميس يسير عليها ، وقوانين ينتظم بها ، وإن كان هو عز وجل قادراًَ على خرق هذه النواميس وتلك القوانين ، وإن كان أيضاً لا يخرقها لكل أحد . فالإيمان بأن الله قادر على نصر المؤمنين على الكافرين - لا يعني أنه سينصر المؤمنين وهم قاعدون عن الأخذ بالأسباب ، لأن النصر بدون الأخذ بالأسباب مستحيل ، وقدرة الله لا تتعلق بالمستحيل ولأنه منافٍ لحكمة الله ، وقدرته عز وجل متعلقة بحكمته . فكون الله قادراً على الشيء لا يعني أن الفرد أو الجماعة أو الأمة قادرة عليه ، فقدرة الله صفة خاصة به ، وقدرة العبد صفة خاصة به ـ فالخلط بين قدرة الله والإيمان بها وقدرة العبد وقيامه بما أمره الله به هو الذي يحمل على القعود ، وهو الذي يخدر الأمم والشعوب .
وهذا ما لاحظه وألمح إليه أحد المستشرقين الألمان فقال وهو يؤرخ لحال المسلمين في عصورهم المتأخرة : ( طبيعة المسلم التسليم لإرادة الله ، والرضا بقضائه وقدره ، والخضوع بكل ما يملك للواحد القهار )
وكان لهذه الطاعة أُثران مختلفان ؛ ففي العصر الإسلامي الأول لعبت دوراً كبيراً في الحروب ، وحققت نصراً متواصلاً ، لأنها دفعت في الجندي روح الفداء . وفي العصور المتأخرة كانت سبباً في الجمود الذي خيم على العالم الإسلامي ، فقذف به إلى الإنحدار ، وعزله وطواه عن تيار الأحداث العالمية . العلمانية للشيخ سفر الحوالي نقلاً عن باول شمتز في كتابه الإسلام قوة الغد العالمية
أحدى مسببات الفشل والخوف في الحياة هي الأعذار أذكر قبل كنت كذا، دايم لمن مالي نفس بشيء أو محبطة او فشلت بشيء ويطلبني أحد اسوي حاجة او يسألني شيء، أحط مية عذر واطلع نفسي مسكينة أنو الكل ضدي وان ماصارلي كذا ألا غصبًا عني ومالي حيلة، " أف ليش الدنيا ضدي ؟ ليه صارلي كذا ؟
يخي انا مسكينة " حرفيًا هذا شيء ممارستو مايخفف على النفس ترا انا على بالي كذا بس لا تحس بشعور بشع وفوقها تجلس بمكانك تندب حظك وتحس ايامك تصير اسوء، فيه مقولات كثيرة تنطبق على هالنمط ترا بس احنا مانحس واحنا نقولها/ راح عمري ماقدر ابدأ مشروع ناجح، معد بقي من العمر شيء، الحياة بشعة، أنا منحوس، حظي قليل بالدنيا مابغى اكبر عشان التجاعيد والمرض، ماحب حياتي لأن الكل يكرهني، انا فاشل، انا غبي، كل ماكبر اتعب اكثر، كل ماكبرت تقل فرص الزواج ليا، انا منبوذ... وهكذا، المصيبة الأكبر أنو احنا نحسب نقول كلام وبس × لكن صدقني ممارساتك حتى بالكلام يعني" تكرارك الدائم" يخلي الشيء يتحقق لك مع الوقت وهالشيء ماقولوا من فراغ مجربه فبدلًا من كل هذا، ارمي كل هالامور على جنب بلا حقائق وبلا كذب زايد، دايم خليك متفائل محب للحياة تتوقع الشيء الكويس لأيامك الجاية، فمثلًا بدل ماتقول انا فاشل قول والله هالمره سويت تصرف فاشل او غلط هالشيء مايعطيك دور الضحية ويحسسك انك مسكين بالعكس الكلام بهالطريقة يحسسك ايوا انا تصرفت تصرف فاشل وكل الناس على وجه الأرض تتصرف تصرفات غبية فعادي وبتقدر تكمل حياتك طبيعي بدون ماتحسس نفسك انها ناقصة وتجلس تجلد فيها وتعذبها مشكلة شعور الضحية اللي تعطيو لنفسك بالكلام، انو انت الوحيد اللي بالعالم المسكين المنبوذ اللي تعاني فتنغلق على نفسك وتفوت فرص كثير تصير عدواني للناس وللحياة نظرتك تصير ظلامية، هالآفة خطر على النفس فخليك حذر لانو ممكن اللي يضرك هو " أنت " بأفعالك، كلامك
دايم كنت أقول عن نفسي أني عشت طفولة رهيبة مو لازم عشان نوع الاهل او الامور اللي توفرت لك ×
بس كنت اسوي اي شيء ابغاو ماذكر اني كنت اخاف من شيء محد كان مخوفني من شيء بس كانت عندي عقدة ولامره كنت احس تصرفاتي تصرفات بنت من ناحية نظرة اللي حولي اقصد اللي درست معاهم وعاشرتهم للأسف من كنت صغيرة تربيت بين رجال أكثر شيء × هممم هذا الشيء اعطاني نوع من العشوائية والهمجية كنت اضارب وماسمح لاحد يأذيني كنوع من اني ادافع عن نفسي كنت اتسلق جبالنا سطوحنا اشجارنا واقفز من الشبابيك لمن احس اني انحبست او يبغون يعاقبوني كنت اكثر شخص طبيعي
اسوي اللي ابغاو، افتكر مره تسلقت بمنطقتي جبل بمنطقتي كالعادة يعني وقتها امي كانت ملبستني تنورة حمراء صغيرة وبلوزة بيضاء وحذيان مرتفعة شويا، أمي كنت تحس ان تصرفاتي مو نفس البنات فكانت تحاول تعدل xd
المهم رميت حذياني وانتو بكرامة بمكان محد يشوفو وتسلقت ووصلت للقمة بس وانا خلاص ابغى امشي واشوف القمة زين زحلقت وقتها حسيت برعبة ماعمري حسيت فيها كأنو جسمي وروحي انفصلوا عني وصحت بأعلى صوتي ونمسكت يدي بجزء كان ظاهر من الجبل بطريقة ما معرف كيف اشرح بس كأنو باقي لي عمر ؛-؛"
لكن وقتها كان الهواء من اسفل يندفع لفوق وكنت احس ببرد فظيع خاصة مع لابسي ذاك الوقت ماخفيكم كم جلست امقت الملابس هذي وانها السبب هههههههههه المهم لاحظت انو يدي كأن تخدرت وانا ابغى احاول اطلع فطرأ ببالي استخدم يدي الثانية واحشرها في فراغ بين صخرتين
كان قدامي عشان لااطيح غصبًا عني واحرر يدي الثانية المخدره نجحت وحشرت يدي ماخفيكم عن الآلم اللي حسيت فيو بس قلت لازم اتحمل لين ألقى لي مخرج رحت طالعت حولي ادور صخور اتسلق عليهاا عشان اطلع لفوق بس ماش المهم شويا سمعت صوت ابويا واخويا ينادوني اناظر فوق ألاقيهم هناك بعدين اخويا ضحك عليا " كنت عارف
انش مامتي بسبع ارواح ماشاء الله " xd المهم نزل ابويا وطلعني بس يدي كانت نشبة بعد ماحشرتها سحبها مرتين كذا وطلعت الضريبة كانت اظافر اثنين من اصابعي مزرقة كذا ومكسرة وطلع منها شويت دم واروح عند أمي
ياحيوانة دايم تخوفيني احسبش متي مادريت ايش اسوي لوصارلش شيء .-." اظافرش ايش صارلها ولازم نروح المستشفى بس ابويا قال عادي بتخف وبتطلع اظافر جديده عادي ماكان معلق غير هالجملة كان ساكت طوال الوقت خفت يضربني من جد بس ربي ستر -> كافني كف امي هالموقف مابنساو ابدًا كان من المواقف المخيفة بجد بس مع كذا ماحسيت تغير شيء كبرت بصرف النظر عن المظهر مايعني مسترجلة مالو علاقة معرف لوفهمتو بس ماكنت عارفة اشياء البنات واهتماماتهم ولاكان عندي اخوات كثر اتعلم منهم اهتمامتي كانت فنون الدفاع عن النفس العاب السوني والقفز والتنطيط ألعب مع اخواني وخيلاني وكنت ألاحق ابويا لمن كان يتسلق بالجبال زمان
حتى اتذكر بالثانوية علموني البنات المكياج وكيف استخدموا زين xd ههههههههههههههههههههههه بس دايم كانو يقولوا تصرفاتك عشوائية بعكس شكلك وهذا شيء مايتغير لأن جاي من التربية - جات علي فتره وقتها كتبت بقوقل كيف اخلي تصرفاتي انثوية وراقية المهم فر مخي وطفشت فخليت تصرفاتي زي ماهي بس يعني صرت اقرأ بالمجلات النسائية واهتم بمظهري وبس، فالعبرة انو جد صعب يتغير طبع من زمان <-<" ممكن يصير تحسينات ايجابية لكن اطباع لا، كمان عندي مشكلة مع البنات النقادات اللي كانو يقولوا احنا راقيات وتربينا كذا كانوا يجو من الرياض ايام دراستي مستفزات xd كنت اضربهم دايمًا كانو ضعيفات ومدلعات لو انكسرت اظفرها ماتت ماعندهم سالفة الحمدلله الذي عافانا xd -> ادعي لنفسي او ادعيلهم -> يمه هههههههههههههههههه
كل ماتذكر افعالي اضحك والله المهم مهما كنتو اقبلوا نفسكم وعدلوا اللي يتعدل وخلاص معليكم من الناس وكلامهم
الايجابيةماتعني دايم انسان رايق وحياة خالية من المشاكل وتظاهر بأمور مو موجودة فينا
حزنك وألمك واحباطك غضبك وكل هالمشاعر كل هالأمور
جزء من الطبيعة البشرية فعادي تمر علينا بين فترة
وفترة صار منتشر كثير التظاهر باشياء موفينا او مانحس فيها
وهذا شيء موسليم وعلى بالنا لمن نتظاهر ان هذا بيساعد
مع كذا مانحس اننا تمام فيه شيء ناقص، الأيجابية يعني تمر علينا كل هالأمور والمشاكل بس نعرف نتعامل معها بطريقة سليمة بوعي نأدي الأسباب ونسعى وراها
هذا اللي جبلنا عليو خالقنا ~
أحد منكم سمع عن قانون الجذب ؟
هالقانون متعلق بأفكار الذهن والعقل الباطن ~ تتبني افكار بعقلك طبعًا اشياء حلوة راح اعطيكم ياهو
من قوقل عشان تفهمو اكثر في حال شرحي مو واضح -
ينص قانون الجذب الفكري على أن مجريات حياتنا اليومية أو ما توصلنا إليه إلى الآن هو ناتج لأفكارنا في الماضي وأن أفكارنا الحالية هي التي تصنع مستقبلنا، بالأحرى يقول القانون أن قوة أفكار المرء لها خاصية جذب كبيرة جدا فكلما فكرت في أشياء أو مواقف سلبية اجتذبتها إليك وكلما فكرت أو حلمت أو تمنيت وتخيلت كل شيء جميل وجيد ورائع تريد أن تصبح عليه أو تقتنيه في حياتك فإن قوة هذا الأفكار الصادرة من العقل البشري تجتذب إليها كل ما يتمناه المرء.
اللي يقول خرافة مثلا حاجة كويسة او مهما يكن طيب ليش مانسويها لعبة ذلحين ؟ ماراح ادافع عنها لا بشر او خير بس
كل واحد بيشارك يتبنى زي مافي هالقانون لفترة من الزمن ونشوف النتائج مع الوقت، نعتبرها حاجة ممتعة
ونلعبمع عقلنا الباطن وننفض الغبار من عليو
أسرع طريقة لتدمير الكائن الحي هي أنك تغذيو بالاخبار المخيفة والسيئة ~
من حق نفسك عليك أنك ماتحملها اللي ماتطيقوا فمايتغير العالم بك وحدك !
مابتقدر توقف حروب وقتل واغتصاب وغيرو بمجرد قرأتك لخبر وابداء حزنك وآلمك !
محد بيتأذى كثرك بدلًا من تضييع وقتك بالقراءة بذا الأمور أعمل على نفسك
طورها وغذيها بافكار حلوة تفاءل ودايم تذكر العالم فيو خير وانت بتبذل جهدك
عشان تكون واحد من اواصر الخير بذا العالم مهما حاولو يحسسوك
أنو صار مكمن للشر الله امرنا بالتفاءل الرسول صل الله عليه وسلم كان يخوض
حروبو وهو قمة بالتفاءل والثقة بالله ولو كان متشائم ويائس ماكان حقق اي انتصارات
قال الماوردي: "الفأل فيه تقوية للعزم، وباعث على الجد،
ومعونة على الظفر، فقد تفاءل رسول الله صلى اللهُ عليه
وسلم في غزواته وحروبه، والمراد بالتفاؤل انشراح قلب المؤمن،
وإحسانه الظن، وتوقع الخير".
قال ابن الأثير: "التفاؤل مثل أن يكون رجل مريض فيتفاءل بما يسمع من كلام فيسمع آخر يقول: يا سالم، أو يكون طلب ضالة فيسمع آخر يقول: يا واجد، فيقع في ظنه أنه يبرأ من مرضه ويجد ضالته".
روى الإمام أحمد في مسنده مِن حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى اللهُ عليه وسلم قَالَ: "إِنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَقُولُ: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، إِنْ ظَنَّ بِي خَيْرًا فَلَهُ، وَإِنْ ظَنَّ شَرًّا فَلَهُ".
فماتخلي مواقع التواصل وغيرها تتفوق عليك وتدمرك، دايم خلي حساباتك فيها لتتبع الناس
المتفائلة الناجحة اللي ساهمت بذا العالم وتغييرو أما تتبع السوء فمابيوصلك ألا للسوء و المرض
ويهلك عقلك ويدمروا من الداخل ~ فمن الآن ادخل وغير فيها .
أهلًا ياجميلين زمان ماكتبت بقول شيء هو مو اشهار بس تقدير، المؤلفين اليابانيين بصرف النظر عن مدى اختلافاتنا واللي مايعجبنا -> احط مليون خط عليها
ماننكر المانجا اللي يصنعوها مميزة ونستمتع باللي يناسبنا منها، صار فيه ضرر على بعض المؤلفين من القرصنة بعالم النت لأعمالهم خاصة المانجا، فماصارو يكسبوا من اعمالهم وبعضهم صار يائس ووقف بما انو مانقدر نوقف القرصنة وبرضو نحب نشوف الأعمال بلغة نفهمها او نحبها
بس بدون مانتسبب بضرر كبير لهم قررنا بكل اللي نترجموا وبموقع المانجا نحط خانة لدعم أعمالهم الأصلية وهذا هو الموقع -> KADOKAWAオフィシャルサイト تكتبوا الأسم بالياباني ويظهرلكم العمل وتقدروا تشتروه كتاب او نسخة ألكترونية، الأسعار ارخص مماتتوقعون
بالتوفيق لكم سواء كنتوا محبين للمانجا اليابانية أو تبغو تتعلموا اللغة من خلالها