بنزل جزئية بسيطة مع اني كنت حابة اكتب فيها أكثر من هيك ..
مقتطف الاستوديو
ماذا يحدث هناك ؟ -
* إنهم يلعبون الورق
- ورق ؟ الان ؟! سوف نبدأ التصوير بحق الخالق !
- جين أنت تغش !
= من الذي يغش ايها المتحاذق بل أنت من خسرت ثلاث فرص في سحب ورقة خمسة بستوني!!
- بل من غير الطبيعي أن تسحبها مرتين على التوالي !
قال آرثر بينما يرمي ورقة ثلاثة ديناري على الطاولة بوجه متجهم
ضحك جين بينما ينظر إلى آرثر ثم نظر لإدوارد الذي كان يجلس على يساره : رأيت قلت لك بأن هذا الطفل أحمق لن يستطيع اللعب بشكل جيد
- لم أتوقع ذلك يا آرثر و انا الذي ظننت بأنني سوف اكسب اللعبة معك
= ماذا ؟! هل أنت تصدقه ؟ إنه يغش أنا متأكد
* هذا ما يقوله ذوي الخسارة الفادحة عندما يلاحظون بأنهم قد فشلوا تماما في اللعبة ! أليس كذلك جون ؟
قال جين بينما ينظر بحماس لجون الذي كان يبتسم بخبث بينما يمد يده لجين لكي يرد له ضربة الهاي فايف ..
أجل كما ترون هذا مشهد مؤثر للعب الورق بعد تصوير مقتطف المشفى قبل قليل لذلك آرثر ما زال يرتدي زي المشفى و هنالك مسدسان على الطاولة قرب جين و سيجارة تبغٍ فخمة في فم إدوارد ، كان مشهدًا متواضعًا لحفنة الممثلين الحمقى الذين ينعتهم المخرج بكونهم فرقة المغفلين فهم عندما يجتمعون وجب أن يحصل شيء ما في غرفة الاستوديو ... كماذا ؟
في المرة السابقة كانوا يبحثون عن آرثر و جين ليجدوهما متسلقين على إحدى عواميد السقف متدليان متحديان بعضهما أيهما يستطيع الاحتمال أكثر من الاخر و الخاسر من يسقط بعد فقدانه للوعي و السقوط للاسفل على ارتفاع ستة أمتار !! فعليا الخاسر هو من سنحضر جنازته في اليوم التالي !
و المخرج المسكين عندما رآهما فقد رشده و عقله ! و في يوم آخر كان جون و إدوارد يهتفان بشكل غريب لجين و آرثر و الذان كانا يتكاسران و إدوارد وضع رهانه على جين و جون أيضًا كذلك فغضب آرثر غضبًا شديدًا ليدوس على قدم جين فيزأر جين ألمًا و ينتهز آرثر الفرصة ليهزمه ...و هنا يخسر كلاهما الرهان و يأخذ آرثر المال عبثًا بينما يبتسم ابتسامة شريرة و جين يصرخ على آرثر قائلًا " أيها الوغد تويتي!! " فتبدأ حلبة صراع بعنوان ( تويتي في مواجهة القط الأسود )
مقتطف الرياكشنز
- آرثر بينما كان جين و جون يتشاجران في- غرفة المشفى
- وجه الطبيب الميت المقتول على يد جون بغتة
- ماذا لو شاهدنا وجه جين الذي كان يحدق بآرثر
أفكاره في تلك اللحظة : هل علي قتل جون ؟
- ماذا لو لم تستقبل ماري ابنها آرثر بالأحضان
بل بشبشبٍ طائرٍ يمزق وجهه